logo
وزير دفاع الاحتلال لإيران : نستعد لمفاجأتكم مرة أخرى

وزير دفاع الاحتلال لإيران : نستعد لمفاجأتكم مرة أخرى

وطنا نيوزمنذ 3 أيام
وطنا اليوم:صرح وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الاثنين، أن تل أبيب تستعد لمفاجأة إيران مرة أخرى في المستقبل.
وقال في كلمة بمناسبة إعادة تأهيل المباني المدمرة بسبب الحرب الأخيرة مع إيران: 'على قادة إيران أن يتوقفوا عن تهديدنا'. وأشار إلى أن إسرائيل وجهت «ضربة قاضية» للبرنامج النووي الإيراني.
وأمس الأحد، وجّه يسرائيل كاتس، تحذيرا مباشرا إلى المرشد الإيراني، علي خامنئي، قائلاً إنه في حال استمرار طهران بتهديد بلاده، فإن 'أذرع إسرائيل الطويلة ستصل إلى خامنئي شخصيًا'.
وقال كاتس، خلال زيارته لقاعدة 'رامون' الجوية، يوم الأحد: 'أريد أن أوجّه رسالة واضحة إلى خامنئي: إذا واصلت تهديد إسرائيل، فإن أيدينا الطويلة ستصل مرة أخرى، وبقوة أكبر، إلى طهران وإليك شخصياً. لا تهددوا، كي لا تتعرضوا للضرر'.
حرب 12 يوما
يذكر أنه في 13 يونيو الفائت، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين.
في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل.
فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط).
لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي: الغرب يستغل الملف النووي كذريعة للاصطدام مع إيران
خامنئي: الغرب يستغل الملف النووي كذريعة للاصطدام مع إيران

عمون

timeمنذ 2 أيام

  • عمون

خامنئي: الغرب يستغل الملف النووي كذريعة للاصطدام مع إيران

عمون - قال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، اليوم الثلاثاء، إن المطالب الغربية المتعلقة بالبرنامج النووي لطهران هي "ذريعة" للاصطدام مع الجمهورية الإسلامية، وذلك بعد يوم من تحذير الرئيس الأميركي دونالد ترامب من تجدد الضربات إذا استأنفت إيران أنشطتها النووية. وأضاف خامنئي "البرنامج النووي والتخصيب وحقوق الإنسان كلها ذرائع.. ما يسعون إليه هو دينكم وعلمكم". وخلال زيارة يجريها إلى اسكتلندا، قال ترامب: "لقد دمرنا قدراتهم النووية. يمكنهم البدء من جديد، لكن إذا فعلوا ذلك، سندمرها بلمح البصر". يذكر أن إسرائيل بدأت في 13 يونيو الفائت شن غارات جوية على إيران، مستهدفة خصوصاً البرنامج النووي لطهران التي أطلقت من جانبها عدداً من الصواريخ الباليستية على إسرائيل، في حرب دامت 12 يوماً. كما ضربت الولايات المتحدة منشآت نووية إيرانية، خصوصاً فوردو وأصفهان نطنز. وتعتبر إسرائيل البرنامج النووي الإيراني "تهديداً وجودياً" لها، وهي لم تستبعد شن ضربات جديدة في حال حاولت إيران إعادة بناء منشآتها، وفق وكالة فرانس برس. وجاء الهجوم الإسرائيلي في 13 يونيو قبل يومين من موعد انعقاد الجولة السادسة من المحادثات بين طهران وواشنطن حول البرنامج النووي الإيراني. ويدور خلاف كبير بين الولايات المتحدة وإيران حول مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة الرئيس الأميركي هذا الأمر "خطاً أحمر". يشار إلى أنه بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرّية، فإيران هي الدولة الوحيدة غير النووية في العالم التي تخصب اليورانيوم بنسبة 60%. ويتخطى هذا المستوى السقف المحدد بـ3.67% في الاتفاق الدولي المبرم سنة 2015 مع القوى الكبرى والذي انسحبت منه الولايات المتحدة بقرار أحادي سنة 2018، خلال ولاية ترامب الأولى. ويتطلب بناء قنبلة ذرية تخصيباً لليورانيوم بنسبة 90%. كما تتهم القوى الغربية وإسرائيل إيران بالسعي للحصول على سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران منذ سنوات. العربية تت

صدام جديد يلوح بالأفق بين طهران وواشنطن
صدام جديد يلوح بالأفق بين طهران وواشنطن

السوسنة

timeمنذ 2 أيام

  • السوسنة

صدام جديد يلوح بالأفق بين طهران وواشنطن

السوسنة - اتهم المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي الدول الغربية باستخدام ملف البرنامج النووي "كذريعة" للاصطدام مع الجمهورية الإسلامية، في تصريحات حادة أدلى بها الثلاثاء، وذلك في أعقاب تحذير شديد اللهجة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن احتمال استئناف إيران لأنشطتها النووية.وقال خامنئي: "البرنامج النووي والتخصيب وحقوق الإنسان كلها ذرائع.. ما يسعون إليه هو دينكم وعلمكم"، في إشارة إلى ما اعتبره استهدافًا ممنهجًا لقيم وهوية إيران.وجاءت تصريحات خامنئي بعد يوم من تهديد ترامب من اسكتلندا بـ"تدمير" القدرات النووية الإيرانية "بلمح البصر" في حال استئنافها، مؤكداً أن واشنطن "دمّرت سابقاً منشآت نووية إيرانية، ويمكنها تكرار ذلك."ويأتي التصعيد الكلامي على خلفية مواجهة عسكرية اندلعت في 13 يونيو/حزيران الماضي، حين شنّت إسرائيل غارات جوية على منشآت إيرانية، تبعتها ردود إيرانية بصواريخ باليستية، لتتطور إلى حرب استمرت 12 يوماً وشهدت أيضاً ضربات أميركية طالت مواقع حساسة من بينها "نطنز"، "أصفهان"، و"فوردو".وتعتبر إسرائيل البرنامج النووي الإيراني "تهديداً وجودياً"، ولم تستبعد تنفيذ ضربات جديدة في حال أقدمت طهران على إعادة بناء منشآتها، بحسب تصريحات نُقلت عن مصادر أمنية إسرائيلية.في السياق الدبلوماسي، جاء الهجوم الإسرائيلي قبل يومين فقط من الجولة السادسة للمحادثات النووية بين واشنطن وطهران، ما فتح باباً واسعاً للتكهن حول مستقبل تلك الجهود، خاصة مع الخلاف المتصاعد بشأن تخصيب اليورانيوم.وتصر طهران على حقها في التخصيب بنسبة عالية، في حين تعتبر الإدارة الأميركية ذلك "خطاً أحمر"، وسط مخاوف متزايدة من سعي إيران إلى تطوير سلاح نووي، رغم نفيها المتكرر لتلك الاتهامات.ووفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران تخصب اليورانيوم بنسبة 60%، وهي أعلى نسبة لدولة غير نووية، وتتجاوز سقف 3.67% المنصوص عليه في اتفاق 2015، علماً أن تصنيع سلاح نووي يتطلب التخصيب بنسبة 90%. اقرأ ايضاً:

المسكّنات وحدها لا تكفي
المسكّنات وحدها لا تكفي

العرب اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • العرب اليوم

المسكّنات وحدها لا تكفي

اشتعلت الحروب في أكثر من بلد «شرق أوسطي»، وكانت إسرائيل طرفاً ثابتاً فيها، فقد واجهت «حزب الله» في لبنان وصفَّت معظم قادته، وفكَّكت جانباً كبيراً من قدراته العسكرية من دون أن تقضي عليه بشكل كامل، وما زال الحزب محور النقاش داخل لبنان وخارجه، وما زال المبعوث الأميركي توم برّاك مستمراً في جولاته المكوكية من أجل الوصول إلى اتفاق يتم فيه تسليم سلاح «حزب الله»، وانسحاب إسرائيل من النقاط الخمس التي تحتلها داخل لبنان والبدء في عملية الإعمار. من الوارد أنَّ يحسم الاتفاق مع «حزب الله» مسألة تسليم معظم سلاحه للدولة اللبنانية، لكنَّه لن يحسم قضية «آيديولوجيا الحزب» ولا طموحاته في العودة للصيغة القديمة التي سبقت الحرب، ولا في مناكفة بيئته الحاضنة مؤسسات «العهد الجديدة»، بخاصة أنَّها اعتادت أن تؤسس كيانات موازية للدولة اللبنانية ومدعومة من الخارج، وسيصبح الاتفاق على تسليم سلاح «حزب الله» بداية طريق طويل وشاق لبناء منظومة سياسية لبنانية قادرة على دمج الجانب الأكبر من أنصار الحزب والمتعاطفين معه في المؤسسات الجديدة. صحيح أنَّ المبعوث الأميركي أعلن أن قضية «حزب الله» قضية داخلية لبنانية، إلا أنه ربط «كل شيء» بتسليم السلاح، فلا دعم اقتصادياً ولا إعادة إعمار ولا تسليم للأسرى ولا انسحاب إسرائيلياً كاملاً من الجنوب قبل تسليم السلاح، وهو أمر ما زال يرفضه الحزب. أما «المسكّن الأكبر» فكان في اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل بعد 12 يوماً من الحرب الدموية التي دمَّرت فيها أميركا وإسرائيل جانباً من منشآت إيران النووية وأضعفت قدراتها على تخصيب اليورانيوم، من دون أن تقضي بالكامل على مشروعها النووي، كما نجحت أميركا في الوقت نفسه في تقليص تهديد الفصائل العراقية التابعة لإيران لقواعدها في المنطقة من دون أن يعني ذلك اختفاء هذه التنظيمات، بل مثَّل إصرار «الحشد الشعبي» على دخول الجيش العراقي تحدياً للموقف الأميركي الرافض لهذه الخطوة ومعه كثير من المكونات العراقية. معضلة «مسكّن» الحرب الإيرانية - الإسرائيلية أنه لم يحل حتى الآن مشكلة البرنامج النووي الإيراني رغم المفاوضات الاستكشافية التي تجريها طهران مع الجانب الأوروبي، وأعلنت عدم تعاونها مع رئيس وكالة الطاقة الذرية، وتمسكت بتخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، وهي كلها مواقف تشير إلى أن «مسكّن» إيقاف الحرب ما زال بعيداً عن أن يصبح علاجاً نهائياً يؤدي إلى اتفاق تسوية شاملة يدمج إيران ولو بصورة نقدية في المنظومة العالمية. أمَّا حرب غزة، فرغم أنَّ المعطيات الإقليمية المحيطة تقول إنَّه يجب بدورها أن «تسكن» على الأقل لمدة 60 يوماً، وهو موعد الهدنة المقترحة، فإنَّ عدم رغبة إسرائيل في التوقيع على اتفاق وقف إطلاق نار يفرض عليها استحقاقات جديدة لا تريد أن تدفعها، بجانب عدم فهم «حماس» لطبيعة توازنات القوى عربياً وإقليمياً ودولياً، جعل الهدنة تتعثر أكثر من مرة. إن قبول «حماس» بعدم حكم قطاع غزة في اليوم التالي لنهاية الحرب لا يحل إشكاليات أخرى تتعلق بسلاحها، وهل ستسلم ما تبقى من سلاحها للإدارة الجديدة في القطاع وستخفي ما يمكن إخفاؤه من أسلحة خفيفة؟ وما هو مستقبل من تبقى من عناصرها ودورهم في القطاع؟ إن تحويل هدنة «تسكين الأوضاع» إلى تسوية شاملة لن يكون إلا باستعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في بناء دولته المستقلة وإنهاء الاحتلال. سواء عاد وفد التفاوض الإسرائيلي والأميركي لاستكمال المفاوضات في الدوحة أم لا، فإنَّ الهدنة المقترحة تحتاج لكي تصل إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار والبدء في مسار تسوية سلمية إلى أدوات ضغط جديدة تبدأ في ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني وإصلاح السلطة والمنظمة وعدم الاكتفاء بحديث الرئيس الفرنسي عن اعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر (أيلول) المقبل والذي وصفه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه ليس له قيمة، إنما بضرورة إقناع الإدارة الأميركية بالتدخل الفعال لإتمام «صفقة» تسوية سلمية قائمة على حل الدولتين يطالب بها العالم وترفضها إسرائيل. لا يجب رفض تسكين الأوضاع من حيث المبدأ، ولا يجب النظر باستعلاء إلى أي اتفاق ولو مؤقتاً يحقن الدماء في أي منطقة في العالم وعدّه مجرد «مسكن» لا يحل المشكلة، إنما يجب الوعي أن هذه الاتفاقات أو المسكّنات التي شهدتها المنطقة، سواء مع إيران أو لبنان وربما غزة تفتح الباب للوصول إلى حلول دائمة وجذرية لن تحلها المسكنات إنما يمكن أن تكون خطوة على طريق العلاج الشامل الذي قد يكون جراحياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store