
تألقي في عيد الأضحى بساعات فاخرة من جلد التمساح موضة 2025
يأتي العيد ببهجته التي ننتظرها كلّ عام؛ فأيامه التي ننتظرها كلّ عام لنجتمع مع أحبائنا من العائلة والأصدقاء، تُشعرنا بالدفء والراحة والسعادة التي نصنع معها ذكريات لا تُنسى.
وأثناء تنسيق إطلالات العيد ، قد تقعين في حيرة أثناء اختيار المجوهرات و الساعات التي تُناسب الأزياء الأنيقة، وتعزز إشراقتكِ لتمنحكِ أناقة لا تُنسى. لذا تجوّلنا بين أشهَر الدُور العالمية وعدنا إليكِ بأجمل ما قدّمته من ساعات فاخرة من جلد التمساح موضة 2025 لتتألقي برقيّ يخطف القلوب والعيون في عيد الأضحى.
ساعة Baignoire Allongée من كارتييه Cartier
ومن أحدث إبداعات دار كارتييه Cartier، اخترنا لكِ ساعة Baignoire Allongée، التي صُممت بطريقة تعود لإبداعات الدار الفرنسية العريقة منذ عام 1912، والتي تجسّد براعة كارتييه في ابتكار أشكال الساعات.
ساعة "بينوار" بتصميمها البيضاوي الأنيق، المُشكَّل ببراعة في خط واحد، هي جوهر أسلوب كارتييه؛ فهي مزيجٌ فريدٌ من النقاء والأناقة الخالدة.
الساعة مُصممة من علبة بيضاوية من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، مطلية بالروديوم، مرصّعة بألماسات بريليانت، مع تاج من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، مطليّ بالروديوم، مرصّع بألماسة بريليانت. فيما صُمم سوارها الرفيع من جلد التمساح الرمادي الفاتح.
نسّقي هذه الساعة الأنيقة مع إطلالة نهارية في عيد الأضحى المبارك ، سواء عباية بدرجات اللون الرمادي الباستيل أو باللون الأوف وايت، كما يُمكن تنسيقها مع بليزر من الكتان الرمادي مع بنطلون أبيض بخصر عالٍ لمزيد من العصرية.
ساعة Avenue Classic Graffiti من هاري وينستون Harry Winston
الألوان المبهجة هي رمزٌ للعيد والفرحة التي تصاحبه ويُدخلها على قلوبنا. لذا يُمكنكِ تنسيق أزياء العيد مع ساعات بألوان جذابة، مثل ساعة Avenue Classic Graffiti من هاري وينستون Harry Winston، المستوحاة من مدينة نيويورك، المدينة التي لا تنام، والتي كانت إلهاماً لمصممي الدار.
في هذه الساعة، احتفاء بفنون وأزياء أحياء وسط مدينة نيويورك بحيويتها النابضة بالحياة.
ساعة Sweet Alhambra من فان كليف آند آربلز Van Cleef & Arpels
ولإطلالة أكثر رقياً وفخامة في العيد، تناسب أوقات المساء والسهرات، نسّقي ساعة Sweet Alhambra من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels، مع عباية بدرجات اللون الأزرق، أو إطلالة عصرية بالدنيم الأزرق مع البليزر البيج الباستيل.
ساعة Sweet Alhambra مُصممة من علبة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، مع إطار من الذهب الأصفر وميناء بنقش غيوشيه مستوحاة من تصميم زهرة البرسيم التي ترمز إلى الحظ السعيد. فيما يأتي سوارها من جلد التمساح الأزرق، وإبزيم دبوسي قابل للتبديل عيار 18 قيراطاً.
شاهدي أيضاً أحدث ما قدّمته الدُور من الساعات المعدنية لصيف 2025
ساعة Impériale من شوبارد Chopard
اللون الأحمر من أكثر الألوان التي تلفت الأنظار؛ فهو لون جريء ومميز يناسب أجواء العيد. لذا نسّقيه مع إطلالات عيد الأضحى المختلفة.
من علامة شوبارد اخترنا لكِ ساعة Impériale من علامة شوبارد، التي تُعَد ترجمةً عصريةً لرموز الإمبراطوريات التاريخية العظيمة، مع الزخارف العربية المستوحاة من تطريز الستائر التي كان الملوك يضعون عليها شاراتهم، والعقارب المخرمة على شكل سيوف، وعلامات الساعات الرومانية، والتاج المنحني كزهرة لوتس؛ فكلها تُجسّد تراثاً عريقاً. بينما يُذكّر شكل العروات بتقاليد الأعمدة القديمة المشهورة بتوازنها المثالي؛ لتكون هذه الساعة الفاخرة تحيةً لأصحاب الإنجازات المعاصرة.
الساعة مُصممة من علبة دائرية كبيرة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، تزيّنها ميناء حمراء وعقارب من الذهب، فيما يأتي السوار من جلد التمساح الأحمر.
نسّقي هذه الساعة العصرية الأنيقة مع عباية بدرجات اللون الأحمر القاني أو الناري، كما يُمكن أن تكون خياراً مثالياً مع فستان ميدي أحمر وتوب بتصميم درابيه، لسهرة راقية أو مناسبة مُميزة.
ساعة Divas' Dream من بولغاري Bulgari
ولأن الزهور تتفتح في أجواء الربيع والصيف، وتكون بأجمل إشراقتها وجمالها، تألّقي كزهرة ذات عبير يسحر القلوب في إطلالات عيد الأضحى، بساعة Divas' Dream من بولغاري Bulgari، التي صُممت بعلبة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، مع بتلات من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً مرصّعة بألماس دائري بقطع بريليانت، متناوبة مع أربعة أحجار جمشت وأربعة أحجار تورمالين، وميناء من عرق اللؤلؤ.
ساعة ديفاز دريم، المفعمة بالألوان والعاطفة، هي دعوة لاحتضان الحياة بشغف؛ فهي مستوحاة من حيوية دولتشي فيتا. هذه القطعة المتطورة من الذهب الوردي، وتنضح بروح لا تُضاهى للعصر الذهبي لروما، من خلال درجات اللون المبهجة من الجمشت والتورمالين، وتحيط بميناء عرق اللؤلؤ الراقي المضاء بالألماس. وتأتي الساعة مكتملة بسوار من جلد التمساح الأرجواني المطابق، تفسّر الساعة الزخرفة المروحية الأيقونية للمجموعة بديناميكية جمالية، وتقنيات صياغة المجوهرات الراقية، والأحجار الكريمة النابضة بالحياة.
نسّقي هذه الساعة الراقية مع إطلالة فاخرة في عيد الأضحى بعباية باللون الأرجواني أو البنفسجي الباستيل، كما يُمكن تنسيقها مع إطلالة فاخرة في السهرات بفستان أرجواني طويل بأكمام قصيرة وأكتاف أوف شولدر لمزيد من الفخامة والرقيّ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
آخر عمل لسليمان عيد.. انتهاء تصوير فيلم «تحت الطلب» من بطولة سامح حسين
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} انتهى الفنان المصري سامح حسين وصُناع فيلم «تحت الطلب»، من تصوير جميع مشاهد العمل، استعداداً لعرضه في السينمات المختلفة بمصر وخارجها خلال الفترة القادمة. ويدخل فيلم «تحت الطلب» لسامح حسين مراحل المونتاج والمكساج بالفترة الحالية، والعمل من تأليف وسام حامد وإخراج هاني حمدي. ويشهد العمل ظهور الفنان الراحل سليمان عيد في آخر مشاركة سينمائية له قبل رحيله في أبريل الماضي بشكل مفاجئ، وسط صدمة كبيرة للوسط الفني. ويشارك في بطولة فيلم «تحت الطلب» إلى جانب سامح حسين كل من: نانسي صلاح، محمد رضوان، علاء مرسي، إسماعيل فرغلي، سلوى عثمان، سامي مغاوري، سارة الدرزاوي، إبرام سمير، وتظهر أيضاً الفنانة ويزو «ضيفة شرف» في الفيلم الذي ينتجه أحمد السبكي. أخبار ذات صلة يذكر أن آخر أعمال سامح حسين في السينمات فيلم «استنساخ»، ويتناول قصة يونس الذي يتورط في المتاعب بعدما يتوغل الذكاء الاصطناعي في السيطرة على مجريات الأحداث في العالم، في ظل التقدم التكنولوجي الذي وصلت إليه البشرية. وشارك في بطولة فيلم «استنساخ» نخبة من أبرز الفنانين، منهم: هبة مجدي، هاجر الشرنوبي، محمد عز، أحمد صيام، أحمد السلكاوي، والعمل من تأليف، وإخراج عبدالرحمن محمد.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
موعد عرض الفيلم السعودي «أحلام العصر» عبر المنصات الإلكترونية
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} ينتظر الجمهور السعودي عرض الفيلم السعودي الجديد الذي يحمل اسم «أحلام العصر»، بعد مشاركته في أكثر من مهرجان دولي وعرضه في دور السينما خلال العام 2024. ومن المقرر أن يُعرض فيلم «أحلام العصر» في 6 يونيو الجاري عبر منصة «نتفليكس»، والعمل يمزج بين الكوميديا السوداء، والرومانسية، والأكشن، مستعرضاً قصة عائلة مفككة تحاول النجاة وسط عالم متغير يمتلئ بالضغوط والمطاردات النفسية والاجتماعية. وشوّق صناع العمل للفيلم بطريقة مختلفة من خلال توجيههم رسائل للجمهور العربي والعالمي، كاشفين عن الشخصيات التي يؤدونها عبر حساباتهم الشخصية، داعين إلى الاستعداد لتجربة سينمائية مختلفة مليئة بالتشويق، والفكاهة والدراما الاجتماعية. أخبار ذات صلة وتتمحوز أحداث الفيلم حول نجم كرة معتزل سيئ السمعة ومظلوم إعلامياً، يتعاون مع ابنته في فرصة للانتقام من جميع من ظلمه عبر بوابة الشهرة في قنوات التواصل الاجتماعي، حيث يجدان فرصة سانحة للعمل مع أشهر وكلاء أعمال للمشاهير في المنطقة، ويعملون معاً على تسويق أضخم المشاريع العقارية التي تزيد من أطماعهم وتورطهم. يشارك في بطولة فيلم «أحلام العصر» صهيب قدس، نجم، حكيم جمعة، فاطمة البنوي، إسماعيل الحسن، محمد بخش، براء عالم وآخرون، وهو من إخراج فارس قدس، إلى جانب عددٍ من المواهب السينمائية السعودية، ويعد أطول فيلم سعودي إذ تصل مدته لثلاث ساعات مليئة بالأحداث المشوقة.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
الأخوان ناصر: اليأس دفعَنا لإخراج «كان ياما كان في غزة»
حصد الفيلم الفلسطيني «كان ياما كان في غزة» جائزة «أفضل مخرج» في قسم «نظرة ما» بالنسخة الماضية من مهرجان «كان» السينمائي الدولي، وهو العمل الذي أخرجه التوأمان طرزان وعرب ناصر، وتدور أحداثه في غزة عام 2007، حيث تتقاطع مسارات ثلاثة رجال وسط واقع اجتماعي وسياسي معقد، في عمل يمزج بين الدراما والكوميديا السوداء، ويعتمد على معالجة واقعية لا تخلو من البعد الرمزي. لا يطرح الفيلم خطاباً سياسياً تقليدياً، بل يستعرض واقعاً يعيش فيه الأفراد محاصَرون بلا خيار في غزة. وكما يبدو في الفيلم، فإن السياسة ليست سياقاً خارجياً، بل هي جزء من المطبخ، من الشارع، من صمت الليل وضجيج الكهرباء المقطوعة، لا يتعمد الفيلم تقديم شخصيات رمزية، بل شخصيات تتشكل من ظروفها، وتعيش التناقضات. يتتبع الفيلم قصة يحيى (نادر عبد الحي)، شاب جامعي منغلق وحالم، تتقاطع حياته مع أسامة (مجد عيد)، صاحب مطعم يتمتع بكاريزما ودهاء، في ظل الانهيارين الاقتصادي والاجتماعي بالقطاع المحاصَر، ينخرطان معاً في تجارة المخدرات متخفّيين خلف توصيلات ساندويتشات الفلافل. الصراع يشتد حين يظهر في طريقهما الشرطيُّ أبو سامي (رمزي مقدسي)، الذي يمثل نموذجاً للسلطة الفاسدة والهيمنة المتضخمة. طرزان ناصر قال، لـ«الشرق الأوسط»، إن اختيار عام 2007 ليكون محور أحداث الفيلم لم يكن عبثياً، بل يعود إلى كونه العام الذي أعقب فوز حركة «حماس» بالانتخابات التشريعية، وما ترتب عليه من حصار سياسي واقتصادي مطبق، رسم معالم مرحلة جديدة من العزلة والضيق في القطاع. وأوضح أن الشخصيات ليست رموزاً نمطية بقدر ما هي انعكاسات لتأثير الواقع القاسي على الأفراد الذين عانوا اليأس والحصار سنوات طويلة، مشيراً إلى أن شخصية «أبو سامي» ليست تجسيداً لحكومة أو حزب، بل شخصية ذات طموح سُلطوي هش، اختار أن يبني قوته من خلال الشارة والسلاح. في المقابل، يحاول «أسامة» خلق مساحته الخاصة، ويبني سلطته من علاقاته وقدرته على المناورة، دون اللجوء إلى أدوات الدولة. مشهد من الفيلم - الشركة المنتِجة وعن اختيار الممثلين، أشار طرزان ناصر إلى أن «هذه العملية كانت حاسمة ومبنية على طاقة كل ممثل ومدى اقترابه من الجوهر الداخلي للشخصية، فالممثل نادر عبد الحي، الذي يؤدي دور «يحيى»، جرى اختياره بعد مشاهدة صورة واحدة له. وقال إن ملامحه تحمل ذلك الحزن الساكن، والضعف الهادئ، وهو ما كان مطلوباً لإضفاء عمق على شخصية الطالب المنكفئ على ذاته، جرى العمل معه عن بُعد لفترة طويلة، خصوصاً لتدريبه على اللهجة الغَزّية؛ لكونه سورياً بالأساس، أما الممثل مجد عيد فقد جرى ترشيحه، منذ وقت سابق أثناء التحضير لفيلم «غزة مون آمور». ولاحظ المخرجان في أدائه طبيعة صلبة ولكنها إنسانية، فصوتُه الأجشّ وحضوره القوي أضافا أبعاداً إلى شخصية «أسامة»، التي تتأرجح بين الرغبة في الاستقلال، والوقوع في أخطاء أخلاقية. وقال عرب ناصر إن الموسيقى التصويرية كانت عنصراً أساسياً في صياغة الحالة الشعورية العامة، رغم أنها لم تكن مكتوبة مسبقاً، مشيراً إلى التعاون مع المؤلف الموسيقي أمين بوحافة، الذي يمتلك قدرة خاصة على التقاط المشاعر الغامضة وتحويلها إلى لغة صوتية. ووصف العمل معه بأنه تجربة قائمة على الإحساس، حيث لم تُقدَّم له توجيهات مباشرة، بل ملاحظات عامة عن الإيقاع والمزاج، ليحولها إلى مقطوعات تعكس التوتر الكامن والحس الإنساني في المشاهد. وأشار إلى أن «الموسيقى لم تكن مصممة لتُبرز، بل لتخدم الصورة وتندمج معها، ألحان بوحافة في الفيلم تحمل طابعاً داخلياً، لا تسعى لإثارة، بل للتفسير الهادئ لما يحدث على مستوى اللاوعي، وهي معالجة جعلت الصوتيات جزءاً أصيلاً من البناء الدرامي». صُناع الفيلم خلال العرض الأول في «كان» - الشركة المنتِجة أما الصورة فتولّاها مدير التصوير كريستوف جرايلوت، الذي تعاون معه الأخوان مسبقاً، وقال عرب ناصر إن التصوير كان مبنياً على فهم دقيق لروح غزة، لا لشكلها المتداول في الإعلام، لافتاً إلى أن جرايلوت أسهم في خلق بيئة بصرية قادرة على تمثيل غزة، رغم أن التصوير جرى في الأردن، وهو تحدٍّ فرض عليهم العناية المفرطة بالتفاصيل المرتبطة بالإضاءة، ومواقع التصوير، وزوايا الكاميرا، والخلفيات، حتى يبدو المكان حقيقياً لمن يعرف المدينة جيداً. غياب العنصر النسائي في الفيلم كان قراراً مدروساً، وفقاً لعرب ناصر الذي يفسره بوصفه عكس الفراغ العاطفي، والحنان الغائب، والوحدة التي تعصف بالشخصيات الثلاث، يحيى، على سبيل المثال، يفتقد والدته وأخته اللتين تعيشان في الضفة الغربية، وهو غارق في عزلة مركبة، وانعكاس لواقع عاطفي ممزّق، حيث العلاقات الإنسانية تُبتَر بفعل الجغرافيا والسياسة. وعن اختيار اسم الفيلم، قال طرزان ناصر إن «كان ياما كان» هو أكثر ما يعكس واقع غزة، ففي هذا المكان لا شيء مضمون، الحياة نفسها قد تتحول إلى ذكرى في لحظة، بالأمس كنت تضحك، واليوم صرت من الأرقام، وغزة ليست فحسب ميدان الصراع كما تُصورها وسائل الإعلام، ولكنها مكان مليء بالحياة، والموسيقى والبحر، لكنه تحت الحصار.