
كندا تعلن تسليم مساعدات إنسانية إضافية لغزة
وقالت الحكومة الكندية في بيان 'سيرت (القوات المسلحة الكندية) طائرة من طراز سي.سي-130جيه هركليز لإسقاط مساعدات إنسانية بالغة الأهمية جوا على… قطاع غزة. وبلغ وزن المساعدات التي أسقطت جوا 21600 رطل'.
Early this morning, the Canadian Armed Forces airdropped life-saving aid into Gaza.
The humanitarian disaster in Gaza is rapidly deteriorating. Canada is intensifying our efforts with international partners to develop a credible peace plan and will ensure aid moves forward at… pic.twitter.com/jyahhKHqjK
— Mark Carney (@MarkJCarney) August 4, 2025
وأعلنت كندا الأسبوع الماضي عزمها الاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع للأمم المتحدة في سبتمبر/ أيلول، مما زاد الضغط على إسرائيل مع انتشار المجاعة في غزة.
(رويترز)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 13 ساعات
- العربي الجديد
بوتين يستقبل ويتكوف في موسكو قبيل انتهاء مهلة ترامب لوقف حرب أوكرانيا
التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف في الكرملين الأربعاء، قبيل انتهاء المهلة الأميركية لإنهاء الحرب في أوكرانيا ، وفق وسائل إعلام رسمية. وأفادت وكالة تاس الروسية للأنباء، نقلاً عن الكرملين، بأن "الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استقبل المبعوث الأميركي الخاص ستيفن ويتكوف". وكان ويتكوف قد وصل اليوم الأربعاء إلى موسكو حيث استقبله في المطار المبعوث الروسي للاستثمار كيريل دميترييف، بحسب وكالة "رويترز". ورغم أن ويتكوف التقى بوتين مراراً في موسكو، لكنّ هذه الزيارة تأتي بعدما أمهل الرئيس الأميركي روسيا حتى الجمعة لوقف هجومها في أوكرانيا تحت طائلة تعرضها لعقوبات أميركية جديدة. ولم يكشف البيت الأبيض ماهية الإجراءات التي يعتزم اتّخاذها الجمعة، لكنّ ترامب سبق أن لوّح بفرض "رسوم جمركية ثانوية" تستهدف ما تبقى من شركاء تجاريين لروسيا، على غرار الصين والهند. وترمي هذه الخطوة إلى فرض مزيد من القيود على الصادرات الروسية، لكنها قد تسبب تداعيات كبرى على المستوى الدولي. وعلى الرغم من الضغوط الأميركية، تواصل روسيا غزوها لأوكرانيا. تقارير دولية التحديثات الحية روسيا تترقب بهدوء عقوبات ترامب ولا تنوي إنهاء حرب أوكرانيا وقالت ثلاثة مصادر مقربة من الكرملين لوكالة رويترز، إن من غير المرجح أن يخضع بوتين للمهلة التي حددها ترامب لأنه يعتقد أن روسيا تنتصر في الحرب، ولأن أهدافه العسكرية تسبق رغبته في تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة. وأكدت مصادر روسية لـ"رويترز" كذلك أن بوتين متشكك في أن زيادة العقوبات الأميركية سيكون لها تأثير كبير بعد موجات متتالية منها خلال ثلاث سنوات ونصف السنة من الحرب. كذلك ذكر مصدران أن الرئيس الروسي لا يريد إغضاب ترامب، ويدرك أنه قد يهدر فرصة لتحسين العلاقات مع واشنطن والغرب، لكن أهدافه الحربية أهم بالنسبة إليه. وبالإضافة إلى ذلك، تشترط موسكو أن تتوقّف أوكرانيا عن تلقّي أسلحة غربية، وتتخلّى عن طموحاتها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو). وتعتبر كييف هذه الشروط غير مقبولة وتطالب من جهتها بسحب القوّات الروسية وبضمانات أمنية غربية، من بينها مواصلة تسلّم أسلحة ونشر كتيبة أوروبية على أراضيها. وإثر عودته إلى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني الماضي، أعرب ترامب عن استعداده للتفاوض مع نظيره الروسي وحاول التقارب منه وانتقد المساعدات الضخمة التي قدّمتها واشنطن لكييف في عهد سلفه جو بايدن. لكنّ عدم تجاوب بوتين على النحو الذي يريده ترامب مع مبادراته أثار "استياء" و"خيبة أمل" الرئيس الأميركي. وعندما سأل صحافيون ترامب عن الرسالة التي يحملها ويتكوف إلى موسكو وما إذا كان هناك أيّ شيء يمكن لروسيا أن تفعله لتجنّب العقوبات، أجاب الرئيس الأميركي "نعم، التوصّل إلى اتفاق يوقف تعرض الناس للقتل". رصد التحديثات الحية الصين تستخلص العبر من حرب أوكرانيا: اقتراحات بتطوير قدرات المسيّرات إلى ذلك، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف لوكالة تاس الروسية الرسمية للأنباء في تصريحات نشرت اليوم الأربعاء إن تحسين العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة سيستغرق وقتا. وأضاف بيسكوف، مشيرا إلى عدم اجتماع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب منذ فترة طويلة: "هناك بالطبع جمود في هذه العملية". وأضاف "يتطلب الأمر وقتا لإعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها الطبيعي". وذكرت وكالة تاس أنه لأول مرة في تاريخ روسيا الحديث تمر أكثر من ستة أشهر بعد تنصيب رئيس أميركي جديد دون عقد قمة مع الرئيس الروسي. حلف شمال الأطلسي يكثف تسليح أوكرانيا بحزم دفاعية ضخمة بدأ حلف شمال الأطلسي (ناتو) تنسيق عمليات تسليم منتظمة لحزم كبيرة من الأسلحة إلى أوكرانيا، وذلك بعد إعلان هولندا تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 500 مليون يورو (578 مليون دولار)، تشمل معدات للدفاع الجوي وذخائر ومساعدات أخرى. وأعلنت السويد، أمس الثلاثاء، أنها ستساهم بمبلغ 275 مليون دولار ضمن جهد مشترك مع جارتيها في الشمال، الدنمارك والنرويج، لتوفير مساعدات عسكرية بقيمة 500 مليون دولار تشمل أنظمة دفاع جوي وأسلحة مضادة للدبابات وذخيرة وقطع غيار. ومن المتوقع أن تتم عمليتا تسليم للمعدات هذا الشهر، مع العلم أن حزمة الدول الإسكندنافية يتوقع أن تصل في سبتمبر/أيلول. ويتم تزويد أوكرانيا بالمعدات استنادا إلى أولوياتها في ساحة المعركة. وقال الحلف، يوم الاثنين: "سيتم إعداد الحزم بسرعة وتسليمها بانتظام". ويعد الدفاع الجوي الأولوية القصوى، إذ قالت الأمم المتحدة إن القصف الروسي المتواصل للمناطق المدنية خلف خطوط الجبهة أودى بحياة أكثر من 12 ألف مدني أوكراني. ويشتري الحلفاء الأوروبيون وكندا معظم المعدات التي ينوون إرسالها من الولايات المتحدة، التي تمتلك مخزونا عسكريا أكبر وأسلحة أكثر فعالية. قتيلان و10 مصابين بينهم أطفال في زابوريجيا ميدانياً، قال إيفان فيدوروف حاكم منطقة زابوريجيا الأوكرانية اليوم الأربعاء، إن الغارات الروسية على المنطقة أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة عشرة آخرين، من بينهم أربعة أطفال. وأضاف فيدوروف أن القوات الروسية شنت 567 هجوماً على مدى 24 ساعة حتى صباح اليوم على 16 تجمعاً سكنياً في المنطقة. وتقع زابوريجيا على خطوط الجبهة في الحرب التي تشنها روسيا على جارتها الأصغر منذ فبراير/ شباط 2022. وذكر فيدوروف على تطبيق تليغرام للتراسل أن تسعة مبان على الأقل تضررت في الهجمات التي وقعت في الصباح الباكر في نطاق مدينة زابوريجيا وحدها. ومدينة زابوريجيا هي المركز الإداري للمنطقة الأوسع التي تحمل الاسم نفسه. وقال فيدوروف "تواصل خدمات الطوارئ الاستجابة على الأرض". في شأن آخر، قال أوليه كيبر حاكم منطقة أوديسا الأوكرانية، إن هجوماً روسياً بطائرات مسيرة ألحق أضراراً ببنية تحتية للغاز وخط أنابيب رئيسي للغاز في المنطقة الواقعة جنوب أوكرانيا، مما أدى إلى اندلاع حريق. وأضاف كيبر على تطبيق تليغرام "يجري العمل حالياً على تصريف الغاز من المنظومة. ونتيجة للأضرار التي لحقت بخط أنابيب الغاز الرئيسي، انقطعت الإمدادات عن 2500 عميل مؤقتاً". (فرانس برس، رويترز، العربي الجديد)


القدس العربي
منذ 14 ساعات
- القدس العربي
الاحتلال يقتل 19 فلسطينيا.. وانقلاب شاحنة مساعدات يودي بحياة 25 آخرين وسط قطاع غزة
فلسطينيون يصعدون إلى شاحنة بحثًا عن مساعدات في خان يونس غزة: قتل الجيش الإسرائيلي منذ فجر الأربعاء، 19 فلسطينيا بينهم 5 من منتظري المساعدات بهجمات متفرقة على قطاع غزة، فيما لقي 25 آخرون مصرعهم جراء انقلاب شاحنة تحمل مساعدات غذائية فوق عشرات المجوعين. واستهدفت الهجمات الإسرائيلية منازل وخيمة تؤوي نازحين وتجمعات منتظري المساعدات إثر استمرار الإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب منذ نحو 22 شهرا، وفق مصادر طبية وشهود عيان. وفي حادثة منفصلة، لقي 25 فلسطينيا على الأقل حتفهم وأصيب العشرات بجروح، في ساعة متأخرة من ليل الثلاثاء/الأربعاء، جراء انقلاب شاحنة تحمل مساعدات غذائية في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، بحسب ما أفادت مصادر طبية فلسطينية ومكتب الإعلام الحكومي في القطاع. وذكرت المصادر أن الحادث وقع أثناء محاولة حشود من السكان الوصول إلى شاحنة مساعدات كانت تسلك طريقا غير مهيأ، ما أدى إلى انقلابها وسط تجمعات المدنيين. حادث الشاحنة وقع أثناء محاولة حشود من السكان الوصول إلى شاحنة مساعدات كانت تسلك طريقا غير مهيأ، ما أدى إلى انقلابها وسط تجمعات المدنيين وقالت المصادر إن معظم الضحايا من سكان المناطق المتضررة الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الشديد وقتلوا خلال انتظارهم للحصول على مساعدات من الشاحنات. واتهم المكتب الإعلامي الحكومي في بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي بالتسبب في الحادث، مشيرا إلى أن الشاحنة أجبرت على دخول المدينة عبر طرق غير آمنة سبق أن تعرضت للقصف، ولم تؤهل لتكون صالحة لحركة المرور. وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي 'يعمد إلى هندسة الفوضى والتجويع من خلال منع تنظيم عملية توزيع المساعدات وتركها تمر في ظروف عشوائية وخطرة'. ووفق البيان، فإن الحادث هو 'نتيجة مباشرة لسياسة التجويع الجماعي'، التي اتهم فيها السلطات الإسرائيلية بعرقلة إدخال المساعدات بشكل منظم، وفرض مسارات خطرة على الشاحنات التي تنقل الغذاء، ما يدفع المدنيين المحاصرين للتدافع حولها. وشهد قطاع غزة سلسلة من الحوادث المماثلة في الأشهر الأخيرة، أسفرت عن استشهاد وإصابة مئات الأشخاص خلال محاولات الحصول على الغذاء، وسط ما تصفه منظمات إنسانية بأوضاع 'كارثية وغير مسبوقة'. ويواجه أكثر من مليوني شخص في غزة خطر الجوع، بحسب تقديرات أممية، في ظل الحصار الإسرائيلي المستمر منذ بدء الحرب في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وإغلاق معظم المعابر منذ أشهر، باستثناء فتحات محدودة ومؤقتة لا تلبي الاحتياجات الإنسانية المتزايدة. ودعا المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لضمان تدفق آمن ومستدام للمساعدات، وفتح المعابر بشكل كامل، محملا إسرائيل والولايات المتحدة مسؤولية تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. وكان المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، قال في وقت سابق الثلاثاء إن الجوع بات القاتل الجديد في قطاع غزة، وشدد على أنه حان الوقت لتقديم المساعدات بشكل آمن ودون عوائق. وقال لازاريني في منشور على منصة إكس: 'حان الوقت لتقديم المساعدات بشكل آمن، ودون عوائق، وبكرامة'، وأكد على ضرورة السماح للأمم المتحدة وشركائها للقيام بعملهم. (وكالات)


القدس العربي
منذ 17 ساعات
- القدس العربي
جامعة ستانفورد تسرح أكثر من 360 موظفا بسبب سياسات ترامب
واشنطن: قالت جامعة ستانفورد الأمريكية إنها سرحت أكثر من 360 موظفا، عازية ذلك إلى قيود على الميزانية ناجمة عن سياسات الرئيس دونالد ترامب الخاصة بالتمويل الاتحادي. وكانت إدارة ترامب قد هددت بقطع التمويل الاتحادي للجامعات بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين وسط الحرب التي تشنها إسرائيل، حليفة واشنطن، في غزة، إضافة إلى المبادرات المناخية والسياسات المتعلقة بالمتحولين جنسيا وبرامج التنوع والمساواة والشمول. وقال متحدث باسم الجامعة في بيان عبر البريد الإلكتروني أمس الثلاثاء ردا على تقارير إعلامية حول تسريح الموظفين: 'ستانفورد بصدد إجراء تخفيضات في الميزانية'. وأضاف: 'في الأسبوع الماضي، أجرت عدد من الكليات والوحدات تخفيضات في القوى العاملة. وفي المجموع، تم تسريح 363 موظفا'. وقالت جامعة كاليفورنيا في يونيو/ حزيران إنها خفضت ميزانية الأموال العامة للعام المقبل بواقع 140 مليون دولار بسبب 'بيئة مالية صعبة تشكل جزء كبير منها بفعل التغييرات في السياسة الاتحادية التي تؤثر على التعليم العالي'. وجمدت إدارة ترامب الأسبوع الماضي أكثر من 330 مليون دولار من تمويل جامعة كاليفورنيا – لوس أنجليس، متهمة الجامعة بعدم منع البيئة المعادية للطلاب اليهود والإسرائيليين منذ اندلاع احتجاجات في الحرم الجامعي بعد بدء حرب إسرائيل على غزة. وذكرت صحيفة لوس أنجليس تايمز أمس الثلاثاء، أن قادة الجامعة يستعدون للتفاوض مع إدارة ترامب بشأن التجميد. وتوصلت الحكومة في الآونة الأخيرة إلى تسوية بخصوص تحقيقاتها مع جامعة كولومبيا التي وافقت على دفع أكثر من 220 مليون دولار، وجامعة براون التي قالت إنها ستدفع 50 مليون دولار. وقبلت المؤسستان مطالب معينة قدمتها الحكومة. ولا تزال محادثات التسوية مع جامعة هارفارد مستمرة. وأثار المدافعون عن حقوق الإنسان مخاوف بشأن الحرية الأكاديمية وحرية التعبير في ظل إجراءات الحكومة. وتزعم إدارة ترامب أن الجامعات سمحت بمعاداة السامية خلال الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الحرم الجامعي. ويقول المحتجون، وبينهم بعض الجماعات اليهودية، إن الحكومة تساوي خطأ بين انتقادهم للهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة واحتلالها للأراضي الفلسطينية وبين معاداة السامية، وبين الدفاع عن حقوق الفلسطينيين ودعم التطرف. (رويترز)