
غدا.. إعلان القائمة النهائية بأسماء مرشحى الشيوخ وانطلاق الدعاية الانتخابية
محظورات الدعاية الانتخابية للمرشحين:
يجب الالتزام فى الدعاية أثناء الانتخابات بأحكام الدستور والقانون والقرارات التى تصدرها الهيئة الوطنية للانتخابات ويحظر بغرض الدعاية القيام بأى من الأعمال الآتية:
1- التعرض لحرمة الحياة الخاصة للمواطنين أو للمرشحين.
2- تهديد الوحدة الوطنية أو استخدام الشعارات الدينية أو الرموز التى تدعو للتمييز بين المواطنين بسبب الجنس أو اللغة أو العقيدة أو تحض على الكراهية.
3- استخدام العنف أو التهديد باستخدامه.
4- استخدام المبانى والمنشآت ووسائل النقل المملوكة للدولة أو لشركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام، والمؤسسات التى تساهم الدولة فى مالها بنصيب، ودور الجمعيات والمؤسسات الأهلية.
5- استخدام المرافق العامة ودور العبادة والجامعات والمدارس والمدن الجامعية وغيرها من مؤسسات التعليم العامة والخاصة.
6- إنفاق الأموال العامة وأموال شركات القطاع العام أو قطاع الأعمال العام أو الجمعيات والمؤسسات الأهلية.
7- الكتابة بأية وسيلة على جدران المبانى الحكومية أو الخاصة.
8- تقديم هدايا أو تبرعات أو مساعدات نقدية أو عينية أو غير ذلك من المنافع أو الوعد بتقديمها سواء كان ذلك بصورة مباشرة أم غير مباشرة.
9- حظر استغلال صلاحيات الوظيفة العامة فى الدعاية.
10- يحظر على شاغلى المناصب السياسية وشاغلى وظائف الإدارة العليا فى الدولة الاشتراك بأى صورة من الصور فى الدعاية الانتخابية بقصد التأثير الإيجابى أو السلبى على نتيجة الانتخاب أو على نحو يخل بتكافؤ الفرص بين المترشحين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
مصر وقطر تؤكدان تواصل جهودهما الحثيثة فى ملف الوساطة بغزة
تؤكد جمهورية مصر العربية ودولة قطر تواصل جهودهما الحثيثة في ملف الوساطة ب قطاع غزة ، من أجل الوصول إلى اتفاق يضع حداً للحرب، وينهي المعاناة الإنسانية في القطاع، ويضمن حماية المدنيين وتبادل المحتجزين والأسرى. وتشير الدولتان إلى إحراز بعض التقدم في جولة المفاوضات المكثفة الأخيرة التي استمرت لمدة ثلاثة أسابيع، وتؤكدان أن تعليق المفاوضات لعقد المشاورات قبل استئناف الحوار مرة أخرى يعد أمراً طبيعياً في سياق هذه المفاوضات المعقدة. وتدعو الدولتان إلى عدم الانسياق وراء تسريبات تتداولها بعض وسائل الإعلام في محاولات للتقليل من هذه الجهود والتأثير على مسار العمل التفاوضي، وتشدد على أن هذه التسريبات لا تعكس الواقع وتصدر عن جهات غير مطلعة على سير المفاوضات. وتدعو الدولتان وسائل الإعلام الدولية إلى التحلي بالمسئولية وأخلاقيات مهنة الصحافة، وتسليط الضوء على ما يجري في القطاع من معاناة غير مسبوقة، لا أن تلعب دوراً في تقويض الجهود التي تسعى لإنهاء الحرب على القطاع. كما تؤكد الدولتان بالشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية على التزامهما باستكمال الجهود وصولاً إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار في القطاع.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
رد "حماس" على مقترح وقف إطلاق النار يغضب ترامب: "تريد الموت ويجب القضاء عليها"
قال رامي جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من واشنطن، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته أبديا غضبًا شديدًا بعد رفض حركة حماس للمقترح الأخير المقدم من الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار في غزة، مشيرًا إلى أن هذا الغضب انعكس أولًا في تصريحات المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، مساء أمس الخميس، ثم تجدد اليوم في حديث صريح للرئيس ترامب، خلال مغادرته البيت الأبيض متوجهًا إلى إسكتلندا، حين قال: "حماس لا تريد اتفاقًا.. حماس تريد الموت ويجب ملاحقتها والقضاء عليها". وأضاف جبر، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تصريحات الرئيس ترامب تمثل تحولًا في الموقف الأمريكي، من مرحلة إتاحة الفرصة لحماس لإلقاء السلاح والخروج من غزة طوعًا، إلى مرحلة الدعوة إلى التخلص منها بشكل نهائي، وهذا التحول يعكس فشل المساعي الأمريكية السابقة التي كانت تدعو حماس لوقف إطلاق النار والاستسلام، وهو ما لم تلمسه واشنطن كاستجابة حقيقية من الحركة، ما دفع إدارة ترامب إلى اعتبار أن الاستسلام لم يعد خيارًا مطروحًا، وبالتالي فإن الحل بحسب الرؤية الأمريكية الجديدة يتمثل في القضاء على حماس. وأوضح، أن هذا التطور يعيد الهدفين الأمريكي والإسرائيلي إلى نقطة التلاقي مجددًا، وهي إنهاء وجود حماس، لكن في المقابل، لا توجد بعد ملامح واضحة للكيفية التي ستُنفذ بها هذه الرؤية، مؤكدًا أن إدارة ترامب تميل دائمًا إلى طرح نصف الحقيقة دون الإفصاح الكامل عن نواياها أو خطواتها التالية ونحن الآن في انتظار ما ستترجمه هذه التصريحات إلى إجراءات فعلية في الأيام المقبلة، سواء عبر التصعيد الدبلوماسي أو دعم العمليات العسكرية.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
أميركا تعتبر الممول الأكبر لحرب الإبادة في غزة وفقًا لمأمون فندي
سلط الإعلامي والكاتب السياسي مأمون فندي الضوء على الدور المباشر للولايات المتحدة في تمويل الحرب على غزة، حيث أشار إلى أن الولايات المتحدة تتحمل نحو 55% من تكلفة الحرب، معتبراً أن هذا التمويل الكبير هو العامل الرئيسي في استمرار النزاع. أميركا تعتبر الممول الأكبر لحرب الإبادة في غزة وفقًا لمأمون فندي مواضيع مشابهة: المصريون يتمسكون بأرضهم رغم التحديات وفقاً لشريف مدكور وجاء ذلك عبر تغريدة نشرها على حسابه الرسمي في موقع 'إكس'، حيث قال: 'أميركا تمول حرب الإبادة في غزة: الدعم الأمريكي الفعلي (نقدًا وغير نقدًا) يشكل حوالي 55% من إجمالي تكلفة الحرب، بينما تمول إسرائيل حوالي 45% فقط من التكاليف من مواردها الخاصة'. مقال له علاقة: مصرع شاب في ظروف غامضة داخل منزله بمحافظة قنا خلال ثاني أيام العيد وأضاف فندي: 'إذن الإبادة هي شراكة بين أميركا وإسرائيل، وتدفع أميركا الجزء الأكبر، ومن أجل كل ذلك تعيق أميركا محكمة العدل والجنائية الدولية'. صدمة جديدة في غزة وفي سياق متصل، أفاد يوسف أبو كويك، مراسل «القاهرة الإخبارية»، بأن القطاع استيقظ اليوم على واقع مليء بالذهول والخيبة، بعد التصريحات التي أدلى بها المبعوث الأمريكي استيف ويتكوف، والتي قللت من فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، ما ألقي بظلال ثقيلة على سكان القطاع الذين كانوا يأملون أن تفضي جولة المفاوضات الأخيرة إلى إنهاء المجازر المستمرة. الاحتياجات الأساسية وأوضح أبو كويك، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الوضع الإنساني في غزة يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، في ظل نقص حاد في كافة الاحتياجات الأساسية من غذاء ودواء ومياه نظيفة، وأشار إلى أن أسعار السلع الأساسية شهدت ارتفاعًا كبيرًا مجددًا، نتيجة خشية السكان من احتمال تشديد الحصار، خاصة وأن ما سمحت به قوات الاحتلال الإسرائيلي من دخول للشاحنات في الأيام الأخيرة عبر منطقتي خان يونس وزيكين كان محدودًا للغاية ولا يلبي الحد الأدنى من احتياجات السكان. وأكد أن المساعدات التي دخلت مؤخرًا لم تصل إلى مخازن المؤسسات الدولية، بل وصلت فقط إلى المواطنين الذين تمكنوا من المجازفة والدخول إلى مناطق خطرة للحصول على كيس دقيق أو أقل من ذلك، وأضاف أن غياب آلية واضحة لتوزيع المساعدات أدى إلى انتشار المجاعة في عدة مناطق، وهو ما انعكس على المشهد الإنساني الكارثي في القطاع.