logo
بـ"موافقة أميركية".. هذا هو المدى المتوقع لاستمرار "حرب إيران - إسرائيل"!

بـ"موافقة أميركية".. هذا هو المدى المتوقع لاستمرار "حرب إيران - إسرائيل"!

ليبانون 24منذ 10 ساعات

نقلت شبكة " سي إن إن" عن مسؤول إسرائيلي قوله إنه من المُتوقع أن تستغرق العملية الإسرائيلية ضد إيران إلى "أسابيع" لا أياماً.
وقال مسؤولون في البيت الأبيض إلى جانب آخرين إسرائيليين إنَّ العملية الإسرائيلية ضد إيران، تمضي قدماً "بموافقة أميركية ضمنية".
وصرّح مسؤول إسرائيلي لـ"سي إن إن" بأن إدارة الرئيس دونالد ترامب"لم تنتقد الإطار الزمني للعملية الإسرائيلية الذي يمتد لأسابيع في مناقشات خاصة".
وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الإدارة الأميركية على دراية بخطط إسرائيل وتدعمها ضمنياً.
وعندما سُئل عن المدة التي يمكن أن يستمر فيها الصراع، قال المسؤول إن ذلك يعتمدُ على ردّ إيران.
وأضاف المسؤول: "تؤمن إدارة ترامب إيماناً راسخاً بإمكانية حلّ هذا الأمر من خلال مواصلة المفاوضات مع الولايات المتحدة"، موضحاً أن الولايات المتحدة "لن توجه إسرائيل لفعل أي شيء سوى الدفاع عن نفسها".
وأفاد موقع "أكسيوس"، اليوم الأحد، بأن إسرائيل طلبت من إدارة الرئيس ترامب الانضمام إليها في الضربات التي توجهها لإيران.
ونقل "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن إسرائيل طلبت من إدارة ترامب خلال الـ 48 ساعة الماضية الانضمام إلى الحرب مع إيران للقضاء على برنامجها النووي.
وذكر مسؤول إسرائيلي لـ"أكسيوس" أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية الإسرائيلية ضد إيران، وأن الرئيس ترامب اقترح أنه سيفعل ذلك إذا لزم الأمر في محادثة حديثة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وبحسب "أكسيوس" فقد أكد مسؤول أميركي يوم السبت أن إسرائيل حثّت إدارة ترامب على الانضمام إلى الحرب، لكنه قال إن الإدارة لا تدرس الأمر حالياً.
وصرّح مسؤول كبير في البيت الأبيض لـ"أكسيوس" يوم السبت بأنه "مهما حدث اليوم، لا يمكن منعه"، في إشارة إلى الهجمات الإسرائيلية.
وتابع المسؤول قائلاً: "لكن لدينا القدرة على التفاوض على حل سلمي ناجح لهذا الصراع إذا كانت إيران مستعدة لذلك. أسرع سبيل لإيران لتحقيق السلام هو التخلي عن برنامجها النووي". (سكاي نيوز عربية)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'فوردو' تحت المجهر: هل تنجح إسرائيل في اختراق قلب البرنامج النووي الإيراني؟
'فوردو' تحت المجهر: هل تنجح إسرائيل في اختراق قلب البرنامج النووي الإيراني؟

لبنان اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • لبنان اليوم

'فوردو' تحت المجهر: هل تنجح إسرائيل في اختراق قلب البرنامج النووي الإيراني؟

كشف الصحفي الإسرائيلي باراك رافيد، مراسل موقع 'أكسيوس'، أن نجاح أو فشل الهجوم الإسرائيلي على إيران قد يتوقف على مصير منشأة 'فوردو' لتخصيب اليورانيوم، والتي تعد من أكثر المواقع تحصينًا في إيران. وأوضح رافيد أن منشأة 'فوردو'، المبنية داخل جبل وعلى أعماق كبيرة تحت الأرض، تشكل تحديًا عسكريًا وتقنيًا كبيرًا لإسرائيل، التي تفتقر إلى القنابل الخارقة للتحصينات والقاذفات الاستراتيجية اللازمة لتدميرها، على عكس الولايات المتحدة. وأشار إلى أن تدمير 'فوردو' يتطلب براعة تكتيكية غير مسبوقة أو تدخلاً مباشراً من واشنطن، لافتًا إلى أن فشل ضرب هذا الهدف قد يؤدي إلى تسريع البرنامج النووي الإيراني بدلاً من إعاقته. وفي تصريح لشبكة 'فوكس نيوز'، قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر: 'العملية لا تكتمل إلا بالقضاء على فوردو… ولهذا نأمل أن تنضم إدارة ترامب إلى العملية'. ونقل رافيد عن مسؤول إسرائيلي أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعرب، في محادثة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل تنفيذ الهجوم، عن استعداده للمشاركة إذا اقتضت الضرورة. لكن مسؤولًا في البيت الأبيض نفى ذلك، مؤكداً أن ترامب لم يبدِ أي نية للتدخل. ورغم غياب الدعم الأمريكي حتى الآن، أشارت مصادر إلى أن إسرائيل قد تلجأ إلى قصف متكرر لنفس الموقع لمحاكاة تأثير قنبلة خارقة للتحصينات، أو تتّبع خياراً أكثر خطورة يتمثل في إرسال قوات خاصة. وفي هذا السياق، ذكر التقرير أن وحدة إسرائيلية خاصة نفذت غارة مماثلة في أيلول (سبتمبر) 2024 داخل الأراضي السورية، استهدفت مصنعًا لصواريخ تحت الأرض، من خلال زرع عبوات ناسفة وتفجيرها خلال عملية استغرقت ساعتين.

تقارير إسرائيلية: إيران لم تستخدم صواريخها "الأثقل" و"الأسرع" بعد
تقارير إسرائيلية: إيران لم تستخدم صواريخها "الأثقل" و"الأسرع" بعد

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

تقارير إسرائيلية: إيران لم تستخدم صواريخها "الأثقل" و"الأسرع" بعد

أفادت تقارير إسرائيلية بأن إيران لم تستخدم بعد، في هجماتها ضد إسرائيل صواريخها "الأثقل" و"الأكثر سرعة"، فيما تحدث خبراء عن خطة ينفذها سلاج الجو الإسرائيلي لاستهداف المنشآت الإيرانية. خطة إسرائيلية جوية نقل موقع "واينت" الإسرائيلي عن خبير غربي، قوله إن "سلاح الجو الإسرائيلي، ينفذ خطة منظمة وفعالة ضد المنشآت النووية، وهي جوهر المهمة التي أوكلت إليه". وإذ أشار الخبير إلى تنفيذ موجات غارات متعددة بالفعل، لتعزيز النجاحات في مواقع مثل نطنز، أكد أن في إيران الشاسعة ما بين 5 إلى 10 آلاف هدف "يجب التعامل معها، منها الدفاعات الجوية الكثيفة، الصواريخ الباليستية، ومراكز القيادة والسيطرة، وهذا سيتطلب وقتاً لضرب البرنامج النووي بشكل فعّال عبر (التقشير) – وحتى حينها، قد لا تكون النتائج مثالية". وتابع الخبير: "ما سيسهّل تفكيك الدفاعات عن مواقع النووي هو فتح سماء إيران – وهي ربما المهمة الأهم التي يستثمر فيها سلاح الجو (الإسرائيلي) منذ بداية العملية. الكشف والتدمير والتطهير الكامل لمنظومة الدفاع الجوي الإيرانية تتيح تنفيذ غارات قريبة وفعّالة، وليس فقط ضربات بعيدة، حيث يستطيع الطيار رؤية الهدف والتحليق فوقه والحفر فيه بالذخيرة". وقال الموقع إن الجيش الإسرائيلي يقول إن "لدى إيران صناعات أسلحة متقدمة جداً، يحقق فيها الجيش استخباراتياً منذ شهور". كما أُنشئت أخيراً في وحدة الاستخبارات الجوية "شعبة إيران" لتطوير الفهم العميق للتعامل معها عند لحظة الحسم. ترسانة الصواريخ الإيرانية في المقابل، تحدث "واينت" عن ترسانة السلاح الإيرانية، "التي تُستنزف يوماً بعد يوم نتيجة استخدامها والضربات الإسرائيلية". وأضاف أنه "حتى صباح اليوم، أطلق الإيرانيون نحو 300 صاروخ باليستي في نحو سبع موجات خلال أول يومين من الحرب، لكنهم لم يستخدموا بعد سلاحين رئيسيين بعيدَي المدى، وهي الصواريخ الأثقل التي تحمل أكثر من طن من المتفجرات، وصواريخ كروز السريعة وصعبة الكشف والتصنيف والاعتراض". ووفقاً للموقع، يعتقد خبراء أن إيران تحتفظ بهذه الصواريخ للمرحلة المقبلة أو للضربة الختامية. إذ "لا تمتلك إيران الكثير من هذه الصواريخ الثقيلة وصواريخ الكروز، لكن يوجد لها رد إسرائيلي-أميركي جيد نسبياً. الصاروخ الإيراني الكبير، 'خرمشهر'، موجود بأعداد محدودة بسبب تكلفة تصنيعه العالية – حوالي ضعفين أو ثلاثة أضعاف تكلفة صاروخ حيتس الإسرائيلي، لكن الفارق الأساسي يكمن في قوة الانفجار". صعوبة التدمير وفي السياق، أقرّت وزارة الأمن الإسرائيلية، قائلة: "كنا نتوقع مثل هذا الحجم من الدمار. لدى الإيرانيين العديد من المنصات للإطلاق، ما يصعّب رصدها وتدميرها بالكامل. حتى الأميركيين لا يصنعون ما يكفي من صواريخ الاعتراض سنوياً، فقط بضع عشرات من صواريخ ثاد مثلاً. وقد أمرت إدارة ترامب مؤخرًا بزيادة الإنتاج. المدمرات من نوع إيجيس، التي يُرجّح أن تصل قريباً إلى المنطقة، تمتلك أيضاً صواريخ اعتراض. نسب الاعتراض حتى الآن مرتفعة جداً، والقبة الحديدية تُكمل بنجاح عمل صواريخ حيتس 2 و3 وتتصدى لكثير من الشظايا الكبيرة". بدوره، أشار الجيش الإسرائيلي، إلى أن بعض الصواريخ الإيرانية لم تُعترض عن قصد لأنها سقطت في مناطق مفتوحة ولم تُشكّل تهديدًا على أرواح أو بنى تحتية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ترامب يحضر عرضاً عسكرياً ضخماً في واشنطن تزامناً مع تظاهرات مناهضة له
ترامب يحضر عرضاً عسكرياً ضخماً في واشنطن تزامناً مع تظاهرات مناهضة له

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

ترامب يحضر عرضاً عسكرياً ضخماً في واشنطن تزامناً مع تظاهرات مناهضة له

تزامن حضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لعرض عسكري ضخم في واشنطن، مع خروج عشرات آلاف المتظاهرين الرافضين للعرض ولسياسات ترامب "الاستبدادية" في جميع أنحاء البلاد. وأُقيم العرض احتفالاً بالذكرى الـ 250 لتأسيس الجيش الأميركي، والذي صادف أيضًا أنه ذكرى ميلاد ترامب الـ 79. وخلال العرض، الذي بلغت تكلفته 45 مليون دولار، أدّى ترامب التحية العسكرية أمام البيت الأبيض، قبل أن تمر الدبابات وتحلّق الطائرات فوق رؤوس الحاضرين ويسير نحو سبعة آلاف جندي في شوارع واشنطن. وكان ترامب قد اعتبر على شبكته الاجتماعية "تروث سوشيال" بأن هذا "يوم عظيم لأمريكا".وبالتزامن مع فعاليات العرض العسكري، خرجت تظاهرات "لا ملوك" إلى الشوارع في نيويورك ولوس أنجلوس وشيكاغو وفيلادلفيا وهيوستن وأتلانتا ومختلف المدن الأميركية،في تجلٍّ واضح للانقسام السياسي في الولايات المتحدة. اليوم 12:03 اليوم 10:30 وقال منظمو التظاهرات إنها تأتي احتجاجًا على ما اعتبروها "تجاوزات استبدادية لترامب"، و"رداً على عرض ترامب المبالغ فيه والذي يموّله دافعو الضرائب فيما يُقال لملايين الناس إنه لا يوجد أموال". في الأثناء، رفض البيت الأبيض تظاهرات "لا ملوك" ووصفها بأنها "فشل كامل"، زاعمًا أن أعداد المشاركين فيها ضئيلة. واستهدف بعض المتظاهرين منتجع مارالاغو الذي يملكه ترامب في بالم بيتش بولاية فلوريدا، فيما اتهم المنتقدون ترامب بالتصرف كخصوم الولايات المتحدة المستبدين. من جانبه، قال حاكم كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم الذي انتقد ترامب لنشره قوات الحرس الوطني في لوس أنجلوس من دون موافقته إنه "عرض مبتذل للضعف". الاحتجاجات تتوسع في مدن أميركية تضامناً مع المتظاهرين في لوس أنجلوس.تقرير: محمد كريم.#الميادين ولاية كاليفورنا ومدن أميركية أخرى قد شهدت سابقاً احتجاجات على خلفية قرار الرئيس ترامب نشر قوات من الحرس الوطني في مدينة لوس أنجلوس، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا ودفع حاكم ولاية كاليفونيا غافن نيوسوم للقول إن ترامب "ليس ملكاً، وعليه أن يتوقف عن التصرف كملك". وفي وقتٍ لاحق أصدر القاضي الفدرالي الأميركي تشارلز براير، حُكماً بعدم قانونية قرار ترامب نشر الحرس الوطني في ولاية كاليفورنيا. واندلعت الاحتجاجات على خلفية سياسات ترامب تجاه الهجرة، وتوسّعت بعد عمليات مداهمة نفّذتها إدارة الهجرة والجمارك الأميركية في لوس أنجلوس، بهدف تحديد هوية المهاجرين غير المسجّلين في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store