logo
نتنياهو: سنواصل التعاون مع ترامب لـ«هزيمة أعدائنا المشتركين»

نتنياهو: سنواصل التعاون مع ترامب لـ«هزيمة أعدائنا المشتركين»

صحيفة الخليجمنذ 5 ساعات

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس إنه سيواصل العمل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهزيمة أعدائنا المشتركين وتحرير رهائننا، وتوسيع دائرة السلام بسرعة.
ونشر نتنياهو هذا في رسالة أرفقها بصورة له مع ترامب يمسكان بأيدي بعضهما البعض وذلك بعد وقت قصير من إلقاء الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي أول خطاب له منذ موافقة إيران وإسرائيل على وقف إطلاق النار.
واعتبر المرشد الأعلى علي خامنئي في أول ظهور له بعد التصعيد، الخميس، أن الولايات المتحدة «لم تحقق أي إنجاز» في الضربات التي شنّتها على إيران خلال الحرب بينها وبين إسرائيل، وأكد أن الاستسلام أمر لن يحدث أبداً «فأمتنا قوية».
وقال خامنئي: إن الولايات المتحدة دخلت في الحرب مباشرة لأنها شعرت بأن إسرائيل ستمحق بالكامل ما لم تتدخل، تدخلت لإنقاذها ولم تحقّق أيّ إنجاز. وأضاف: إن طهران «وجّهت صفعة قاسية» إلى الولايات المتحدة.
وحذر خامنئي في خطاب نقله التلفزيون من أن أي عدوان في المستقبل على إيران سيكون له ثمن فادح. وأضاف: إن وصول إيران لقواعد أمريكية رئيسية إنجاز كبير قد يتكرر في المستقبل إذا تجدد العدوان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم مقتل مئات الفلسطينيين..أمريكا تدعم مؤسسة غزة الإنسانية بـ 30 مليون دولار
رغم مقتل مئات الفلسطينيين..أمريكا تدعم مؤسسة غزة الإنسانية بـ 30 مليون دولار

صحيفة الخليج

timeمنذ 29 دقائق

  • صحيفة الخليج

رغم مقتل مئات الفلسطينيين..أمريكا تدعم مؤسسة غزة الإنسانية بـ 30 مليون دولار

تعتزم الولايات المتحدة تقديم 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية التي تقدم مساعدات في القطاع الذي مزقته الحرب، وذلك على الرغم من قلق بعض المسؤولين الأمريكيين من العملية المستمرة منذ شهر، ومقتل مئات الفلسطينيين قرب مواقع توزيع الغذاء. وتدعم واشنطن، منذ فترة طويلة مؤسسة غزة الإنسانية دبلوماسياً، لكن هذا هو أول إسهام مالي معروف من الحكومة الأمريكية التي تستفيد من شركات عسكرية ولوجستية أمريكية خاصة لنقل المساعدات إلى القطاع الفلسطيني لتوزيعها في ما تسمى بالمواقع الآمنة. وأظهرت وثيقة أمريكية، أن منحة الوكالة الأمريكية للتنمية البالغة 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية أُقرت الجمعة بموجب «توجيه ذي أولوية» من البيت الأبيض ووزارة الخارجية. وأظهرت الوثيقة صرف دفعة أولية قدرها سبعة ملايين دولار. وقال مصدران طلبا عدم الكشف عن هويتهما، إن الولايات المتحدة قد توافق على منح شهرية إضافية قيمتها 30 مليون دولار للمؤسسة. وأضافت مصادر أن وزارة الخارجية الأمريكية، بموافقتها على التمويل لمؤسسة غزة الإنسانية، أعفت المؤسسة التي لم تعلن عن مواردها المالية من التدقيق الذي يُطلب عادة من المنظمات التي تتلقى منحاً من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لأول مرة. وقال مصدر، وهو مسؤول أمريكي كبير سابق، إن مثل هذا التدقيق «يستغرق عادة أسابيع طويلة، إن لم يكن عدة أشهر». وقالت المصادر إن مؤسسة غزة الإنسانية استثنيت أيضاً من التدقيق الإضافي المطلوب للمنظمات التي تقدم المساعدات إلى غزة، للتأكد من عدم وجود أي صلات لها بالتطرف. * مخاوف بشأن العنف وأكدت تقارير سابقة، أن إسرائيل طلبت من إدارة ترامب منح 500 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية. وأفادت مصادر بأن الأموال ستأتي من الوكالة الأمريكية للتنمية التي يجري دمجها مع وزارة الخارجية. ووفقاً للمصادر الأربعة، عارض مسؤولون أمريكيون منح أي أموال للمؤسسة بسبب مخاوف بشأن العنف بالقرب من مواقع توزيع المساعدات وقلة خبرة المؤسسة، وضلوع شركات لوجستية وعسكرية أمريكية خاصة وهادفة للربح. ومنذ أن أنهت إسرائيل حصاراً على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة استمر 11 أسبوعا في 19 مايو/ أيار، ما سمح باستئناف وصول شحنات محدودة من الأمم المتحدة، تقول المنظمة الدولية إن أكثر من 400 فلسطيني قتلوا، وهم يسعون للحصول على مساعدات من المنظمة ومؤسسة غزة الإنسانية.

قبل 10 سنوات.. يوم لا يُنسى لأوباما
قبل 10 سنوات.. يوم لا يُنسى لأوباما

العين الإخبارية

timeمنذ 29 دقائق

  • العين الإخبارية

قبل 10 سنوات.. يوم لا يُنسى لأوباما

في مثل هذا اليوم قبل 10 سنوات، عاش الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، أحد الأيام الفارقة في رئاسته. ففي 26 يونيو/حزيران 2015، ألقى الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما كلمة تأبين لزعيم كنيسة للأمريكيين من أصول أفريقية في تشارلستون بولاية كارولاينا الجنوبية الذي كان أحد الضحايا التسعة لإطلاق نار هناك. وفي مقابلة مع المؤثر على مواقع التواصل الاجتماعي غاريسون هايز، وصف أوباما ذلك اليوم بأنه كان "لحظة فارقة في حياته وإدارته"، وفقا لما ذكره موقع "أكسيوس" الأمريكي الذي أشار إلى أن الأحداث في ذلك اليوم عكست بعض الانقسامات العرقية والثقافية في البلاد التي كان الكثيرون يأملون أن تتغلب عليها رئاسة أوباما. وفي مقطع فيديو للمقابلة قال أوباما لهايز إنه استلهم من نماذج "الشجاعة" التي شهدها في ذلك اليوم، والتحديات التي مثلها للأمة. وأضاف "أعتقد أن ما يجمع كل ذلك هو أنهم.. كانوا مجرد مجموعة من الناس يحاولون إيجاد طريقة لتحسين الأمور". وأوضح أوباما أن الأحداث وقعت في اليوم التالي لتأييد المحكمة العليا لقانون الرعاية الصحية بأسعار معقولة في طعنٍ عُرف بقضية كينغ ضد بورويل وكان ذلك حكمًا ثانيًا يُؤيد قانون الرعاية الصحية المعروف أيضًا باسم "أوباما كير". وبالعودة إلى 2015، فإن أوباما سافر في ذلك اليوم إلى تشارلستون بولاية كارولاينا الجنوبية لإلقاء كلمة تأبين كليمنتا بينكني، قس كنيسة إيمانويل الأفريقية الميثودية الأسقفية، والذي كان أيضًا عضوًا في مجلس الشيوخ بالولاية. وقبل أسبوع ونصف من ذلك اليوم، أطلق شاب أبيض متعصب يبلغ من العمر 21 عامًا النار على بينكني وثمانية أعضاء آخرين من الكنيسة، مما أدى إلى مقتلهم خلال حصة دراسية للكتاب المقدس في كنيسة إيمانويل، أقدم كنيسة للطائفة الميثودية الأفريقية في الجنوب. وفي حديثه لهايز، قال أوباما "لم أرغب حتى في التحدث.. كنت غاضبًا للغاية. أعتقد أن أحد أسباب رغبتي في قول أي شيء في تلك اللحظة هو عندما سمعت بعض عائلات الضحايا يسامحون مطلق النار". من جانبه، كشف إريك شولتز، كبير مستشاري أوباما، أن الرئيس السابق أراد إحياء الذكرى العاشرة لهذه الأحداث بالتحدث مع منشئ محتوى شاب على الإنترنت. وقال شولتز إن الأحداث "لها صدى اليوم أي أن التقدم في ديمقراطيتنا يعتمد على بذل الناس العاديين قصارى جهدهم لجعل أمريكا مكانًا أفضل". ويعد هايز شخصية مؤثرة، يتابعه ما يقرب من مليون شخص على منصات "تيك توك" و"إنستغرام" و"يوتيوب" مجتمعة، كما يُنتج أفلامًا وثائقية قصيرة مبتكرة تتناول تاريخ الأمريكيين من أصول أفريقية ومعتقداتهم وسياساتهم. وقبيل ذكرى «مذبحة تشارلستون»، أعلنت إدارة ترامب أنها ستعيد الأسماء الأصلية لسبع قواعد عسكرية كانت تُكرّم في الأصل ضباط الكونفدرالية. aXA6IDE2Ni44OC4xNTUuMTgxIA== جزيرة ام اند امز US

الاتفاقيات الإبراهيمية.. موجة توسع وشيكة تحت مظلة أميركية
الاتفاقيات الإبراهيمية.. موجة توسع وشيكة تحت مظلة أميركية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 30 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

الاتفاقيات الإبراهيمية.. موجة توسع وشيكة تحت مظلة أميركية

وجاء هذا التصريح في مقابلة مع شبكة "إن بي سي" الأميركية، في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات جذرية فرضتها المواجهات العسكرية الأخيرة، لاسيما بين إيران و إسرائيل ، مما فتح الباب أمام سيناريوهات جيوسياسية غير مسبوقة. وأوضح ويتكوف أن التوسعة المرتقبة للاتفاقيات الإبراهيمية تندرج ضمن أولويات الإدارة الأميركية الحالية، مؤكدا أن المنطقة ستشهد قريبا إعلانات هامة لدول جديدة تنضم إلى هذا المسار. ولم يفصح المبعوث الأميركي عن أسماء الدول، لكنه ألمح إلى أن هذه الخطوات تجري في إطار سياسي محسوب وتنسيق واسع مع أطراف إقليمية فاعلة. وتزامنت تصريحات ويتكوف مع أجواء إقليمية مشحونة على وقع التصعيد بين طهران وتل أبيب، ما أعاد طرح سؤال أساسي: هل تسارع دول عربية نحو التطبيع كخيار استراتيجي لمواجهة النفوذ الإيراني؟ وهل تمثل الحرب الأخيرة نقطة تحوّل نحو تحالفات جديدة قد تعيد رسم خارطة الشرق الأوسط ؟ إيران تقوّض الاستقرار في هذا السياق، قال مدير برنامج التعاون الإقليمي في جامعة تل أبيب وعضو الائتلاف من أجل الأمن الإقليمي ، الدكتور نير بومز، إن ما شهدته المنطقة خلال الأيام الاثني عشر الأخيرة كان "دراماتيكيا"، وخلق "فرصة فريدة" لإعادة تفعيل مسار كان قد بدأ قبل سنوات، في إشارة إلى مسار الاتفاقيات الإبراهيمية. وفي مقابلة مع برنامج "ستوديو وان" على قناة "سكاي نيوز عربية"، أكد بومز أن إيران لم تكن تسعى إلى تحقيق الاستقرار، بل كانت تسعى لخلق حالة من الفوضى عبر أذرعها الإقليمية، موضحا أن: "إيران لم تعمل من أجل استقرار المنطقة، بل أنفقت مواردها في دعم وكلائها لنشر الفوضى والدمار، ليس فقط في إسرائيل بل في عموم المنطقة، من لبنان وسوريا إلى العراق". وأضاف أن هذه السياسات خلقت بيئة جديدة يمكن البناء عليها لصياغة مسار إقليمي مختلف، مشيرا إلى أن هناك فرصة حقيقية الآن "لخلق واقع جديد في إيران نفسها"، حيث تتزايد أصوات داخل المجتمع الإيراني تنتقد أولويات النظام التي تركز على التدخلات الخارجية بدلا من الاستثمار في الازدهار الداخلي. إسرائيل: نحو دبلوماسية جديدة وتحالفات إقليمية في معرض تحليله للمشهد، شدد بومز على أن الوقت قد حان لإسرائيل أن تتحدث بلهجة مختلفة، ليس فقط عبر الأدوات العسكرية، بل عبر خطوات دبلوماسية تشمل التواصل مع قوى معتدلة في لبنان وسوريا، معتبرا أن هناك أطرافا جديدة يمكن العمل معها "تحت مظلة صحيحة وفي نطاق أوسع من التعاون". وأشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية لا تسعى إلى البقاء في سوريا أو لبنان ، بل تسعى إلى تأمين حدودها ومنع أي تهديدات مستقبلية، مؤكدا أن هذا المسار يجب أن يتم بشكل تدريجي ضمن عملية تفاوض شاملة تتيح لإسرائيل أداء دور بناء في إعادة تشكيل المنطقة. التحولات بعد 7 أكتوبر بحسب بومز، فإن أحداث 7 أكتوبر شكّلت نقطة تحول، دفعت إسرائيل إلى إعادة تقييم أولوياتها الاستراتيجية. وأضاف: "إسرائيل ترغب في ألا يكون هناك خطر على أمنها، ومن الطبيعي أن تبحث عن حلفاء طبيعيين وأفكار صحيحة وضمانات واضحة قبل الانتقال إلى واقع جديد". وتابع، أن المبادرات السعودية والفرنسية الأخيرة بشأن القضية الفلسطينية تمثل إطارا مهما لمعالجة الملفات العالقة، مثل قطاع غزة وسلاح حماس، لكنه شدد على ضرورة أن يترافق هذا المسار مع دعم عربي واضح لإنشاء قوى فلسطينية معتدلة. القضية الفلسطينية: نزع سلاح حماس شرط أولي وحول مستقبل الدولة الفلسطينية، قال بومز إن "الغالبية العظمى من المراقبين لا يتوقعون إقامة دولة فلسطينية في الوقت الراهن"، مشددا على أن المرحلة الأولى يجب أن تركز على نزع سلاح حماس وخلق بيئة فلسطينية جديدة تسمح بانطلاق مفاوضات واقعية. وأكد أن "السلام ممكن عندما توجد قيادة فلسطينية جديدة تثقّف شعبها على فكرة قبول إسرائيل والتعايش معها"، لافتا إلى أن المجتمع الدولي والعربي عليهما مسؤولية مشتركة في منع دعم حركات مثل حماس ورفض استضافتها أو تمويلها أو ترويج أيديولوجياتها. ودعا بومز إلى ظهور قيادة عربية وفلسطينية مسؤولة تحمل رؤية واضحة وقابلة للتطبيق، مشيرا إلى أن "إقناع إسرائيل بخيارات السلام لن يتم إلا عندما ترى شريكا فلسطينيا جديدا يؤمن بالتعايش ويطرح رؤية متقدمة لعلاقات مستقرة في الشرق الأوسط". وفي إشارة إلى التحولات الجارية، أوضح بومز أن "هذا التحول لن يحدث بين ليلة وضحاها، وربما ليس مع هذه الحكومة الإسرائيلية ، لكن علينا أن نبدأ"، مشددا على أن إعادة الثقة تتطلب أفكارا جديدة وقيادات تؤمن بأن "الشرق الأوسط يمكن أن يكون مختلفا". هل نحن أمام شرق أوسط جديد؟ تصريحات ويتكوف وتحليلات بومز تشير إلى أن المنطقة تمرّ بمرحلة انتقالية دقيقة، عنوانها إعادة تموضع القوى، وبحث الأنظمة العربية عن تحالفات تضمن الاستقرار في مواجهة تهديدات مشتركة، في مقدمتها المشروع الإيراني وأذرعه الممتدة. ومع اقتراب الإعلان عن انضمام دول جديدة إلى الاتفاقيات الإبراهيمية، يبدو أن الشرق الأوسط يتجه فعليا نحو تحالفات أكثر علنية وتطبيع أكثر رسوخا، لكن دون إغفال الحاجة إلى معالجة القضية الفلسطينية ، التي لا تزال تمثل مفتاح الاستقرار في أي مشروع إقليمي. وقد تكون الحرب بين إيران وإسرائيل قد عجلت بولادة "شرق أوسط جديد"، لكنه شرق سيظل ناقصا إذا لم يتأسس على رؤية عادلة وشاملة، تأخذ في الاعتبار الأمن الإسرائيلي، ولكن أيضا الحقوق المشروعة للفلسطينيين. وفي ظل هذه المعادلة الدقيقة، ستكون الإعلانات المرتقبة بشأن توسع الاتفاقيات الإبراهيمية اختبارا حقيقيا لمدى نضج المسار السياسي الجديد، وما إذا كان قادرًا على تجاوز أخطاء الماضي ورسم مستقبل قائم على الشراكة لا الإقصاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store