logo
مسؤول أمريكي: ترامب قد يجري اتصالًا مع الرئيس الصيني الأسبوع المقبل

مسؤول أمريكي: ترامب قد يجري اتصالًا مع الرئيس الصيني الأسبوع المقبل

مصراويمنذ 2 أيام

وكالات
قال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤول أمريكي، الأحد، إن الرئيس دونالد ترامب قد يجري اتصالا مع نظيره الصيني شي جين بينج بشأن المفاوضات التجارية خلال الأسبوع الجاري.
واتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الصين بانتهاك الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة.
وفي منشور على منصة "تروث سوشيال"، الجمعة، كتب ترامب: "قبل أسبوعين كانت الصين في خطر اقتصادي خطير!، إن التعريفات الجمركية المرتفعة للغاية التي فرضتها جعلت من المستحيل تقريبا على الصين التجارة في سوق الولايات المتحدة، التي تعد بلا شك الأولى في العالم".
وأضاف ترامب: "لقد ذهبنا، في الواقع، إلى تركيا ذات العلاقة الباردة مع الصين، وكان الأمر مدمرًا بالنسبة لهم.. أغلقت العديد من المصانع وكانت هناك، بعبارة ملطفة (اضطرابات مدنية)، لقد رأيت ما كان يحدث ولم يعجبني، بالنسبة لهم، وليس بالنسبة لنا".
وتابع الرئيس الأمريكي: "لقد عقدت صفقة سريعة مع الصين من أجل إنقاذهم مما اعتقدت أنه سيكون وضعا سيئا للغاية، ولم أرغب في رؤية ذلك يحدث، وبفضل هذه الصفقة، استقر كل شيء بسرعة وعادت الصين إلى العمل كالمعتاد.. كان الجميع سعداء! هذه هي الأخبار الجيدة!!!".
وأوضح ترامب: "النبأ السيئ هو أن الصين، وهو أمر ربما لا يكون مفاجئا بالنسبة للبعض، انتهكت اتفاقيتها معنا بشكل كامل، وهذا كل شيء عن كونك الرجل اللطيف!".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : أكسيوس: واشنطن تقترح السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي جديد
أخبار العالم : أكسيوس: واشنطن تقترح السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي جديد

نافذة على العالم

timeمنذ 30 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : أكسيوس: واشنطن تقترح السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي جديد

الثلاثاء 3 يونيو 2025 08:00 صباحاً نافذة على العالم - أفاد موقع "أكسيوس" بأن الاقتراح الذي أرسلته إدارة دونالد ترمب إلى إيران، السبت الماضي، يتضمّن بنداً يسمح لطهران بمواصلة تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها بنسبة منخفضة ولمدة زمنية يجري الاتفاق عليها لاحقاً. ويتناقض هذا الطرح مع التصريحات العلنية الصادرة عن كبار المسؤولين الأميركيين، بشأن منع إيران من تخصيب اليورانيوم على أراضيها. ويشير العرض السري إلى مرونة جديدة في الموقف الأميركي ما قد يشكل اختراقاً في المفاوضات، وفقاً لموقع «أكسيوس». وأفادت مصادر مطلعة بأن العرض الأميركي يتضمن حزمة من البنود الأساسية، أبرزها: حظر إنشاء منشآت تخصيب جديدة على الأراضي الإيرانية. وكذلك تفكيك البنية التحتية الحيوية الخاصة بتحويل ومعالجة اليورانيوم. وتشمل أيضاً وقف أي تطوير إضافي لأجهزة الطرد المركزي المتقدمة، فضلاً عن خفض نسبة التخصيب إلى 3 في المائة بشكل مؤقت، ضمن إطار زمني يُتفق عليه في وقت لاحق. وتعطيل المنشآت النووية تحت الأرض لفترة محددة، مع السماح باستخدام المنشآت فوق الأرض لتغطية الاحتياجات المدنية فقط، وفقاً لمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتفعيل البروتوكول الإضافي الملحق بمعاهدة حظر الانتشار النووي، بشكل فوري، بما يضمن رقابة صارمة وشفافة. وأوقفت طهران العمل بالبروتوكول الإضافي في فبراير (شباط) 2021، بعد أسابيع من تولي الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. وقصلت بموجبه التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأفاد موقع «أكسيوس» بأن العرض الأميركي يتضمن تأسيس تحالف إقليمي للتخصيب النووي يضم إيران ودولاً خليجية والولايات المتحدة، ويخضع لإشراف دولي. وربط العرض الأميركي أي تخفيف للعقوبات الإيرانية بإثبات التزام إيران العملي بالاتفاق، على أن يُقيَّم هذا الالتزام من قبل واشنطن والوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقدم وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي لإيران يوم السبت الماضي المقترح الأميركي لاتفاق نووي جديد خلال زيارة قصيرة لطهران، بينما كان يضطلع بدور وساطة في المحادثات النووية بين طهران وواشنطن. لكن لا تزال العديد من القضايا عالقة بعد خمس جولات من المحادثات بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف لحل الأزمة النووية. ومن بين الخطوط الحمراء التي يختلف الطرفان بشأنها رفض إيران مطلب الولايات المتحدة بالتزام طهران بوقف تخصيب اليورانيوم الذي يُنظر إليه على أنه مسار محتمل لتطوير قنابل نووية. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من القاهرة، حيث التقى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي: «إذا كان الهدف هو حرمان إيران من أنشطتها السلمية فبالتأكيد لن يكون هناك أي اتفاق». ولم ينف البيت الأبيض تفاصيل المقترح. وقالت المتحدثة كارولين ليفيف إن «الرئيس ترمب أكد أن إيران لن تمتلك سلاحاً نووياً. وقد قدم المبعوث ويتكوف مقترحاً مفصلاً ومنصفاً للنظام الإيراني، ونعتقد أنه يصب في مصلحة الجميع. حرصاً على سرية المفاوضات، لن ندلي بتفاصيل إضافية للإعلام». وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن العرض الأميركي لا يقدّم ضمانات واضحة حول كيفية وتوقيت رفع العقوبات، مؤكداً أن طهران لا تزال تراجع المقترح، ورافضاً الادعاءات الأميركية بأن العرض «مقبول» من جانبها. ورجح موقع «أكسيوس» أن يُقابل العرض الأميركي بانتقادات من حلفاء واشنطن، لا سيما إسرائيل. ويقود رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حملة ضغوط على البيت الأبيض للمطالبة باتفاق أكثر تشدداً، وسبق أن هدد باللجوء إلى الخيار العسكري في حال فشل المحادثات. وتخشى واشنطن أن يُقدم نتنياهو على عمل أحادي الجانب دون التنسيق معها. في وقت سابق، الاثنين، أفادت وكالة «رويترز» نقلاً عن دبلوماسي إيراني كبير بأن طهران تعتزم رفض الاقتراح الأميركي ووصفه بأنه «غير قابل للتنفيذ»، ولا يراعي مصالحها ولا يتضمن أي تغيير في موقف واشنطن بشأن تخصيب اليورانيوم. وقال الدبلوماسي إن «إيران تُعد رداً سلبياً على المقترح الأميركي، وهو ما يمكن تفسيره على أنه رفض للعرض الأميركي». وقال الدبلوماسي الإيراني، الذي طلب عدم كشف هويته لحساسية الأمر: «بموجب هذا المقترح، يبقى موقف الولايات المتحدة من التخصيب على الأراضي الإيرانية من دون تغيير، ولا يوجد بيان واضح بشأن رفع العقوبات». وقال الدبلوماسي إن التقييم الذي أجرته «لجنة المفاوضات النووية الإيرانية»، تحت إشراف المرشد الإيراني علي خامنئي، وجد أن الاقتراح الأميركي «منحاز تماماً» ولا يخدم مصالح طهران. وأضاف الدبلوماسي الإيراني أنه لذلك تعدُّ طهران هذا المقترح «غير قابل للتنفيذ»، وتعتقد أنه يحاول الانفراد بفرض «اتفاق سيئ» على إيران من خلال مطالب مبالغ فيها. على خلاف التقييم الذي نشرته وكالة «رويترز»، قال عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، النائب أبو الفضل ظهره وند، إن العرض الذي قُدّم لإيران عبر الوسيط العُماني يعكس مؤشرات على أن الرئيس الأميركي «قد خفف من حدة التصعيد، وسحب فتيل التوتر». وأشار ظهره وند، عبر برنامج على «القناة الإخبارية الإيرانية» بث مساء الاثنين، إلى أن محتوى العرض الأميركي المرسل عبر عمان يُظهر توجهاً نحو تقليص حدة المواجهة، عادّاً أن «واشنطن - وعلى وجه التحديد ترمب - تسعى إلى التهدئة بعد مرحلة من التصعيد الحاد». وقال ترمب، الأربعاء الماضي، إن الولايات المتحدة وإيران قريبتان من إبرام اتفاق، مؤكداً أنه نبه حليفه المقرب، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من أن ضرب إيران لن يكون «ملائماً» في غمرة المباحثات مع طهران حول برنامجها النووي. وتابع: «أبلغته أن هذا لن يكون مناسباً الآن لأننا قريبون جداً من الحل. أعتقد أنهم يريدون إبرام صفقة، وإذا تمكنا من إبرام صفقة، فسننقذ أرواحاً كثيرة». وأكد أنه يسعى إلى «اتفاق قوي جداً»، لافتاً إلى أن المفاوضات تتضمن مناقشات حول تعزيز صلاحيات التفتيش الدولي داخل إيران، إضافة إلى تفكيك جزء من بنيتها النووية. وقال: «أريدها صفقة صارمة تُخوّل لنا إدخال المفتشين، وأخذ ما نحتاج إليه، وتفجير ما ينبغي تفجيره، ولكن دون أي خسائر بشرية. يمكننا تفجير مختبر فارغ بدلاً من تدميره وفيه أشخاص». ومن المتوقع تحديد موعد الجولة السادسة من المحادثات النووية خلال الأيام المقبلة، في ظل استمرار التوترات وتضارب المواقف بين العلن وما يجري خلف الكواليس.

أسعار الذهب تنخفض في آسيا بعد تصاعد التوترات الجيوسياسية وضعف بيانات الصين
أسعار الذهب تنخفض في آسيا بعد تصاعد التوترات الجيوسياسية وضعف بيانات الصين

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 31 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

أسعار الذهب تنخفض في آسيا بعد تصاعد التوترات الجيوسياسية وضعف بيانات الصين

تراجعت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية، اليوم الثلاثاء، متأثرة بجني الأرباح بعد موجة صعود قوية نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية في أوروبا والشرق الأوسط، إلى جانب استمرار حالة عدم اليقين التجاري. وأشار موقع (إنفستنج) الأمريكي إلي انخفاض الذهب الفوري بنسبة 0.6% ليصل إلى 3361.24 دولار للأوقية، بينما هبطت عقود الذهب الآجلة لشهر أغسطس بنسبة 0.4% إلى 3384.92 دولار للأوقية. وكان الذهب الفوري قد ارتفع بأكثر من 2% أمس الاثنين، وبدأ الذهب شهر يونيو بقوة عقب هجوم بطائرات بدون طيار نفذته أوكرانيا ضد روسيا، ما أضعف بشكل كبير محادثات السلام التي جرت امس الاثنين، في حين أبدت موسكو قلة رغبة في التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار. كما شهدت محادثات الملف النووي بين الولايات المتحدة وإيران مؤشرات على الانهيار، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عدم السماح لطهران بتخصيب اليورانيوم. وتعرضت سندات الخزانة الأمريكية والدولار لضغوط نتيجة المخاوف من ارتفاع مستويات الدين الأمريكي، كما تركز الاهتمام على مشروع قانون خفض الضرائب المثير للجدل الذي يدعمه ترامب ويحرز تقدما في الكونجرس. وتعافى الدولار بشكل طفيف من أدنى مستوياته خلال ستة أسابيع اليوم الثلاثاء، مما أثر سلبا على أسعار المعادن بشكل عام وهبطت عقود البلاديوم الآجلة بنسبة 0.3% إلى 1061.20 دولار للأوقية ، في حين تراجعت عقود الفضة الآجلة بنسبة 1.1% إلى 34.323 دولار للأوقية. وعلى صعيد المعادن الصناعية، هبطت أسعار النحاس اليوم الثلاثاء تحت ضغط بيانات مؤشر مديري المشتريات الضعيفة من الصين، أكبر مستورد للنحاس في العالم، مما زاد المخاوف من تباطؤ الطلب. وانخفضت عقود النحاس القياسية في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.5% إلى 9550.20 دولار للطن، في حين هبطت عقود النحاس الأمريكية بنسبة 2.5% إلى 4.7345 دولار للرطل. وأظهرت بيانات مؤشر كايشين لمديري المشتريات انكماشا غير متوقع وعميق في قطاع التصنيع الصيني خلال مايو، وذلك بعد أيام قليلة من بيانات مؤشر مديري المشتريات الحكومية التي أظهرت اتجاها مشابها. وتؤكد هذه القراءات تأثير حرب التجارة الأمريكية على الاقتصاد الصيني، وتثير مخاوف من ضعف الطلب على النحاس في البلاد خلال الفترة المقبلة.

الدولار ينخفض لأدنى مستوى في 6 أسابيع وسط مخاوف من تراجع الاقتصاد الأمريكي
الدولار ينخفض لأدنى مستوى في 6 أسابيع وسط مخاوف من تراجع الاقتصاد الأمريكي

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

الدولار ينخفض لأدنى مستوى في 6 أسابيع وسط مخاوف من تراجع الاقتصاد الأمريكي

لامس الدولار أدنى مستوى له في ستة أسابيع اليوم /الثلاثاء/ وسط مؤشرات على هشاشة الاقتصاد الأمريكي جراء الأضرار الناجمة عن حرب التجارة التي تشنها إدارة الرئيس دونالد ترامب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أنه رغم تعافي الأسواق العالمية للأسهم بشكل عام عقب سلسلة التوترات المتقطعة الناتجة عن تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية لا يزال الدولار يعاني من ضغوط مستمرة. ومن المتوقع أن تكشف بيانات المصانع والوظائف في الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة المزيد عن الأثر السلبي الذي تخلفه حالة عدم اليقين التجاري على أكبر اقتصاد في العالم. ومن المقرر أن تتضاعف الرسوم الجمركية الأمريكية المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم لتصل إلى 50% اعتبارا من غدا الأربعاء, في الوقت الذي تتوقع فيه الإدارة الأمريكية أن تقدم الدول المعنية أفضل عروضها في مفاوضات التجارة. وتراجع مؤشر الدولار, الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية, إلى 98.58 نقطة وهو أدنى مستوى له منذ أواخر أبريل, قبل أن يرتد بنسبة 0.3% كما ارتفع الدولار مقابل الين الياباني بنسبة 0.3% ليصل إلى 143.21 ين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store