logo
تعاون متصاعد بين مصر وتركيا في مختلف المجالات

تعاون متصاعد بين مصر وتركيا في مختلف المجالات

صدى البلدمنذ يوم واحد
أكد وزير الخارجية التركي أن العلاقات بين أنقرة والقاهرة تشهد تطورًا ملحوظًا، مشيرًا إلى أن البلدين حققا تقدمًا كبيرًا في العديد من مجالات التعاون الثنائي، وهو ما يعكس رغبة مشتركة في بناء علاقات راسخة تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.
اللجنة العربية الإسلامية تدين مخطط السيطرة على غزة وتطالب بوقف العدوان
خطة لموت الرهائن.. إسرائيليون يدعون للإضراب اعتراضا على احتلال غزة بالكامل
وأوضح أن الفترة الأخيرة شهدت تكثيفًا للاتصالات والزيارات المتبادلة، ما أسهم في إزالة العقبات وفتح آفاق جديدة للتعاون السياسي والاقتصادي والأمني.
تقارب سياسي حول قضايا المنطقة
وأشار الوزير التركي إلى وجود تقارب كبير في وجهات النظر بين مصر وتركيا تجاه العديد من القضايا الإقليمية، مؤكدًا أن البلدين يعملان على التنسيق المستمر للتعامل مع التحديات المشتركة التي تواجه منطقة الشرق الأوسط، خاصة تلك المرتبطة بالأمن الإقليمي والاستقرار السياسي.
وقال إن التفاهم السياسي بين أنقرة والقاهرة أصبح أكثر نضجًا، وهو ما يُسهم في بناء رؤية مشتركة للتعامل مع الملفات الإقليمية الحساسة مثل ليبيا وسوريا وشرق المتوسط.
هدف اقتصادي مشترك: 15 مليار دولار تبادل تجاري
وفي الشأن الاقتصادي، كشف وزير الخارجية التركي أن أنقرة تعمل مع القاهرة للوصول بالتبادل التجاري بين البلدين إلى 15 مليار دولار سنويًا، مؤكدًا أن الإمكانيات الاقتصادية الكبيرة لدى الطرفين تمثل فرصة واعدة لتعزيز الشراكة الاقتصادية.
وأشار إلى أن الشركات التركية ترى في السوق المصرية بيئة جاذبة للاستثمار، مشيدًا بدعم الحكومة المصرية للاستثمارات التركية القائمة والرغبة في توسيعها مستقبلًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سعر الجنيه الذهب مساء اليوم 10-8-2025
سعر الجنيه الذهب مساء اليوم 10-8-2025

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

سعر الجنيه الذهب مساء اليوم 10-8-2025

ارتفع سعر الجنيه الذهب في ختام تعاملات مساء اليوم الأحد الموافق 10-8-2025، داخل محلات الصاغة المصرية. ارتفاع سعر الجنيه الذهب اليوم وأظهر سعر الجنيه الذهب زيادة بلغت 80 جنيه بنهاية تعاملات اليوم ومقارنة بما كان عليه الجمعة الماضية. آخر تحديث لسعر الجنيه الذهب بلغ آخر تحديث سجله سعر الجنيه الذهب نحو 36.76 ألف جنيه للبيع و 36.96 ألف جنيه للشراء ارتفاع الذهب ارتفع سعر جرام الذهب في ختام تعاملات اليوم الأحد الموافق مقدارا طفيفا داخل محلات الصاغة المصرية المنتشرة على مستوي الجمهورية. سعر عيار 24 اليوم وسجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 5251 جنيه للبيع و 52880 جنيه للشراء سعر عيار 21 اليوم وصل سعر عيار 21 الأكثر انتشارا نحو 4595 جنيه للبيع و 4620 جنيه للشراء سعر عيار 18 اليوم سجل سعر عيار 18 الأوسط بين أعيرة الذهب نحو 3938 جنيه للبيع و 3960 جنيه للشراء سعر عيار 14 اليوم وصل سعر عيار 14 الأقل قيمة 3063 جنيه للبيع و 3080 جنيه للشراء سعر الجنيه الذهب اليوم بلغ سعر الجنيه الذهب نحو 36.76 ألف جنيه للبيع و 36.96 ألف جنيه للشراء سعر أوقية الذهب اليوم وصل سعر أوقية الذهب نحو 3397 دولار للبيع و 3398 دولار للشراء. صناعة الذهب أكد إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، أن مصر بدأت مؤخرًا مرحلة جديدة في صناعة الذهب، تتمثل في استيراد الذهب الخام بمختلف الأعيرة، وتنقيته محليًا وتحويله إلى ذهب صافي، ثم إعادة تصديره للأسواق العالمية، وهو ما يُعد خطوة متقدمة لم تكن تتم داخل البلاد منذ سنوات قليلة. وأشار واصف حسب التقرير الأسبوعي لشعبة الذهب والمعادن الثمينة ، إلى أن هذه الخطوة تعزز من قيمة الصناعة الوطنية، وتفتح آفاقًا أوسع لمضاعفة الصادرات وتحويل مصر إلى مركز إقليمي لتجارة وصناعة الذهب، خاصة في ظل القفزة الكبيرة التي سجلتها واردات الذهب الخام غير النقدي. ولفت إلى بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، التي أوضحت أن قيمة الواردات من أشكال خام من ذهب غير نقدي ارتفعت خلال مايو الماضي بنسبة 199.1%، لتصل إلى نحو 71.04 مليون دولار، مقابل 23.75 مليون دولار في الشهر نفسه من العام الماضي، بزيادة قدرها 47.29 مليون دولار، مؤكدا أن العمل على إعادة التصدير أحد أهم محركات عمليات التصدير وتحقيق القيمة المضافة المحلية. وأوضح رئيس شعبة الذهب، أن الذهب العالمي واصل مكاسبه للأسبوع الثاني على التوالي، مدعومًا بزيادة الطلب على الملاذ الآمن في ظل استمرار التوترات التجارية العالمية، إلى جانب التوقعات بخفض أسعار الفائدة والأخبار الأخيرة حول فرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية على واردات الذهب. وذكر واصف، أن أونصة الذهب سجلت ارتفاعًا بنحو 1% خلال الأسبوع الماضي، حيث افتتحت التداولات عند 3364 دولارًا، وبلغت أعلى مستوى عند 3409 دولارات، قبل أن تغلق التعاملات عند 3397 دولارًا، مشيرًا إلى أن تجاوز مستوى 3400 دولار لم يدم حتى الإغلاق، ما يعكس ضعف الزخم الصاعد للاستقرار فوقه. وفي السوق المصري، أشار واصف إلى أن سعر الذهب عيار 21 ارتفع بنسبة 0.44%، أي ما يعادل 20 جنيهًا فقط، ليغلق الأسبوع عند 4615 جنيهًا للجرام، بعد أن بدأ عند 4595 جنيهًا، مسجلًا أعلى سعر عند 4620 جنيهًا وأقل سعر عند 4563 جنيهًا للجرام.

أحمد موسى: يجب الاصطفاف خلف الدولة.. ونواجه سيلا من الإعلام والمنصات المعادية
أحمد موسى: يجب الاصطفاف خلف الدولة.. ونواجه سيلا من الإعلام والمنصات المعادية

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

أحمد موسى: يجب الاصطفاف خلف الدولة.. ونواجه سيلا من الإعلام والمنصات المعادية

قال الإعلامي أحمد موسى إن الرئيس عبد الفتاح السيسي حريص قبل وبعد توليه رئاسة جمهورية مصر العربية على الإعلام وإرسال الرسالة وإقناع الجمهور بالمعلومات الصحيحة. تطوير الإعلام وأردف الإعلامي أحمد موسى خلال تقديم برنامج 'على مسئوليتي' والمذاع عبر قناة 'صدى البلد' أن الرئيس وجه بتوفير المعلومات للإعلام عن كل القضايا ليكون الحديث بكل التفاصيل، في إطار الحرص على تطوير الإعلام في تقديم رسالته. وأشار إلى أنه يجب الاصطفاف خلف الدولة لأننا نواجه سيلا من الإعلام والمنصات المعادية، وما يتطلب القيام به الآن لا يقل عن الدور الذي قام به الإعلام الوطني المصري في أعقاب ثورة 30 يونيو. المبلغ المرصود للإنفاق على الإعلام المعادي وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن المبلغ المرصود للإنفاق على الإعلام المعادي بما يشمله من سوشيال وقنوات ومواقع وبودكاست هو مليار و250 مليون دولار. واستطرد أن الإعلام المعادي يسعى لتحقيق هدفه في تشويه مصر وهدم الدولة والعمل ضد الشعب المصري، وذلك من خلال منصات موجودة في 3 دول شرق أوسطية وأوروبية، وذلك بالتعاون مع الصهاينة. واختتم الإعلامي أحمد موسى، أنه لا أحد يستطيع الاستغناء عن الإعلام والفن المصري والقوى الناعمة المصرية في كافة المجالات، لأن مصر الحضارة والتاريخ وبفضل الله المستقبل.

مونيكا وليم تكتب: القرار الإسرائيلي نحو إعادة احتلال غزة.. الأبعاد العسكرية والإستراتيجية
مونيكا وليم تكتب: القرار الإسرائيلي نحو إعادة احتلال غزة.. الأبعاد العسكرية والإستراتيجية

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

مونيكا وليم تكتب: القرار الإسرائيلي نحو إعادة احتلال غزة.. الأبعاد العسكرية والإستراتيجية

يشكل قرار الحكومة الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، بالمضي نحو إعادة احتلال قطاع غزة وفرض حكم عسكري مباشر، تحولًا استراتيجيًا بالغ الخطورة في مسار الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي، يفتح الباب أمام تداعيات عسكرية، وسياسية، واقتصادية، وأمنية عميقة، على المستوي الإقليمي والدولي. يأتي هذا التحول مدفوعًا بجملة من العوامل السياسية والأيديولوجية، أبرزها سعي نتنياهو للحفاظ على بقائه السياسي وإرضاء قاعدته اليمينية المتطرفة، التي تنظر إلى القطاع بوصفه جزءًا لا يتجزأ من 'إسرائيل الكبرى'. كما يعكس القرار رغبة في حسم معادلة الجغرافيا والديموغرافيا لصالح السيطرة الإسرائيلية، بعد انسحاب عام 2005 الذي جاء بهدف تقليل الأعباء الأمنية والاقتصادية. وعند استقراء السياقات السياسية والأمنية، فقد يتبين أن حكومة نتنياهو حافظت على درجة من الغموض الاستراتيجي بشأن خططها طويلة المدى لغزة،وبالتالي وفق المنظور الإسرائيلي، فإن الحكم العسكري يحقق هدفين رئيسيين: أولًا، منع عودة حماس وقطع ارتباطها بالسكان عبر التحكم في المساعدات الإنسانية؛ وثانيًا، إقناع سكان القطاع باستحالة عودة الحركة، وتهيئة المجال أمام قوى مدنية بديلة لإدارة الشؤون اليومية. ومع ذلك، تميل التقديرات إلى أن إسرائيل ستسعى لتقليل الاحتكاك المباشر مع السكان، والاكتفاء بالسيطرة الأمنية على مناطق محددة، وهو ما قد يخلق فراغًا أمنيًا وإنسانيًا يطيل أمد الأزمة. وعند تفنيد الصورة أكثر بعض الشئ فمن الناحية التكتيكية، يسعى نتنياهو إلى تحقيق مكاسب سياسية مرحلية، عبر المزج بين الضغط العسكري والسياسات العقابية، مثل تجويع السكان، لدفع حماس نحو اتفاق يتيح له تسجيل إنجاز سياسي يمحو أثر إخفاقات 7 أكتوبر، وعلى النقيض من ذلك، يتبنّى سموتريتش مقاربة أكثر تشددًا، ترتكز على الحسم العسكري الكامل ورفض أي تسويات جزئية، بهدف فرض ما يسميه 'النصر الحاسم' وترسيخ سياسة الردع القصوى. وهو ما ينقلنا إلي عدد من المعطيات التي من شأنها تقويض نجاح هذه العملية، فالمتطلبات العسكرية والاقتصادية، تعد المعطي الأول في هذا الاطار حيث تشير الخبرات الميدانية إلى أن السيطرة على مناطق مأهولة تتطلب ما بين 20 و25 جنديًا لكل ألف مدني، وبالنظر إلى الكثافة السكانية في غزة، فإن إعادة الاحتلال ستستلزم نشر ما بين 40 و50 ألف جندي، أي ما يعادل فرقتين عسكريتين على الأقل، مع احتمالية زيادة العدد في حال اندلاع انتفاضة شعبية واسعة وذلك في ضوء مواجهة الجيش الإسرائيلي تحديات عملياتية جسيمة، في ظل إرهاقه بعد جولات القتال الأخيرة، وتزايد حالات رفض الخدمة في صفوف الاحتياط، وارتفاع معدلات الانتحار بين الجنود. كما أن استمرار العمليات الفدائية وتدهور الوضع الإنساني، بما في ذلك سياسة التجويع، قد يدفع نحو دورة جديدة من المقاومة المسلحة، محولًا الاحتلال إلى عبء استراتيجي طويل الأمد، أما التكلفة الاقتصادية، فتُقدّر بين 32 و48 مليار دولار سنويًا، ما قد يرفع عجز الموازنة الإسرائيلية إلى نحو 6–7% ويجبر الحكومة على تقليص الإنفاق في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم، إضافة إلى فرض ضرائب جديدة، وهو ما قد يفاقم الاحتقان الداخلي. ايضا الانقسامات داخل القيادة الإسرائيلية، أذ كشف تقارير للقناة 12 الإسرائيلية عن معارضة مستشار الأمن القومي تساحي هنغبي لخطة السيطرة الكاملة على غزة، مبررًا رفضه بالحفاظ على حياة الرهائن، الذين يُقدر أن نحو 20 منهم فقط ما زالوا على قيد الحياة، وقد أيّد موقفه رئيس الأركان إيال زامير ورئيس الموساد ديفيد برنياع، بينما دعمها وزير الدفاع يسرائيل كاتس ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، الذي أبدى استعدادًا لتعليق العملية إذا توفرت صفقة جديدة. وبالتالي معارضة الجيش الإسرائيلي لإعادة احتلال غزة ترجع لأسباب أمنية ، إذ تنطوي العملية المشار إليها على تحديات عملياتية كبيرة، خاصة في ظل الإرهاق الذي يعانيه الجيش الإسرائيلي بعد جولات القتال الأخيرة فهو لا يزال منهكاً، إلي جانب تزايد حالات رفض الخدمة في صفوف الاحتياط، وارتفاع معدلات الانتحار بين الجنود. كما أن استمرار العمليات الفدائية وتدهور الوضع الإنساني واستخدام ورقة التجويع الحالية، قد يذكيان دورة جديدة من المقاومة المسلحة، بما يحوّل الاحتلال إلى عبء استراتيجي طويل الأمد وذلك بالتزامن مع أن إسرائيل لا تزال تحافظ على حالة تأهب قصوى بسبب الحرب الأخيرة مع إيران، كما ان إسرائيل لا تزال تحتل أراض في جنوب لبنان وجنوب سوريا. هذا إلي جانب غياب الاجماع الاجتماعي، فقد يعد هذا القرار مثيرًا للانقسام، فبينما تدعمه القوى اليمينية المتشددة، تشير الملابسات الميدانية إلى عدم شعبيته بين قطاعات واسعة من المجتمع الإسرائيلي منها اقتحام المتظاهرين استديوهات القناة 13، الأمر الذي قد يدفع الحكومات المقبلة، خصوصًا بعد انتخابات 2026، إلى إعادة النظر فيه أو الانسحاب مجددًا. ختاماً، إن إعادة احتلال غزة وفرض حكم عسكري ليست خطوة ميدانية فحسب، بل مقامرة استراتيجية تحمل كلفة اقتصادية باهظة، وانعكاسات دبلوماسية سلبية، ومخاطر أمنية متجددة. ورغم تسويقها كحل نهائي لإنهاء حكم حماس، إلا أن المؤشرات ترجّح أنها قد تفتح فصلًا جديدًا من عدم الاستقرار، وتكرّس واقعًا أكثر تعقيدًا على جميع المستويات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store