logo
تحسن ثقة المستهلكين الأمريكيين لأول مرة في 6 أشهر

تحسن ثقة المستهلكين الأمريكيين لأول مرة في 6 أشهر

مباشر منذ 16 ساعات

مباشر: شهدت ثقة المستهلكين الأمريكيين في يونيو أول تحسن منذ 6 أشهر، مع زيادة حادة في درجة التفاؤل بشأن بيئة العمل، وهبوط توقعات التضخم.
أظهر مسح شهري تجريه جامعة ميشيجان وصدرت نتائجه الجمعة، ارتفاع مؤشر ثقة المستهلك 15.9% إلى 60.5 نقطة في يونيو مقارنة بتوقعات زيادته إلى 53.5 نقطة فقط، في حين تعد هذه القراءة أقل بنسبة 11.3% من مستوى الشهر المناظر من العام الماضي.
وأوضحت جوان هسو، مديرة استطلاعات المستهلكين في الجامعة، أن قراءة يونيو تظل أقل بحوالي 20% من مستويات ديسمبر 2024 حين تحسنت الثقة بدرجة كبيرة بعد فوز "ترامب" في الانتخابات.
وأشارت إلى أن جميع المكونات الخمسة للمؤشر ارتفعت خلال الشهر، بما في ذلك مؤشر الثقة في الوضع الاقتصادي الحالي الذي زاد 8.1% إلى 63.7 نقطة، وظل منخفضاً 3.3% على الصعيد السنوي.
أما مؤشر توقعات المستهلكين، فارتفع 21.9% إلى 58.4 نقطة، مع زيادة حادة في مؤشري الأوضاع الحالية والمستقبلية لبيئة الأعمال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس التنفيذي لفورد: نقص المعادن النادرة أجبرنا على وقف الإنتاج
الرئيس التنفيذي لفورد: نقص المعادن النادرة أجبرنا على وقف الإنتاج

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

الرئيس التنفيذي لفورد: نقص المعادن النادرة أجبرنا على وقف الإنتاج

كشف الرئيس التنفيذي لشركة فورد الأميركية لصناعة السيارات جيم فارلي، أن نقص المعادن النادرة يؤثر سلباً على الإنتاج، وقد دفع الشركة إلى إغلاق أحد مصانعها مؤقتاً الشهر الماضي. وقال فارلي إن تباطؤ تدفق المعادن الأساسية إلى الولايات المتحدة يُمثل تحدياً لشركة فورد، معقباً «نواجه تحديات يومية، ولقد اضطررنا لإغلاق المصانع ونكافح حالياً لتوفير المال». وكانت المديرة المالية لشركة فورد، شيري هاوس، قد تحدثت عن الاضطرابات الناجمة عن القيود الجديدة على المعادن الأرضية النادرة الواردة من الصين في مؤتمر عُقد في يونيو. وقالت «هناك العديد من المكونات التي تحتوي على المعادن الأرضية النادرة، وتلك الآتية من الصين تتطلب الآن الخضوع لضوابط التصدير، وبالتالي، هناك مرحلة إضافية من الإجراءات الإدارية التي يجب أن تتم». وأضافت أن العملية ليست موثوقة، مشيرةً إلى أنها أحياناً تسير بسلاسة تامة، بينما لا تُعتمد الطلبات بسرعة في أحيان أخرى، وقالت «في أغلب الأحيان، تتم العملية؛ قد يستغرق الأمر وقتاً أطول». تُعدّ المعادن الأرضية النادرة -مجموعة من 17 عنصراً معدنياً- جزءاً لا يتجزأ من إنتاج السيارات، وتُمكّن ميزات مثل مساحات الزجاج الأمامي وأحزمة الأمان ومكبرات الصوت من العمل. ويأتي نحو 90 في المئة من المعادن الأرضية النادرة في الولايات المتحدة من الصين -أكبر منتج لها في العالم- وفقاً لبيانات هيئة المسح الجيولوجي. استغلت الصين قبضتها على المعادن الأرضية النادرة وفائدتها الواسعة في خضم حرب تجارية مع الولايات المتحدة. وفي أبريل نيسان 2025 أعلنت بكين عن ضوابط تصدير أشد على هذه المواد إلى جانب تدابير تجارية انتقامية أخرى. تُلزم هذه الضوابط الشركات بالتقدم بطلب للحصول على ترخيص لتصدير المعادن الأرضية النادرة، وهو ما تقول شركات صناعة السيارات الأميركية إنها تجد صعوبة في الحصول عليه. في وقت سابق من هذا الأسبوع، وتحديداً في 11 يونيو حزيران، وبعد يومين من المناقشات في لندن، توصل المفاوضون الأميركيون والصينيون إلى اتفاق تستأنف بموجبه بكين صادراتها المنتظمة من المعادن النادرة إلى الولايات المتحدة. وقال خبراء مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في مذكرة بحثية إن «مركزية قيود تصدير المعادن النادرة في اتفاقية التجارة تؤكد أهمية المعادن للاقتصاد الأميركي، فضلاً عن شدة الخناق الذي تفرضه بكين على سلاسل التوريد العالمية».

وزير الخارجية الإماراتي يبحث مع نظيره الأمريكي سُبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية
وزير الخارجية الإماراتي يبحث مع نظيره الأمريكي سُبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

وزير الخارجية الإماراتي يبحث مع نظيره الأمريكي سُبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية

أبوظبي ـ مباشر: التقى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في دولة الإمارات، ماركو روبيو، وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في إطار زيارة عمل يقوم بها إلى العاصمة الأمريكية واشنطن. بحث الجانبان، خلال اللقاء الذي عُقد في مقر وزارة الخارجية الأمريكية، العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المتبادلة، كما ناقشا مجمل التطورات الإقليمية، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. واستعرض الوزيران مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات التنموية وخاصة الاقتصادية والتجارية والعلمية والتكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. وتطرقا إلى زيارة الدولة التي قام بها دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، إلى دولة الإمارات في شهر مايو الماضي، وما أثمرت عنه من نتائج مهمة عكست عمق العلاقات بين البلدين، والحرص المشترك على دفع آفاق التعاون الثنائي والشراكة قدما في جميع المجالات. خلال اللقاء، أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، حرص دولة الإمارات على العمل مع الولايات المتحدة وكافة الشركاء الإقليميين والدوليين، من أجل دعم السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، وترسيخ قيم التعايش والأخوة الإنسانية في المجتمعات. وكشفت بيانات رسمية عن ارتفاع حجم تجارة السلع بين الولايات المتحدة الأمريكية ودولة الإمارات العربية المتحدة خلال الأشهر الأربعة الأولى من 2025، بنسبة 9.14 بالمائة على أساس سنوي. ووفقاً لأحدث بيانات صادرة عن وزارة التجارة الأمريكية، فقد وصل حجم تجارة السلع بين الولايات المتحدة الأمريكية ودولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري إلى 11.94 مليار دولار تعادل 43.87 مليار درهم، مقارنة بـ10.94 مليار دولار تعادل 40.18 مليار درهم خلال الفترة نفسها من 2024. وارتفعت صادرات الإمارات إلى أمريكا بنسبة 32.49 بالمائة لتصل إلى 2.65 مليار دولار تعادل 9.73 مليار درهم خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، مقارنة بملياري دولار تعادل 7.35 مليار درهم خلال ذات الفترة من عام 2024. بينما سجلت واردات الإمارات من الولايات المتحدة نحو 9.29 مليار دولار (34.12 مليار درهم)، بنمو 3.91 بالمائة، مقارنة بـ8.94 مليار دولار (32.84 مليار درهم) خلال الأشهر الأربعة الأولى من 2024. وبلغ إجمالي واردات الإمارات من الولايات المتحدة خلال أبريل الماضي 2.45 مليار دولار (9 مليارات درهم)، بنمو بنسبة 9.37%، مقارنة بـ2.24 مليار دولار (8.23 مليار درهم) خلال أبريل 2024. بينما بلغ حجم صادرات الإمارات إلى أمريكا 664.8 مليون دولار (2.44 مليار درهم) بنمو 15.41 بالمائة مقارنة بـ576 مليون دولار (2.11 مليار درهم) في الفترة ذاتها من العام الماضي. وبلغ فائض الميزان التجاري بين البلدين، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، نحو 6.63 مليار دولار (24.35 مليار درهم) لمصلحة الولايات المتحـــدة؛ وذلك مقارنة بفائض قدره 6.94 مليار دولار (25.49 مليار درهم) خلال الفترة ذاتها العام الماضي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

ترمب يمنح موافقة مشروطة على صفقة بيع "يو إس ستيل" لـ"نيبون" اليابانية
ترمب يمنح موافقة مشروطة على صفقة بيع "يو إس ستيل" لـ"نيبون" اليابانية

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

ترمب يمنح موافقة مشروطة على صفقة بيع "يو إس ستيل" لـ"نيبون" اليابانية

حصلت شركة "نيبون ستيل" اليابانية على موافقة مشروطة من الولايات المتحدة للاستحواذ على شركة "يو إس ستيل" مقابل 14.1 مليار دولار، مما يُنهي مساراً طويلاً من الجدل حول الصفقة التي ستؤدي إلى تأسيس واحدة من أكبر شركات الصلب في العالم. قالت الشركتان في بيان مشترك، يوم الجمعة، إنهما التزمتا باتفاقية أمن قومي اقترحتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والتي كانت قد وافقت على الصفقة شريطة الالتزام بهذه الشروط. تتضمن الصفقة، التي تم تقييمها بسعر 55 دولاراً للسهم، استثماراً إضافياً من "نيبون" بقيمة 11 مليار دولار حتى عام 2028، بما في ذلك مشروع جديد سيتم تنفيذه بعد هذا التاريخ. وكانت الشركة اليابانية قد رفعت استثماراتها الموعودة سابقاً لكسب دعم ترمب. وبحسب أشخاص مطلعون، فإن "نيبون ستيل" ستضخ أيضاً 3 مليارات دولار إضافية بعد 2028 لبناء مصنع صلب جديد، ما يرفع إجمالي الاستثمار الإضافي إلى 14 مليار دولار فوق سعر الشراء الأصلي. ترمب يعطي الضوء الأخضر بشروط مهد ترمب الطريق للموافقة على صفقة "يو إس ستيل" و"نيبون ستيل" يوم الجمعة بإصدار اتفاق رسمي للشركتين وتعديل قرار الحظر الذي اتخذه الرئيس السابق جو بايدن، حيث باتت الصفقة سارية شريطة التزام الأطراف بالشروط الأمنية. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، كوش ديزاي، في بيان مكتوب: "الرئيس ترمب وعد بحماية صناعة الصلب والوظائف الأميركية وأوفى بوعده، حيث طالب بضمان بقاء شركة "يو إس ستيل" في ولاية بنسلفانيا العريقة، وصنفها كعنصر حيوي للأمن القومي والاقتصادي الأمريكي". وأكدت الشركتان أنهما حصلتا على الموافقات التنظيمية اللازمة، وأن "الشراكة من المتوقع إتمامها قريباً". أميركا تحصل على "حصة ذهبية" كان ترمب قد أعلن في وقت سابق من الأسبوع أن الولايات المتحدة ستحصل على "حصة ذهبية" في الكيان الجديد بعد الصفقة، رغم عدم توضيح ما تعنيه هذه الحصة تحديداً. وأكدت الشركتان حصول الحكومة الأميركية على تلك الحصة دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية. وبحسب أشخاص مطلعون، تتضمن شروط الاتفاق الأمني إجراءات رقابة أميركية غير مسبوقة، تشمل السيطرة على بعض مقاعد مجلس الإدارة ومتطلبات أن يتولى بعض المناصب القيادية مواطنون أميركيون. وأشار المطلعون إلى أن الحصة الذهبية لا تشمل ملكية أسهم. ترحيب ياباني بالصفقة رحبت الحكومة اليابانية بالاتفاق، وقال وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة، "يوجي موتو"، في بيان: نرى أن هذا الاستثمار سيعزز قدرة صناعات الصلب في اليابان والولايات المتحدة على الابتكار، وسيساهم في توطيد الشراكة الوثيقة بين البلدين". يُذكر أن الصفقة كانت موضع انتقاد من ترمب وبايدن ونائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، قبل أن يعترض ترمب عليها رسمياً في يناير. لكنه عاد وعدل موقفه لاحقاً معتبراً أن الاتفاق يحافظ على الوظائف الأميركية في قطاع الصلب. ورغم عدم نشر نص الاتفاق الأمني حتى الآن، فإن بعض عناصره تم الإعلان عنها سابقاً، مثل تقديم مكافآت للعمال، والحفاظ على الأفران العالية لمدة 10 سنوات، ومنح الحكومة الأميركية حق النقض على قرارات مجلس إدارة شركة "يو إس ستيل". المفاوضات التجارية الأمريكية اليابانية استغل ترمب الاتفاق أيضاً ليعزز موقفه من السياسات التجارية، التي تضمنت فرض رسوم جمركية لتحفيز التصنيع داخل الولايات المتحدة. ومن المتوقع أن يعطي دعمه للصفقة دفعة جديدة للمحادثات التجارية الجارية مع اليابان لتفادي رفع الرسوم الجمركية. وكان ترمب قد نظم قبل أسبوعين تجمعاً جماهيرياً في منشأة "مون فالي" الشهيرة التابعة لشركة "يو إس ستيل" في بنسلفانيا للاحتفال بالصفقة، رغم أنها لم تكن قد اكتملت حينها. في الوقت نفسه، أعلن ترمب رفع الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم إلى 50% بدلاً من 25%. وعكف المسؤولون التنفيذيون والمستشارون القانونيون في الأيام الماضية على إتمام التفاصيل النهائية للاتفاق، الذي تنتهي مهلة إغلاقه في 18 يونيو، رغم أن بيان الشركة لم يحدد موعد إتمام الصفقة بدقة. ثاني أكبر شركة صلب في العالم ستؤدي هذه الصفقة إلى إنشاء ثاني أكبر شركة صلب في العالم، لتكون منافساً قوياً لشركة "نيوكور" الأمريكية التي تهيمن على القطاع منذ عقود. كما ستمهد الصفقة الطريق لتعزيز صناعة الصلب في مجالات تأخرت فيها الولايات المتحدة، لا سيما الأنواع الضرورية لشبكات الكهرباء الوطنية المتعثرة. ورغم المعارضة القوية من اتحاد عمال الصلب الأمريكيين المقيمين في بيتسبرغ –مقر شركة "يو إس ستيل"– فإن قادة النقابات المحلية أبدوا دعمهم للصفقة، في تحدٍ لموقف القيادة الوطنية. ويُشار إلى أن موقف دونالد ترمب الجديد استغرق أشهراً من التحول. ففي فبراير، فاجأ الأطراف بإعلانه دعم الحصول على حصة أقلية، رغم أن الاتفاق يقوم على استحواذ كامل من "نيبون ستيل"، مع التركيز على تدابير تخفيف المخاوف الأمنية. وفي 23 مايو، أعلن دعمه لـ"شراكة مخططة" بين الشركتين دون كشف التفاصيل، مما فُسر حينها بأنه موافقة مشروطة على الاتفاق الأصلي مع تعديلات إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store