'القسام': استهدفنا برج دبابة 'ميركفاه' شرقي جباليا
وقالت كتائب القسام، في منشور عبر صفحتها في 'تليغرام'، 'بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا استهداف برج دبابة 'ميركفاه' بقذيفة تاندوم شرقي جباليا شمالي القطاع بتاريخ 2025/7/21م'.
وتواصل كتائب القسام وفصائل المقاومة تصديها لآليات الاحتلال وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة 'طوفان الأقصى' ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من عام ونصف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
#سواليف كشف مركز الدراسات السياسية والتنموية يوم الاثنين، في ورقة تحليلية حديثة عن وجود #فجوة خطيرة بين #الرواية_الرسمية_الإسرائيلية و #أعداد #القتلى الفعليين في صفوف #جيش_الاحتلال خلال #الحرب على قطاع #غزة، والتي اندلعت في 7 أكتوبر 2023. وبحسب الورقة التي جاءت بعنوان: 'مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال خلال 'طوفان الأقصى': تحليل وإعادة تقييم الرواية الإسرائيلية'، فإن 'إسرائيل' تعتمد على سياسة إعلامية متعمدة للتعتيم على الخسائر البشرية، عبر استخدام أساليب مثل التصنيف الغامض لحالات الوفاة، وإخفاء الهويات العسكرية، وتنظيم جنازات سرية، في محاولة لاحتواء التداعيات النفسية على الجبهة الداخلية. واستندت الورقة إلى تقارير ميدانية وشهادات جنود وتسريبات عبرية، لتقدير عدد القتلى بين 1000 و1300 جندي، مقارنة بالرقم الرسمي الذي لا يتجاوز 900 قتيل، مشيرةً إلى مؤشرات بارزة على هذا التعتيم، أبرزها: تزايد التصنيف تحت بند 'الموت غير القتالي'، ودفن الجنود دون إعلان أو تغطية إعلامية، وتسريبات عن وجود قتلى مصنّفين كمفقودين، وتغييب متعمّد للأسماء والرتب العسكرية في الإعلام الرسمي. وأكدت الورقة أن هذه الفجوة لا تعكس فقط خللاً في المعلومات، بل تعكس أزمة هيكلية في منظومة الحرب والإعلام الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استمرار الحرب وتزايد أعداد القتلى يهددان بتفكيك الجبهة الداخلية وتفاقم أزمة الثقة بين الجيش والمجتمع، ما ينذر بتصاعد الاحتجاجات داخل المؤسسة العسكرية. وقدّم المركز توصيات للاستفادة من هذه المعطيات، من بينها، ضرورة إنشاء قاعدة بيانات موثوقة لرصد قتلى الاحتلال، وتوظيف الشهادات والتسريبات في بناء رواية إعلامية فلسطينية مضادة، وإنتاج محتوى إعلامي عربي ودولي يبرز كلفة الحرب البشرية، ودعم الخطاب السياسي الفلسطيني ببيانات تُبرز فشل الاحتلال رغم الخسائر. وحذّرت الورقة من أن الأعداد الحقيقية للقتلى تمثل 'قنبلة موقوتة' قد تُفجّر المشهد السياسي والأمني داخل الكيان الإسرائيلي، في ظل الانقسام الداخلي وتآكل صورة 'الجيش الذي لا يُقهر'.


خبرني
منذ 11 ساعات
- خبرني
القسام تبث فيديو لكمين محكم قتل خلاله 3 جنود إسرائيليين
خبرني - بثت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مشاهد لكمين محكم، ضد 3 آليات للاحتلال الإسرائيلي يوم السبت الماضي في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. وتكتسب هذه العملية أهمية خاصة كونها جرت في نفس المنطقة التي شهدت مقتل ضابط إسرائيلي في شهر فبراير/شباط الماضي، حيث أعلن الاحتلال حينها عن مقتل ثلاثة من جنوده من بينهم قائد سرية. وكشفت الصور عن مستوى عالٍ من التخطيط والإعداد المسبق للعملية التي جرت في 26 يوليو 2025. حيث تُظهر اللقطات أن عناصر الرصد التابعة للكتائب رصدت وجود ثلاث ناقلات جند إسرائيلية قريبة من موقع العملية بمسافة تتراوح بين 30 إلى 40 متراً. وحدد عناصر الكتائب أهدافهم، حيث كانت الناقلة الوسطى هي الهدف الرئيسي المطلوب، بينما الناقلتان الأخريان كانتا مطلوباً تحييدهما في حال تقدمتا باتجاه الناقلة الأساسية لتقديم الدعم لها. ونُفذت العملية باستخدام تكتيكات متعددة تُظهر تطور قدرات المقاومة التقنية والتكتيكية، وبدأت باستهداف ناقلتي جند بعبوتين ناسفة، وهو ما يتطلب تسللاً دقيقاً وزرعاً محكماً للعبوات دون اكتشاف. تلا ذلك استهداف الناقلة الثالثة بقذيفة من طراز الياسين 105، وهو صاروخ محلي الصنع طورته كتائب القسام خصيصاً لاستهداف الآليات المدرعة. ورصدت عناصر كتائب القسام الإجراءات اللاحقة التي اتخذتها القوات الإسرائيلية في أعقاب العملية، وشملت هذه الإجراءات قيام حفار عسكري إسرائيلي بدفن الناقلات المحترقة في محاولة لإخماد النيران المشتعلة فيها. وكانت مواقع إسرائيلية أفادت -أمس الأحد- بارتفاع عدد الجنود القتلى فيما وصفته بـ"الحدث الأمني الصعب" في خان يونس جنوبي قطاع غزة يوم السبت إلى 3 قتلى. ومن جهته أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ضابط وجندي من لواء غولاني في انفجار عبوة ناسفة (جنوبي القطاع) الفلسطيني يوم السبت الماضي. عمليات متواصلة ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصدر عسكري أن الضابط والجندي من لواء غولاني قتلا بتفجير عبوة تم تثبيتها على ناقلة جند في خان يونس. وأضاف المصدر العسكري أن ضابطا آخر أصيب في تفجير العبوة الناسفة بناقلة الجند في خان يونس. وأشارت مصادر للصحيفة الإسرائيلية أن أعداد قتلى الجيش لا تشمل إسرائيليين قتلوا خلال تنفيذ أعمال هندسية بالقطاع. وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته وسعت القتال في خان يونس، وادعى الاحتلال أنه تمكن من قتل خلية مسلحين بالمدينة. ومنذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قُتل 895 عسكريا إسرائيليا، وفق إحصائيات جيش الاحتلال المعلنة، في وقت تؤكد فيه فصائل المقاومة أن الأرقام المعلنة أقل بكثير من الخسائر الحقيقية. وقد دأبت فصائل المقاومة في غزة على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023. كما عملت الفصائل أيضا على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبّدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات إسرائيلية بصواريخ متوسطة وبعيدة الأمد.

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
'القسام': استهدفنا برج دبابة 'ميركفاه' شرقي جباليا
سرايا - أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الأحد، عن استهدافها برج دبابة 'ميركفاه' شرقي جباليا شمالي قطاع غزة. وقالت كتائب القسام، في منشور عبر صفحتها في 'تليغرام'، 'بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا استهداف برج دبابة 'ميركفاه' بقذيفة تاندوم شرقي جباليا شمالي القطاع بتاريخ 2025/7/21م'. وتواصل كتائب القسام وفصائل المقاومة تصديها لآليات الاحتلال وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة 'طوفان الأقصى' ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من عام ونصف.