logo
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسا تلمودية في...

مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسا تلمودية في...

الوكيلمنذ 4 أيام
11:20 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/738493
تم
الوكيل الإخباري-
اقتحم مستوطنون، الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. اضافة اعلان
وأفادت مصادر، بأن عشرات المستعمرين بحماية قوات الاحتلال اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النضال الشعبي: القرار الاسرائيلي بالاستيلاء على عقارات في باب السلسلة تصعيد جديد يستهدف الوجود الفلسطيني
النضال الشعبي: القرار الاسرائيلي بالاستيلاء على عقارات في باب السلسلة تصعيد جديد يستهدف الوجود الفلسطيني

شبكة أنباء شفا

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة أنباء شفا

النضال الشعبي: القرار الاسرائيلي بالاستيلاء على عقارات في باب السلسلة تصعيد جديد يستهدف الوجود الفلسطيني

شفا – اعتبرت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني اصدار ما يسمى وزير 'القدس والتراث' في حكومة الاحتلال المستقيل مئير بروش، قرارا بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في حي باب السلسلة، أحد أبرز مداخل المسجد الأقصى المبارك، تصعيد جديد يستهدف الوجود الفلسطيني في البلدة القديمة من القدس المحتلة. وقالت عضو المكتب السياسي للجبهة سيلفيا أبو لبن أن القرار يشمل منازل ومحال تجارية تقع على طريق باب السلسلة المؤدي مباشرة إلى المسجد الأقصى، بأنه يأتي في إطار عملية التهديد للمدينة المقدسة وتضييق الخناق على المواطنين ضمن خطط التهجير القسري . وتابعت أبو لبن إجراءات الاحتلال في القدس تهدف إلى فرض وقائع تهويدية على الأرض، وتفريغ الممرات المؤدية إلى المسجد الأقصى من سكانها الأصليين. ودعت أبو لبن كافة فعاليات القدس إلى التكاتف والتصدي لهذا القرار الخطير، داعية الأمم المتحدة ومنظمة اليونسكو إلى تحمل مسؤولياتهم لوقف هذه القرارات التي تنتهك القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية الخاصة بمدينة القدس.

ندوة تستذكر الملك المؤسس في ذكرى استشهاده الـ74
ندوة تستذكر الملك المؤسس في ذكرى استشهاده الـ74

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

ندوة تستذكر الملك المؤسس في ذكرى استشهاده الـ74

عمون - استذكرت ندوة نظّمتها وزارة الثقافة، اليوم الاثنين، في دائرة المكتبة الوطنية بعمان، المغفور له بإذن الله، الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين، في ذكرى استشهاده الـ74 في رحاب المسجد الأقصى المبارك. وقال وزير الثقافة، مصطفى الرواشدة، الذي رعى الندوة الاحتفائية بذكرى الاستشهاد، في كلمة ألقاها: "لقد كان استشهاد الملك المؤسس يمثل رمزية عميقة للعلاقة الدينية والتاريخية التي تربط الهاشميين بالقدس الشريف، والتي بدأت منذ الإسراء والمعراج، واستمرت حتى الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، والتي تجسّد معاني التضحية لملوك بني هاشم". وأضاف الرواشدة، في الاحتفائية التي حضرها العين محمد داودية:"وإذ نحتفي هذا اليوم بذكرى استشهاد الملك المؤسس، فإننا نستعيد مواقف جلالته الوطنية، وجهوده في الدفاع عن فلسطين والقدس، وحكمته ورؤاه التي كانت تستشرف المستقبل في تأسيس الدولة ورسم علاقاتها مع محيطها العربي وعلاقاتها الدولية". وبين أن المغفور له بإذن الله كان أحد قادة الثورة العربية الكبرى، وقد تجسدت في شخصيته الخبرة السياسية، والحنكة، والقدرة على مواجهة الأزمات والتحديات. وحينما جاء إلى الأردن، كان يحمل رسالة الثورة العربية ومبادئها الإنسانية في الوحدة والتحرر، لتبقى رايتها عالية خفاقة. ولفت إلى أن المغفور له، الشهيد الملك المؤسس، كان أوّل زعيم عربي يتبنى القضية الفلسطينية، كونها قضية الأردن الرئيسة، مشيرًا إلى أن الشهيد كان حريصًا على عروبتها، ودافع عنها منذ ظهور خطر وعد بلفور عام 1917، وقد عبّر عن وعيٍ مبكرٍ بمخاطر الهجرة اليهودية إلى فلسطين وتقسيمها. واستحضر بطولات القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي – في حرب عام 1948، في الدفاع عن فلسطين والقدس، ومن أبرزها معركتا اللطرون وباب الواد. وأشار إلى جهود المغفور له، الملك المؤسس، في تحقيق الوحدة بين الضفتين، والذي رأى في القضية الفلسطينية قضية عربية وإسلامية جامعة. وقال وزير الثقافة:"لقد جاء الملك المؤسس إلى أرض الأردن في عشرينيات القرن الماضي مجاهدًا، وغادر الدنيا شهيدًا على ثرى القدس التي أحبها، ودافع عنها، فسال دمه الزكي عند عتبات المسجد الأقصى، وعلى مقربة من ضريح والده، المغفور له بإذن الله، الشريف الحسين بن علي، الذي ضحّى بعرشه على أن يفرّط بذرة من أرض القدس وفلسطين". وختم كلمته قائلًا:"ونحن نستذكر استشهاد الملك المؤسس، فإننا نستذكر مواقف القادة الهاشميين الثابتة، وتضحيات الأردنيين في الدفاع عن عروبة فلسطين، ومواقف جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني، الذي يحمل شرف الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، ومواقف الأردن في دعم الأهل في غزة هاشم لإيقاف الحرب، ورفض كل أشكال التهجير". وشارك بالندوة المؤرخ الدكتور بكر خازر المجالي، والباحثون الأكاديميون: الدكتور أحمد السعيدات، والدكتور أنور الجازي، والدكتور حسين الشقيرات. وقدّمها مدير مديرية الدراسات والنشر في الوزارة، الدكتور سالم الدهام. ونوّه الدكتور الشقيرات، بشخصية المغفور له، الملك المؤسس، التي امتلكت قدرات ومهارات سياسية عالية، مشيرًا إلى مساعيه ونضالاته من أجل مشروع تأسيس سوريا الكبرى. ولفت إلى دور الملك المؤسس في تأسيس إمارة شرق الأردن، وجهوده في استثناء الأردن من وعد بلفور، ونضالاته في مواجهة الانتدابين البريطاني والفرنسي، وسعيه لتحرير سوريا من الاحتلال الفرنسي. ونوّه الدكتور السعيدات بالشعور القومي الذي تحلّى به المغفور له، الملك المؤسس، وبعد نظره السياسي، لافتًا إلى التفاف العشائر الأردنية من حوله لثقتهم العالية به. وأوضح أن هذا الالتفاف أسهم في دعم مشروع الملك المؤسس بالتوجه نحو الاستقلال، لنيل الحرية، والتحرر من جميع القيود والسياسات والقوى الخارجية، ووضع الأردن على خارطة العالم. وتحدث الدكتور الجازي عن جهود الملك المؤسس في إحداث نقلة نوعية وتنمية في مناطق البادية، مستعرضًا أبرز الإنجازات التي جرت في عهده، خصوصًا في منطقة البادية الجنوبية، ومنها: تعيين نائب عن العشائر البدوية، وإصدار الأنظمة والقوانين التي تنظم العلاقات بين القبائل والعشائر البدوية، وقانون المحاكم العشائرية الذي صدر عام 1927، والتقسيمات الإدارية، وتخصيص مقاعد للبدو في مجلس النواب. وقال إن الملك المؤسس عمل على تطوير مجاري العيون والمياه في مناطق بدو الجنوب، وافتتاح أول مدرسة فيها بعهد الإمارة، وتسيير وحدة طبية متنقلة، ووضع اللبنات الأولى لترسيخ الأمن والأمان، ووقف الغارات التي كانت سائدة بين القبائل البدوية، وخصوصًا من خارج حدود الأردن، وتأسيس قوات البادية التي تتألف من أبناء القبائل، ممن لديهم الخبرة والتجربة للتعامل مع البادية وأهلها. واستحضر المؤرخ المجالي مذكرات الملك المؤسس، مشيرًا إلى أن أوّل أربعة رؤساء حكومات في عهد الإمارة كانوا من أعضاء حزب الاستقلال من خارج الأردن، لافتًا إلى أن ذلك يدل على قومية المغفور له، الملك المؤسس. وتحدث عن سياقات حرب عام 1948، والأحداث التي سبقتها وتخللتها وتلتها، لافتًا إلى أن المغفور له، الملك المؤسس، كان جل تركيزه على القدس والمحافظة عليها، كما أنه أراد أن تكون لفلسطين هوية فلسطينية. وقد ألقى الشاعر عبدالرحمن مبيضين، في نهاية الندوة، قصيدة عمودية وطنية من وحي المناسبة، بعنوان: "شموس الحق"، تتغنّى بالهاشميين. "بترا"

القوى الوطنية والإسلامية تحذر من كارثة إنسانية في غزة
القوى الوطنية والإسلامية تحذر من كارثة إنسانية في غزة

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

القوى الوطنية والإسلامية تحذر من كارثة إنسانية في غزة

رام الله - صفا عقدت قيادة القوى الوطنية والإسلامية، اليوم الاثنين، اجتماعًا قياديًا بحثت خلاله تصاعد جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، حيث يتواصل القتل والتدمير والتجويع، وصولًا إلى ما وصفته بـ"كارثة إنسانية متكاملة الأركان". كما ناقش الاجتماع تطورات الأوضاع في الضفة الغربية والقدس، وما يتطلبه ذلك من تعزيز الصمود والمقاومة الشعبية. وأدانت القوى في بيانها الصادر عقب الاجتماع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ووصفت ما يجري بأنه حرب إبادة ممنهجة، تشمل القتل والتدمير والحصار والتجويع، وتستهدف بشكل خاص الأطفال والنساء والمدنيين، مشيرة إلى استشهاد ما يقارب1000 فلسطيني خلال محاولاتهم الحصول على مساعدات غذائية عبر مراكز توزيع تديرها قوات الاحتلال، بدعم أميركي وصمت دولي. وطالبت القوى الدول العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي، بالتحرك العاجل لفك الحصار، وفتح جميع المعابر، وإدخال المساعدات الإنسانية بإشراف الأمم المتحدة ووكالة الأونروا. وسلّط البيان الضوء على الجرائم المتصاعدة في الضفة الغربية والقدس، بما في ذلك الحصار وهدم المخيمات، وعمليات الإعدام الميداني، وممارسات المستوطنين الاستعماريين من إرهاب وقتل ومصادرة أراضٍ، خاصة في مناطق مثل سنجل وكفر مالك وصوريف ومسافر يطا والأغوار الشمالية. ودعت القوى إلى تعزيز الوحدة الوطنية، وتشكيل لجان حماية شعبية للدفاع عن المواطنين والمناطق المستهدفة. واستنكرت القوى استمرار الاعتداءات على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، خصوصًا المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي في الخليل، واعتبرت ذلك انتهاكًا خطيرًا يتطلب تحركًا دوليًا لمحاسبة الاحتلال، داعية إلى إحالته إلى المحكمة الجنائية الدولية كمجرم حرب. ودعت القوى إلى أوسع مشاركة شعبية في فعاليات اليوم العالمي لنصرة الأسرى ودعم غزة، والمقرر تنظيمها يوم الأحد، الثالث من آب/ أغسطس المقبل، في مختلف محافظات الوطن، ومخيمات اللجوء، وعدد من العواصم حول العالم، تأكيدًا على رفض الاحتلال وجرائمه، ودعمًا لحقوق الشعب الفلسطيني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store