
الكعبي لـ"العربي الجديد": الحماس وروح المجموعة سلاحنا لهزيمة الكونغو
منتخب المغرب
الرديف لكرة القدم يونس الكعبي (24 عاماً) أهمية اللقاء الحاسم ضد منتخب
الكونغو الديمقراطية
، غداً الأحد، على ملعب نيايو الوطني بنيروبي الكينية، في تمام الساعة الثالثة مساء بتوقيت القدس المحتلة، ضمن الجولة الأخيرة من منافسات دور المجموعات لبطولة أفريقيا للمحليين 2024، المقامة حالياً في كينيا وتنزانيا وأوغندا، والمستمرة حتى 30 أغسطس/ آب الجاري.
وقال يونس الكعبي، في تصريح لـ "العربي الجديد" اليوم السبت، إن هذه المباراة لن تكون سهلة، نظراً لرغبة كل طرف في إنهائها لمصلحته للعبور إلى الدور ربع النهائي من البطولة الأفريقية، وتابع كاشفاً: "قمنا باستعدادات جيدة، ونعرف ما ينتظرنا، من أجل كسب النقاط الثلاث ومواصلة رحلة المنافسة على اللقب الأفريقي الذي جئنا لأجله".
وحول ما يدور بين اللاعبين قبل اللقاء الحاسم ضد الكونغو الديمقراطية، أوضح يونس الكعبي: "تجمعنا روح المجموعة، ويوحّدنا حب المغرب، والرغبة القوية في إسعاد الجماهير المغربية والعربية، وعليه، فاللاعبون متحمسون لكسب هذه المعركة، بصرف النظر عن قوة المنافس الذي سيوظّف كل أسلحته من أجل الفوز، لأنه الخيار الوحيد المتبقي له للتأهل للدور ربع النهائي".
واستبعد يونس الكعبي، الشقيق الأصغر لهداف منتخب أسود الأطلس أيوب الكعبي (31 عاماً)، أن يلعب زملاؤه أمام الكونغو لأجل التعادل، بقدر ما سيبادرون نحو الهجوم بهدف إرباك حسابات المنافس، وأضاف: "لدينا كل المؤهلات من أجل تحقيق النقاط الثلاث. نعرف أن المنافس سيعتمد على الاندفاع البدني والضغط العالي، لكن لدينا خطتنا لبعثرة أوراقه".
كرة عربية
التحديثات الحية
كسر يخرج عسال من حسابات السكتيوي.. وهذه سيناريوهات تأهل المغرب
واعتبر يونس الكعبي أن فوز منتخب المغرب للمحليين على زامبيا بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، يوم الخميس الماضي، منح اللاعبين دفعة معنوية وحافزاً أكبر لتحقيق مزيد من الانتصارات، خصوصاً بعد الخسارة المفاجئة ضد كينيا في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى". وجدير بالذكر أن منتخب المغرب الرديف يحتل المركز الثاني بست نقاط وبفارق الأهداف عن منتخب الكونغو الذي يملك الرصيد نفسه، بينما يتصدر منتخب كينيا المجموعة بسبع نقاط، حصل عليها من فوزين وتعادل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 2 ساعات
- العربي الجديد
المليوي لـ"العربي الجديد": تعليمات السكتيوي حسمت التأهل لربع نهائي "الشان"
أعرب نجم منتخب المغرب الرديف أسامة المليوي (29 عاماً) عن ارتياحه للتأهل للدور ربع النهائي لبطولة كأس أمم أفريقيا للاعبين المحليين ، عقب الفوز على منتخب الكونغو الديمقراطية (3-1)، في المباراة التي جمعت بينهما، اليوم الأحد، على ملعب نيايو الوطني في العاصمة الكينية نيروبي لحساب الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى. وقال أسامة المليوي، في تصريح لـ"العربي الجديد"، اليوم الأحد: "إن المباراة لم تكن سهلة بالنسبة لمنتخب المغرب رغم الفوز بالثلاثية، لأن المنافس كان يطمح لانتزاع النقاط الثلاث، من أجل التأهل للدور الثاني، لكن جهود اللاعبين وتفانيهم، خصوصاً في الشوط الثاني، رجحا كفة أسود الأطلس". وحول أسباب استفاقة مهاجمي المغرب في الشوط الثاني، خاصة بعد إحراز الكونغو هدف التعادل، كشف أسامة المليوي أن تعليمات المدير الفني للمنتخب طارق السكتيوي (47 عاماً) لعبت دوراً كبيراً في اللحظات الحاسمة، ودفعت اللاعبين إلى القيام بردة فعل قوية في التوقيت المناسب. وتابع: "الحمد الله تجاوزنا دور المجموعات بنجاح. كان لقاء الكونغو حاسماً، كما لو أنه يتعلق بثمن النهائي". وتحدث أسامة المليوي عن اللقاء الذي سيجمع منتخب المغرب بتنزانيا، يوم الجمعة المقبل، في الدور ربع النهائي، إذ يرى أنه محك حقيقي أمام اللاعبين، قبل أن يضيف: "سنرتاح قليلاً بعد إنجاز التأهل، وبعد ذلك سنبدأ في التحضير لمواجهة منتخب تنزانيا، التي ستكون في غاية الصعوبة، نظراً لعاملي الأرض والجمهور، لكننا مصرون على المنافسة على اللقب الأفريقي، فنحن هنا لأجل ذلك". كرة عربية التحديثات الحية أكرد يقترب من مغادرة ويستهام والياميق بدون نادٍ.. ما حلول الركراكي؟ واختتم اللاعب المليوي، المُتوّج بجائزة أفضل لاعب في مباراة الكونغو، حديثه مشيداً بمستوى بطولة أفريقيا للمحليين المقامة حالياً في كينيا وتنزانيا وأوغندا، والمستمرة حتى 30 أغسطس/ آب الجاري، وتابع قائلاً: "أتمنى حظا موفقاً لجميع المنتخبات العربية المشاركة في هذه البطولة، وأيضاً للفرق الأخرى التي تلعب لأجل تلميع صورة الكرة الأفريقية".


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
الكعبي لـ"العربي الجديد": الحماس وروح المجموعة سلاحنا لهزيمة الكونغو
أكد نجم منتخب المغرب الرديف لكرة القدم يونس الكعبي (24 عاماً) أهمية اللقاء الحاسم ضد منتخب الكونغو الديمقراطية ، غداً الأحد، على ملعب نيايو الوطني بنيروبي الكينية، في تمام الساعة الثالثة مساء بتوقيت القدس المحتلة، ضمن الجولة الأخيرة من منافسات دور المجموعات لبطولة أفريقيا للمحليين 2024، المقامة حالياً في كينيا وتنزانيا وأوغندا، والمستمرة حتى 30 أغسطس/ آب الجاري. وقال يونس الكعبي، في تصريح لـ "العربي الجديد" اليوم السبت، إن هذه المباراة لن تكون سهلة، نظراً لرغبة كل طرف في إنهائها لمصلحته للعبور إلى الدور ربع النهائي من البطولة الأفريقية، وتابع كاشفاً: "قمنا باستعدادات جيدة، ونعرف ما ينتظرنا، من أجل كسب النقاط الثلاث ومواصلة رحلة المنافسة على اللقب الأفريقي الذي جئنا لأجله". وحول ما يدور بين اللاعبين قبل اللقاء الحاسم ضد الكونغو الديمقراطية، أوضح يونس الكعبي: "تجمعنا روح المجموعة، ويوحّدنا حب المغرب، والرغبة القوية في إسعاد الجماهير المغربية والعربية، وعليه، فاللاعبون متحمسون لكسب هذه المعركة، بصرف النظر عن قوة المنافس الذي سيوظّف كل أسلحته من أجل الفوز، لأنه الخيار الوحيد المتبقي له للتأهل للدور ربع النهائي". واستبعد يونس الكعبي، الشقيق الأصغر لهداف منتخب أسود الأطلس أيوب الكعبي (31 عاماً)، أن يلعب زملاؤه أمام الكونغو لأجل التعادل، بقدر ما سيبادرون نحو الهجوم بهدف إرباك حسابات المنافس، وأضاف: "لدينا كل المؤهلات من أجل تحقيق النقاط الثلاث. نعرف أن المنافس سيعتمد على الاندفاع البدني والضغط العالي، لكن لدينا خطتنا لبعثرة أوراقه". كرة عربية التحديثات الحية كسر يخرج عسال من حسابات السكتيوي.. وهذه سيناريوهات تأهل المغرب واعتبر يونس الكعبي أن فوز منتخب المغرب للمحليين على زامبيا بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، يوم الخميس الماضي، منح اللاعبين دفعة معنوية وحافزاً أكبر لتحقيق مزيد من الانتصارات، خصوصاً بعد الخسارة المفاجئة ضد كينيا في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى". وجدير بالذكر أن منتخب المغرب الرديف يحتل المركز الثاني بست نقاط وبفارق الأهداف عن منتخب الكونغو الذي يملك الرصيد نفسه، بينما يتصدر منتخب كينيا المجموعة بسبع نقاط، حصل عليها من فوزين وتعادل.


القدس العربي
منذ يوم واحد
- القدس العربي
مستقبل دفاع مارسيليا يحسم المفاضلة بين الجزائر وتونس
لندن- 'القدس العربي': بكل وضوح وشفافية.. وضع مدافع نادي أولمبيك مارسيليا أنيس دوبال، حدا للشائعات والأنباء التي تشكك في مستقبله الدولي مع المنتخب التونسي، مؤكدا تمسكه واعتزازه بقراره المصيري الذي اتخذه قبل فترة، باختيار تمثيل منتخب نسور قرطاج على المستوى الدولي، بالرغم من أنه كان ولا يزال مؤهلا لتمثيل منتخبي الجزائر -وطن الوالدة- ومسقط رأسه فرنسا. وجاءت رسائل الظهير الأيسر البالغ من العمر 18 عاما، بعد أقل من أسبوعين على الضجة الكبيرة التي أثيرت حوله في بعض المنصات العربية والجزائرية بشأن إمكانية انضمامه إلى منتخب شباب محاربي الصحراء، ليكون جزءا من المشروع الطموح الذي يتم إعداده في الوقت الحالي من أجل التأهل إلى أولمبياد لوس أنجلوس 2028، حتى إن بعض المصادر الصحافية، ادعت أنه ما زال منفتحا على فكرة اللعب للمنتخب الجزائري. وعندما سُئل دوبال عن مستقبله الدولي مع المنتخب التونسي بعد التقارير التي أشارت إلى تواصل وسطاء رئيس الاتحادية الجزائرية وليد صادي معه، أجاب لصفحة 'نسور' على موقع 'إكس' -تويتر سابقا- قائلا 'كنت قد تلقيت دعوة من الاتحاد التونسي لكرة القدم قبل 24 ساعة فقط من انطلاق بطولة كأس أمم أفريقيا للشباب في مصر قبل أربعة أشهر، وعلى الفور لم أتردد في الاستجابة لهذه الدعوة، رغم أنه بالإمكان تمثيل الجزائر أو فرنسا على المستوى الدولي'. في نفس السياق، أثنى على الأجواء داخل المعسكر التونسي، مؤكدا أنها كانت واحدة من أهم الأسباب التي ساعدته على التكيف سريعا مع ابناء جلدته الشباب، ليعبر عن نفسه في البطولة الأفريقية بأفضل طريقة ممكنة، وهو ما كان واضحا في حالة التألق التي كان عليها في مشاركاته الثلاث، التي خرج منها بهدف في شباك المنتخب المغربي، في المباراة التي حسمها منتخب الأسود بنتيجة 3-1، وفي هذا الصدد قال 'من الواضح أنني تأقلمت بشكل سريع مع أجواء منتخب تونس، خاصة وأنني وجدت مساعدة كبيرة من قبل اللاعبين المحليين بشكل خاص'. ومعروف أن دوبال، كان قد انتقل إلى صفوف أمراء الجنوب الفرنسي في العام 2019، قادما من نادي ماريغنان جينياك الناشط في دوري الهواة، ومع الوقت تدرج في مختلف الفئات السنية، وبالأخص فريق الشباب تحت 19 عاما، الذي خاض معه أكثر من 50 مباراة في مختلف المسابقات، ليحصل على المكافأة التي يستحقها، بتصعيده إلى فريق رديف مارسيليا في استعداداته للموسم الجديد، ريثما يدخل مفكرة مدرب الفريق الأول روبرتو دي زيربي، في المرحلة القادمة، فيما ستكون أشبه بالخطوة العملاقة نحو الانضمام إلى منتخب تونس الأول، ليكون ثاني محترف من أصول مشتركة مع الجزائر، يختار تمثيل نسور قرطاج على حساب الخضر في السنوات الأخيرة، بعد النجم عيسى العيدوني، الذي رد سريعا على تجاهل المدرب السابق جمال بلماضي، بفتح ذراعيه لمنتخب والدته.