logo
تراجع رقم المعاملات شركات المحروقات التسع في 2024 وفقا لمجلس المنافسة

تراجع رقم المعاملات شركات المحروقات التسع في 2024 وفقا لمجلس المنافسة

اليوم 24منذ يوم واحد
أعلن مجلس المنافسة بأن رقم معاملات شركات التوزيع بالجملة للغازوال والبنزين التسع بلغت 77,3 مليار درهم خلال سنة 2024، مسجلا انخفاضا بنسبة 3 في المائة مقارنة بسنة 2023.
وأوضح المجلس، في تقريره المتعلق بالفصل الأول من سنة 2025 وتحليله لمؤشرات الأداء المالي لسنة 2024 الخاص بشركات التوزيع بالجملة للغزوال والبنزين المعنية باتفاقيات التسوية المبرمة مع المجلس، أن الغازوال مثل 85 في المائة من حجم المبيعات و83 في المائة من قيمتها.
وأضاف المصدر ذاته، أن تحليل تطور شبكة محطات الخدمة، أظهر أن عددها الإجمالي انتقل من 3350 محطة في نهاية سنة 2023 إلى 3534 محطة في نهاية 2024، أي بزيادة 184 محطة خدمة جديدة تشتغل في السوق.
ومن أصل 3534 محطة خدمة متوفرة، تتوفر الشركات التسع المعنية على 2535 محطة (أي 72 في المائة من المجموع)، بزيادة 51 محطة جديدة مقارنة بـ 2484 محطة خدمة نهاية 2024.
وسجل باقي الفاعلين، غير المعنيين بالتقرير، أقوى نسب نمو بـ 999 محطة خلال سنة 2024 مقابل 866 محطة في 2023، ما يعكس زيادة في الحصة السوقية من 25,9 في المائة إلى 28,3 في المائة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميناء الناظور غرب المتوسط.. بوابة المغرب الجديدة نحو العالمية وتحول جهة الشرق
ميناء الناظور غرب المتوسط.. بوابة المغرب الجديدة نحو العالمية وتحول جهة الشرق

برلمان

timeمنذ 3 ساعات

  • برلمان

ميناء الناظور غرب المتوسط.. بوابة المغرب الجديدة نحو العالمية وتحول جهة الشرق

الخط : A- A+ إستمع للمقال يُعدّ ميناء الناظور غرب المتوسط مشروعا بحريا ضخما يمثل إنجازا جديدا في طموح المغرب البحري، ومبادرة استراتيجية تهدف إلى إحداث تحول كبير في جهة الشرق، وتعزيز مكانة المملكة على الساحة الاقتصادية العالمية. ومع توقع بدء تشغيله في نهاية عام 2026، سيسهم هذا الميناء، بفضل بنيته التحتية الحديثة وقدراته اللوجستية المتطورة، في تعزيز وتنويع العرض المينائي للمغرب، ليؤكد دوره كـمنصة لوجستية صناعية محورية في غرب البحر الأبيض المتوسط. على غرار ميناء طنجة المتوسط، يطمح ميناء الناظور غرب المتوسط إلى أن يكون مجمعا مينائيا وصناعيا متكاملا، سيضم المجمع ميناء ضخما بمياه عميقة، قادرا على استقبال أعداد كبيرة من الحاويات، بالإضافة إلى منصة صناعية تهدف إلى استضافة الأنشطة والمهن المينائية المغربية التي ستتطور ضمن منطقة حرة داخل الميناء. وهذا المركب، الذي يحظى بالفعل باهتمام دولي كبير، يشكل حجر الزاوية في استراتيجية تنمية جهة الشرق. ومن المتوقع أن يساهم في إعطاء دفعة قوية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للمنطقة، وذلك من خلال تحسين قدرتها التنافسية، وتعزيز جاذبية الاستثمارات الوطنية والدولية، بالإضافة إلى خلق الثروة وفرص العمل. وفي هذا السياق، أكد عزيز يحيى، منسق مشروع ميناء الناظور غرب المتوسط، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذا المشروع الاستراتيجي يعكس الرؤية الملكية لتنمية جهة الشرق، حيث تم الانتهاء من البنية التحتية للمرحلة الأولى، وتجري حاليا الأعمال الفوقية والتركيب تمهيدا لبدء التشغيل نهاية عام 2026، وقد تم التعجيل بتوسعة الرصيف الغربي لزيادة القدرة الاستيعابية من 3.5 مليون إلى 5 ملايين حاوية سنويا استجابة للطلب المتزايد. وحسب ذات المصدر، يعتمد المشروع على أحدث الحلول الهندسية والخبرات المغربية، ومن المتوقع أن يخلق ما بين 80 ألف و100 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، ويجذب استثمارات تتجاوز 80 مليار درهم، مما سيحدث تحولا اقتصاديا واجتماعيا غير مسبوق في المنطقة، ويستهدف الميناء قطاعات حيوية كصناعة السيارات والطاقة المتجددة، مساهما في تعزيز موقع المغرب كمركز اقتصادي ولوجستي إقليمي ودولي. كما يتماشى الميناء، الذي يضم مناطق صناعية ولوجستية متكاملة، مع توجهات التنمية المستدامة باستخدام تقنيات صديقة للبيئة، ومن خلال هذا المشروع، ستتوفر لجهة الشرق مؤهلات ضخمة لتسريع التنمية والقيام بدورها في النموذج التنموي الجديد للمملكة.

العيون.. أشغال بناء أكبر جسر طرقي بالمغرب تتقدم بوتيرة متسارعة
العيون.. أشغال بناء أكبر جسر طرقي بالمغرب تتقدم بوتيرة متسارعة

مراكش الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • مراكش الآن

العيون.. أشغال بناء أكبر جسر طرقي بالمغرب تتقدم بوتيرة متسارعة

أكد مدير المديرية المؤقتة المكلفة بإنجاز الطريق السريع تيزنيت الداخلة، امبارك فنشا، أن أشغال بناء أكبر وأطول جسر طرقي بالمغرب على وادي الساقية الحمراء، على مستوى الطريق المدارية لمدينة العيون، تتقدم بوتيرة متسارعة، حيث تجاوزت نسبة الإنجاز 23 في المائة. وأوضح فنشا في حديث للصحافة، أن هذه المنشأة الفنية الضخمة، التي رصدت لها ميزانية قدرها 1.38 مليار درهم، والتي تشكل جزءا من مشروع الطريق السريع تيزنيت-الداخلة، تندرج في إطار النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، سيتم انجازها على طول 1648 مترا، وعرض 21.4 مترا. وأوضح أن هذا الجسر الممتد فوق وادي الساقية الحمراء، الذي تشرف عليه وزارة التجهيز والماء، والمقرر الانتهاء من أشغاله شهر يوليوز 2027، يرتكز على 15 من القطع المدعومة بأساسات عميقة (أعمدة) تمتد على طول تراكمي يبلغ 7 كيلومترات. وأشار إلى أن هذا الجسر العملاق، المكون من طريقين منفصلين بمسارين لكل طريق ورصيف للمشاة، يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطرقية، وتخفيف الازدحام المروري الحضري بمدينة العيون، وتسهيل نقل البضائع والأشخاص، وربط المملكة بعمقها الأفريقي. وأضاف أن الطريق المدارية لمدينة العيون من خلال هذا المشروع، الذي يلبي جميع معايير السلامة والاستدامة البيئية، سيسهل أيضا، انسيابية حركة المرور حول العيون، وتجنب أي اضطرابات مرورية ناجمة عن الفيضانات، وتحسين السلامة الطرقية. وذكر، على صعيد آخر، أن الطريق السريع تزنيت-الداخلة، الذي يتضمن تثنية وتوسيع الطريق الوطنية رقم 1 على مسافة 1055 كيلومترا، يشكل حافزا حقيقيا للتنمية الاجتماعية والاقتصادية في الجهات الجنوبية للمملكة. وأشار إلى أن هذا المشروع الضخم، الذي يندرج ضمن النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، الذي أعطى انطلاقته صاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 2015 بمدينة العيون، سيشجع بلا شك الاقتصاد المحلي والجهوي، ويعزز جاذبية الأقاليم الجنوبية، ويوطد الروابط الاقتصادية والتجارية بين المغرب وعمقه الإفريقي. وقال إن 'أشغال هذا الطريق السريع، الذي كلف إنجازه غلافا ماليا يفوق 9 مليارات درهم، قد انتهت بالكامل، وتم الانتهاء كذلك، من وضع الإشارات العمودية والأفقية'، مشيرا إلى أن الطريق يمر حاليا بمرحلة تجريبية بالغة الأهمية تسمح باختبار المشروع في ظروف حقيقية، بما في ذلك حركة المرور والإشارات و تصريف المياه والسلامة. وأكد أن أهمية هذا المشروع تكمن في خفض تكلفة وزمن النقل بشكل ملحوظ، حيث سيتم تقليصها بأكثر من 5 ساعات للمركبات الخفيفة و 3 ساعات للمركبات الثقيلة. وأبرز أن هذا المشروع الطموح، الذي يهدف إلى تطوير محور طرقي يستجيب للمعايير التقنية الدولية بين الاقاليم الجنوبية، يتكون خصوصا من 16 جسرا وقنطرة، و7 فضاءات للاستراحة، ومواقف للشاحنات، و18 منطقة تفريغ، و6 طرق مدارية. وأشار إلى أن إنجاز هذه البنية التحتية تم وفق الأهداف المحددة، وذلك بفضل التزام الفرق والاشراف الدقيق والتعبئة المستمرة للمتدخلين في المشروع، على الرغم من مختلف القيود (الجيواستراتيجية والطبيعية والتقنية والصحية المرتبطة بكوفيد-19). ويعكس هذا المشروع الضخم، الذي يعد ثمرة شراكة بين وزارات التجهيز والماء والداخلية والاقتصاد والمالية، وجهات العيون – الساقية الحمراء، وكلميم- واد نون، والداخلة – وادي الذهب، وسوس- ماسة، رؤية ملكية استراتيجية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في ما يخص ربط الأقاليم الجنوبية ببعضها، فضلا عن تعزيز ربط المملكة بعمقها الإفريقي.

اخنوش: الشروع في استخدام تكنولوجيا الجيل الخامس قبل متم السنة الجارية
اخنوش: الشروع في استخدام تكنولوجيا الجيل الخامس قبل متم السنة الجارية

مراكش الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • مراكش الآن

اخنوش: الشروع في استخدام تكنولوجيا الجيل الخامس قبل متم السنة الجارية

أعلن رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الجمعة بالرباط، أنه سيتم الشروع في استخدام تكنولوجيا الجيل الخامس (5G) قبل نهاية السنة الجارية بعدد من المدن، على أن يشمل التعميم التدريجي لهذه التقنية حوالي 85 في المائة من السكان في أفق سنة 2030. وأوضح أخنوش، في تصريح للصحافة عقب اجتماع مجلس إدارة الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، أن إعطاء انطلاقة هذه التكنولوجيا يندرج ضمن برنامج طموح تطلب تعبئة استثمارات ضخمة تبلغ قيمتها الإجمالية 80 مليار درهم، مما سيمكن من تقديم خدمات جديدة ومتطورة لفائدة مختلف المستعملين. وأشار إلى أن الحكومة تعمل، بشراكة مع القطاع الخاص، على تعبئة استثمارات هامة تهدف إلى تحسين شبكة الاتصالات وتوسيع الربط بالإنترنت، لا سيما في ظل الطلب المتزايد للساكنة على هذه الخدمات. وأبرز أخنوش أهمية توفير تغطية شاملة للمناطق التي تعاني ضعف أو غياب شبكة المواصلات، خصوصا بالمناطق القروية والجبلية، لافتا إلى أن مسحا شاملا سينجز لتحديد هذه المناطق بدقة. وخلص رئيس الحكومة إلى أن هذا البرنامج المشترك بين الدولة والقطاع الخاص سيمكن من تحسين جودة خدمات الاتصال وضمان ولوج أوسع إلى شبكة الإنترنت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store