
«الأولمبية السعودية» تدعم جوعان آل ثاني في انتخابات المجلس الأولمبي الآسيوي
وأكدت «الأولمبية السعودية»، في بيان صحافي صادر الخميس، تقديم دعمها الكامل لسعادة الشيخ جوعان بن حمد، مضيفة أن ترؤس سعادته للمجلس الأولمبي الآسيوي هو مؤشّر واضح لما وصلت إليه منطقتنا من تقدم كبير في المجال الرياضي.
وشددت «الأولمبية السعودية» على أهمية تعزيز العمل الخليجي المشترك، ودعم الكوادر الخليجية لمختلف المناصب الإقليمية والقارية والدولية في مختلف القطاعات، ومنها القطاع الرياضي.
وقدّم البيان كافة الأمنيات بالتوفيق والنجاح، باسم جميع منسوبي الأسرة الأولمبية السعودية، للشيخ جوعان بن حمد، لرئاسة المجلس الأولمبي الآسيوي، في الانتخابات التي ستعقد في يناير (كانون الثاني) عام 2026 خلال أعمال الجمعية العمومية للمجلس في العاصمة الأوزبكية طشقند.
كما عبّرت «الأولمبية السعودية» عن شكرها للسيد راجا راندير سينغ على قيادته للمجلس خلال الفترة السابقة، مؤكدةً متانة العلاقة التي تجمع اللجنة بالمجلس الأولمبي الآسيوي، خصوصاً في ظل استضافة المملكة لدورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية 2026 في الرياض، ودورة الألعاب الآسيوية الشتوية في نيوم 2029، ودورة الألعاب الآسيوية «الرياض 2034».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 31 دقائق
- الشرق الأوسط
مؤشرات «كئيبة» للديمقراطيين مع استعدادهم للانتخابات النصفية للكونغرس
بعد أكثر من ستة أشهر على عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، لا يزال الحزب الديمقراطي يواجه المأزق الذي تجلى مع هزيمته الكبيرة عام 2024؛ ليس فقط بخسارة مرشحته نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، بل أيضاً بسيطرة الجمهوريين على الأكثريتين في مجلسي النواب والشيوخ، ليجد مسؤولوه الكبار أنفسهم الآن متأرجحين بين استعادة الثقة واستمرار القلق قبل نحو 15 شهراً على الانتخابات النصفية للكونغرس. ويأمل الديمقراطيون في تحقيق «موجة زرقاء» خلال عام 2026 مشابهة لما أنجزوه خلال الانتخابات النصفية لعام 2018، إذ تُجرى الانتخابات على كل المقاعد الـ435 لمجلس النواب، وثلث المقاعد الـ100 لمجلس الشيوخ. ويستندون في ذلك إلى أنه تاريخياً، يخسر الحزب الحاكم (الجمهوري حالياً) مقاعد خلال الانتخابات النصفية للكونغرس، وكذلك إلى الأداء الجيد لهم في الانتخابات المحلية الخاصة التي شهدتها أنحاء مختلفة من الولايات المتحدة، فيما عدُّوه مؤشراً جيداً لمرشحي الحزب في انتخابات العام المقبل. كان الديمقراطيون قد استغلّوا الإحباط الشديد من إدارة ترمب الأولى، وفازوا بـ41 مقعداً في مجلس النواب، بعد نسبة إقبال على الانتخابات النصفية كانت الكبرى في البلاد منذ أكثر من قرن. الرئيس دونالد ترمب يعرض أحد قراراته التنفيذية في البيت الأبيض يوم 31 يوليو (إ.ب.أ) وربما ذلك ما يؤكد للجمهوريين أنه لا ينبغي لهم أن يناموا على حرير انتصارهم الكاسح في انتخابات 5 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، وهم يواصلون الآن تكثيف جهودهم لصون سيطرتهم الكاملة على واشنطن، مدركين تماماً أن الرياح السياسية نادراً ما تهُبّ لصالح حزب سياسي بعد عامين من الحكم. ويُدرك الجمهوريين أيضاً أنهم لم يفوزوا بالغالبية عام 2024 إلا بصعوبة بالغة، إذ خسروا تسعة مقاعد، مما أبقى لهم أصغر غالبية في تاريخ مجلس النواب الأميركي. ولم يحقق الجمهوريون مكسباً في مجلس الشيوخ إلا بأربعة مقاعد. أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين: رافائيل وارنوك (يسار) وأليكس باديا وكوري بوكر وريتشارد بلومنثال خارج مبنى الكابيتول يوم 29 يوليو (أ.ف.ب) ووفقاً لاستطلاع أجرته صحيفة «وول ستريت جورنال» الأسبوع الماضي، بلغ معدل تأييد الحزب الديمقراطي أدنى مستوياته منذ 35 عاماً على الأقل، مما يجعل فرص الجمهوريين لعام 2026 تبدو في ازدياد كبير، علماً أن بعض الاستطلاعات الأخرى لا يزال يشير إلى احتمال مواجهة الحزب الجمهوري مشكلات. ولم يُبدِ الناخبون تأييدهم لإدارة ترمب في مجال الاقتصاد، والتعريفات الجمركية، والتضخم، والسياسة الخارجية، وترحيل المهاجرين. ومع ذلك، قالوا إنهم يثقون بقدرة الجمهوريين على التعامل مع كل هذه الأمور بشكل أفضل من الديمقراطيين، الذين لا يزالون مُفضلين في قضيتي الرعاية الصحية وسياسة اللقاحات. ونشرت مجلة «نيوزويك» أنه رغم الأداء الجيد للديمقراطيين في بعض صناديق الاقتراع، ورغم تراجع شعبية الرئيس ترمب، فإنه لا يزال الحزب الديمقراطي غير محبوب لدى الكثير من الناخبين. ويصارع قادة الحزب لإيجاد أفضل السبل لاستعادة أصوات الناخبين الذين تحوّلوا نحو الجمهوريين، وبينهم الشباب والأميركيون من أصل لاتيني وآسيوي، الذين اتجهوا نحو اليمين في انتخابات 2024. في غضون ذلك، يشعر الكثير من الديمقراطيين بأن حزبهم لم يعارض إدارة ترمب بشكل كافٍ، ودعوا إلى قيادة جديدة قبل الانتخابات المقبلة. وتفيد مؤشرات عدة بأن «الموجة الزرقاء» التي يأمل فيها الديمقراطيون يصعب أن تتشكل خلال الانتخابات النصفية المقبلة. وأدى ازدياد الاستقطاب السياسي والتلاعب الحاد في ترسيم الدوائر الانتخابية إلى تقليص عدد المقاعد المتاحة للتنافس. وتُشير دراسات نشرها موقع «ذا هيل» إلى أن 10 في المائة فقط من الدوائر الحالية تنافسية، مقارنةً بـ40 دائرة في التسعينات من القرن الماضي. وعام 2022، أيّد 6 في المائة فقط من الناخبين مرشحاً للكونغرس من حزب مختلف عن مرشحهم الرئاسي لعام 2020. زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر متوسطاً السيناتورين الديمقراطيين غاري بيترز وريتشارد بلومنثال خلال مناسبة في واشنطن يوم 30 يوليو (إ.ب.أ) وأظهر استطلاع جديد أجرته خدمة «نابوليتان» ومؤسسة «آر إم جي» للأبحاث، أن الجمهوريين يتمتّعون بأقوى تقدّم لهم على الديمقراطيين حتى الآن، مما يمنح الحزب الجمهوري أفضلية بثماني نقاط في الاستطلاع العام. وأفاد 52 في المائة من المشاركين بأنهم يُخطّطون للتصويت لمرشح جمهوري، بينما قال 44 في المائة إنهم يخططون للتصويت للديمقراطيين. ويُمثّل ذلك تحولاً عن مايو (أيار) الماضي، عندما كان للديمقراطيين أفضلية طفيفة -حيث خطط 48 في المائة لدعم الديمقراطيين، بينما مال 45 في المائة نحو الجمهوريين. وتتوافق هذه الأرقام الكئيبة للديمقراطيين مع استطلاعات أخرى أجراها موقع «ريل كلير بوليتيكس»، إذ انخفض تأييد الحزب الديمقراطي بهامش 59.3 في المائة، مقابل 36.3 في المائة للجمهوريين. ويُضاف إلى ذلك أن الديمقراطيين لا يستقطبون مرشحين أقوياء بما يكفي لاغتنام الفرص السياسية السانحة. ولطالما وُصفت الدائرة الثامنة في بنسلفانيا بأنها فرصة لجذب الناخبين، لأن نحو ثلث سكانها مسجلون في برنامج «ميديكيد» للرعاية الصحية، ويحكمها سياسي جديد نسبياً فاز بالمقعد عام 2024 بفارق أقل من نقطتين. رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون مع كبير الجمهوريين في المجلس توم إيمر وزعيم الأكثرية ستيف سكاليز خلال مؤتمر صحافي بمبنى الكابيتول يوم 22 يوليو (أ.ب) وكذلك، أثار مقعد السيناتورة الجمهورية في ماين، سوزان كولينز، حماسة الاستراتيجيين الديمقراطيين، لأن الولاية صوّتت لمصلحة هاريس بفارق 7 نقاط عام 2024. ولذلك، تبدو كولينز هدفاً محتملاً. لكنَّ عدد المرشحين الديمقراطيين القادرين على منافستها يبدو ضئيلاً للغاية. ويُعد الجمهوري الجديد تشاك إدواردز، من الدائرة الـ11 في كارولاينا الشمالية، هدفاً سياسياً رئيسياً لزعيم الحزب الديمقراطي في مجلس النواب حكيم جيفريز، علماً أن أبرز منافس ديمقراطي في هذه الدائرة خسر بفارق كبير أمام النائب الجمهوري السابق ماديسون كاوثورن. ومع ذلك، يعوّل الديمقراطيون على انخفاض شعبية الرئيس ترمب والجمهوريين بعد إقرار «القانون الجميل الكبير»، الذي يمكن أن يؤذي فرص المستفيدين من البرامج الفيدرالية للرعاية الصحية والاجتماعية. وقالت الناطقة باسم لجنة الحملة الديمقراطية للكونغرس، فيت شيلتون، في بيان: «تتجه الانتخابات النصفية نحو استفتاء على من سيخفض التكاليف ويساعد في تحسين حياة الأميركيين العاديين، وليس الأثرياء وأصحاب النفوذ»، معتبرةً أنه «بكل المقاييس، يفشل الجمهوريون في مجلس النواب بشكل ذريع»، لأن «معظم الأميركيين يكرهون مشروع القانون الضخم والقبيح». ورأت أنه «لهذا السبب سيستعيد الديمقراطيون في مجلس النواب الأكثرية». وأضافت: «يمتلك الديمقراطيون في مجلس النواب رسالة أفضل، ومرشحين أقوى، وموارد أكبر، وبيئة سياسية مواتية مع حلول عام 2026».


صحيفة سبق
منذ 31 دقائق
- صحيفة سبق
موجز "سبق" الأسبوعي: السعودية تنجح في حشد العالم للاعتراف بفلسطين.. وحادثة دامية في الطائف.. والتوطين يرتفع في هذه القطاعات
واصلت "سبق" طوال الأسبوع الماضي جهودها في رصد ومتابعة وتحليل الأحداث اليومية المحلية والعالمية عبر فريقها التحريري، وكانت سبّاقة في وضع قرّائها في قلب الأحداث عبر تغطية مميزة على مدار الساعة، لم تخلُ من الأخبار الحصرية، والخفيفة، والتقارير العميقة، والتحقيقات، والحوارات، ومقاطع الفيديو الرائجة. وشهد الأسبوع الماضي عددًا من الأحداث، كان أبرزها نجاح المؤتمر الدولي لحل الدولتين، ونجاح الجهود السعودية في حشد دعم دولي للحل الشامل للقضية الفلسطينية. ومن بين الأحداث المهمة التي شهدها الأسبوع، إعلان وزارة المالية تقرير أداء الميزانية العامة للدولة للربع الثاني من العام المالي 2025، فيما شهدت الطائف حادثة دامية بسقوط إحدى الألعاب في أحد المنتجعات الترفيهية، ما أسفر عن عدد من الإصابات ما بين الطفيفة والحرجة.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
اهتموا بالفئات السنية
إذا أردنا تقييم أي فريق من فرق العالم الرياضي سنجد لاعبيه المحترفين والذي يشار إليهم بالبنان الرياضي سنجد هؤلاء اللاعبين تدرجوا من الفئات السنية والشباب منذ الصغر بأشراف مدربين حتى وصلوا إلى الاحتراف، فانظروا إلى بعض اللاعبين المحترفين البارزين في فرق العالم الرياضي سواء من أوروبا أو أميركا الشمالية أو الجنوبية ومن آسيا وإفريقيا ....إلخ، وبعض هؤلاء اللاعبين يتسابقون عليهم بعض الأندية للتعاقد معهم للعب في أنديتهم، ولاعبونا لا ينقصهم شيء من الاحتراف الفني الرياضي في التمريرات أو التسديدات إذا تبنيناهم منذ نشأتهم رياضياً شيئاً فشيئاً ونسايرهم بحيث ندب فيهم روح النشاط والاحتراف بحيث يكونون أساس من ضمن الفريق يخوضون التدريبات ولعب المباريات مع الفريق ضد الفرق الأخرى ولنا مثال على ذلك إذا قيمنا بعض الفرق كالهلال والنصر والأهلي والاتحاد والشباب والتعاون والرائد والقادسية نجد من هذا التقييم أن بعض لاعبي هذه الفرق الذين وصلوا إلى درجة الاحتراف كانوا من الفئات السنية والشباب فيا مسؤولي هذه الأندية والأندية الأخرى من (دوري يلو) تبنوا بعض هؤلاء اللاعبين أولاً للعب مع فرقكم وتطعيم أنديتكم بهؤلاء الشباب من الفئات السنية الذين أثبتوا عطاءهم ومهنيتهم في اللعب في كرة القدم لأنهم هم مستقبل هذه الأندية في الأيام القادمة والدوريات المنتظمة وسوف يثبتون مهارتهم في اللعب ومن ثم الاحتراف لأنهم قو ة ونشاط تحتاج إلى إثارة فنية فيهم واللعب الجيد، كذلك إذا أثبتوا وجودهم في فرقهم التي سوف يلعبون فيها ووصلوا إلى الاحتراف والفنيات في العطاء في التمريرات والتسديدات عندها سوف يستعان بهم في الانضمام إلى المنتخب الأول للملكة العربية السعودية الذي نتمنى له أن يرفع رأس المملكة ويجعل علمها يرفرف فوق المحافل الدولية والذي يحمل كلمة التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله). يقال: الوعي بالعقل وليس بالعمر فالعمر مجرد عدد لأيامك أما العقل فهو حصاد فهمك. *رياضي سابق عضو هيئة الصحفيين السعوديين