logo
توقيع مذكرة تفاهم استراتيجية بين كلية أبوظبي للإدارة وجامعة بيلاروسيا الحكومية للمعلوماتية والاتصالات (BSUIR) في مؤتمر ICAIMT 2025

توقيع مذكرة تفاهم استراتيجية بين كلية أبوظبي للإدارة وجامعة بيلاروسيا الحكومية للمعلوماتية والاتصالات (BSUIR) في مؤتمر ICAIMT 2025

زاويةمنذ 2 أيام

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: وقّعت كلية أبوظبي للإدارة (ADSM) وجامعة بيلاروسيا الحكومية للمعلوماتية والاتصالات (BSUIR) مذكرة تفاهم استراتيجية خلال فعاليات "المؤتمر الدولي لإدارة الذكاء الاصطناعي والاتجاهات الحديثة 2025" (ICAIMT)، الذي نظمته واستضافته ADSM بالتعاون مع غرفة أبوظبي.
وقد تم توقيع الاتفاقية رسميًا من قبل الدكتور طيب الكمالي، رئيس مجلس إدارة كلية أبوظبي للإدارة، والبروفيسور فاديم بوجوش، رئيس جامعة BSUIR، وذلك بحضور وفود دولية، وقادة أكاديميين، ومشاركين في المؤتمر.
وقال الدكتور طيب الكمالي: " يسعدني توثيق شراكة ADSM مع جامعة BSUIR، حيث نعمل معًا على تعزيز التعاون في التعليم، والبحث العلمي، والابتكار، لدعم مستقبل التحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والتعليم الريادي."
وتضع مذكرة التفاهم الأساس لتعاون بين المؤسستين في مجالات تشمل التبادل الأكاديمي، والبحوث المشتركة، وتطوير الكوادر التعليمية، وتنقل الطلبة، وتنظيم المؤتمرات والفعاليات المشتركة. وقد أكد الطرفان التزامهما المشترك بتعزيز الابتكار، وتطوير التعليم العالي، والمساهمة في بناء اقتصادات معرفية من خلال التعاون الدولي الفعّال.
وعلّق البروفيسور فاديم بوجوش قائلًا: "تمثل هذه الاتفاقية محطة مهمة في مسيرة BSUIR لتوسيع شبكتها الأكاديمية العالمية. التعاون مع ADSM يفتح آفاقًا جديدة لمبادرات مؤثرة في مجالات تكنولوجيا المعلومات، والإلكترونيات، والعلوم التطبيقية."
وتؤكد هذه الشراكة حرص كلية أبوظبي للإدارة المستمر على التواصل مع أبرز المؤسسات العالمية، ودفع المبادرات الأكاديمية الاستراتيجية بما يتماشى مع رسالتها في إعداد قادة رياديين للمستقبل.
عن كلية أبوظبي للإدارة (ADSM)
كلية أبوظبي للإدارة، التابعة لغرفة أبوظبي، تركز على الابتكار وريادة الأعمال والتعليم المعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتقدم برامج متخصصة تُعد الطلبة للنجاح في الاقتصاد الرقمي.
عن جامعة بيلاروسيا الحكومية للمعلوماتية والاتصالات (BSUIR)
تعد BSUIR من أبرز الجامعات التقنية في أوروبا وهي متخصصة في المعلوماتية، والاتصالات، والإلكترونيات، والبحوث الهندسية.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة إنشاء أول بيت لإنتاج الرسوم المتحركة في مصر
دراسة إنشاء أول بيت لإنتاج الرسوم المتحركة في مصر

صحيفة الخليج

timeمنذ 44 دقائق

  • صحيفة الخليج

دراسة إنشاء أول بيت لإنتاج الرسوم المتحركة في مصر

القاهرة: «الخليج» أعلنت وزارة الثقافة المصرية، بدء الدراسات اللازمة لإنشاء أول بيت لإنتاج الرسوم المتحركة، بهدف استقطاب الخبرات الشابة في هذا المجال وتدريبهم على كتابة وإنتاج أفلام التحريك. وقال أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة بمصر: إن المشروع الجديد يتم بالاشتراك بين الوزارة وصندوق التنمية الثقافية، مشيراً إلى أن البيت الجديد، لن يكون هدفه فقط إنتاج أفلام التحريك ولكن تهيئة المجال أمام المبدعين الشباب من أجل صياغة أعمال تحريك تعبر عن الهوية المصرية وأوضح أن الوزارة تستطيع أن تنتج العديد من أفلام التحريك، لكن الأهم هو عملية تسويقها في القنوات المصرية، على نحو يضمن لها الاستمرارية. وكشف هنو أن الدراسة تركز على الشق التكنولوجي في أفلام التحريك والذي يتطور بشكل مستمر، مشيراً إلى أن بيت الرسوم المتحركة يستهدف مواكبة العصر ويركز في مراحله الأولي على التدريب أولاً، ثم بعد ذلك من الممكن أن يدخل في أعمال الإنتاج.

لا تتجاهلها.. هاتفك في خطر؟ هذه العلامات تعني أنه يجب حذف التطبيق فوراً
لا تتجاهلها.. هاتفك في خطر؟ هذه العلامات تعني أنه يجب حذف التطبيق فوراً

صحيفة الخليج

timeمنذ 44 دقائق

  • صحيفة الخليج

لا تتجاهلها.. هاتفك في خطر؟ هذه العلامات تعني أنه يجب حذف التطبيق فوراً

متابعات - «الخليج» بينما يقضي معظمنا وقتهم على الهواتف المحمولة الشخصية، تعيش تطبيقات الهواتف الذكية أفضل أوقاتها حالياً. وقد تم تصميم مختلف التطبيقات لمساعدتنا، فهي تتيح لنا التواصل، الترفيه، التسوق، والقيام بمجموعة واسعة من المهام بسهولة. ولكن من ناحية أخرى، يمكن أحياناً أن تستهلك هذه التطبيقات الكثير من وقتنا من دون أن تقدم قيمة حقيقية. ووفقاً للإحصاءات، فإن الشخص العادي يمتلك حوالي 80 تطبيقاً مختلفاً على هاتفه الذكي. وقد يكون هذا الرقم قريباً من الواقع إذا قمت بفحص هاتفك الآن. ولكن كم من هذه التطبيقات يتم استخدامها فعلياً؟ فقط حوالي 9 تطبيقات نستخدمها يومياً بشكل منتظم. ألا يعني هذا أننا لا نحتاج فعلياً إلى بقية التطبيقات الـ71؟ على الأرجح، الإجابة هي، نعم. في الواقع، قد لا تحتاج حتى بعض تلك التي تستخدمها يومياً. من أجل توفير الوقت، وتوفير مساحة التخزين على هاتفك، من الضروري أن تتعرّف إلى العلامات الشائعة التي تشير إلى أنه يجب حذف أحد التطبيقات بحسب ما نشره موقع Ceebd. co. وفي السطور التالية نخبرك هنا ببعض هذه العلامات. إذا مرّت أسابيع أو شهور من دون أن تفتح التطبيق، فربما لا تحتاج إليه فعلياً. وربما وجوده فقط يستهلك مساحة تخزين وقد يستهلك بيانات في الخلفية من دون أن تدري، لذلك لا تتردد في حذفه. لماذا يطلب تطبيق آلة حاسبة الوصول إلى الميكروفون أو جهات الاتصال؟ إذا لاحظت هذا النوع من الأذونات، فلا تتردد في حذف التطبيق. جميعنا يعلم أن الرسائل داخل التطبيق والإشعارات المنبثقة أصبحت ممارسة شائعة جداً هذه الأيام. ومع أن بعض التطبيقات تدمج هذه الإشعارات بطريقة طبيعية ومفيدة، إلا أن بعضها الآخر يتحول إلى مصدر إزعاج حقيقي للمستخدمين. ويعد استقبال عدد كبير من الإشعارات بشكل متكرر قد يصبح مشتتاً ومزعجاً للغاية. إذا لاحظت أن أحد التطبيقات التي قمت بتثبيتها مؤخراً تغزو هاتفك بالإشعارات من دون توقف، فهذه علامة واضحة بأنه يجب عليك حذفه. هل التطبيق يضيع وقتك؟ حان وقت التخلص منه قد تستهلك بعض التطبيقات (مثل ألعاب أو وسائل التواصل الاجتماعي) وقتاً كبيراً من يومك من دون فائدة حقيقية. إذا لاحظت ذلك، ففكر بحذفه أو استبداله بشيء أكثر فائدة. وكشفت الدراسات عن أن المواطن الأمريكي العادي يتعرض لحوالي 4 آلاف إلى 10 آلاف إعلان يومياً. ونتيجة لذلك، يقوم الكثير من المستخدمين بتثبيت تطبيقات لمجرد رؤيتهم إعلاناً لها، من دون أن يحتاجون إليها فعلياً؛ بل وأحياناً لا يفتحونها أبداً. ويشغل وجود هذه التطبيقات مساحة من ذاكرة التخزين الداخلية لهاتفك، من دون أي فائدة. 3 علامات بسيطة تكشف أخطر التطبيقات على جهازك في الوقت الحالي، أصبح لدى مطوّري التطبيقات العديد من طرق تحقيق الأرباح، مثل الرعايات، الاشتراكات، المشتريات داخل التطبيق، وغيرها. ومع هذا التنوع في وسائل الربح، لا يزال العديد من المطورين يعتمدون بشكل مفرط على الإعلانات بصفتها وسيلة رئيسية للدخل. وفي كثير من الأحيان، يتجاوز أصحاب التطبيقات الحد المقبول من الإعلانات، ما يؤدي إلى تجربة استخدام مزعجة للغاية. إذا بدأت تشعر بأنك لم تعد تستطيع الاستمتاع بلعبتك المفضلة أو تطبيق التواصل الاجتماعي الذي تحبّه بسبب الكم الكبير من الإعلانات المتكررة، فقد حان الوقت لحذف هذا التطبيق. كما يمكنك التحقق من استهلاك البطارية في إعدادات الهاتف. إذا وجدت أن تطبيقاً معيناً يستهلك نسبة عالية من البطارية على الرغم من أنك لا تستخدمه كثيراً، فهذا إنذار. وإذا لاحظت أيضاً بطئاً مفاجئاً في الجهاز بعد تحميل تطبيق جديد، فقد يكون السبب هو هذا التطبيق الذي يستهلك شحن الهاتف بشكل غير ضروري. وتشير سخونة الهاتف الزائدة أثناء استخدام تطبيق معين، إلى أنه يضغط على المعالج بشكل غير طبيعي، وهو سبب كافٍ لحذفه.

مجلس الإمارات للإعلام: منصة بالذكاء الاصطناعي لرصد المحتوى وتنظيمه
مجلس الإمارات للإعلام: منصة بالذكاء الاصطناعي لرصد المحتوى وتنظيمه

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

مجلس الإمارات للإعلام: منصة بالذكاء الاصطناعي لرصد المحتوى وتنظيمه

دبي: محمد ياسين قالت ميثاء السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الاستراتيجية والسياسات الإعلامية في مجلس الإمارات للإعلام، إن المنظومة الإعلامية المتكاملة التي أُطلقت مؤخراً تمثل نقلة نوعية في تنظيم وتمكين قطاع الإعلام الوطني، مشيرة إلى أن أحد أبرز عناصر هذه المنظومة هو منصة رقمية متقدمة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى تنظيم المحتوى الإعلامي ومتابعته بشكل ذكي واستباقي. تحليل البيانات الضخمة وأضافت ميثاء السويدي أن المنصة تعتمد على تحليلات البيانات الضخمة، الأمر الذي يضمن تطوير منظومة الخدمات الإعلامية ويسهم في مراقبة المحتوى بدقة، بما ينسجم مع التشريعات والسياسات الإعلامية المعمول بها في دولة الإمارات. وأوضحت أن المنصة تمكّن المجلس من تقديم خدمات إعلامية متطورة، وتتيح آلية فعالة لمتابعة وتصنيف المحتوى الإعلامي قبل نشره. تعزيز الدور التنظيمي وأشارت إلى أن هذه المنصة صُممت خصيصاً لتعزيز الدور التنظيمي لمجلس الإمارات للإعلام، عبر توفير بيئة موحدة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تعمل على تحليل وتصنيف واعتماد مختلف أنواع المحتوى الإعلامي، مثل الكتب، والأفلام والألعاب وغيرها، مع الحرص على إجراء مراجعات دقيقة وشاملة تضمن الالتزام بالسياسات الوطنية ومعايير الجودة قبل السماح بتداوله في الدولة. وبينت ميثاء السويدي أن المنصة تدمج البيانات القادمة من الجهات الاتحادية والمحلية والمناطق الحرة، لتشكل نافذة موحدة تسهل على الجهات التنظيمية اتخاذ قرارات مبنية على تحليلات فورية ومعمقة. كما توفر المنصة حزمة أدوات متقدمة ومتخصصة في الأبحاث والتحليل والتصنيف، ما يدعم كفاءة الأداء ويسرع الاستجابة للتغيرات الإعلامية المتسارعة. سياسة إعلامية دقيقة ومرنة وأكدت أن توظيف الذكاء الاصطناعي والتحليلات المتقدمة يمكّن المجلس من رصد جودة المحتوى، وفهم توجهات الجمهور، ما يسهم في بناء سياسات إعلامية دقيقة ومرنة، تدعم جودة الرسائل الإعلامية، وترسخ الشفافية، وتعزز بيئة إعلامية مستدامة وتفاعلية. وشددت على أن إطلاق المنصة الموحدة للذكاء الاصطناعي وتحليلات المحتوى الإعلامي لا يقتصر على كونه ابتكاراً تقنياً فحسب، بل يعد تجسيداً عملياً لكيفية تسخير الذكاء الاصطناعي التطبيقي في حماية القيم الوطنية، وتمكين الجهات التنظيمية من اتخاذ قرارات أكثر سرعة وفاعلية وانسجاماً مع أولويات الدولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store