logo
نهى طه عبدالسلام بطلة ليبيا في تحدي القراءة العربي

نهى طه عبدالسلام بطلة ليبيا في تحدي القراءة العربي

البيان١٨-٠٧-٢٠٢٥
وعلى صعيد فئة أصحاب الهمم، أحرز الطالب مؤيد الحق علي الزين من الصف الثاني عشر في مدرسة ابن سينا التابعة لمراقبة التربية والتعليم مصراتة بالمنطقة الوسطى (ب)، المركز الأول، بعد تصفيات شارك فيها 500 طالب وطالبة من مختلف المناطق التعليمية في ليبيا.
وندى الشيخ سيدي محمد من الصف الحادي عشر في مدرسة القدس الثانوية (سبها) المنطقة الجنوبية (أ)، ودانة مرعي محمد العوكلي من الصف التاسع في مدرسة زاد المعارف (القيقب) المنطقة الشرقية (ب)، وعائشة عبدالسلام عبدالله بنين من الصف التاسع في مدرسة الجفرة (الجفرة) المنطقة الوسطى (أ)، وزينب نور الدين صالح الشلوي من الصف الأول في مدرسة فاطمة الزهراء (مصراتة) المنطقة الوسطى (ب).
وسالم ونيس سالم المبروك من الصف العاشر في مدرسة الشهيد محمد الباعور (توكرة) المنطقة الشرقية (ب)، ونبيلة كوكو صندا أبا علي من الصف السادس في مدرسة أوباري المركزية (أوباري) المنطقة الجنوبية (ب)، وشذى محمد البوسيفي من الصف الثاني عشر في مدرسة شموع العلم (حي الأندلس) المنطقة الغربية (أ).
وهو ما يعكس الجهود الكبيرة التي بذلتها وزارة التربية والتعليم، وجميع المدارس والمشرفين والمشرفات لتسهيل مشاركة الطلاب والطالبات وتحفيزهم على خوض المنافسات».
وهنأ الرضا أبطال فئات تحدي القراءة على مستوى دولة ليبيا، وأولياء أمور الطلاب والطالبات، كما قدم الشكر إلى جميع الجهات التي سهلت إجراء التصفيات على المستوى الوطني.
حيث شارك في الدورة التاسعة 125 ألف طالب وطالبة بارتفاع وصلت نسبته إلى نحو 822 % قياساً إلى المشاركة الليبية في الدورة الماضية من تحدي القراءة العربي والتي شهدت تنافس 13559 طالباً وطالبة، وهذا الارتفاع الكبير يعد إنجازاً لافتاً لتحدي القراءة العربي ووزارة التربية والتعليم الليبية».
ويهدف تحدي القراءة العربي، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في عام 2015، إلى ترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية، كلغة قادرة على مواكبة كل أشكال الآداب والعلوم والمعارف، وتحبيب الشباب العربي بلغة الضاد، وتشجيعهم على استخدامها في تعاملاتهم اليومية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرامج الصيفية.. استثمار يعزز المهارات والهوية
البرامج الصيفية.. استثمار يعزز المهارات والهوية

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

البرامج الصيفية.. استثمار يعزز المهارات والهوية

وأكدت وزارة التربية والتعليم أن بناء شخصية الطالب يحتاج إلى تجارب واقعية ومساحات للتفاعل وهو ما تحققه الأنشطة الصيفية، موضحة أنها طرحت 29 برنامجاً ومعسكراً بالشراكة مع 20 جهة وطنية، موزعة على 80 مركزاً في مختلف مناطق الدولة، وتستمر من 30 يونيو حتى 15 أغسطس، لتوفر بيئة تفاعلية تتماشى مع قدرات ورغبات الطلبة. ويظل التحدي الحقيقي في استيعاب كافة الطلبة الراغبين في الانخراط وضمان جودة المحتوى، وتعزيز الشراكات لتقديم تجارب تعليمية متكاملة تعود بالنفع الحقيقي على الطالب والأسرة والمجتمع. ولفت إلى أن البرنامج يستند إلى أربعة محاور رئيسية هي: «إماراتي وأفتخر»، و«قيمنا من نور الإسلام»، و«لغة القرآن»، و«وطني إيماني ويقيني»، وتندرج تحتها 126 نشاطاً متنوعاً يعزز مفاهيم الهوية الوطنية، و48 نشاطاً ترفيهياً، إلى جانب 25 نشاطاً يعرّف الطلبة بالحرف الإماراتية التقليدية. وأضافت الوزارة أنها طرحت 29 برنامجاً ومعسكراً بالشراكة مع 20 جهة وطنية، موزعة على 80 مركزاً في مختلف مناطق الدولة، وتستمر من 30 يونيو حتى 15 أغسطس، لتوفر بيئة تفاعلية تتماشى مع قدرات ورغبات الطلبة. وبيّن أن البرنامج صُمّم بمنظومة علمية متكاملة تدمج بين التدريب العملي والتطبيقات الابتكارية، في مجالات متنوعة تشمل: الكهرباء والإلكترونيات، الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، الأمن السيبراني، الروبوت، الطباعة ثلاثية الأبعاد، الكيمياء العامة، الاستدامة، العالم الصغير، النجارة، والفن التشكيلي. وأكدت أن توجهات المركز تتماشى مع رؤية دولة الإمارات في تمكين جيل المستقبل، وتعزيز مكانتها كحاضنة للابتكار والموهبة، من خلال تطوير برامج تعليمية متقدمة تتناغم مع سياسات الدولة وخططها الاستراتيجية، مثل «مئوية الإمارات 2071» و«رؤية الابتكار الوطني». وأشار أولياء الأمور إلى أن رسوم المراكز الخاصة تتفاوت حسب نوع البرنامج والخدمات المقدمة، وتتراوح ما بين 250 إلى 1800 درهم للمعسكر الواحد وبعض هذه المراكز تشمل ضمن الرسوم وجبات غذائية وشهادات، في حين تفرض أخرى رسوماً إضافية على المواد أو الرحلات.

«البيئة الصديقة لذوي التوحد».. برنامج لتعزيز احتوائهم في المجتمع
«البيئة الصديقة لذوي التوحد».. برنامج لتعزيز احتوائهم في المجتمع

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

«البيئة الصديقة لذوي التوحد».. برنامج لتعزيز احتوائهم في المجتمع

ويأتي هذا البرنامج كترجمة حقيقية لرؤية القيادة الرشيدة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً وإنصافاً لأصحاب الهمم، حيث لا تقتصر الجهود على التوعية فقط، بل تمتد لتشمل التدريب، والدعم الفني، والتقييم البيئي، بما يضمن تكييف الخدمات والمرافق العامة والخاصة لتكون أكثر ملاءمة واحتواءً لاحتياجات هذه الفئة». ويُعدّ اعتماد مطارات دبي كبيئة صديقة لذوي التوحد محطة مهمة ضمن رحلة مستمرة نحو تقديم تجربة سفر سلسة وآمنة للجميع، تترجم مكانة دبي الريادية عالمياً في مجال الشمولية، وتعكس القيم التي تقوم عليها الإمارة من تسامح وانفتاح». كما اعتمدنا مبادرة شريط عباد الشمس، التي تُعد من المبادرات العالمية الرائدة، لمساعدة موظفينا على التعرّف بسهولة على المسافرين من ذوي التحديات الخفية، مثل اضطراب طيف التوحد، وتقديم الدعم اللازم لهم بشكل استباقي دون الحاجة إلى طلب المساعدة بشكل مباشر، وتشمل جهودنا أيضاً إطلاق برامج تدريب وتوعية تشمل نحو 45 ألفاً من موظفي الخطوط الأمامية من مطارات دبي وشركائها الاستراتيجيين، حول أساليب التعامل المهني والواعي مع ذوي التوحد، إلى جانب تدريب مستمر لسفراء تجربة الضيوف على التفاعل مع حاملي الشريط بطريقة تحترم خصوصيتهم وتلبّي احتياجاتهم بكفاءة وفعالية». لقد استقبلنا هذه المبادرة بكل حماس واعتزاز، انطلاقاً من التزامنا المستمر بدعم حملات التوعية باضطراب التوحد خلال السنوات الماضية». على سبيل المثال، قد يتضمن ذلك تعديل الإضاءة أو مستويات الضوضاء، توفير مساحات هادئة، أو استخدام وسائل تواصل بصرية. بعد استيفاء جميع المعايير، يتم منح شهادة الاعتماد كدليل على التزام المؤسسة بتوفير بيئة صديقة للتوحد. ولا تتوقف جهود المركز عند هذا الحد، فلضمان الاستمرارية والامتثال الدائم للمعايير، يُعاد التقييم سنوياً. هذا التقييم الدوري يضمن أن تظل المؤسسات ملتزمة بتقديم أفضل الممارسات وتكييف بيئاتها لتلبية الاحتياجات المتطورة لأفراد التوحد».

270 طالباً متفوقاً يشاركون في برنامج «الصيف بالخارج»
270 طالباً متفوقاً يشاركون في برنامج «الصيف بالخارج»

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

270 طالباً متفوقاً يشاركون في برنامج «الصيف بالخارج»

أعلنت وزارة التربية والتعليم بدء تنفيذ برنامج «الصيف بالخارج» لعام 2025، لإيفاد 270 طالباً وطالبة من الصفين العاشر والحادي عشر في المدارس الحكومية، يمثلون نخبة من الطلبة المتفوقين والمشاركين في البرامج الوطنية والمسابقات النوعية، إلى مجموعة من أبرز الجامعات والمعاهد والمؤسسات البحثية والعلمية حول العالم، وذلك خلال شهري يوليو وأغسطس من العام الحالي. وتأتي هذه الخطوة في إطار الرؤية الاستراتيجية للوزارة لبناء جيل وطني متمكن معرفياً ومهارياً. ويهدف البرنامج إلى تمكين الطلبة من خوض تجارب تدريبية وتثقيفية عالمية عالية المستوى، بما يسهم في توسيع مداركهم وتنمية مهاراتهم الشخصية والأكاديمية، وتزويدهم بفهم أعمق للممارسات المبتكرة في مجالات متنوعة، تشمل الذكاء الاصطناعي والقيادة وريادة الأعمال. سارة الأميري: البرنامج يصقل قدرات الطلبة الأكاديمية ويطور مهاراتهم الشخصية وأكدت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن برنامج «الصيف بالخارج» يمنح الطلبة فرصة لاكتساب مهارات جديدة، من خلال تدريبهم في نخبة من أبرز الجامعات والمعاهد والمؤسسات العلمية العالمية، ما يسهم في صقل قدراتهم الأكاديمية وتطوير مهاراتهم الشخصية. وأضافت أن هذه التجربة تتيح لهم التعرف إلى بيئات تعليمية متنوعة، وتوسع مداركهم الثقافية والعلمية، بما يعزز من تطلعاتهم وطموحاتهم المستقبلية. ويشمل برنامج «الصيف بالخارج» زيارات ميدانية ودورات تدريبية متخصصة في عدد من الدول الرائدة في مجالات التعليم والابتكار، وهي: سنغافورة، والصين، واليابان، وجمهورية كوريا، وروسيا الاتحادية، وماليزيا. ويرافق الطلبة خلال البرنامج 29 مشرفاً تربوياً تم إعدادهم لتقديم الإرشاد الأكاديمي، والدعم التربوي اللازم. كما يتميز البرنامج هذا العام بمشاركة مجموعة من الطلبة من أصحاب الهمم، وذلك في كل من اليابان وجمهورية كوريا. ويأتي تنفيذ البرنامج ضمن إطار رؤية شاملة تتبناها الوزارة لتعزيز تجربة الطلبة العلمية، وذلك عبر إيفادهم إلى مؤسسات أكاديمية مرموقة، تمكنهم من بناء شبكة معرفية، وترفدهم بمهارات تؤهلهم للتميز والمنافسة في مجالات التعليم والابتكار على المدى البعيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store