logo
نافذة - خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم انخفض بسبب هذا الفيتامين الشائع

نافذة - خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم انخفض بسبب هذا الفيتامين الشائع

الأحد 20 أبريل 2025 12:30 مساءً
نافذة على العالم - تم النشر في:
كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة "Nutrients" المتخصّصة في نشر الأخبار والابحاث الطبية والعلمية، أن فيتاميناً واسع الانتشار قد يكون فعّالاً في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم وعلاجه.
وأجرى باحثون في جامعة سيملويس في بودابست تحليلاً تجميعياً لـ 50 دراسة سابقة شملت أكثر من 1.3 مليون مشارك، وركّز البحث على التأثيرات المحتملة لفيتامين "د" على خطر الإصابة بالسرطان، والمناعة، والالتهابات.
وقال الدكتور يانوس توماس فارغا؛ الأستاذ المشارك في جامعة سيملويس في بودابست والمؤلف الرئيس للدراسة، في تصريحات لقناة "فوكس نيوز" الأمريكية : "إن أهم ما توصلنا إليه هو أن فيتامين (د) يلعب دوراً حاسماً في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم وعلاجه".
ووجدت الدراسة أن مرضى السرطان الذين لديهم مستويات منخفضة من فيتامين (د) أظهروا تشخيصات أسوأ.
وثبت أن فيتامين (د) يقلل الالتهاب، ويعزّز موت الخلايا السرطانية، ويثبط نمو الورم، ويعزّز الاستجابة المناعية، كما تبيّن أن مكملات فيتامين (د) تحسّن معدلات البقاء على قيد الحياة بين المرضى المصابين بسرطان القولون والمستقيم في المراحل المتقدّمة.
وتوصي الدكتورة مونيكا فيكيتي؛ وهي أيضاً من جامعة سيملويس والمؤلفة الرئيسة للدراسة، بأن يراقب الأفراد المعرّضون لخطرٍ كبيرٍ للإصابة بسرطان القولون والمستقيم مستويات فيتامين (د) لديهم، وأن يتناولوا مُكملات فيتامين (د) يومياً بجرعة تراوح بين 1000 و4000 وحدة دولية، خاصة أولئك الذين لديهم مستويات منخفضة من فيتامين (د).
في حين أن جمعية السرطان الأمريكية قد أشارت إلى دراسات تشير إلى أن فيتامين (د) يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصة سرطان القولون والمستقيم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظ البحر الأحمر يتابع انطلاق المرحلة الثالثة من «100 يوم صحة»
محافظ البحر الأحمر يتابع انطلاق المرحلة الثالثة من «100 يوم صحة»

بوابة الأهرام

timeمنذ 35 دقائق

  • بوابة الأهرام

محافظ البحر الأحمر يتابع انطلاق المرحلة الثالثة من «100 يوم صحة»

البحر الأحمر - على الطيرى تابع اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، انطلاق فعاليات المرحلة الثالثة من مبادرة "100 يوم صحة"، التي بدأت اليوم الثلاثاء 15 يوليو 2025 بالمحافظة، تحت شعار "معاك من أول يوم"، تنفيذًا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء، وبرعاية الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، وبإشراف الدكتور إسماعيل العربي، وكيل وزارة الصحة، والدكتورة بسمة يحيى، منسق عام المبادرات الرئاسية. موضوعات مقترحة أهداف المبادرة تهدف المبادرة إلى تقديم خدمات طبية متكاملة ومجانية للمواطنين، تشمل الكشف المبكر عن أمراض الضغط والسكر، وأنواع السرطان خاصة سرطان الثدي، إلى جانب مبادرات دعم صحة المرأة، ورعاية الأمومة والجنين، والكشف عن الأمراض الوراثية لحديثي الولادة، وفحص المقبلين على الزواج، وفحص وعلاج كبار السن. انطلاق المرحلة الثالثة من 100 يوم صحة خدمات متنوعة كما تشمل المبادرة خدمات تنظيم الأسرة، ومتابعة الحمل، والتطعيمات، والفحوصات العامة، إلى جانب التوعية والتثقيف الصحي، من خلال فرق طبية وعيادات متنقلة منتشرة في مدن وقرى ومناطق المحافظة. انطلاق المرحلة الثالثة من 100 يوم صحة الاهتمام بصحة المواطنين يؤكد محافظ البحر الأحمر أن المبادرات الصحية الرئاسية تعكس اهتمام القيادة السياسية بتحسين جودة الحياة، والوصول بالخدمة الصحية إلى جميع فئات المجتمع، مشددًا على دعم المحافظة الكامل لضمان تنفيذ المبادرة بأعلى كفاءة. انطلاق المرحلة الثالثة من 100 يوم صحة توزيع الفرق الطبية من جانبه، أشار الدكتور إسماعيل العربي، وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، إلى أن المديرية وضعت خطة متكاملة لتوزيع الفرق الطبية والعيادات على الإدارات المختلفة، مع متابعة يومية لتقييم الأداء وضمان الاستجابة السريعة لاحتياجات المواطنين.

دراسة تكشف ارتباطًا بين علاج سرطان الثدي وانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر
دراسة تكشف ارتباطًا بين علاج سرطان الثدي وانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر

24 القاهرة

timeمنذ 2 ساعات

  • 24 القاهرة

دراسة تكشف ارتباطًا بين علاج سرطان الثدي وانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر

كشفت دراسة جديدة، عن نتائج غير متوقعة قد تغير بعض المفاهيم الطبية السائدة، حيث أظهرت أن الناجيات من سرطان الثدي قد يكنّ أقل عرضة للإصابة بمرض الزهايمر، خاصة إذا خضعن للعلاج الإشعاعي. دراسة تكشف ارتباطًا بين علاج سرطان الثدي وانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر أجرى فريق من الباحثين الكوريين دراسة تحليلية شملت السجلات الصحية لأكثر من 70 ألف امرأة تلقين علاجًا لسرطان الثدي في الفترة من 2010 إلى 2016، وقورنت نتائجهن مع مجموعة ضابطة تتكون من نحو 180 ألف امرأة لم يتم تشخيصهن بالمرض. وخلال فترة متابعة امتدت لقرابة 7.3 سنوات، سُجلت 1229 إصابة بمرض الزهايمر بين الناجيات من سرطان الثدي، وبالمقارنة مع المجموعة الضابطة، تبين أن خطر الإصابة بالمرض انخفض بنسبة 8% لدى الناجيات، وهي نسبة مثيرة للاهتمام دفعت الباحثين إلى التعمق في أثر أنواع العلاجات المختلفة. وكان العلاج الإشعاعي، الذي يستخدم غالبًا بعد العمليات الجراحية للقضاء على الخلايا السرطانية المتبقية، هو العلاج الأبرز في تقديم الحماية، حيث قلل من خطر الإصابة بالزهايمر بنسبة بلغت 23%، وقد لوحظ هذا الأثر الوقائي بشكل أكثر وضوحًا بين النساء الأكبر سنًا واللواتي تم تشخيصهن بالسرطان في مراحل متأخرة من حياتهن. فشل علاج تجريبي جديد في تحسين الإدراك لدى مرضى الزهايمر المبكر مركب عشبي شائع في المطبخ يبطئ تطور الزهايمر.. دراسة تكشف التفاصيل وأوضح الباحثون، أن هذه النتائج جاءت مفاجئة، خاصة في ظل المخاوف الشائعة بشأن تأثير بعض علاجات السرطان على الوظائف الإدراكية، مثل دماغ العلاج الكيميائي، وهو مصطلح يشير إلى التدهور المعرفي الذي قد يصاحب العلاجات المكثفة. كما أشاروا إلى أن بعض أنواع العلاج الكيميائي والهرموني لم تظهر تأثيرًا واضحًا في تقليل خطر الإصابة بالزهايمر، مما يعزز فرضية أن نوع العلاج المستخدم له دور أساسي في التأثير على صحة الدماغ.

عمى الوقت.. اضطراب خفي وراء تأخرك المستمر عن المواعيد
عمى الوقت.. اضطراب خفي وراء تأخرك المستمر عن المواعيد

24 القاهرة

timeمنذ 13 ساعات

  • 24 القاهرة

عمى الوقت.. اضطراب خفي وراء تأخرك المستمر عن المواعيد

كشف عدد من خبراء الصحة النفسية أن التأخير المزمن، والذي يُعتقد في العادة أنه ناتج عن الكسل أو قلة احترام الوقت، قد يكون مرتبطًا بحالة تُعرف باسم عمى الوقت Time Blindness، وهي مشكلة تؤثر على إدراك الشخص للزمن وقدرته على تنظيم مهامه اليومية. ووفقًا لتقرير نشرته شبكة فوكس نيوز، فإن الأشخاص المصابين بهذه الحالة يواجهون صعوبة في تقدير الزمن اللازم لإنجاز المهام، مما يؤدي إلى تأخير مزمن يؤثر على الإنتاجية والعلاقات الاجتماعية. ما هو عمى الوقت؟ بحسب الطبيب النفسي د. موران سيفانانثان من مركز هنري فورد الصحي، فإن السمة الأبرز لعمى الوقت هي "عدم القدرة على تقدير الفاصل الزمني"، وهو ما يؤثر على قدرة الشخص على التخطيط والالتزام بالمهام اليومية. وفي هذا السياق، أشارت لوري سينجر، وهي محللة سلوكية معتمدة، إلى أن من يعانون من فقدان إدراك الوقت غالبًا لا يشعرون بمرور الوقت أو لا يدركون كم تبقّى منه أثناء أداء المهام". ويرتبط هذا الاضطراب غالبًا بخلل في ما يُعرف بـالوظائف التنفيذية، مثل الذاكرة العاملة والمرونة المعرفية، ويظهر بوضوح لدى المصابين بـاضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، كما قد يظهر لدى من يعانون من التوحد، والوسواس القهري، والاكتئاب، والقلق، ومرض باركنسون، وحتى إصابات الدماغ. ورغم عدم إدراج عمى الوقت كتشخيص رسمي في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5)، فإن بعض خصائصه تدخل ضمن أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. دراسة: اكتشاف دواء لعلاج آلام الأعصاب مرتبط بزيادة خطر الخرف وضعف الإدراك أدوية شائعة الاستخدام تصيب بالتدهور الإدراكي على المدى البعيد| دراسة كيف يمكن التعامل مع الحالة؟ يشير الخبراء إلى أن التعامل مع عمى الوقت يتطلب نهجًا سلوكيًا منظمًا، وأبرز التوصيات تشمل: استخدام مؤقتات أو منبهات قبل أداء المهام لتتبع الوقت. تقسيم المهام الكبيرة إلى خطوات صغيرة. بناء روتين يومي منتظم يخلق إيقاعًا ذهنيًا ويساعد على تقليل الشعور بالفوضى. الاعتماد على أدوات مرئية ومساعدات خارجية لتتبع الوقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store