logo
صداع غير معتاد؟.. قد يكون إنذارا مبكرا لنزيف دماغي خطير

صداع غير معتاد؟.. قد يكون إنذارا مبكرا لنزيف دماغي خطير

أخبار السياحةمنذ 4 أيام
صداع غير معتاد؟.. قد يكون إنذارا مبكرا لنزيف دماغي خطير
أفادت الدكتورة غالينا تشودينسكايا أخصائية طب الأعصاب أن النزيف تحت العنكبوتية هو حالة يتدفق فيها الدم تحت أغشية الدماغ.
ووفقا للدكتورة غالينا تشودينسكايا، أخصائية طب الأعصاب، فإن النزيف تحت العنكبوتية غالبا ما يكون مصحوبا بصداع شديد، وغثيان، وألم عند تحريك مقلتي العين، وتوتر في عضلات الرقبة، وفقدان الوعي، وقد يتطور الأمر إلى الغيبوبة.
وتُشير إلى أن من بين الأسباب الرئيسية لهذا النوع من النزيف: ارتفاع ضغط الدم المؤدي إلى تمزق الأوعية الدموية في الدماغ، وتمزق تمدد الأوعية الدموية، وإصابات الرأس الرضحية، وأمراض الأوعية الدموية الالتهابية.
وتحذر من تجاهل الشعور بصداع شديد يظهر لأول مرة، مؤكدة أن ذلك قد يكون أمرا خطيرا للغاية، إذ قد يؤدي إلى الوفاة نتيجة الوذمة الدماغية. كما تشمل المضاعفات المحتملة الإصابة بالتهاب مزمن في السحايا (التهاب العنكبوتية)، والذي قد يتجلى في صداع مستمر.
وتضيف:
'تشمل العواقب أيضا اضطرابات عصبية بؤرية، مثل مشكلات في الذاكرة والانتباه، واضطرابات في الكلام، وضعف في الأطراف، بالإضافة إلى ضعف تنسيق الحركات والمشي'.
وتؤكد الطبيبة أنه في حال ظهور أي من هذه الأعراض، من الضروري التوجه للحصول على الرعاية الطبية العاجلة، لتفادي المضاعفات الخطيرة والحفاظ على جودة الحياة.
المصدر: صحيفة 'إزفيستيا'
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرارة الصيف تسرق النوم!.. كيف تؤثر الليالي الحارة على دماغك وصحتك؟
حرارة الصيف تسرق النوم!.. كيف تؤثر الليالي الحارة على دماغك وصحتك؟

أخبار السياحة

timeمنذ 14 ساعات

  • أخبار السياحة

حرارة الصيف تسرق النوم!.. كيف تؤثر الليالي الحارة على دماغك وصحتك؟

يشير البروفيسور رومان بوزونوف أخصائي علم النوم إلى أن حرارة الصيف قد تفسد المزاج وتؤثر بشكل خطير على جودة النوم. ووفقا له، تؤدي درجات الحرارة المرتفعة في غرفة النوم إلى منع الجسم من الراحة والتعافي بشكل طبيعي. ويُعد الدماغ الأكثر تأثرًا، لأنه يحتاج ليلا إلى 'إعادة تشغيل'، لكن بدلا من ذلك يضطر إلى مقاومة ارتفاع الحرارة. ويقول: 'إذا كانت درجة حرارة غرفة النوم مرتفعة جدا، تبدأ آليات تنظيم الحرارة في الجسم بالعمل، فيتعرق الشخص بشكل مفرط، مما يؤدي إلى تبخر الرطوبة. وفي الوقت نفسه، يحشد الجسم موارد إضافية لعملية التبريد، مما يدفع الدماغ إلى تقليل تركيزه على العمليات الحيوية الأخرى'. ويشير إلى أن النتيجة تكون نوما مضطربا، واستيقاظا متكررا، وضعفا في استعادة النشاط، ما يؤدي إلى الشعور بالتعب والإرهاق في الصباح. كما أن الحرارة قد تسبب إجهادا حراريا، يزيد من القلق ويعيق القدرة على النوم. ولتحسين جودة النوم في الليالي الحارة، ينصح بتجنّب تناول الأطعمة الدسمة قبل النوم، والحد من الكافيين، واستخدام مكيفات الهواء أو أغطية تبريد الفراش، بالإضافة إلى استخدام روائح مهدئة مثل الخزامى. المصدر:

السيد الدمرداش يكتب: تحذير لقطاع السياحة المصرية
السيد الدمرداش يكتب: تحذير لقطاع السياحة المصرية

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار السياحة

السيد الدمرداش يكتب: تحذير لقطاع السياحة المصرية

ظاهرة سلبية داخل قطاع الفنادق المصرية لم يلتفت إليها أحداً ولم تلفت إنتباه السادة القائمين على أمور السياحة المصرية من القطاع الرسمي الذين يديرون القطاع الفندقي. الظاهرة بدأت تتحدث عنها الصحف والمجلات المتخصصة في الشأن السياحي، في أوروبا أثارت مجلة fvw أكبر مجلة متخصصة في السياحة في أوروبا، كما جاء في منشور الخبير السياحي الدكتور سعيد بطوطي، المقيم في ألمانيا. المجلة المذكورة نشرت تقريراً حول ظاهرة أرتفاع تكاليف العلاج في مصر لبعض الحالات التي تتعرض لوعكات صحية بسيطة داخل الفنادق المصرية، حيث وصلت الأسعار حسب تقارير شركة ADAC للتأمين الي أكثر من 20 ضعف التكاليف العالمية وفي بعض الأحيان الي 30 ضعف، وبناء علي ذلك رفضت شركات التأمين الطبي في أوروبا تغطية نفقات العلاج وحذرت من التعامل مع الاطباء في الفنادق المصرية. وأعتبرت أن هذا إستغلال للمصطافين الذين يحتاجون رعاية طبية، كما أعترضت علي إيصالات تسديد رسوم العلاج وأعتبرتها غير قانونية، الأمر الذي يستدعي من السلطات المصرية المسؤلة عن قطاع الفنادق في مصر بالتحرك سريعاً نحو مواجهة هذة الظاهرة التي تناولتها وسائل الإعلام في أوروبا حرصا علي سمعة مصر السياحية في الأسواق المصدرة للسياحة. في ظني أن هذا الملف يحتاج إلى مراجعة ومتابعة ورقابة من وزارة الصحة بإشراف قطاع الفنادق في وزارة السياحة، لا يجب أن نترك الأمر هكذا بدون مواجهة وبدون تحقيق في الأمر والرد على ما أثارته إحدي شركات التأمين الطبي في أوروبا واحدي المجلات السياحية المتخصصة.

دراسة تكشف عن مستويات صادمة للبلاستيك الدقيق في هواء منازلنا وسياراتنا
دراسة تكشف عن مستويات صادمة للبلاستيك الدقيق في هواء منازلنا وسياراتنا

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار السياحة

دراسة تكشف عن مستويات صادمة للبلاستيك الدقيق في هواء منازلنا وسياراتنا

كشفت دراسة حديثة أن الهواء داخل المنازل والسيارات قد يحتوي على كميات كبيرة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، وبمستويات تفوق التقديرات السابقة بأضعاف. واعتمد فريق البحث في جامعة تولوز الفرنسية على جمع عينات من الهواء داخل شققهم الخاصة ومقصورات سياراتهم خلال ظروف معيشية وقيادة طبيعية، ثم قاموا بتحليل هذه العينات باستخدام تقنية متقدمة تعرف بـ'مطيافية رامان'، لقياس تركيز الجسيمات البلاستيكية التي لا يتجاوز قطرها 10 ميكرومترات. وأظهرت النتائج أن الإنسان البالغ يستنشق يوميا ما يقرب من 68000 جسيمة بلاستيكية دقيقة يتراوح قطرها بين 1 و10 ميكرومترات — وهو رقم يزيد بنحو 100 ضعف عن التقديرات السابقة. ويحذر الباحثون من أن هذه الجسيمات الدقيقة صغيرة بما يكفي لاختراق الرئتين والوصول إلى مجرى الدم، ما قد يسبب أضرارا صحية طويلة الأمد. وقال فريق الدراسة: 'في كل مكان ننظر إليه، حتى في الهواء داخل منازلنا وسياراتنا، نجد جسيمات بلاستيكية دقيقة. المشكلة أنها غير مرئية للعين المجردة، لكننا نستنشق الآلاف منها يوميا'. ووفقا للقياسات، بلغ متوسط تركيز الجسيمات البلاستيكية الدقيقة: 528 جسيما لكل متر مكعب في الهواء داخل الشقق السكنية. 2238 جسيما لكل متر مكعب داخل مقصورات السيارات. ومن اللافت أن 94% من هذه الجسيمات كانت أصغر من 10 ميكرومترات، وهي الفئة الأكثر قدرة على التغلغل عميقا في الجهاز التنفسي. وباستخدام هذه النتائج، وبالاعتماد على بيانات منشورة سابقا، قدر الباحثون أن البالغين يستنشقون يوميا: حوالي 3200 جسيمة يتراوح حجمها بين 10 و300 ميكرومتر. وقرابة 68000 جسيمة يتراوح حجمها بين 1 و10 ميكرومتر. وأكد الفريق أن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تقيس تركيز الجسيمات البلاستيكية الدقيقة داخل السيارات. كما أشاروا إلى أن الهواء داخل الأماكن المغلقة قد يمثل المسار الرئيسي للتعرض للبلاستيك الدقيق، وهو ما تم التقليل من شأنه سابقا. وعلى الرغم من أن الأبحاث حول تأثير الجسيمات البلاستيكية الدقيقة على صحة الإنسان لا تزال في مراحلها الأولى، فإن المؤشرات الأولية تثير القلق. فالبلاستيك يحتوي على مركبات كيميائية معروفة بسميتها، وبعضها يصنف كمسرطن، ما يجعل تراكم هذه الجزيئات في الجسم مصدرا محتملا لأمراض خطيرة. وفي دراسات أُجريت على القوارض، أظهر التعرض المزمن للجسيمات البلاستيكية الدقيقة آثارا ضارة على الأمعاء والرئتين والكبد والجهاز التناسلي. أما لدى البشر، فقد ربطت بعض الدراسات الأولية بين هذه الجسيمات وأمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى احتمالية الإصابة بسرطان الأمعاء. وبينما تتزايد المخاوف بشأن التلوث البلاستيكي في البحار والمحيطات، تكشف هذه الدراسة أن الخطر قد يكون أقرب بكثير مما نظن — في هواء منازلنا وسياراتنا. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store