
معلومات عن تقنية الميزوثيرابي لتجديد البشرة وتغذيتها بالفيتامينات
في ظل البحث المستمر عن حلول تجميلية غير جراحية، أصبحت تقنيات العناية بالبشرة تتطور بشكل ملحوظ، من بين هذه التقنيات المبتكرة، يبرز "الميزوثيرابي" كإحدى أكثر الطرق فاعلية في تجديد البشرة وتعزيز نضارتها. هذه التقنية التي بدأت كعلاج طبي للعديد من الحالات الصحية، استطاعت أن تثبت جدارتها في عالم التجميل والعناية بالبشرة. فإليك كل ما يجب معرفته عن تقنية الميزوثيرابي لتجديد البشرة وتعزيز نضارتها.
ما هو الميزوثيرابي؟
الميزوثيرابي لتجديد البشرة وتعزيز نضارتها
الميزوثيرابي هو إجراء طبي غير جراحي يعتمد على حقن مجموعة من المواد الفعّالة مثل الفيتامينات، المعادن، الأحماض الأمينية، والإنزيمات في الطبقات الوسطى من الجلد. هذه المواد تحفز الدورة الدموية وتغذي البشرة مما يساعد على تحسين مظهرها وملمسها، على الرغم من أن الميزوثيرابي قد تم استخدامه لأول مرة في السبعينيات لعلاج حالات طبية مثل آلام المفاصل وتراكم الدهون، إلا أنه سرعان ما أصبح أحد أشهر العلاجات التجميلية المعتمدة لتحسين صحة البشرة.
كيف يعمل الميزوثيرابي؟
يعتمد الميزوثيرابي على الحقن الصغيرة التي يتم إدخالها في الطبقات العميقة للجلد باستخدام إبرة دقيقة جدًا، هذه الحقن تحتوي على مزيج من المواد المغذية التي تهدف إلى تجديد خلايا الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين. الكولاجين والإيلاستين هما البروتينات الرئيسيان في الجلد، حيث يعمل الكولاجين على تعزيز مرونة الجلد وقوته، بينما يعزز الإيلاستين مرونة الجلد ويمنع ترهله.
الحقن التي تستخدم في الميزوثيرابي تشمل الفيتامينات مثل فيتامين E وC التي تعتبر مضادات أكسدة قوية تحارب علامات التقدم في السن، وتساهم في بناء خلايا الجلد الصحية، ويمكن أن تشمل المواد المستخدمة الأحماض الأمينية والانزيمات التي تساهم في التخلص من الدهون الزائدة وتنشيط الدورة الدموية.
الفوائد الرئيسية للميزوثيرابي
يمكن للميزوثيرابي أن يساعد في تقليل الندبات التي قد تنتج عن حب الشباب
تحسين نضارة البشرة: من خلال تنشيط الدورة الدموية وتحفيز تجديد الخلايا، يساعد الميزوثيرابي في منح البشرة مظهرًا أكثر إشراقًا وحيوية، كما يمكن أن يعزز من نضارة البشرة ويعيد إليها حيويتها بعد فترات من الإرهاق أو الشيخوخة.
تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة: تساهم حقن الميزوثيرابي في تحفيز إنتاج الكولاجين في الجلد، مما يساعد على تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، خاصة في مناطق مثل الجبين وحول العينين والفم.
تحسين مرونة الجلد: مع تقدم العمر، يقل إنتاج الكولاجين والإيلاستين في الجلد، مما يؤدي إلى ترهله وفقدان مرونته حيث يساعد الميزوثيرابي في تحفيز إنتاج هذين البروتينين، مما يمنح الجلد مرونة وشبابًا.
علاج آثار حب الشباب: يمكن للميزوثيرابي أن يساعد في تقليل الندبات التي قد تنتج عن حب الشباب حيث يعمل من خلال تحسين جودة الجلد وتجديد خلاياه، مما يؤدي إلى تحسين ملمس البشرة بشكل عام.
توحيد لون البشرة: يساعد الميزوثيرابي في تفتيح البشرة وتوحيد لونها عن طريق تقليل التصبغات الجلدية والبقع الداكنة التي قد تظهر بسبب التعرض المفرط لأشعة الشمس أو التغيرات الهرمونية.
علاج الشعر التالف: بالإضافة إلى العناية بالبشرة، يمكن استخدام الميزوثيرابي لتحفيز نمو الشعر في حالات تساقط الشعر، بحيث يتم حقن المواد المغذية في فروة الرأس لتحفيز الدورة الدموية وتعزيز نمو الشعر.
هل الميزوثيرابي آمن؟
الميزوثيرابي يعد من العلاجات غير الجراحية ذات المخاطر المنخفضة، ولكن كأي علاج طبي، فإن إجراءه يتطلب إشرافًا طبيًا من متخصصين مؤهلين. قد تكون هناك بعض الآثار الجانبية المحتملة مثل احمرار الجلد، التورم أو الكدمات في منطقة الحقن، ولكنها عادة ما تكون مؤقتة وتختفي بعد فترة قصيرة. من الضروري أن يتم إجراء هذا العلاج في مراكز طبية معتمدة ومعروف عنها الالتزام بالمعايير الصحية الصارمة لضمان سلامة العملية. كما يوصى بأن يتم إجراء الميزوثيرابي بعد استشارة الطبيب، الذي سيقيم حالة البشرة بشكل فردي ويحدد الحاجة للعلاج.
ما هي مميزات الميزوثيرابي مقارنة مع غيره من العلاجات؟
تتمثل أبرز مميزات الميزوثيرابي في كونه إجراءً غير جراحي، مما يعني أنه لا يتطلب وقتًا طويلًا للتعافي مقارنة بالعمليات الجراحية مثل شد الوجه، كما أنه يتناسب مع جميع أنواع البشرة ويمكن تطبيقه على مختلف المناطق مثل الوجه والرقبة والصدر واليدين. بالإضافة إلى ذلك، يعتبر هذا العلاج فعالًا في معالجة مجموعة متنوعة من المشاكل الجلدية من دون الحاجة للتخدير أو الجراحة.
الميزوثيرابي هو خيار غير جراحي فعال لتحسين مظهر البشرة
ما هو عدد الجلسات اللازمة للحصول على أفضل النتائج؟
تختلف عدد الجلسات التي يحتاجها الشخص لإظهار نتائج ملموسة بناءً على نوع البشرة والحالة الفردية. عادةً ما تحتاج المرأة إلى حوالي 4 إلى 6 جلسات، تُجرى كل جلسة على فترات تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. بعد الانتهاء من الجلسات، يمكن أن يستمر تأثير العلاج لمدة طويلة تصل إلى 6 أشهر أو أكثر، حسب نوع البشرة والعناية التي تتلقاها السيدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 20 ساعات
- رواتب السعودية
9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً
نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع »healthline«، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1.. الدجاج:لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2.. الأسماك:تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3.. مرق العظام:يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4.. بياض البيض:رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4.. الحمضيات والتوت:تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5.. الفواكه الاستوائية:تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6.. الثوم:يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7.. الخضروات الورقية:تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8.. البقوليات والمكسرات:تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9.. الطماطم والفلفل:تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع »healthline«، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1.. الدجاج:لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2.. الأسماك:تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3.. مرق العظام:يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4.. بياض البيض:رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4.. الحمضيات والتوت:تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5.. الفواكه الاستوائية:تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6.. الثوم:يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7.. الخضروات الورقية:تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8.. البقوليات والمكسرات:تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9.. الطماطم والفلفل:تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 20 ساعات
- صدى الالكترونية
9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً
مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع 'healthline'، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1- الدجاج: لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2- الأسماك: تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3- مرق العظام: يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4- بياض البيض: رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4- الحمضيات والتوت: تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5- الفواكه الاستوائية: تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6- الثوم: يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7- الخضروات الورقية: تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8- البقوليات والمكسرات: تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9- الطماطم والفلفل: تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين.


صدى الالكترونية
منذ يوم واحد
- صدى الالكترونية
استشاري يكشف الحقائق العلمية حول الكولاجين.. فيديو
كشف الدكتور عبدالعزيز العثمان، استشاري التغذية السريرية، عن أهم الحقائق العلمية المتعلقة بالكولاجين . وقال 'العثمان' خلال مقطع فيديو: ' كل أنواع الكولاجين سواء من عظام الأبقار أو الجمال أ الأغنام، كلها نفس المستوى' . وأشار إلى أن الكولاجين ليس له علاقة بعلاج خشونة الركبة، وأنه لا يعتبر مادة غرائية أساسية بمعنى أن الجسم يُصنعة بالداخل ولا نحتاج أن نتناوله من مصدر خارجي' .