logo
سماعة رأس جديدة لعشاق الألعاب

سماعة رأس جديدة لعشاق الألعاب

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

أعلنت شركة «لوجيتك» إطلاق سماعة رأس جديدة مخصصة لعشاق الألعاب، نظير سعر يبلغ 169 يورو.
وأوضحت الشركة السويسرية أن سماعة الرأس «G522»، يمكن استخدامها سلكياً ولاسلكياً عبر منفذ «USB Type C»، كما يمكن توصيلها بالهواتف المحمولة أو الأجهزة اللوحية عبر تقنية «بلوتوث»، مشيرة إلى أنه إضافة إلى ذلك يتوافر اتصال لاسلكي آخر، يوفر زمن وصول أقل أو معالجة بيانات أفضل، ويتم الترويج لسماعة «G522» من خلال معالجة الإشارات الرقمية بمعدل 48 كيلوهرتز و24 بت، ما يضمن جودة تشغيل عالية، كما تمتاز السماعة الجديدة براحة الارتداء، حيث إنها مزودة بوسادات أذن مصنوعة من «الميموري فوم»، في حين أن قوس الرأس يستقر على الرأس بشكل مسطح وثابت، كما أنه يشتمل على فتحات للتهوية.
وتشتمل السماعة الجديدة على إضاءة «RGB» قابلة للتخصيص، كما يمكن حفظ ما يصل إلى ثلاثة ملفات تعريف مخصصة على السماعة مباشرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد يتفق مع ليفربول على ضم أرنولد قبل مونديال الأندية
ريال مدريد يتفق مع ليفربول على ضم أرنولد قبل مونديال الأندية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

ريال مدريد يتفق مع ليفربول على ضم أرنولد قبل مونديال الأندية

توصل نادي ليفربول، المتوج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم هذا الموسم، لاتفاق مع ريال مدريد الإسباني، بشأن انتقال ترينت ألكسندر أرنولد لصفوف الفريق الملكي في الأول من يونيو المقبل. وأكد ليفربول توصله لاتفاق مع الريال، لانضمام الظهير الأيمن الإنجليزي الدولي للعملاق الإسباني، قبل انتهاء عقده مع الفريق الأحمر في 30 يونيو المقبل. وكشف الريال أن هذا الاتفاق سيمنح النادي فرصة للحصول على خدمات ألكسندر أرنولد في كأس العالم للأندية هذا الصيف. وذكر ليفربول أنه قرر الاستغناء عن ألكسندر أرنولد 26 عاماً، في بداية الشهر القادم، مقابل الحصول على مبلغ تم الاتفاق عليه، بينما أعلن الريال أن اللاعب وافق على الانضمام للفريق الأبيض، بعقد لمدة 6 أعوام. وجاء في بيان صادر عن نادي ليفربول: «انضم ألكسندر أرنولد لأكاديمية النادي في سن السادسة، وتدرج في الفئات العمرية، حتى شارك لأول مرة في مباراة رسمية مع الفريق الأول، في أكتوبر عام 2016». وأضاف البيان: «يغادر اللاعب الآن ملعب أنفيلد، بعد خوضه 354 مباراة، سجل خلالها 23 هدفاً، بالإضافة إلى فوزه بثمانية ألقاب كبرى مع زملائه، وهي: لقبان في الدوري الإنجليزي الممتاز وكأس الرابطة، ولقب وحيد بدوري أبطال أوروبا، وكأس العالم للأندية، وكأس السوبر الأوروبي، وكأس الاتحاد الإنجليزي». وأوضح ليفربول: «يرحل ألكسندر أرنولد عن الفريق الآن، والنادي يشعر بالامتنان والتقدير لمساهمته في هذه النجاحات».وذكرت وكالة أنباء «بي إيه» البريطانية، أن ليفربول سيستفيد من صفقة انتقال ألكسندر أرنولد الشهر القادم بمبلغ 10 ملايين جنيه إسترليني (13.4 مليون دولار). وسوف يحصل ليفربول على 8.4 ملايين جنيه إسترليني من ريال مدريد، نظير الحصول على خدمات اللاعب، كما سيوفر مبلغاً من المال، قيمة راتب اللاعب في الأسابيع الأربعة المقبلة. وأفادت مصادر مقربة من ليفربول، بأن ريال مدريد أبدى اهتمامه باللاعب في ديسمبر الماضي، ومنذ ذلك الحين، حرص قسم كرة القدم على حماية مصالح النادي. وأكد ألكسندر-أرنولد في 5 مايو الجاري، رحيله عن ليفربول هذا الصيف، وتعرض لصيحات استهجان من الجماهير، خلال المباراة التي تلتها على أرضه ضد أرسنال. ومع ذلك، حظي اللاعب بترحيب حار من جانب الجماهير بملعب أنفيلد خلال المباراة الأخيرة من الموسم، ضد كريستال بالاس، يوم الأحد الماضي، حيث قال إنه «لم يشعر قط بمثل هذا الحب».

صراع متواصل.. وسلام معقّد
صراع متواصل.. وسلام معقّد

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

صراع متواصل.. وسلام معقّد

فشلت أوكرانيا في طلبها إقناع روسيا بهدنة ال30 يوماً التي روَّج لها رئيسها زيلينسكي بقوة ودعا حلفاءه الأوروبيين إلى المطالبة بها لتكون مقدمة لوقف نار دائم يفضي لحل الصراع، لكن على المقاسات الغربية، ليكون البديل في حال رفضتها موسكو عقوبات شاملة وهذا ما حصل بالفعل. التطور الدراماتيكي في هذا الصراع هو تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب شديدة اللهجة تجاه بوتين، خصوصاً أنه سابقاً لم يكنّ العداء له، بل كانت مجمل تصريحاته تأخذ منحىً إيجابياً، حتى إنه كسر بعدة اتصالات هاتفية عزلة الرئيس الروسي وسعى لحلحلة جمود العلاقات وأبدى استعداداً لمقابلته وجهاً لوجه وأمر باجتماعات بين وفد من بلاده وآخر من موسكو للتباحث في إنهاء الحرب، كما أرسل مبعوثه إلى كوسكو للغرض ذاته. الجديد هنا أن ترامب قال: «إن بوتين أصابه الجنون التام»، بسبب الهجمات الثقيلة بالمسيّرات والصواريخ على كل أنحاء أوكرانيا وأعاد التصريح لاحقاً بأن بوتين «يلعب بالنار» وأنه لولا تدخله لكانت حدثت الكثير من الأمور السيئة للغاية لروسيا، كما لم يتجاهل توبيخ زيلينسكي، حيث امتعض بأنه «كل ما يخرج من فمه يسبب المشاكل». هذا التحول يشير إلى أمرين، إما أن ترامب يسعى إلى عدم خسارة حلفاء بلاده التقليديين في أوروبا لأجل روسيا، خصوصاً أن ثمة عدم رضى عن خط ترامب السياسي في التعامل مع هذا الملف وبدأت دول في أوروبا باتخاذ خطوات بعيدة عن واشنطن لمواجهة الدب الروسي الذي يطمح للقطبية والمزاحمة بقوة على موقعه بين الكبار وإما أن ترامب يسعى إلى ممارسة الضغوط القصوى على روسيا لاتخاذ قرار وقف التصعيد وإبداء بعض المرونة حول أهدافها، بحيث تكون مقبولة نوعاً ما إلى أوكرانيا وأوروبا، خاصة أن مطالب روسيا المتمثلة بضم حوالى 20% من أراضي أوكرانيا ومنعها من الانضمام إلى حلف الناتو وفرض شروط على تسليح جيشها، تعني هزيمة كاملة لكييف وأوروبا. روسيا بدورها ردت على لسان نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف، على تصريحات ترامب حول منع أمور سيئة عن موسكو بأنه «لا يعرف إلا شيئاً واحداً سيئاً جداً.. وهو الحرب العالمية الثالثة، آمل أن يفهم ترامب هذا!»، بينما اتهم الكرملين في أكثر من مناسبة أوكرانيا ومن خلفها أوروبا بإفشال أي محاولات تقارب، بسبب تهديداتهم العسكرية أو العقوبات المغلظة التي تكبل الاقتصاد الروسي. روسيا لن تحيد عن أهدافها، إذ أضافت شرطاً بأن يتعهد قادة الغرب كتابياً بعدم توسع حلف «الناتو» شرقاً وأبدت استعداداً لمواصلة الحرب لسنوات أخرى وهذا ما لا ترغب به أوروبا، لأنها تشكل استنزافاً مريراً لقدراتها وتدميراً لأوكرانيا. الصراع معقد جداً ولا يمكن أن يحل إلا بتنازلات أشبه بهزيمة وهو ما لا يرغب به الطرفان، لذا فإن الحرب قد تطول رغم الجهود المبذولة لإطفاء نارها.

أوروبا تبحث عن استقلالها
أوروبا تبحث عن استقلالها

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

أوروبا تبحث عن استقلالها

لم تأتِ دعوة رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى «أوروبا مستقلة» من فراغ، ولا هي مجرد دعوة تعبّر عن ردّ فعل آنيّ على ما وصلت إليه العلاقات بين ضفتي الأطلسي من سوء وعدم يقين، إنما هي تعبّر عن حاجة أوروبية ملحّة للخروج من تحت مظلة أمريكية لأكثر من سبعة عقود، منذ إنشاء حلف الأطلسي عام 1949، باتت لا تشكل حماية فعلية لدول القارة مع التحولات الجيوسياسية المتسارعة في العالم. وتلتقي دعوة فون دير لاين مع دعوة كان أطلقها سابقاً الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ل«استقلال أوروبي استراتيجي»، محذراً من «أن أوروبا قد تموت»، وقد أعلن المستشار الألماني فريدريتش ميرتس «التزام ألمانيا بأوروبا قوية وموحدة». كما دعت المفوضة الأوروبية إلى «شكل جديد من السلام الأوروبي في القرن الحادي والعشرين.. شكل تصوغه وتديره أوروبا نفسها»، مؤكدة أن «نظاماً جديداً سيظهر في هذا العقد، وإذا لم نرغب في أن نكتفي بقبول ما سيترتب عليه من عواقب على أوروبا والعالم، فعلينا أن نُسهم في تشكيله». جاء ذلك خلال تسلمها جائزة شارلمان الدولية في مدينة أخن الألمانية يوم الخميس الماضي. كلام فون دير لاين يشير إلى أن العالم يتحول، ويشهد تغييرات جذرية في العلاقات وفي مراكز القوى الاقتصادية والعسكرية، وأن النظام الدولي الأحادي الذي تقوده الولايات المتحدة منفردة منذ انهيار الاتحاد السوفييتي بات يترنح ويلفظ أنفاسه، وأن نظاماً دولياً تعددياً على وشك البروز، الأمر الذي يستدعي خروج أوروبا من غفوتها بالاعتماد على تحالف عبر الأطلسي لم يعد قادراً على الصمود في وجه عواصف التغيير التي تهز أركان نظام دولي لم يعد صالحاً للركون إليه. وبما أن الظروف الدولية تتغير، فعلى أوروبا أن تتغير، وألّا تتخلف عن الركب، وإلّا فإنها ستبقى أسيرة الماضي الذي أبقاها عاجزة عن الخروج من تحت العباءة الأمريكية، وأفقدها استقلالها، وحال دون أن تأخذ دورها في تحديد مسارات الحرب والسلام والعلاقات الدولية، وفي أن يكون لها صوت مسموع وفاعل مستقل، بدلاً من أن تظل ملحقة بالسياسة الأمريكية، وهو ما أوصلها إلى هذا الحد من التبعية التي أفقدتها استقلالها، وهي الآن تحاول البحث عن هذا الاستقلال. لم تكن أوروبا تتوقع من حليفها الأكبر (الولايات المتحدة) أن يعاملها بمثل هذا الاستهتار، ويهددها بالتخلي عن مظلته الأمنية المتمثلة بحلف الأطلسي الذي أنشئ لهذه الغاية، أو بفرض رسوم جمركية كما يفرضها على خصومه، أو يسعى لدعم الأحزاب اليمينية المتطرفة على حساب المؤسسات الأوروبية القائمة، كما لم تتوقع أن يتركها وحيدة في خضم الحرب الأوكرانية، ويعمل على التوصل إلى تسوية مع روسيا من دون أي دور لها. لذلك، رفعت المفوضة الأوروبية صوتها للمرة الأولى بمثل هذا الوضوح، داعيةً إلى «أوروبا مستقلة»، من دون الاعتماد على نظام دولي تحّول إلى فوضى دولية، بحيث «أصبح العالم مجدداً موسوماً بالطموحات الإمبريالية والحروب الإمبريالية». أوروبا المستقلة التي تدعو إليها فون دير لاين هي أوروبا القوية القادرة على أن تقرر مصيرها ومستقبلها بنفسها، وتلعب الدور الذي يتناسب مع حجمها وقوتها، لا الدور الذي يحدده لها غيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store