logo
بندر الدبيخي: مقرن المقرن رئيسًا لنادي النصر

بندر الدبيخي: مقرن المقرن رئيسًا لنادي النصر

صدى الالكترونيةمنذ 16 ساعات
كشف المحلل الرياضي بندر الدبيخي عبر حسابه الشخصي على منصة 'إكس'، عن تولي مقرن المقرن رئاسة نادي النصر، مشيرًا إلى أن القرار جاء بدعم كامل من رجل الأعمال المعروف إبراهيم المهيدب.
ولم يصدر حتى الآن أي إعلان رسمي من إدارة نادي النصر أو وزارة الرياضة السعودية، إلا أن تغريدة الدبيخي أثارت تفاعلاً واسعًا بين جماهير النادي، خاصة في ظل الترقب الكبير لمستقبل الإدارة النصراوية بعد الموسم المنصرم.
ويُعد مقرن المقرن من الأسماء الإدارية التي تحظى بدعم كبير من داخل وخارج الوسط الرياضي، فيما يُعرف إبراهيم المهيدب بتقديمه للدعم المالي والإداري لعدة مشاريع رياضية بارزة، وهو ما يمنح الإدارة الجديدة دفعة قوية قبل انطلاق الموسم المقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برشلونة يعلن إعارة أنسو فاتي إلى موناكو
برشلونة يعلن إعارة أنسو فاتي إلى موناكو

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

برشلونة يعلن إعارة أنسو فاتي إلى موناكو

أعلن نادي برشلونة الإسباني إعارة لاعبه أنسو فاتي إلى صفوف موناكو لمدة موسم مع وجود خيار لشراء اللاعب بصفة نهائية. وأشار موناكو الفرنسي في بيان رسمي أيضا عبر حسابه على إكس: ' يسعد نادي موناكو أن يعلن عن وصول أنسو فاتي، المهاجم الإسباني البالغ من العمر 22 عامًا يلعب على سبيل الإعارة من نادي برشلونة لموسم 2025-2026، مع خيار الشراء'. وكان أنسو انضم لفرق الشباب في برشلونة وهو في العاشرة من عمره، قبل أن يخوض أول مباراة رسمية له مع الفريق الأول في موسم 2019-20، بعمر 16 عامًا و298 يومًا فقط، في مباراة بالدوري ضد ريال بيتيس. وفي 31 أغسطس 2019، وفي مباراة ضد أوساسونا على ملعب إل سادار، أصبح أنسو فاتي أحد أصغر اللاعبين الذين سجلوا أهدافًا في الدوري مع برشلونة.

ترامب يفتح النار على ماسك: شركاته تعيش على الإعانات وكان سيغادر أمريكا والأخير يرد
ترامب يفتح النار على ماسك: شركاته تعيش على الإعانات وكان سيغادر أمريكا والأخير يرد

صدى الالكترونية

timeمنذ 6 ساعات

  • صدى الالكترونية

ترامب يفتح النار على ماسك: شركاته تعيش على الإعانات وكان سيغادر أمريكا والأخير يرد

شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومًا لاذعًا على الملياردير إيلون ماسك، متهمًا إياه بالاعتماد المفرط على الدعم الحكومي، ومنددًا بما وصفه بـ'تفويض السيارات الكهربائية'، في إشارة إلى السياسات التي تشجع الأميركيين على اقتناء هذا النوع من المركبات. وفي منشور نشره على منصة 'تروث سوشيال'، قال ترامب: 'الولايات المتحدة ستوفر ثروة طائلة إذا أوقفت إنتاج السيارات الكهربائية وإطلاق الأقمار الصناعية'، مضيفًا أن شركات ماسك، وعلى رأسها 'تسلا' و'سبيس إكس'، 'لم تكن لتستمر دون دعم'، وأنه 'لولا هذا الدعم، لربما أغلق ماسك مصانعه وعاد إلى جنوب إفريقيا'، في إشارة إلى أصول الملياردير. وهاجم ترامب بشدة ما وصفه بسياسة فرض السيارات الكهربائية، معتبرًا أنها 'جزء رئيسي من الحملة الانتخابية الحالية'، موضحًا: 'السيارات الكهربائية جيدة، لكن لا ينبغي أن يُجبر الناس على اقتنائها'، في رسالة موجهة إلى قواعده الانتخابية الرافضة للقيود المرتبطة بالسياسات البيئية. ولم تقتصر تصريحات ترامب على الجانب الصناعي، بل ألمح إلى ضرورة تدقيق الدعم الحكومي المقدم لماسك، مشيرًا إلى مبادرته السابقة المعروفة اختصارًا بـ'DOGE' والتي تعني 'وزارة الكفاءة الحكومية'، حيث تساءل بلهجة لاذعة: 'ربما يجب أن تنظر DOGE في هذه الإعانات.. أموال طائلة يمكن توفيرها!'. التصعيد الجديد يأتي في ظل توتر متزايد بين الرجلين، لاسيما بعد انتقادات ماسك العلنية لما يعرف بـ'قانون الجميل الكبير'، الذي تبناه ترامب سابقًا، فضلًا عن تصريحات الملياردير الداعية إلى خفض تمويل حملات بعض أعضاء الكونغرس. من جانبه، رد إيلون ماسك بشكل غير مباشر عبر منصة 'إكس'، قائلاً: 'أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن'، في تصريح مقتضب نقلته وكالة 'رويترز'. وأضاف لاحقًا: 'تجاوز سقف الدين هو السبيل الوحيد لإجبار الحكومة على تقليل الهدر والاحتيال'، متسائلًا عن جدوى وضع سقف للدين في الوقت الذي يستمر فيه رفعه. وختم ماسك رسائله بالتحذير من المخاطر الاقتصادية، قائلاً: 'كل ما أطلبه ألا نُفلس أميركا'، في إشارة إلى ضرورة ضبط الإنفاق وتبني سياسات مالية صارمة لحماية الاقتصاد الأميركي من الانهيار. يأتي هذا السجال ليعكس انقسامًا حادًا في الرؤى الاقتصادية بين ترامب، الذي يسعى لاستقطاب الناخبين عبر شعارات خفض الدعم والحد من التدخل الحكومي، وبين ماسك الذي يواجه انتقادات متكررة بشأن الدور الذي تلعبه الإعانات في دعم شركاته العملاقة.

حرب كلامية جديدة تشتعل بين ترمب وماسك
حرب كلامية جديدة تشتعل بين ترمب وماسك

Independent عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • Independent عربية

حرب كلامية جديدة تشتعل بين ترمب وماسك

اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الثلاثاء أن تدرس إدارة الكفاءة الحكومية خفض الدعم الذي تتلقاه شركات إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لـ"تسلا"، من أجل توفير أموال الحكومة الاتحادية، وجاءت تصريحات ترمب بعدما انتقد ماسك مجدداً مشروع قانون ترمب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق. وكتب ترمب على منصة "تروث سوشيال"، "ربما يحصل إيلون على دعم أكثر من أي إنسان في التاريخ، وبفارق كبير، ومن دون الدعم، ربما كان سيضطر إيلون إلى وقف أعماله والعودة لموطنه في جنوب أفريقيا". وأضاف "لا مزيد من إطلاق الصواريخ، أو الأقمار الاصطناعية، أو إنتاج السيارات الكهربائية، وستوفر بلادنا ثروة طائلة. ربما ينبغي علينا جعل إدارة الكفاءة الحكومية تلقي نظرة فاحصة وجادة حول هذا الأمر؟ إنها أموال طائلة يمكن توفيرها". ورداً على ترمب، قال ماسك على منصة "إكس" التي يملكها "أقول حرفياً أوقفوا كل شيء، الآن". كان ترمب هدد في وقت سابق بخفض الدعم الحكومي والعقود التي يحصل عليها ماسك، عندما اندلعت بينهما مشاجرة على وسائل التواصل الاجتماعي في أوائل يونيو (حزيران) في شأن مشروع القانون. خسارة "تسلا" وتسبب خلافه مع ترمب في تقلبات لأسهم "تسلا"، إذ خسرت أسهم شركة السيارات الكهربائية نحو 150 مليار دولار من قيمتها السوقية في الخامس من يونيو، وهو أكبر انخفاض يومي في تاريخ الشركة، على رغم تعافيها بعد ذلك. وانخفضت أسهم "تسلا" المدرجة في فرانكفورت خمسة في المئة اليوم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبعد أسابيع من الصمت النسبي عقب خلافه مع ترمب في شأن التشريع، عاد ماسك للانخراط في النقاش السبت الماضي عندما كان مجلس الشيوخ يناقش حزمة التشريعات، ووصفها بأنها "مجنونة ومدمرة تماماً" في منشور على منصة "إكس". وصعد ماسك انتقاداته أمس الإثنين، قائلاً إن المشرعين الذين دعوا إلى خفض الإنفاق في حملاتهم الانتخابية، لكنهم أيدوا مشروع القانون "يجب أن يخجلوا من أنفسهم!" وأضاف "سيخسرون الانتخابات التمهيدية العام المقبل، حتى إن كان ذلك آخر شيء أفعله في حياتي". "حزب الخنزير" ودعا ماسك مرة أخرى إلى إنشاء حزب سياسي جديد، قائلاً إن الإنفاق الضخم لمشروع القانون يشير إلى "أننا نعيش في بلد الحزب الواحد، حزب الخنزير!". تسبب انتقاد ماسك لمشروع القانون في حدوث تحول جذري في علاقته مع ترمب، بعدما أنفق الملياردير ما يقرب من 300 مليون دولار على حملة إعادة انتخاب ترمب وقيادته إدارة كفاءة الحكومة المثيرة للجدل، وهي مبادرة لخفض كلفة الحكومة الاتحادية. وقال ماسك، أغنى رجل في العالم، إن التشريع من شأنه أن يزيد الدين الوطني بصورة كبيرة، ويمحو المدخرات التي يقول إنه حققها من خلال قيادته الوزارة. ولا يزال من غير الواضح مدى تأثير ماسك في الكونغرس وفي إقرار مشروع القانون، لكن الجمهوريين يبدون قلقهم من أن خلافه مع ترمب قد يضر بفرصهم في الحفاظ على غالبيتهم في انتخابات الكونغرس النصفية في 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store