
"أطباء لا حدود" تحمّل منظمة إغاثة أميركية مسؤولية سقوط قتلى وجرحى في مركز لتوزيع المساعدات في غزة
أعلنت منظمة 'أطباء بلا حدود' أنّ الأشخاص الذين عالجتهم من إصابات تلقوها في مركز لتوزيع المساعدات تديره منظمة جديدة مدعومة من الولايات المتحدة، أفادوا عن تعرضهم لإطلاق نار "من جميع الجهات".
وألقت المنظمة غير الحكومية باللوم على نظام توزيع المساعدات الذي تتبعه "مؤسسة غزة الإنسانية" في الفوضى التي حدثت في مدينة رفح جنوب غزة.
وأعلن الدفاع المدنيّ في قطاع غزة استشهاد 31 شخصًا على الأقل وإصابة أكثر من 176 آخرين بجروح بنيران إسرائيلية خلال توزيع مساعدات غذائية، في حين أفاد شهود عيان لوكالة فرانس برس أن الجيش الإسرائيليّ هو من أطلق النار.
ونفت "مؤسسة غزة الإنسانية" والسلطات الإسرائيلية وقوع أي حادث من هذا القبيل، لكن منظمة أطباء بلا حدود ومسعفين آخرين أفادوا بمعالجة أعداد من السكان المحليين المصابين بطلقات نارية في مستشفى ناصر في مدينة خان يونس المجاورة.
وقالت منظمة أطباء بلا حدود في بيان "أفاد المرضى لفرقنا بأنهم تعرضوا لإطلاق نار من جميع الجهات بواسطة طائرات مسيّرة ومروحيات وزوارق ودبابات، إضافة إلى جنود إسرائيليين على الأرض".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 25 دقائق
- الميادين
بصاروخ فرط صوتي.. اليمن يستهدف مطار "بن غوريون" دعماً لغزة
أعلنت القوات المسلحة اليمنية، الثلاثاء، تنفيذ عملية عسكرية نوعية بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع "فلسطين 2" استهدفت فيها مطار اللد (المعروف إسرائيلياً بن غوريون) في يافا المحتلة، ما تسبب في هروب ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ وتعطيل حركة المطار، بما في ذلك منع هبوط طائرة شحن عسكرية أميركية لليوم الثاني على التوالي. وفي بيان، أكد المتحدث باسم القوات المسلحة، العميد يحيى سريع، أنّ العملية "حققت هدفها بنجاح"، مشدداً على استمرار العمليات رفضاً لجريمة الإبادة ونصرة للحق الفلسطيني. وفي وقتٍ سابق اليوم، رصد "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، إطلاق صاروخ بالستي من اليمن باتجاه "إسرائيل" ما أدى إلى حالة استنفار، وإغلاق مؤقت لمطار "بن غوريون". 3 حزيران 3 حزيران وعلى إثر ذلك، دوّت صفارات الإنذارفي أكثر من 139 موقعاً، بينها "تل أبيب الكبرى". وزعم الاحتلال أن منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية اعترضت الصاروخ قبل أن يصيب هدفه، مشيراً إلى أن بعض صفارات الإنذار في الشمال جاءت نتيجة شظايا صواريخ الاعتراض. ويُعد هذا الصاروخ الثاني الذي يُطلق من اليمن باتجاه "إسرائيل" خلال 24 ساعة. في السياق، علّق رئيس "حزب الديمقراطيين" الإسرائيلي، يائير غولان، بالقول: "ملايين الإسرائيليين يركضون نحو الملاجئ بسبب صاروخ أُطلق من اليمن.. نحن عالقون منذ 20 شهراً في مستنقع غزة.. لا أحد يحسب لنا حساباً." ويأتي هذا التطور في إطار استمرار العمليات اليمنية دعماً لغزة، وتأكيد صنعاء أن استهداف العمق الإسرائيلي سيستمر ما دام العدوان على الفلسطينيين قائماً.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
مشروع قرار يطالب بوقف فوريّ وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة
طالبت الدول العشر المنتخبة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المجلس المؤلف من 15 عضوًا بالتصويت غدا على مشروع قرار يطالب "بوقف فوريّ وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، تلتزم به جميع الأطراف"، وفق ما أعلن دبلوماسيون. ويطالب نص مشروع القرار، الذي اطلعت عليه رويترز، بالإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وغيرها. كما يطالب بالرفع الفوريّ للقيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وتوزيعها بشكل آمن ومن دون عوائق على نطاق واسع، بما في ذلك مساعدات الأمم المتحدة في أنحاء القطاع كلها. ويحتاج القرار إلى تسعة أصوات مؤيدة، وعدم استخدام أي من الدول دائمة العضوية، وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا، لحق النقض (الفيتو).


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
سوريا: إطلاق صاروخين تجاه الجولان المحتل.. والاحتلال يقصف قرى درعا
دوّت، مساء الثلاثاء، صفارات الإنذار جنوبي الجولان السوري المحتل، والتي تبعها سماع أصوات انفجارات. وقالت "القناة 12" الإسرائيلية، إنّه جرى إطلاق صاروخين من سوريا و"سقطا في منطقة مفتوحة" بالجولان. وفي التفاصيل، فإنّ صاروخين من نوع "غراد" أُطلقا من مدينة درعا جنوبي سوريا تجاه الأراضي المحتلّة. 2 حزيران 29 أيار وأفادت مصادر محلية للميادين، عن تحليق مسيّرات إسرائيلية وطائرات حربية في أجواء ريف القنيطرة ودرعا. وذكرت مصادرنا، أنّ قصفاً مدفعياً إسرائيلياً طال عدداً من قرى درعا وحوض اليرموك جنوبي سوريا. كما رصدت مصادر محليّة، اقتحام عدد من الآليات العسكرية الإسرائيلية نقطة الجزيرة قرب قرية معرية في منطقة حوض اليرموك. وأشارت إذاعة "الجيش" الإسرائيلي إلى تقديرات بأنّ الصاروخين السوريين أُطلقا من منطقة تسيل، لافتةً إلى أنّ القوات الإسرائيلية عملت أكثر من مرة في هذه المنطقة التي أُطلق منها الصاروخان على الجولان. من جانبه، قال مراسل "كان" الإسرائيلية، إنّ تسيل هي قرية فلاحية تضم تجمعاً كبيراً من الفلسطينيين، وتبعد نحو 11 كلم عن الحدود.