logo
تستفيق من الغيبوبة قبل لحظات من التبرع بأعضائها

تستفيق من الغيبوبة قبل لحظات من التبرع بأعضائها

البيانمنذ 8 ساعات
وبعدما فَقَدَت عائلتها الأمل في تعافيها، وافقت على التبرع بأعضائها بالتنسيق مع مؤسسة «نيو مكسيكو لخدمات التبرع»، وتم تجهيز الترتيبات اللازمة للعملية، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية.
لكن في غرفة ما قبل الجراحة، وبينما كانت الاستعدادات قائمة لبدء عملية استئصال الأعضاء، تحركت دانيلّا جاليغوس استجابة للّمس، ورفّت بجفنها بناءً على طلب أحد الأطباء، وعلى الرغم من ذلك، أصرّ منسق التبرع الموجود في الغرفة على المضي قدماً، مطالباً بإعطائها المورفين وبدء العملية، وفقاً لما نقلته صحيفة «ديلي ميل».
وصرحت قائلة: «أشعر أنني محظوظة جداً... لكنّ فكرة أنني كنت قاب قوسين أو أدنى من الموت دون أن أكون ميتة فعلاً، تعد أمراً مرعباً».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تستفيق من الغيبوبة قبل لحظات من التبرع بأعضائها
تستفيق من الغيبوبة قبل لحظات من التبرع بأعضائها

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

تستفيق من الغيبوبة قبل لحظات من التبرع بأعضائها

وبعدما فَقَدَت عائلتها الأمل في تعافيها، وافقت على التبرع بأعضائها بالتنسيق مع مؤسسة «نيو مكسيكو لخدمات التبرع»، وتم تجهيز الترتيبات اللازمة للعملية، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية. لكن في غرفة ما قبل الجراحة، وبينما كانت الاستعدادات قائمة لبدء عملية استئصال الأعضاء، تحركت دانيلّا جاليغوس استجابة للّمس، ورفّت بجفنها بناءً على طلب أحد الأطباء، وعلى الرغم من ذلك، أصرّ منسق التبرع الموجود في الغرفة على المضي قدماً، مطالباً بإعطائها المورفين وبدء العملية، وفقاً لما نقلته صحيفة «ديلي ميل». وصرحت قائلة: «أشعر أنني محظوظة جداً... لكنّ فكرة أنني كنت قاب قوسين أو أدنى من الموت دون أن أكون ميتة فعلاً، تعد أمراً مرعباً».

أمريكا توقف تمويل لقاحات الحمض النووي المرسال
أمريكا توقف تمويل لقاحات الحمض النووي المرسال

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة الخليج

أمريكا توقف تمويل لقاحات الحمض النووي المرسال

واشنطن ـ أ ف ب أعلن وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي جونيور المعروف بتشكيكه في جدوى اللقاحات، أن الولايات المتحدة ستوقف تمويل تطوير العديد من لقاحات الحمض النووي المرسال (آر إن إيه مسنجر)، وهي تقنية واعدة أنقذت حياة الملايين خلال جائحة كوفيد-19. وقال كينيدي في بيان «راجعنا الدراسات العلمية، واستمعنا إلى الخبراء، ونتحرك»، معلناً انتهاء 22 استثماراً بقيمة إجمالية تبلغ «نحو 500 مليون دولار». هدف التمويل إلى تطوير علاجات لإنفلونزا الطيور والخنازير، ومُنحت مبالغ أو كانت في صدد أن تُمنح لعدد من شركات الأدوية الكبرى مثل موديرنا وفايزر وسانوفي. وتُعلق آمال على لقاحات «آر إن إيه مسنجر»، لا سيما في مكافحة الفيروسات، وكذلك السرطان. وشكك الوزير في جدواها قائلاً: «تشير البيانات إلى أن هذه اللقاحات لا تحمي بشكل فعال من التهابات الجهاز التنفسي العلوي مثل كوفيد-19 والإنفلونزا»، من دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل، معلناً إعادة توجيه الأموال نحو تقنيات «أكثر أماناً». والتمويل الذي سيتوقف كان مخصصاً للوكالة الأمريكية المسؤولة عن تزويد البلاد وسائل للتعامل مع الأزمات الصحية، ولن يتأثر تمويل وكالات أخرى تابعة لوزارة الصحة الأمريكية. بدأ روبرت كينيدي جونيور تنفيذ إصلاحات جذرية في سياسة التطعيم الأمريكية منذ توليه منصبه، بعدما تلقى انتقادات شديدة من عدة خبراء بسبب موقفه المناهض للقاحات. وأدت تقنية الحمض النووي المرسال دوراً حاسماً خلال جائحة كوفيد-19 ومكّنت من تطوير لقاحات فعالة بسرعة، إلا أنها كانت أيضاً هدفاً لحملات تضليل عديدة غذّت انعدام ثقة الجمهور بها.

دواء للسمنة يتجنب آثار «أوزمبيك» الجانبية
دواء للسمنة يتجنب آثار «أوزمبيك» الجانبية

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة الخليج

دواء للسمنة يتجنب آثار «أوزمبيك» الجانبية

في تطور علمي واعد، نجح باحثون أمريكيون من جامعة ولاية نيويورك في اكتشاف نهج جديد لكبح الشهية وإنقاص الوزن دون التسبب في الآثار الجانبية الشائعة المرتبطة بأدوية مثل «أوزمبيك» تحت الاسم التجاري «سيماجلوتايد» و«تيرزيباتيد»، والتي تشمل الغثيان والقيء وتدفع نحو 70% من المستخدمين إلى التوقف عن استخدامها خلال عام. الفريق البحثي من جامعة ولاية نيويورك الطبية، توصل إلى أن خلايا دعم الدماغ، وليس الخلايا العصبية التقليدية، قد تكون المفتاح لعلاج أكثر أماناً للسمنة. وركز الفريق على خلايا دبقية ونجمية في الدماغ الخلفي تنتج جزيئاً طبيعياً يُسمى ODN، الذي أظهر فعالية في تقليل الشهية وتحسين معالجة الجلوكوز عند حقنه مباشرة في أدمغة الفئران. ولجعل العلاج أكثر قابلية للاستخدام البشري، طور الفريق نسخة معدلة تُسمى TDN، يمكن إعطاؤها بحقن عادية. وفي تجارب على الفئران ساعدت على فقدان الوزن وتحسين حساسية الإنسولين دون التسبب في أي أعراض مزعجة. يعتمد العلاج الجديد على تنشيط خلايا داعمة تؤثر في مراكز الجوع، ما يوفر مساراً مختصراً وأكثر أماناً مقارنة بالأدوية الحالية التي تستهدف الخلايا العصبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store