logo
نصائح للوقاية من أضرار الفسيخ

نصائح للوقاية من أضرار الفسيخ

الجمهورية٢١-٠٤-٢٠٢٥

الفسيخ والرنجة من الأطعمة التقليدية التي يقبل عليها المصريون في عيد شم النسيم, ورغمذلك ينبغي تناولها بحذر,نتعرف على بعض النصائح لتجنب المخاطر المحتملة:
1-احرص على شراء المنتج من مصدر موثوق وتحت إشراف صحي
2-تأكد من رائحة ولون الفسيخ (يجب أن تكون رائحته طبيعية ولونه لامع غير داكن)
3-يُفضَّل تسخين الرنجة أو شويها لتقليل ال بكتيريا
4-لا تُفرط في الكمية، واشرب كمية كبيرة من ال ماء بعد تناولهما
5-تناول البصل، الليمون، والخل كمرافقين، لما لهم من فوائد في تقليل أثر ال ميكروبات
نصائح للوقاية من أضرار الفسيخ
الاثنين 21 أبريل 2025 4:50:56 م
المزيد
متى نقول "لا" للطفل؟ خبيرة تجيب
الاثنين 21 أبريل 2025 3:58:44 م
المزيد
خطوات تحضير الفسيخ الصحيحة
الاثنين 21 أبريل 2025 3:58:35 م
المزيد
تاريخ الاحتفال بشم النسيم وأبرز طقوسه
الاثنين 21 أبريل 2025 3:47:45 م
المزيد
إتيكيت أكل الرنجة والفسيخ
الاثنين 21 أبريل 2025 3:28:49 م
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبراء يحذرون من أضرار إسفنجة المطبخ.. اعرفى الأداة الأفضل لتنظيف الأوانى
خبراء يحذرون من أضرار إسفنجة المطبخ.. اعرفى الأداة الأفضل لتنظيف الأوانى

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • اليوم السابع

خبراء يحذرون من أضرار إسفنجة المطبخ.. اعرفى الأداة الأفضل لتنظيف الأوانى

قد تكون إسفنجة مطبخكِ الموثوقة التي تستخدمينها في كل شيء، سواءً لتنظيف الأطباق، أو مسح الأسطح ، أو غسل الأواني والمقالي من أكثر الأشياء التي تلتقط البكتيريا والميكروبات، حيث أظهرت الأبحاث أن الإسفنجات قد لا تكون الأداة الأمثل في المطبخ. وفقا لماركوس إيجرت ، عالم الأحياء الدقيقة في جامعة فورتفانجن في شوارزوالد بألمانيا، حسب تقرير موقع discovermagazine، فإن الإسفنجات المستخدمة في المطبخ مستعمرة بمجموعة كبيرة ومتنوعة من الميكروبات، بما في ذلك البكتيريا والفطريات والفيروسات. في دراسة سابقة نشرت في مجلة التقارير العلمية، وجد الفريق الطبى أن إسفنجات المطبخ كانت نقاط ساخنة ميكروبيولوجية" "تجمع وتنشر البكتيريا ذات الإمكانات المسببة للأمراض المحتملة، كما وجد أيضًا أنه إذا حاولت تنظيف الإسفنجة الخاصة بك، فقد تجعل حالتك أسوأ مما كانت عليه من قبل لأن الإسفنج يحتوي على نسب أعلى من البكتيريا المسببة للأمراض المحتملة والتي قد تكون أكثر عرضة لنشر الأمراض. هل البكتيريا الموجودة على اسفنجة المطبخ قد تسبب لك المرض؟ يقول البحث إن معظم البكتيريا الموجودة على إسفنجات المطبخ مصدرها مصادر بيئية كالماء والتربة والغذاء، أو تلك الموجودة على سطح الجلد، ويشير إلى أن البكتيريا التي عثروا عليها لم تكن معروفة بأنها تُسبب الأمراض، لكن هذا لا يعني أنها غير موجودة على الإسفنج ويمكنها نشر الأمراض. على الرغم من أن معظم البكتيريا التي ودها الباحثين كانت تلك التي لا تسبب المرض، ومع ذلك، قد تُشكّل البكتيريا الخطيرة، مثل الليستيريا والسالمونيلا والإشريكية القولونية الموجودة في إسفنجات المطبخ، وسيلةً لنشر الأمراض. حتى لو لم تأكل اللحوم، لا تزال البكتيريا الخطيرة قادرة على الانتشار عبر الفواكه والخضراوات النيئة. أفضل طريقة لتنظيف الأطباق وفقًا للبحث، من الأفضل بكثير استخدام فرشاة المطبخ لتنظيف الأطباق بدلًا من إسفنجة المطبخ هى الفرشاة حيث إنها تجف أسرع، وأنها "أكثر نظافة من الإسفنج". فرش المطبخ تعمل بشكل أفضل لأنها مزودة بمقبض يحمي يديك من ملامسة البكتيريا التي قد تكون خطرة، وجد أن البكتيريا تموت أسرع على فرش المطبخ منها على الإسفنج، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى أن فرش المطبخ تجف أسرع في درجة حرارة الغرفة من الإسفنج، وعندما تجف الفرشاة، تموت البكتيريا. يمكنك أيضًا رفع درجة حرارة ماء غسل الأطباق في الحوض لزيادة احتمالية قتل البكتيريا عند استخدام الفرشاة بدلًا من الإسفنجة، لأن المقبض يُبقي يديك بعيدًا عن الماء في أغلب الأحيان. ويضيف أنه إذا اخترت استخدام الإسفنجة، فيجب استبدالها في كل مرة.

مديرة معهد الأغذية تقدم نصائح مهمة لتجميد الطعام في المنزل
مديرة معهد الأغذية تقدم نصائح مهمة لتجميد الطعام في المنزل

بوابة ماسبيرو

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة ماسبيرو

مديرة معهد الأغذية تقدم نصائح مهمة لتجميد الطعام في المنزل

أكدت الدكتورة سحر خيري، مديرة معهد الأغذية، أهمية التجميد كإحدى الوسائل الفعالة لحفظ الطعام، مشيرة إلى أن تعرض الأطعمة الطازجة للهواء لفترة يؤدي إلى فقدان جزء من قيمتها الغذائية. وأوضحت خلال لقائها ببرنامج (صباح الخير يا مصر) أنه عند تجميد الأطعمة الطازجة من خضروات وفواكه ولحوم بشكل سليم، فإن ذلك يساعد في الحفاظ على عناصرها الغذائية ويمنع نمو الميكروبات بداخلها. وأشارت إلى أهمية التجميد السريع للخضروات والفواكه عقب حصادها مباشرة وتخزينها في درجات حرارة تتراوح بين صفر و 15 درجة مئوية تحت الصفر. كما نبهت إلى ضرورة استخدام الأطعمة المجمدة فور إخراجها من المجمد وعدم إعادة تجميدها مرة أخرى. ولفتت الانتباه إلى أن عملية التجميد لا تتطلب إضافة مواد حافظة، حيث إن البرودة الشديدة تعمل بنفسها على حفظ الطعام. وشددت على ضرورة توخي الحذر عند غسل الدجاج لتجنب انتشار البكتيريا، مؤكدة أهمية استخدام ألواح تقطيع منفصلة للخضروات والفواكه، عن تلك المستخدمة لتقطيع الدجاج واللحوم لمنع انتقال أي ميكروبات إلى الطعام. وقدمت د.سحر خيري نصائح للأسر حول الطرق السهلة لحفظ وتجميد الطعام بما يتناسب مع إمكانياتهم، مع التأكيد على ضرورة تغطية الأطعمة المجمدة لتجنب اختلاط الروائح. برنامج (صباح الخير يا مصر) يذاع يوميًا على القناة الأولى المصرية.

قبل تشييع جنازته اليوم، كيف حنط جثمان البابا فرنسيس؟ وماذا سيحدث لجثمانه بعد الجنازة؟
قبل تشييع جنازته اليوم، كيف حنط جثمان البابا فرنسيس؟ وماذا سيحدث لجثمانه بعد الجنازة؟

فيتو

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • فيتو

قبل تشييع جنازته اليوم، كيف حنط جثمان البابا فرنسيس؟ وماذا سيحدث لجثمانه بعد الجنازة؟

أنهى الفاتيكان، أمس الجمعة، الاستعدادات لجنازة البابا فرنسيس، التي ستقام صباح اليوم السبت في ساحة القديس بطرس بروما، حيث يمكن للمشيِّعين والسياح المرور أمام نعشه الذي سيكون مفتوحًا، بحضور أكثر من 200 ألف شخص. كيف تم تحنيط جثمان البابا الراحل في أعقاب وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل، تجهز السلطات الكاثوليكية العملية التي طال انتظارها لاختيار خليفته، ومع ذلك، يطرح الكثيرون سؤالًا أكثر إلحاحًا: كيف تم تحنيط جثمان البابا الراحل؟ كانت هذه مسألة بالغة الأهمية لأن جثمان الشخصية الدينية العالمية - الذي توفي عن عمر يناهز 88 عامًا إثر سكتة دماغية - ظل معروضًا لفترات طويلة، حيث زاره آلاف الأشخاص على مدار ثلاثة أيام أثناء جنازته في كاتدرائية القديس بطرس بمدينة الفاتيكان. عملية تحنيط حديثة وذكرت صحيفة "ديلي ميل" أن السلطات كانت ستحتاج على الأرجح إلى حفظ الجثمان بسرعة لمنع التحلل السريع في ظل درجات الحرارة الرطبة. ولحسن الحظ، أكدت عدة وسائل إعلام أنه قبل وضع الجثمان في وضعية الاستلقاء، خضع جثمان البابا فرنسيس لعملية تحنيط حديثة تُنظَّم في إيطاليا بموجب قانون صدر عام 2022، وتتميز باستخدام مواد أقل تأثيرًا وأكثر مراعاة لجسم الإنسان، وفق ما ذكرته "يورونيوز". وصرح أندريا فانتوزي، مؤسس المعهد الوطني الإيطالي للتحنيط (INIT)، لوكالة "فرانس برس"، بأن "العملية تتضمن حقن سوائل حافظة عبر الدورة الدموية، يليها عناية تجميلية بالوجه واليدين". وأضاف: "الهدف هو إبطاء عمليات التحلل الطبيعية". ووفق صحيفة "ديلي ميل"، فإن عملية التحنيط الحديثة - التي تستغرق 36 ساعة بعد الوفاة وتستمر لعدة ساعات - تتضمن تحديدًا تجفيف الجسم من الدم وضخ مواد حافظة تُحقن فيه عبر الوريد الوداجي. وأفادت الصحيفة بأن هذا المزيج من الأصباغ والكحول والماء والفورمالديهايد يُخرج الدم المتجمد من الدورة الدموية، مما يقي من التحلل. وبالتالي، يقضي خليط الفورمالديهايد على أي ميكروبات متبقية، ويربط البروتينات في خلايا البابا لحمايتها من التحلل بواسطة إنزيمات الجثة. وتسمح هذه العملية للجثة بالبقاء في حالتها الطبيعية لمدة ثلاثة أيام دون ظهور أي علامات تحلل. وأخيرًا، ووفق قناة "يورونيوز"، يُجري مُجهِّزو الدفن مكياجًا تصحيحيًّا ويُعيدون ترتيب اليدين لإضفاء مظهر أكثر هدوءًا على الجثة عند عرضها على الجمهور. ومن العمليات التجميلية المحتملة الأخرى إغلاق العينين بأغطية بلاستيكية، وربط الفك بالأسلاك، وبعد ذلك غالبًا ما تُوضع قطع من القطن لإضفاء تعبير هادئ بدلًا من العبوس المُقلق الناتج عن عملية الربط بالأسلاك، وفق صحيفة "ديلي ميل". وهذه الزخارف الجمالية تُساعد على مواجهة تيبس الموت، حيث تتصلب العضلات بعد الوفاة، مما يُسبب تصلب الجسم وانكماش الفم. تطور طقوس التحنيط منذ القرن التاسع عشر وتطورت طقوس التحنيط بشكل كبير منذ القرن التاسع عشر، عندما كان مُجهِّزو الجثث يُزيلون الأعضاء من جثث الباباوات المتوفين، ثم يُغطّون الجلد بالأعشاب والزيوت. وكانت هذه الجثث تُغسل غالبا بالغسول القلوي ليسهل تجفيفها. وفي الوقت نفسه، كانت فتحات التابوت تُملأ بالأعشاب والقطن والشمع لمنع السوائل الفاسدة من التسرب أثناء رؤية التابوت المفتوح. في حين أن أول بابا يُحفظ بالطرق الحديثة هو البابا بيوس، الذي توفي عام 1914، إلا أن نقطة التحول كانت عام 1958 بعد فشل تحنيط البابا بيوس الثاني عشر. وبعد وفاة البابا بنوبة قلبية حادة، حاول الطبيب المشرف ريكاردو جالياتزي-ليزي الحفاظ على جثمان البابا تماشيا مع رغبة الزعيم بدفنه كما خلقه الله، وفقا لما ذكرته مجلة "IFL Science". لذا، بدلا من تجفيف الأنسجة وإزالة الأحشاء كما جرت العادة، وضع الطبيب بيوس الثاني عشر داخل كيس بلاستيكي - بأعضائه وكل شيء - مع أعشاب وتوابل وزيوت وراتنجات، تماما مثل جهاز طهي مفرغ من الهواء (sous vide). وللأسف، أدى هذا الفشل في حفظ الجثث أو استخراجها إلى تسريع عملية التعفن، مما تسبب في انتفاخ الجثة بالغازات بسبب تراكم البكتيريا داخلها. وفي النهاية، تدهورت حالة الجثة لدرجة أنها انفجرت حرفيا أمام وجوه المعزين. وخلال مراسم التشييع والجنازة التي استمرت أربعة أيام، انفجر صدر البابا نتيجة تراكم الغاز في تجويف الصدر، ثم سقط أنفه وأصابعه، وتحول لون الجثة إلى أسود مخضر، كما أوضح البروفيسور كين دونالدسون، الباحث في مختبر التشريح بمتاحف قاعة الجراحين في إدنبرة، المملكة المتحدة. وأضاف: "كانت الرائحة كريهة للغاية لدرجة أن بعض الحراس أغمي عليهم، ولم يكن من الممكن تحمل الحراسة إلا بتغييرها كل 15 دقيقة". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store