logo
حقوق التصويت المرتبطة بشهادات الإيداع ارتفعت من 4.99% إلى 5.07%

حقوق التصويت المرتبطة بشهادات الإيداع ارتفعت من 4.99% إلى 5.07%

العربية١٩-٠٤-٢٠٢٥

أظهرت بيانات رسمية ارتفاع حصة بنك الاستثمار الأميركي غولدمان ساكس غروب من حقوق التصويت في مجموعة دويتشه تيليكوم الألمانية للاتصالات من 5.90% إلى 5.95%، وفقًا لوثيقة معلومات مالية نُشرت اليوم.
ورفع البنك حصته في المجموعة بتاريخ 14 أبريل/نيسان الحالي، مضيفة أن حقوق التصويت المرتبطة بالأسهم الخاصة بـ"غولدمان ساكس" تبلغ حاليًا 0.88% مقابل 0.92% في السابق، في حين أن حقوق التصويت المرتبطة بشهادات الإيداع ارتفعت من 4.99% إلى 5.07%.
ويمكن أي مستثمر أن يُصدر أكثر من إفصاح بالنسبة لأي شركة في يوم واحد، وقد لا تصدر الإفصاحات وفقًا لترتيبها الزمني، بحسب ما نقلته وكالة بلومبرغ.
طاقة أسعار النفط "غولدمان ساكس" يتوقع فائضا كبيرا في إمدادات النفط خلال 2025 و2026
يُذكر أن بنوك غولدمان ساكس ومورغان ستانلي وميريل لينش الأميركية هي أنشط بنوك الاستثمار تداولًا لأسهم دويتشه تيليكوم خلال الفترة من 18 مارس/آذار الماضي إلى 17 أبريل/نيسان الحالي، وفقًا لبيانات التداول التي جمعتها "بلومبرغ".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صناديق بيتكوين تجذب 9 مليارات دولار مع ابتعاد المستثمرين عن الذهب
صناديق بيتكوين تجذب 9 مليارات دولار مع ابتعاد المستثمرين عن الذهب

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

صناديق بيتكوين تجذب 9 مليارات دولار مع ابتعاد المستثمرين عن الذهب

تشهد الصناديق المتداولة في الولايات المتحدة أداءً متبايناً مع تحول المستثمرين من الذهب إلى عملة "بتكوين" المشفرة، التي ينظر لها كاستثمار رقمي بديل للمعدن الأصفر. جذبت صناديق "بتكوين" المتداولة الأميركية استثمارات بأكثر من 9 مليارات دولار على مدى الأسابيع الخمسة الماضية، وفي مقدمتها صندوق "آي شيرز بتكوين ترست" (IBIT) التابع لشركة "بلاك روك"، بينما سجلت الصناديق المدعومة بالذهب خروج استثمارات بأكثر من 2.8 مليار دولار، بحسب البيانات التي جمعتها "بلومبرغ". رغم أن تهدئة التوترات التجارية أدت إلى تراجع الطلب على أصول الملاذ الآمن مثل الذهب في الآونة الأخيرة، تتزايد مكانة "بتكوين" باعتبارها مخزناً بديلاً للقيمة، في ظل تصاعد القلق حيال الاستقرار المالي للولايات المتحدة. بتكوين كأداة تحوط لامس سعر "بتكوين" مستوى قياسياً جديداً عند 111980 دولاراً في وقت سابق من هذا الشهر، مدعومة بإشارات تنظيمية إيجابية- من بينها التقدم المحرز في مشروع قانون بشأن العملات المستقرة- وتزايد الضبابية المحيطة بالاقتصاد الكلي. أما الذهب، فبرغم ارتفاعه أكثر من 25% منذ بداية العام، فقد تراجع عن أعلى المستويات التي سجلها في الآونة الأخيرة، وانخفض سعره بنحو 190 دولاراً عن أعلى مستوياته على الإطلاق. يرى محللون أن التحول يشير إلى تزايد قبول "بتكوين" باعتبارها أداة تحوط حقيقية في المحافظ الاستثمارية. وقال كريستوفر وود، المحلل الاستراتيجي للأسهم العالمية في "جيفريز" (Jeffries):"أظل متفائلاً بشأن الذهب و(بتكوين). فلا يزالا أفضل أداتي تحوط ضد تراجع قيمة عملات مجموعة الدول السبع". رغم ذلك، حذّر المشككون من أن تقلب سعر "بتكوين" يستمر في تقويض مكانتها كأصل آمن حقيقي. فخلال صدمات الاقتصاد الكلي السابقة، مثل تصفية تجارة فروق أسعار الفائدة الممولة بالين الياباني أغسطس الماضي، تعرض سعر بتكوين والأصول مرتفعة المخاطر الأخرى إلى انخفاض حاد. بتكوين مقابل الذهب في المقابل، يرى آخرون أن العملة المشفرة تكتسب ميزة فريدة، حيث كتب جيف كندريك، المدير العالمي لبحوث الأصول الرقمية في "ستاندرد تشارترد"، في مذكرة صدرت في الآونة الأخيرة أن "(بتكوين) أكثر فعالية في مواجهة مخاطر النظام المالي نظراً لطابعها اللامركزي"، وقارن ذلك بالأداء القوي للذهب خلال النزاعات الجيوسياسية المفاجئة، مثل تصاعد التوترات الناجمة عن الرسوم الجمركية. وأضاف أن "بتكوين" تعمل كأداة تحوط على مستويين، هما: المخاطر المرتبطة بالقطاع الخاص، مثل إفلاس مصرف "سيليكون فالي بنك" في 2023، وتلك المرتبطة بالمؤسسات الحكومية، ومن بينها المخاوف حول استقرار الخزانة الأميركية. وتابع: "تهديد استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي (عبر احتمال إقالة باول) في الآونة الأخيرة يُصنّف بوضوح من الفئة الثانية، وكذلك تصاعد التوترات الناجمة عن الرسوم الجمركية، والمخاوف واسعة النطاق حول مصداقية السياسة الأميركية". ارتباط بتكوين مع أصول أخرى أيضاً فأن ما يعزز من جاذبية "بتكوين" هو تخليها عن سمعتها كأصل مرتفع المخاطر مرتبط بالتكنولوجيا. وأوضحت ديلين وو، الباحثة الاستراتيجية في شركة "بيبرستون" (Pepperstone)، أن "معامل الارتباط اليومي بين (بتكوين) ومؤشر (ناسداك)، والدولار، والذهب حتى، انخفض بشكل ملموس خلال الشهر الماضي. وتشير هذه التغيرات إلى احتمال اعتبار (بتكوين) أداة تحوط، أو فئة أصول مستقلة، بشكل متزايد، بدلاً من اعتبارها مجرد أداة تداول للمضاربة". يزيد وضع الضغط المالي حدة هذا النقاش. فقد خفضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني السابق للولايات المتحدة عند (AAA)، مبررة ذلك بتضخم عجز الموازنة والدين. وبذلك تنضم "موديز" إلى وكالتي "فيتش ريتينغز" و"إس آند بي غلوبال ريتينغز" في تصنيف الولايات المتحدة عند أقل من الدرجة الأعلى. رغم ذلك، يظل الذهب صاحب الأداء الأفضل منذ بداية العام، حيث حقق مكاسب بنحو 25%، مقارنةً بارتفاع سعر "بتكوين" 15% فقط.

السندات اليابانية ترتفع مع دراسة طوكيو تقليص الديون وفقدان صدارة الدائنين عالميًا
السندات اليابانية ترتفع مع دراسة طوكيو تقليص الديون وفقدان صدارة الدائنين عالميًا

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

السندات اليابانية ترتفع مع دراسة طوكيو تقليص الديون وفقدان صدارة الدائنين عالميًا

ارتفعت أسعار السندات اليابانية بعد تقارير تشير إلى أن طوكيو تدرس تقليص إصدارات الديون وبذلك فقدت اليابان مكانتها كأكبر دولة دائنة في العالم لأول مرة منذ 34 عامًا. وبلغ صافي الأصول الخارجية لليابان 533 تريليون ين ياباني ما يعادل 3.7 تريليون دولار أميركي بنهاية عام 2024. فقدت اليابان موقعها كأكبر دولة مُقرِضة في العالم لأول مرة منذ 34 عاماً، رغم استمرار امتلاكها كميات قياسية من الأصول الخارجية. وذكرت وزارة المالية اليابانية، اليوم الثلاثاء، أن صافي الأصول الخارجية التي تمتلكها اليابان بلغ 533.05 تريليون ين (نحو 3.7 تريليون دولار) بنهاية العام الماضي، بزيادة تقارب 13% مقارنة بالعام السابق. ورغم أن هذه الأصول وصلت إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، فقد تفوقت ألمانيا لتصبح أكبر دولة مُقرِضة في العالم، بعدما بلغت أصولها الخارجية 569.7 تريليون ين، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). واحتفظت الصين بالمركز الثالث، بصافي أصول قدره 516.3 تريليون ين. وكانت اليابان قد انتزعت المركز الأول من ألمانيا عام 1991، وظلت تحتفظ به حتى نهاية عام 2023. ووفقاً لوكالة بلومبرغ للأنباء، فإن تقدم ألمانيا يعكس الفائض الكبير في حسابها الجاري، الذي بلغ في عام 2024 نحو 248.7 مليار يورو، مدعوماً بأداء قوي للصادرات. أما فائض الحساب الجاري الياباني فقد بلغ خلال العام الماضي 29.4 تريليون ين، أي ما يعادل نحو 180 مليار يورو، بحسب بيانات وزارة المالية اليابانية. كما ساهم ارتفاع اليورو أمام الين بنسبة تقارب 5% في العام الماضي في تعزيز قيمة الأصول الألمانية عند تحويلها إلى العملة اليابانية. تجدر الإشارة إلى أن "صافي الأصول الأجنبية" لأي دولة يُحسب بطرح الأصول المحلية المملوكة للأجانب من الأصول الخارجية التي تمتلكها الدولة، بعد تعديلها وفقاً لتقلبات أسعار الصرف. ويُعتبر هذا المؤشر انعكاساً للتغير التراكمي في الحساب الجاري للدولة. وفي حالة اليابان، ساهم ضعف الين في زيادة كل من الأصول والخصوم الخارجية، إلا أن الأصول نمت بوتيرة أسرع، مدفوعة جزئياً بتوسع استثمارات الشركات اليابانية في الخارج. وتعكس بيانات اليوم الثلاثاء اتجاهاً أوسع في الاستثمار الأجنبي المباشر. ووفقاً لوزارة المالية اليابانية، حافظت الشركات اليابانية خلال عام 2024 على اهتمام قوي بالاستثمار الأجنبي المباشر، خاصة في كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، حيث جذبت قطاعات مثل التمويل، والتأمين، وتجارة التجزئة رؤوس أموال كبيرة من المستثمرين اليابانيين.

وزير الطاقة السعودي يرأس اجتماع اللجنة الوزارية لمراقبة إنتاج "أوبك +"
وزير الطاقة السعودي يرأس اجتماع اللجنة الوزارية لمراقبة إنتاج "أوبك +"

الاقتصادية

timeمنذ 21 ساعات

  • الاقتصادية

وزير الطاقة السعودي يرأس اجتماع اللجنة الوزارية لمراقبة إنتاج "أوبك +"

يرأس الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، الاجتماع الـ60 للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج في تحالف "أوبك+" الذي ينعقد اليوم الأربعاء، والاجتماع الـ39 لدول التحالف. يجتمع مندوبو أعضاء التحالف اليوم عن بعد لمراجعة حصص الإنتاج لهذا العام والعام المقبل، وسط ترقب لمعرفة اتجاهات السوق. على الرغم من أن مراقبي السوق لا يتوقعون أي تغيير في سياسة التحالف، فقد يتقرر رفع الإنتاج لشهر يوليو القادم يوم السبت، عندما يعقد الأعضاء الثمانية الرئيسيون في التحالف بقيادة السعودية محادثات ويقررون ما إذا كانوا سيعززون الإنتاج مرة أخرى في يوليو المقبل، وفقا لما نقلته "رويترز" عن مصادر لم تسمها. لكن عديدا من المندوبين توقعوا كذلك أن يبقي التحالف النفطي على أهدافه طويلة الأجل للعامين الجاري والمقبل، التي تدعم القيود الحالية على الإمدادات، وفقا لما ذكرته "بلومبرغ". ارتفعت أسعار النفط في الأسواق العالمية اليوم، بدعم من قرار أمريكي منع شركة "شيفرون" من تصدير الخام من فنزويلا بموجب تصريح جديد للأصول. وبحلول الساعة 14:20 بتوقيت جرينتش، سجلت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم يوليو مكاسب بلغت 1.4% عند 65 دولارا للبرميل، فيما زادت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.5% لتصل إلى 61.8 دولار للبرميل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store