
مؤتمر يجمع خبراء دوليين وخبراء من الاغتراب لبحث سبل التحول الرقمي ينطلق الثلاثاء
في ظل سعي لبنان نحو التحول إلى الحكومة الذكية، ينطلق الثلاثاء مؤتمر "Smart Government: Diaspora Experts for Lebanon"، برعاية رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ويجمع خبراءَ دوليين وخبراء من الاغتراب لبحثِ سبلِ التحول الرقمي، دعم النمو الاقتصادي، والاستفادة من التجارب الناجحة حول العالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 38 دقائق
- LBCI
وزير العمل في مؤتمر العمل الدولي: لبنان ينتظر وقفة دعم صادقة تُترجم إلى برامج ومبادرات
أعلن وزير العمل محمد حيدر في مؤتمر العمل الدولي المنعقد في جنيف في دورته الـ113، أن لبنان تعرّض في شهرِ أيلول من العامِ الماضي لعدوانٍ إسرائيليّ غاشمٍ خلف دمارا واسعا في البنى التحتية، وتسبّب في تهجيرِ عشرات الآلاف من الأسرِ، وتباطىء في النشاط الاقتصادي اللبناني. وأشار في كلمته، الى أن قطاع العمل دفع الثمن الأكبر، لافتا الى أن آلاف المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أُقفلت، وعشرات آلاف العمال خسروا وظائفهم ومصادر دخلهم. وقال: "المزارعون والحرفيون والصناعيون تضرّروا بشكل مباشرٍ، وسط غياب القدرة على إعادة الإعمارِ، أو حتى الوصول إلى أراضيهم وممتلكاتهم بفعل استمرارِ الاستهداف الإسرائيلي الذي الزمه القرار ١٧٠١ الصادر عن مجلس الأمن الدولي بوقف العدوان، وهو قرار يلتزم به لبنان بشكل تامٍّ". وذكر حيدر أن "العدو الإسرائيلي لا يزال يُمعن في انتهاكه لهذا القرارِ عبر خروقاته اليومية، ويواصل استهداف المدنيين والمنشآت ومناطقِ الإنتاج". وقال: "إنّنا، من على هذا المنبر، ندعو منظمة العمل الدولية وسائر المنظمات الأُممية إلى إدانة هذه الجرائم المتكرّرة، والعمل الجدي على حماية المجتمعات المتضرّرة، وتعزيزِ صمود سكانها، وتمكينِ عمالها من استعادة الحدّ الأدنى من الاستقرارِ والكرامة". وأضاف: "رغم هذا الواقعِ المرير، فإنّ وزارة العملِ اللبنانية لم تقف موقف المتفرّج. بل انطلقت، منذ تسلّمنا مهامَّنا، في خطة إصلاحية متكاملة حيث شرعنا باصلاحات داخلية فعملنا على تحديث أنظمةِ التفتيشِ والسلامة، وتفعيل آليات الشكاوى. كما أعدنا تفعيل لجنة المؤشّرِ لتصحيحِ الأجورِ والحد الأدنى، وعلى تحسينِ التقديمات الصحية للمشتركين في الضمانِ الاجتماعي، في ظلّ التحديات المالية والاقتصادية الكبرى. وفي موازاة ذلك، نؤمن أن الهجرة الآمنة والمنظمة تشكّل مكونا أساسيا في أيّ سياسة عمل حديثة. لذلك نسعى إلى تعزيزِ تعاوننا مع الدول الصديقة عبر اتفاقيات ثنائية تحمي اليد العاملة، وتُيسّر تنقّل الخبرات، وتفتح آفاقا جديدةً أمام الشباب اللبناني". وأوضح أن "العدالة الاجتماعية التي ننشدُها، والتي تُشكلُ جوهر رسالتنا المشتركة، لا يمكن أن تتحقق من دون تضامن فعليّ من قبل الأسرة الدولية". وأعلن وزير العمل أن لبنان ينتظر اليوم وقفة دعم صادقة تُترجم إلى برامج ومبادرات تُساهم في: إعادة تأهيل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في القرى المُدمَّرة، دعم التشغيل الطارئ في المناطقِ الحدودية، تمويل مشاريع إنعاش سريع تستهدف العمال المتضرّرين، توفير تدريب مهنيّ مرن يستجيبُ لمتغيّرات السوق". وقال: "إنّنا، باسم العمال وأصحاب العمل اللبنانيين، وباسم المجتمعات المنكوبة، ندعوكم أن تكونوا شركاء في صمودنا، وفي إعادة الأمل إلى من فقدوا كل شيء ولم يفقدوا كرامتَهم".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
وزير العمل في مؤتمر العمل الدولي: لبنان ينتظر اليوم وقفة دعمٍ صادقة تُترجم إلى برامج ومبادرات
أعلن وزير العمل محمد حيدر في مؤتمر العمل الدولي المنعقد في جنيف في دورته الـ113، أن لبنان تعرّض في شهرِ أيلول من العامِ الماضي لعدوانٍ إسرائيليّ غاشمٍ خلف دمارا واسعا في البنى التحتية، وتسبّب في تهجيرِ عشرات الآلاف من الأسرِ، وتباطىء في النشاط الاقتصادي اللبناني. وأشار في كلمته، الى أن قطاع العمل دفع الثمن الأكبر، لافتا الى أن آلاف المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أُقفلت، وعشرات آلاف العمال خسروا وظائفهم ومصادر دخلهم. وقال: "المزارعون والحرفيون والصناعيون تضرّروا بشكل مباشرٍ، وسط غياب القدرة على إعادة الإعمارِ، أو حتى الوصول إلى أراضيهم وممتلكاتهم بفعل استمرارِ الاستهداف الإسرائيلي الذي الزمه القرار ١٧٠١ الصادر عن مجلس الأمن الدولي بوقف العدوان، وهو قرار يلتزم به لبنان بشكل تامٍّ". وذكر حيدر أن "العدو الإسرائيلي لا يزال يُمعن في انتهاكه لهذا القرارِ عبر خروقاته اليومية، ويواصل استهداف المدنيين والمنشآت ومناطقِ الإنتاج". وقال: "إنّنا، من على هذا المنبر، ندعو منظمة العمل الدولية وسائر المنظمات الأُممية إلى إدانة هذه الجرائم المتكرّرة، والعمل الجدي على حماية المجتمعات المتضرّرة، وتعزيزِ صمود سكانها، وتمكينِ عمالها من استعادة الحدّ الأدنى من الاستقرارِ والكرامة". وأضاف: "رغم هذا الواقعِ المرير، فإنّ وزارة العملِ اللبنانية لم تقف موقف المتفرّج. بل انطلقت، منذ تسلّمنا مهامَّنا، في خطة إصلاحية متكاملة حيث شرعنا باصلاحات داخلية فعملنا على تحديث أنظمةِ التفتيشِ والسلامة، وتفعيل آليات الشكاوى. كما أعدنا تفعيل لجنة المؤشّرِ لتصحيحِ الأجورِ والحد الأدنى، وعلى تحسينِ التقديمات الصحية للمشتركين في الضمانِ الاجتماعي، في ظلّ التحديات المالية والاقتصادية الكبرى. وفي موازاة ذلك، نؤمن أن الهجرة الآمنة والمنظمة تشكّل مكونا أساسيا في أيّ سياسة عمل حديثة. لذلك نسعى إلى تعزيزِ تعاوننا مع الدول الصديقة عبر اتفاقيات ثنائية تحمي اليد العاملة، وتُيسّر تنقّل الخبرات، وتفتح آفاقا جديدةً أمام الشباب اللبناني". وأوضح أن "العدالة الاجتماعية التي ننشدُها، والتي تُشكلُ جوهر رسالتنا المشتركة، لا يمكن أن تتحقق من دون تضامن فعليّ من قبل الأسرة الدولية". وأعلن وزير العمل أن لبنان ينتظر اليوم وقفة دعم صادقة تُترجم إلى برامج ومبادرات تُساهم في: إعادة تأهيل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في القرى المُدمَّرة، دعم التشغيل الطارئ في المناطقِ الحدودية، تمويل مشاريع إنعاش سريع تستهدف العمال المتضرّرين، توفير تدريب مهنيّ مرن يستجيبُ لمتغيّرات السوق". وقال: "إنّنا، باسم العمال وأصحاب العمل اللبنانيين، وباسم المجتمعات المنكوبة، ندعوكم أن تكونوا شركاء في صمودنا، وفي إعادة الأمل إلى من فقدوا كل شيء ولم يفقدوا كرامتَهم".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
وزير الدفاع التركي لرويترز: تركيا ستعيد تقييم وضع قواتها في سوريا عندما يتم القضاء على تهديدات الإرهاب تمامًا وضمان أمن الحدود وعودة اللاجئين بسلام
التالي وزير الدفاع التركي لرويترز: نواصل المحادثات على المستوى الفني مع إسرائيل بشأن خفض التصعيد في سوريا من دون الإشارة إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل