الناشئون يشاركون ببطولة آسيا للتايكواندو في ماليزيا
ويمثل منتخبنا في البطولة 19 لاعباً ولاعبة يمثلون مختلف الأوزان.
ويضم منتخب الناشئين: عبد الله شاهين (وزن تحت 45 كغم)، سيد الشرقاوي (وزن تحت 48 كغم)، عبد الرحمن العارضة (وزن تحت 51 كغم)، أسامة المناصير (وزن تحت 55 كغم)، عبد الله الزواهرة (وزن تحت 59 كغم)، أحمد الدهامشة (وزن تحت 61 كغم)، محمد العساف (وزن تحت 68 كغم)، ليث دخل الله (وزن تحت 73 كغم)، أسيد نافع (وزن تحت 78 كغم)، محمد زهران (وزن فوق 78 كغم).
فيما يضم منتخب الناشئات: رؤى الجلخ (وزن تحت 42 كغم)، سدين حمزة (وزن تحت 44 كغم)، جنى عبد الله (وزن تحت 46 كغم)، ليان الرواشدة (وزن تحت 49 كغم)، رانيا طقاطقة (وزن تحت 52 كغم)، لنا الفايز (وزن تحت 55 كغم)، زينب بصيلة (وزن تحت 59 كغم)، رزان الرواشدة (وزن تحت 63 كغم)، لمى البقور (وزن تحت 68 كغم).
وغادر وفد المنتخب الوطني إلى كوالالمبور الأسبوع الماضي لإقامة معسكر تدريبي يسبق انطلاق البطولة، بهدف رفع مستوى الجاهزية البدنية والفنية والتأقلم مع أجواء المنافسة وفرق التوقيت.
إقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!
أخبارنا : بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا! تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن».. ــ الدستور


ملاعب
منذ 8 ساعات
- ملاعب
محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا
اضافة اعلان النجم الجزائري متحدثًا عن الحياة بالسعودية: مناسبة لديني وثقافتيتحدث النجم الجزائري رياض محرز، لاعب أهلي جدة السعودي، عن جوانب مختلفة من حياته داخل وخارج الملعب، كاشفًا أحلامه، ومواقفه من قضايا الهوية والانتماء، كما أبدى إعجابه بالحياة في المملكة، واصفًا إياها بأنها الأقرب إلى دينه وثقافته.وقال محرز في المقابلة التي أجراها مع منصة CARRE: "سمعنا من الصحف أن ميسي ربما يأتي إلى الأهلي، سيكون حلمًا أن نلعب سويًا… أتخيله صانع ألعاب وأنا على الجناح، سنشكل ثنائيًا رائعًا".بعد مفاوضات درامية ومثيرة.. هكذا أعلن نادي أرسنال عن صفقة جيوكيريس!Play Videoوتحدث عن أجواء الدوري السعودي قائلاً: "لا توجد حماية خاصة للاعبين المراوغين، ربما ميسي سيحظى بمعاملة خاصة إذا قرر المجيء، لكن أنا لا، لقد تلقيت الكثير من الضرب".كما تطرق محرز إلى زميله السابق في الملاعب الأوروبية، كريم بنزيما لاعب اتحاد جدة الحالي، قائلاً: "كريم من أفضل اللاعبين في العالم، ولياقته عالية رغم سنّه. كنا سنشكّل ثنائيًا رائعًا، لكن للأسف هو يلعب مع المنافس. تمنيت أيضًا أن نلعب معًا في منتخب الجزائر، لكنه اختار فرنسا، وأنا فخور بزملائي في الجزائر".ولم يغفل محرز الحديث عن كريستيانو رونالدو قائد النصر، حيث قال: "رونالدو لاعب أسطوري. لا يزال يحافظ على مستواه في عمر 40 عامًا، يجب احترام ما حققه. من الصعب أن تكون مثله".وعن الفارق بين تجربته في أوروبا وتجربته الحالية في السعودية، أوضح: "في مانشستر سيتي كنت في القمة، لكن في الأهلي أجد متعة مختلفة، حيث أتحمل دور القائد وأوجّه اللاعبين الشباب. فزنا بأول لقب دوري أبطال في تاريخ النادي، وهذا أمر كبير".وأكد محرز شغفه الدائم بالتطور، قائلاً: "أنا شغوف بكرة القدم، أحب البقاء بعد التدريبات والعمل على تطوير نفسي، ليس لأنني مضطر، بل لأنني أريد ذلك".وكشف بابتسامة موقف طريف مع نجولو كانتي لاعب الاتحاد: "كانتي يزورني أحيانًا في البيت، لكنه لا يلعب البادل، يخاف على ركبتيه".وعن موقفه من تمثيل المنتخب الفرنسي، قال محرز بوضوح: "لم أندم أبدًا على عدم تمثيل فرنسا، ولا ليوم واحد. أنا جزائري القلب والروح، ومنذ بدايتي كنت أعرف أنني سأمثّل الجزائر. حتى لو أتيحت لي فرصة اللعب مع فرنسا، كنت سأرفض".وفي ختام حديثه، أبدى محرز ارتياحه للحياة في السعودية: "في السعودية تشعر أنك أقرب إلى الله، المساجد قريبة وتتواجد في كل مكان، والبيئة مناسبة لديني وثقافتي. أقضي وقتًا أكثر مع عائلتي لأن التدريبات مسائية".وأضاف: "في إنجلترا الوضع كان جيدًا أيضًا، والمساجد متوفرة، لكن في فرنسا، رغم وجود المساجد، إلا أن احترام الممارسات الدينية أقل مقارنة بإنجلترا".

الدستور
منذ 8 ساعات
- الدستور
نحسبها قبل ما نتحاسب!
بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء.وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني.نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟!الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟!تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة.يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى!بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن»..