
طبيبة تحدد أخطر أنواع الحساسية
ووفقا لها، يمكن علاج هذه الحالة باستخدام الخلايا اللمفاوية الذاتية.
وتضيف: "تنتج الخلايا اللمفاوية الأجسام المضادة، أي أنه عند التعرض لمسببات الحساسية لاحقا، لا يكون الأمر خطيرا، لأن الجسم يكون محميا بالفعل".
وتؤكد الطبيبة أن جميع أنواع الحساسية قابلة للعلاج، شريطة تشخيصها في الوقت المناسب.وتشير لوغينا إلى أن أقوى مسببات الحساسية هي حبوب لقاح شجرة البتولا، إذ يمكن أن تؤدي هذه الحساسية إلى عدم تحمّل مجموعة واسعة من الفواكه ذات النواة، مثل المشمش، والأفوكادو، والكيوي، والكرز، وغيرها.
من جانبه، يشير الدكتور عزيزبيكوف بوتيروف، أخصائي الحساسية والمناعة، إلى أن حبوب لقاح عشبة الدمسيسة، المعروفة أيضا باسم عشبة الخنازير (Ambrosia)، تحتوي على بروتينات شديدة الحساسية، وقد يؤدي حتى تركيزها المنخفض جدا إلى رد فعل تحسسي قوي لدى بعض الأشخاص.
المصدر: صحيفة "إزفيستيا".
ساعدت دراسة جديدة أجراها علماء أستراليون في اكتشاف طريقة تقلل خطر تطور الحساسية الغذائية عند الأطفال.
تشير الدكتورة يلينا شماتكوفا أخصائية أمراض المناعة والحساسية، إلى أن الحساسية لدى البالغين قد تصاحبها أعراض غير متوقعة، بما فيها مشكلات في الجهاز الهضمي.
يعاني العديد من الناس من أعراض الحساسية الموسمية، وخصوصا في فصل الربيع، فما هي النباتات التي قد تتسبب بظهور أعراض هذا النوع من الحساسية؟
تشير الدكتورة سفيتلانا ياكوشكينا أخصائية أمراض الباطنية إلى أن الحساسية الغذائية تبدأ عادة في مرحلة الطفولة، وعمليا تستمر مدى الحياة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 28 دقائق
- روسيا اليوم
أسباب وعواقب إدمان الحلويات وطرق التغلب عليه
ووفقا للدكتورة غالينا يونوفا، خبيرة التغذية، فإن أسباب هذا الإدمان متعددة، وتشمل:عوامل كيميائية حيوية: يحفّز السكر إفراز "الدوبامين"، وهو ناقل عصبي يمنح الشعور بالمتعة، مما يخلق نوعًا من "الإدمان الجاف" يدفع الشخص لتكرار تناول الحلويات. الحالة النفسية: كثير من الناس يلجؤون إلى الحلويات كوسيلة للهروب من التوتر، القلق، أو الاكتئاب. التأثير الاجتماعي والإعلانات: تحيط بنا الإعلانات المروّجة للحلويات من كل جانب، وترتبط المناسبات الاجتماعية بشكل وثيق بتناولها. زيادة الوزن والسمنة: الإفراط في تناول السكر يؤدي إلى زيادة الوزن، مما يرفع خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والأوعية الدموية. مشكلات الأسنان: السكر هو السبب الرئيسي لتسوس الأسنان والمشكلات الفموية الأخرى. الاضطرابات العاطفية: تناول السكر بانتظام قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية وتدهور في الحالة النفسية. رغم خطورة هذه العادة، فإن التغلب عليها ممكن من خلال فهم الأسباب المؤدية إليها، واعتماد نظام غذائي صحي ومتوازن. يُسهم هذا في تحسين الصحة العامة وجودة الحياة بشكل ملحوظ.1 - تقليل تناول السكر: تقليل كمية الحلويات في النظام الغذائي تدريجيا. 2 - تناول الفواكه والمكسرات والزبادي من دون سكر بدلا من الحلويات. 3 - يعزز النشاط البدني إنتاج الإندورفين، الذي يحل محل متعة الحلويات. 4 - يساعد الأكل بوعي على تجنب الاستهلاك المفرط للسكر. 5 - الاحتفاظ بمذكرات طعام أو استشارة طبيب نفسي لتحديد المحفزات العاطفية المرتبطة بتناول الحلويات والتخلص منها.المصدر: يعاني العديد من الناس من إدمان الحلويات والسكريات وتسبب لهم هذه العادة أمراضا خطيرة مثل السكري والأمراض المرتبطة بالسمنة، فما هي أفضل الطرق للتخلص من هذا الإدمان؟ تشير الدكتورة إيرينا ليالينا عميدة كلية العلوم بجامعة التعليم، إلى أن السبب الرئيسي لكون تناول الحلويات في الليل مضرا هو الارتفاع الحاد بمستوى السكر في الدم. يعرف الجميع الشعور بالرغبة في تناول شيء ما حلو. فالبعض يأكل الحلويات عند الشعور بالتوتر، والبعض الآخر للتعويض عن نقص بعض العناصر الدقيقة في الجسم. فكيف يمكن التغلب على هذه العادة؟. غالبا ما تعتبر الرغبة بتناول الحلويات من العادات السيئة. ولكن الرغبة بتناول أطعمة معينة غالبا ما يمليها الجسم، بسبب نقص بعض العناصر الغذائية. ماذا ينقص الجسم عندما نشتهي الحلويات؟


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
لا تغسلوا الدجاج قبل الطهي!.. طبيبة توضح السبب
ووفقا لها، اعتاد كثيرون على غسل الدجاج قبل الطهي، ظنا منهم أن ذلك يجعله أنظف، إلا أن هذا اعتقاد خاطئ وخطير قد يؤدي إلى عواقب صحية وخيمة. فعلى سبيل المثال، غالبا ما توجد بكتيريا ضارة مثل السالمونيلا والعطيفة على سطح الدجاج النيء، وعند غسله تحت الماء الجاري، تنتشر هذه الكائنات الدقيقة إلى الحوض والطاولة والأطباق، بل وحتى إلى الطعام القريب. وتقول: "أظهرت الدراسات أن البكتيريا يمكن أن تنتشر لمسافة تصل إلى 50–80 سم من منطقة الغسل. ويجب أن نعلم أن الماء لا يقتل البكتيريا، بل إن المعالجة الحرارية فقط — عند درجات حرارة تتجاوز 75 درجة مئوية — هي التي تقضي عليها. لذا فإن الغسل يعطي انطباعا زائفا بالنظافة، دون أن يقلل فعليًا من عدد الكائنات الدقيقة الضارة. وإذا لم تُطهر الأسطح بعد غسل الدجاج، فقد تنتقل البكتيريا إلى منتجات أخرى، مثل السلطات أو الفواكه، مما يزيد من خطر التسمم الغذائي". وتوصي الخبيرة بعدم غسل الدجاج، بل البدء بطهيه مباشرة بدرجة حرارة عالية — سواء عن طريق السلق أو القلي — حتى ينضج تماما. ويجب أن يكون لون اللحم من الداخل أبيض وخاليا من البقع الوردية. كما تؤكد: "بعد تقطيع الدجاج، ينبغي تنظيف السكاكين، وألواح التقطيع، والحوض بالماء الساخن مع منظف أو محلول مضاد للبكتيريا. ويجب أيضا الحرص على عدم ملامسة الدجاج النيء لأي منتجات أخرى داخل الثلاجة. فعموما، غسل الدجاج قبل الطهي ليس عديم الفائدة فحسب، بل خطير أيضا". المصدر: أعلنت الدكتورة ناتاليا كروغلوفا، خبيرة التغذية الروسية، أن لحم الدجاج جزء من النظام الغذائي الصحي. ولكن لا يمكنه أن يحل محل مصادر البروتين الأخرى بالكامل. توصلت دراسة إلى أن الأشخاص الذين يتناولون اللحوم بانتظام هم أكثر عرضة للمعاناة من حالات صحية مزمنة من أولئك الذين يتجنبون المنتجات الحيوانية. وجد باحثون في جامعة أكسفورد أن تناول الدجاج يرتبط بزيادة خطر الإصابة بنوع من سرطان الدم "لمفوما لاهودجينيكية". أشارت دراسة حديثة الى ان تناول لحم الدجاج في سن المراهقة مفيد جدا، لكونه يقلل كثيرا من خطر الاصابة بسرطان القولون .

روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
مصادر غير متوقعة للألياف تعزز صحتك اليومية
وبالإضافة إلى ذلك، تساعد الألياف على الشعور بالشبع لفترات أطول، ما يساهم في التحكم في الوزن. كما أظهرت دراسة أجراها باحثو جامعة ستانفورد أن الأحماض الدهنية القصيرة السلسلة، التي تنتج عند تحلل الألياف في الأمعاء، قد تساهم في إبطاء التغيرات الخلوية المرتبطة بالسرطان، ما يفتح آفاقا لفوائد الألياف الصحية. وتشير خبيرة التغذية بريا تيو، المتحدثة باسم الجمعية البريطانية لأخصائيي التغذية، إلى أن الكمية الموصى بها يوميا من الألياف لصحة مثالية هي 30 غراما، في حين يستهلك معظم الناس حوالي 20 غراما فقط. وتؤكد أن تنويع مصادر الألياف بين القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان أمر أساسي للاستفادة القصوى من فوائدها. فالألياف القابلة للذوبان، الموجودة في الشوفان والفاصوليا والتفاح، تذوب في الماء وتساعد في خفض الكوليسترول وتنظيم سكر الدم، كما تغذي بكتيريا الأمعاء النافعة التي تدعم جهاز المناعة. أما الألياف غير القابلة للذوبان، الموجودة في الحبوب الكاملة والمكسرات والفواكه والخضراوات بقشورها، فتسهل حركة الأمعاء. ولتسهيل زيادة تناول الألياف، يُنصح باختيار الحبوب الكاملة مثل الخبز والمعكرونة والأرز بدلا من الأنواع البيضاء، وتناول الفواكه والخضراوات والمكسرات مع قشورها متى أمكن، وإضافة الفاصوليا والعدس والبقوليات إلى الحساء والسلطات واليخنات. ويجب أيضا شرب كميات كافية من السوائل للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.القهوة سريعة التحضير: تحتوي ملعقتان صغيرتان من القهوة المجففة بالتجميد على 2.6 غرام من الألياف القابلة للذوبان، التي تتحول إلى مادة هلامية تساعد في الهضم وتغذية بكتيريا الأمعاء. مزيج الفاصوليا: يقدم نصف كمية الألياف اليومية المطلوبة مع 17 غراما من البروتين، ويعتبر مزيج الفاصوليا الحمراء والسوداء وغيرها إضافة مشبعة ومغذية. بيغل (نوع من الخبز يشتهر بقوامه الكثيف والمطاطي) مع زبدة الجوز والموز: يرفع من كمية الألياف إلى 33% من الكمية اليومية، مع فوائد إضافية من البروتين والدهون الصحية. الرمان: يحتوي على 38% من الكمية اليومية من الألياف، إضافة إلى مضادات أكسدة تحمي القلب وتدعم صحة الأوعية الدموية. اللوز المغلف بالشوكولاتة الداكنة: يمد الجسم بـ13% من الألياف، مع مضادات الأكسدة والمعادن الضرورية، لكن يجب الانتباه إلى السعرات والسكر. رقائق الخضار (تستخدم خضروات متنوعة مثل الجزر (بما في ذلك الجزر الأبيض) والشمندر والبطاطا وأحيانا الخضروات الأخرى، وتُضاف لها أحيانا القليل من الملح أو التوابل لتحسين الطعم): تمنح 15% من الألياف اليومية، مع فوائد إضافية من النترات والفيتامينات المضادة للأكسدة. معجون الطماطم: يزود الجسم بـ13% من الألياف ويحتوي على الليكوبين، مضاد أكسدة قوي يعزز صحة القلب. بازلاء مهروسة: توفر 20% من كمية الألياف اليومية، بالإضافة إلى البروتين والمغنيسيوم، وتعد إضافة مشبعة لأي وجبة. المصدر: ديلي ميل تعد الطريقة التي نطهو بها الخضروات أحد العوامل الحاسمة في الحفاظ على قيمتها الغذائية. يشير علماء جامعة كوينزلاند الأسترالية إلى أن معظم الخضروات تحتوي على الفيتامينات، ولكنها تحتوي على القليل من الألياف الغذائية الضرورية لعمل البكتيريا المعوية. تشير الدكتورة أنطونينا ستارودوبوفا كبيرة خبراء التغذية في إدارة الصحة بمدينة موسكو، إلى أنه يجب على الشخص تناول ما لايقل عن 400 غرام من الخضروات في اليوم.