logo
حقيبة D-Motion نجم مجموعة Dior لخريف وشتاء 25-26

حقيبة D-Motion نجم مجموعة Dior لخريف وشتاء 25-26

إيلي عربية١٩-٠٧-٢٠٢٥
كشفت دار ديور DIOR ، عن أحدث أكسسواراتها وذلك ضمن مجموعة الأزياء الجاهزة لموسم خريف وشتاء 2025-2026. هذا الأكسسوار هو حقيبة "دي- موشن" D-Motion التي تحمل توقيع المديرة الفنية ماريا غراتسيا كيوري، وتعكس براعة مشاغل "ديور" وحِسّها العصري المتجدد.
هذه الحقيبة تتألّق بتفاصيل مرهفة، من أبرزها أحرف "ديور" الزينيّة التي تضفي لمسة إضافية من الأناقة على التصميم، وهي بالتالي، تتميّز بخطوطها الانسيابية التي تعكس مستوىً رفيعًا من الحرفية والإتقان، تتزيّن بنمط "ماكرو كاناج"، أحد رموز الدار الأيقونية.
هذه القطعة المرغوبة الجديدة تجسّد حرية الحركة والانسيابية، إذ تتميّز برباط قابل للتعديل يُتيح حملها بأسلوب مريح على الكتف أو بشكل منحرف على الجسم، بالإضافة إلى إغلاق برباط للشد يعزّز جانبها العملي.
وفي تفاصيل هذه الحقيبة التي تعتبر بمثابة الرفيقة المثالية، فهي مصنوعة من الجلد الناعم أو المجعّد، وتتوفّر بمجموعة من الألوان الجذّابة: الأسود والذهبي الفاتح للحجم المتوسط، الأسود، البيج الفاتح والزهري الناعم للحجم الصغير، لتواكب مختلف الأذواق والمناسبات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دورهام: عبق التاريخ وروح الحياة في قلب إنجلترا
دورهام: عبق التاريخ وروح الحياة في قلب إنجلترا

سائح

timeمنذ يوم واحد

  • سائح

دورهام: عبق التاريخ وروح الحياة في قلب إنجلترا

تقع دورهام في شمال شرق إنجلترا، وهي مدينة عريقة ذات طابع فريد يجمع بين التاريخ العريق والمعمار المهيب والطبيعة الخلابة. تأسست المدينة في القرن العاشر الميلادي وتشتهر بكونها مركزًا دينيًا هامًا، في مقدمة معالمها كاتدرائية دورهام العظيمة وقلاعها النورماندية التي تحمل إرثًا ثقافيًا وتاريخيًا مميزًا. إضافة إلى التراث الديني والهندسي، تتميز دورهام ب vibrant life الثقافية من أسواق تقليدية، ومهرجانات أدبية، ومساحات فنية جعلتها واحدة من الوجهات السياحية التي تجمع بين الهدوء العصري وسحر العصور الوسطى. معالم دورهام: كاتدرائية وقلعة تجسد التاريخ الحي تعتبر كاتدرائية دورهام من أروع الكنائس في أوروبا، وواحدة من أقدم الكاتدرائيات النورماندية التي بُنيت في إنجلترا عام 1093. يشتهر المبنى بمعماره القوطي الضخم الذي يشمل أبراجًا شاهقة وزخارف فنية دقيقة، فضلاً عن كونه ضريح القديس كوثبرت الذي جعل من دورهام مقصدًا للحجاج عبر العصور. كما أن القلعة النورماندية المجاورة، والتي حافظت على سلامتها ولم تُخترق رغم الحروب، تمثل أحد أبرز التحف المعمارية التي تفرض هيبتها على المشهد الحضري، حيث يستخدمها طلاب جامعة دورهام إلى اليوم، ما يجمع بين التراث والتعليم الحديث. ساحات دورهام القديمة تضج بالحياة، فأسواق المدينة ومحلاتها المستقلة تقدم للزوار تجربة فريدة من نوعها تجمع بين المنتجات التقليدية والحديثة، بينما المقاهي والمحلات الفنية تمنح المكان نفحة عصرية لا تخلو من الدفء والأصالة. الطبيعة والثقافة: دورهام ديلز وساحل دورهام بعيدًا عن مركز المدينة، يمثل "دورهام ديلز" مزيجًا رائعًا من الطبيعة الهادئة والفرص المغامرة. إذ يمكن للزوار استكشاف الوديان والتلال، والمشي بين القرى التاريخية، ولوحات المناظر الطبيعية الخلابة التي تحيط بالمدينة. يلهمك هذا المشهد الطبيعي بالهدوء والتأمل، كما يتيح لمحبي المشي والتصوير فرصًا لا تفوت. أما ساحل دورهام، فهو يمتد على حدود المدينة ويضم محميات طبيعية ومسارات مشي على الكورنيش تزيد عن 14 كيلومتراً، حيث يمكن للزائر الاستمتاع بالهواء النقي ومشاهد البحر الشمالي الخلابة. خيارات الإقامة هنا تبدأ من كبسولات ومنتجعات صغيرة إلى فنادق فاخرة، مما يجعل تجربة الساحل تكاملية ومناسبة لكل الأذواق. الفعاليات والمطبخ المحلي: تجربة دورهام الحية تشتهر دورهام بحياتها الثقافية النابضة التي تضم العديد من المهرجانات، أهمها مهرجان دورهام للكتاب الذي يقام سنويًا منذ عام 1990، ويجذب كتّابًا محليين وعالميين يقدمون محاضرات وفعاليات متنوعة. كما تعزز الفعاليات الموسيقية والمسرحية من الأجواء الثقافية وتعكس حيوية سكان المدينة. أما من ناحية الطعام، فتتميز المدينة بتنوع مطاعمها بين الأطباق البريطانية التقليدية والحانات المحلية، إضافة إلى مجموعة واسعة من المطابخ العالمية التي تلبي مختلف الأذواق، من الإيطالي إلى الهندي والصيني. إضافة إلى ذلك، تقدم الأسواق الأسبوعية منتجات طازجة محلية، ما يضمن تجربة ذوقية غنية ومميزة. دورهام ليست مجرد مدينة ذات تاريخ عريق، بل هي مزيج متكامل من الحضارة والحداثة، التاريخ الطبيعي والثقافة المتجددة. من عمق كاتدرائيتها وشموخ قلاعها، مرورًا بجمال الطبيعة الساحر في "ديلز" والساحل، وصولًا إلى الحياة الثقافية الغنية وأجواء المدن الحيوية، توفر دورهام تجربة سياحية استثنائية لا تُنسى. إن زيارتها تتيح لك التعمق في جانب مميز من تاريخ إنجلترا وروحها، وتبقى في الذاكرة كواحدة من أجمل الأمكنة التي تحتضن عبق الماضي مع نبض الحاضر.

نانسي عجرم تنسّق ملابس الرياضة مع حذاء الكعب العالي، وإطلالتها رائعة!
نانسي عجرم تنسّق ملابس الرياضة مع حذاء الكعب العالي، وإطلالتها رائعة!

إيلي عربية

timeمنذ 2 أيام

  • إيلي عربية

نانسي عجرم تنسّق ملابس الرياضة مع حذاء الكعب العالي، وإطلالتها رائعة!

هذا العام، أظهر مصمّمو الأزياء اهتمامًا كبيرًا بتشجيع المرأة على عدم التقيّد بأي قيود تمنعها من التميّز بإطلالات تريحها وتعكس شخصيّتها، فرأينا على منصّات العروض تنسيقات لملابس وإكسسوارات، كانت من تعتمدها سابقًا تتعرّض للنقد. ولم تتردّد النجمات المواكِبات للموضة على إطلاق العنان للجانب المرح من شخصيّاتهنّ، فبدأن بتبنّي صيحات غير تقليديّة، واعتماد ما لم يجرؤن من قبل على ارتدائه، و نانسي عجرم من بينهنّ. ففي أحدث جلسة تصوير لها، أطلّت بإطلالة مميّزة فاجأت الجميع بها، والتي لا شكّ بأنّها ستلهم الكثيرات من الراغبات باعتماد إطلالات تجمع بين الراحة والأنوثة. فقد ارتدت المغنيّة اللبنانيّة بذلة رياضيّة مؤلّفة من بنطلون واسع ذي أرجل مزمومة الأطراف، وسترة قصيرة بأطراف مزمومة أيضًا، باللونيْن الأحمر والأبيض، إنّما لم تنسّقهما مع حذاء رياضيّ. فبدلًا من ذلك، اختارت حذاء الستيليتو المتميّز برأسه المدبّب وكعبه العالي الرفيع، والذي لم يكُن عاديًّا، إنّما مكسوًّا بأحجار لامعة، ما زاد من تأثير اللمسات الجريئة عليها. ولكن ليس ما ارتدته هو ما لفت الأنظار وحسب، بل شعرها أيضًا، إذ أضافت خصلة بيضاء إلى جانب واحد منه، وهي ميزة لم نتوقّع رؤيتها بها، إذ لم نعتد عليها اعتماد الصيحات الجريئة جدًّا. وأكملت نانسي إطلالتها مع مكياج طغت عليه التدرّجات الترابيّة، والذي يعدّ من الأكثر تناسبًا مع ألوان ملابسها.

سحر السياحة في غراتس.. النمسا: بين التاريخ والابتكار
سحر السياحة في غراتس.. النمسا: بين التاريخ والابتكار

سائح

timeمنذ 2 أيام

  • سائح

سحر السياحة في غراتس.. النمسا: بين التاريخ والابتكار

تُعد مدينة غراتس، عاصمة إقليم شتايرمارك وثاني أكبر مدينة في النمسا، وجهة سياحية مميزة تجمع بين عراقة التاريخ وروح الحداثة. يكتشف الزائر في شوارعها تراثاً فريداً يسرد قصص حضارات أوروبية متعاقبة، ويتداخل فيه الأسلوب المعماري الباروكي مع innovative الفكر العصري، في أجواء مفعمة بالحيوية والثقافة. تحتفظ غراتس بجاذبية خاصة من خلال طبيعتها الخلابة وثقافتها الغنية، ما يجعلها مقصداً لنخبة الرحّالة ومحبي الاستكشاف الهادئ. قلب المدينة القديم: عبق التاريخ وروح اليونسكو يمثل "بلدة غراتس القديمة" أحد أبرز معالم المدينة، حيث تم إدراجها ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو بفضل مبانيها المتنوعة وأزقتها الضيقة المعبّدة بالحجر. يتوسط المدينة ساحة "هاوبلاتز" التي تجمع بين الحداثة والتقاليد وتحيط بها مبانٍ تاريخية وأسواق تزدحم بالمنتجات المحلية والمقاهي الأوروبية الساحرة. تُطل ساعة "أورتورم" الشهيرة من أعلى تلّة "شلوسبرغ"، لتكون علامة بارزة ومنطقة جذب توفّر للزائر إطلالة بانورامية خلّابة للمدينة ونهر مور. وللوصول إليها، يمكن استعمال القطار الجبلي أو الصعود عبر السلالم الحجرية، أو حتى تجربة زحلوقة "شلوسبرغ" الممتدة، وهي من أطول الزحاليق المغلقة في العالم. الهندسة المعمارية والفنون: انسجام الكلاسيكي والمعاصر تقدم غراتس تجربة معمارية وثقافية فريدة، فهي تحتضن العديد من المعالم الاستثنائية مثل "قصر إيغنبيرغ" الذي يضم متاحف وحدائق خلابة وأثاراً ملكية، ويزيد من روعة المدينة مزارات كـ"دار البلدية" في ساحة هاوبلاتز و"الدَرَج الحلزوني المزدوج" ذو التصميم الهندسي النادر. أما عشاق الفنون الحديثة، فلهم موعد مع متحف "كونستهاوس" — المعروف محلياً باسم "الفضائي الودود" — وهو معلم معماري مثير يقع على ضفة نهر مور ويحتضن معارض فنون بصرية متغيرة وأهم فعاليات المدينة الثقافية. ولا يمكن إغفال "جزيرة مور" الصناعية، وهي منصة عائمة معدنية على شكل صدفة وسط النهر تجمع بين الحداثة والراحة، حيث يمكن حضور مسرحيات أو الاستمتاع بمقهى عصري. متعة التذوق والحياة المحلية تُلقّب غراتس بعاصمة التذوق النمساوية لما تتميز به من أسواق للمزارعين تقدم منتجات محلية طازجة ونكهات موسمية أصلية. فتحظى المطاعم التقليدية والمقاهي بسمعة طيبة لكونها تقدم ألذ أطباق جنوب النمسا مثل "الدجاج المقلي ستايرنش" والمأكولات المصنوعة بزيت بذور اليقطين الشهير. وتنتشر في المدينة أسواق أسبوعية تسمح للزائرين بتذوق الفاكهة الطازجة والخبز التقليدي، ما يعكس دفء المجتمع المحلي وانفتاحه على المطبخ الأوروبي العصري. غراتس مدينة تتمتع بسحر خاص ينبع من مزيج الماضي والحاضر. سواء كنت من هواة التاريخ والثقافة أو الباحثين عن تجارب عصرية مبتكرة، ستبهرك المدينة بروعتها وهدوئها الغني. المشي بين معالمها، تذوق مأكولاتها، وحضور فعالياتها الثقافية يجعلك تكتشف معنى جديداً للسياحة الأوروبية الأصيلة_ حيث يلتقي التراث بالغد في قلب النمسا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store