logo
إلغاء رسوم "يوم التحرير" يهز سوق الذهب ويهبط بالأسعار

إلغاء رسوم "يوم التحرير" يهز سوق الذهب ويهبط بالأسعار

شفق نيوزمنذ 2 أيام

شفق نيوز/ لامس الذهب أدنى مستوى له في أكثر من أسبوع، يوم الخميس، بعد أن منعت محكمة اتحادية أمريكية دخول رسوم "يوم التحرير" التي فرضها الرئيس دونالد ترامب حيز التنفيذ، مما قلل من الإقبال على المعدن الذي يعد ملاذا آمنا، في حين زاد الضغط عليه بفعل ارتفاع الدولار.
وبحلول الساعة 02:42 بتوقيت جرينتش، انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.7 بالمئة إلى 3268 دولاراً للأوقية (الأونصة) بعد أن لامس أدنى مستوياته منذ 20 مايو/ أيار.
وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1 بالمئة إلى 3265 دولاراً.
وأوقفت محكمة تجارية أمريكية يوم أمس الأربعاء تطبيق الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، وقضت بأن الرئيس تجاوز سلطته بفرض رسوم شاملة على الواردات من الدول التي لديها فائض تجاري مع الولايات المتحدة.
وارتفع الدولار بعد صدور حكم المحكمة التجارية، مما جعل الذهب المقوم به أكثر تكلفة، وارتفعت العقود الآجلة في وول ستريت والأسهم الآسيوية أيضا.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 33.12 دولارا للأوقية، واستقر البلاتين عند 1075.50 دولارا، وزاد البلاديوم 0.9 بالمئة إلى 971.30 دولارا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شروط ترامب أو نيران نتنياهو.. كشف فحوى رسالة سعودية لخامنئي
شروط ترامب أو نيران نتنياهو.. كشف فحوى رسالة سعودية لخامنئي

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

شروط ترامب أو نيران نتنياهو.. كشف فحوى رسالة سعودية لخامنئي

شفق نيوز/ كشفت وكالة "رويترز"، يوم الجمعة، عن فحوى رسالة سعودية إلى القيادة الإيرانية سلمها وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان، في طهران الشهر الماضي، مفادها أن عليهم أن يأخذوا عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتفاوض على اتفاق نووي جديد "على محمل الجد" لأنه يمثل وسيلة لتجنب خطر الحرب مع إسرائيل، أو التعرض إلى ضربات إسرائيلية على أقل تقدير. ونقلت رويترز، عن مصدرين خليجيين مقربين من الدوائر الحكومية ومسؤولين إيرانيين، قولهم إن "العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، أرسل ابنه خالد بن سلمان، حاملا تحذيرا موجها إلى المرشد الإيراني علي خامنئي". وبحسب المصادر، فإن الاجتماع المغلق في طهران، الذي عقد في 17 أبريل/نيسان في المجمع الرئاسي، حضره الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ورئيس أركان القوات المسلحة محمد باقري ووزير الخارجية عباس عراقجي. وفي حين غطت وسائل الإعلام زيارة خالد بن سلمان، لم يتم الإبلاغ سابقا عن محتوى الرسالة السرية التي وجهها الملك سلمان، والتي تضمنت تحذيراً للمسؤولين الإيرانيين من أن ترامب ليس لديه صبر كبير على المفاوضات المطولة، وفقا للمصادر الأربعة. في طهران، أبلغ خالد بين سلمان، مجموعة من كبار المسؤولين الإيرانيين بأن فريق ترامب يرغب في التوصل إلى اتفاق بسرعة، وأن نافذة الدبلوماسية ستنغلق بسرعة، وقال إنه "سيكون من الأفضل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بدلا من مواجهة احتمال التعرض لهجوم إسرائيلي إذا انهارت المحادثات"، وفق رويترز. وفي الاجتماع، رد بيزيشكيان بأن إيران تريد اتفاقا لتخفيف الضغوط الاقتصادية من خلال رفع العقوبات الغربية، حسبما ذكرت المصادر الأربعة. وبحسب المصادر، فإن "السعوديين أكدوا للإيرانيين أنهم يريدون تجنب الحرب، لأن الحرب والمواجهة مع إيران سيكون لها تداعيات سلبية عليهم وعلى رؤيتهم وطموحاتهم الاقتصادية". وأضاف المصدران الخليجيان ودبلوماسي أجنبي كبير مطلع على المناقشات، أن "المنطقة التي مزقتها بالفعل الصراعات الأخيرة في غزة ولبنان - لا يمكنها أن تتحمل المزيد من التصعيد في التوترات. لكن المصادر، أشارت أن المسؤولين الإيرانيين أعربوا عن قلقهم إزاء نهج إدارة ترامب "غير المتوقع" في المفاوضات - والذي تحول من السماح بتخصيب اليورانيوم بشكل محدود إلى المطالبة بتفكيك برنامج تخصيب اليورانيوم في طهران بالكامل. وفي المقابل، أكد خالد بن سلمان، لطهران أن الرياض "لن تسمح للولايات المتحدة أو إسرائيل باستخدام أراضيها أو مجالها الجوي في أي عمل عسكري محتمل ضد إيران، بحسب المصادر. وقال أحد المصادر الإيرانية، لرويترز، إن بيزيشكيان أكد حرص طهران على التوصل إلى اتفاق، لكن إيران ليست مستعدة للتضحية ببرنامجها لتخصيب اليورانيوم لمجرد أن ترامب يريد اتفاقا. ولم تستجب السلطات الإيرانية لطلب التعليق قبل نشر هذا التقرير، ولكن بعد نشره، نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي "نفيًا قاطعًا" تقرير رويترز، وفقًا لوكالة أنباء فارس الإيرانية شبه الرسمية، كما لم تستجب السلطات السعودية لطلب التعليق. ومرت المحادثات الجارية بين واشنطن وطهران بخمس جولات لحل النزاع النووي المستمر منذ عقود ، لكن العديد من العقبات لا تزال قائمة، بما في ذلك القضية الرئيسية المتعلقة بالتخصيب.

صراع أمريكي–إيراني وميليشيات تمسك بزمام القرار..من يحكم بغداد؟
صراع أمريكي–إيراني وميليشيات تمسك بزمام القرار..من يحكم بغداد؟

الحركات الإسلامية

timeمنذ 2 ساعات

  • الحركات الإسلامية

صراع أمريكي–إيراني وميليشيات تمسك بزمام القرار..من يحكم بغداد؟

وسط صمت رسمي عراقي، وتصعيد غير معلن من الجانب الأمريكي، تتصاعد مؤشرات التوتر بين بغداد وواشنطن، في ظل ما يصفه مراقبون بـ"الفتور الدبلوماسي" الذي يعكس أزمة عميقة في الثقة بين الحليفين السابقين. هذه الأزمة، التي تأخذ طابعًا استراتيجيًا، ترتبط بشكل وثيق بتقاطعات النفوذ الإيراني داخل العراق، وهو ما يعيد إلى الواجهة تساؤلات جوهرية حول موقع بغداد في المعادلة الإقليمية، ودورها في مواجهة الإرهاب، لا سيما مع تصاعد نفوذ الميليشيات المسلحة. في الوقت الذي تنظر فيه واشنطن إلى العراق كخط تماس أولي في معركتها المفتوحة ضد النفوذ الإيراني، لا ترى بغداد نفسها طرفاً فاعلاً في هذه المواجهة، بل تبدو، وفق تحليل مختصين، عاجزة أو مترددة في اتخاذ خطوات قد تُقرأ على أنها قطيعة مع طهران، الحليف القوي للعديد من الأطراف الفاعلة داخل النظام السياسي العراقي. أحد أكثر الملفات حساسية في العلاقة بين بغداد وواشنطن يتمثل في ملف الميليشيات المسلحة، فبينما ترى الإدارة الأمريكية أن هذه الفصائل، المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، تمثل تهديدًا مباشرًا لقواتها ومصالحها في العراق، لا تبادر الحكومة العراقية إلى اتخاذ إجراءات واضحة وحاسمة تجاهها، ما يُفسَّر في واشنطن كخضوع للنفوذ الإيراني، بل وتواطؤ ضمني أحيانًا. هذا التراخي في مواجهة الميليشيات يُنظر إليه داخل دوائر صنع القرار الأمريكية على أنه جزء من منظومة "الإرهاب الإيراني العابر للحدود"، والذي تستخدم فيه طهران أذرعها في العراق وسوريا ولبنان واليمن لإرباك الأمن الإقليمي، وتهديد المصالح الأميركية والغربية. تصاعد التوتر لم يقتصر على البعد الأمني فقط، بل امتد إلى الجانب السياسي والاقتصادي، مع مضي واشنطن في توقيع اتفاقات إستراتيجية مباشرة مع حكومة إقليم كردستان دون الرجوع إلى بغداد. هذه الخطوة، التي رآها كثيرون تجاوزاً للسيادة العراقية، فُسرت من قبل آخرين على أنها رسالة سياسية مفادها أن واشنطن باتت تنظر إلى أربيل كطرف موثوق أكثر من بغداد، خاصة في ظل الانهيار المتكرر لثقة واشنطن بالحكومة المركزية. ولعل أبرز تلك الاتفاقات ما يتعلق بقطاع الطاقة، إذ وقّعت شركات أمريكية عقوداً ضخمة مع الإقليم، متجاوزة الحكومة الاتحادية، الأمر الذي يعكس بحسب الباحث الكردي ريبين سلام "محاولة أمريكية لإعادة رسم خارطة النفوذ السياسي والاقتصادي في العراق، عبر دعم قوى محلية لا تخضع للنفوذ الإيراني". من بين أبرز الخطوات التي اتخذتها واشنطن مؤخراً، إلغاء استثناءات استيراد الكهرباء والغاز من إيران، وهي خطوة فسّرها محللون على أنها جزء من إستراتيجية أميركية أشمل، تستهدف تقليص الموارد المالية التي تحصل عليها طهران من السوق العراقية. هذا التوجه الأمريكي تزامن مع فرض قيود مشددة على تدفق الدولار إلى السوق العراقية، ضمن حملة مالية لمحاصرة عمليات تهريب العملة التي تُستخدم بحسب تقارير أميركية في تمويل أنشطة "إرهابية" عبر شبكات مرتبطة بإيران. في المقابل، تبدو بغداد مترددة، وربما غير راغبة في الدخول بمواجهة مفتوحة مع الفصائل المسلحة، أو مع إيران نفسها. ويرى خبراء عراقيون أن الطبقة السياسية العراقية الحالية لا تملك إرادة حقيقية لمواجهة النفوذ الإيراني، بل تنتظر مآلات التفاوض الأمريكي الإيراني، على أمل أن تأتي الحلول من الخارج، لا من الداخل. ويروا أن الولايات المتحدة بدأت تنفيذ مطالبها بالقوة، من دون انتظار تفاهمات مع بغداد، في ظل اقتناعها بأن العراق بات ضمن دائرة الهيمنة الإيرانية، مشيرين إلى أن إدارة ترامب منحت بغداد نوعاً من الهدنة عبر تمديد الحماية على الأموال العراقية في الخارج، لكن هذه الخطوة باتت محل مراجعة في ظل التطورات الأخيرة. وفي واشنطن، تتصاعد الأصوات داخل الكونجرس التي تطالب بإعادة تقييم العلاقة مع العراق، ووقف المساعدات العسكرية والمالية، في ظل ما يُوصف بـ"خضوع بغداد التام لطهران". وفي رسالة رسمية إلى وزارة الخارجية الأمريكية، دعا نائبان جمهوريان إلى تجميد العلاقات الثنائية حتى تتخذ الحكومة العراقية خطوات جدية لـ"وقف هيمنة وكلاء إيران في العراق. هذا الربط المباشر بين الميليشيات العراقية والإرهاب المدعوم إيرانيًا يعكس تحوّلاً في النظرة الأمريكية لبغداد، من شريك في الحرب على الإرهاب (ضد داعش)، إلى ساحة خاضعة لنفوذ دولة متهمة بدعم الإرهاب (إيران)، وهو ما ينذر بتحول إستراتيجي في طبيعة العلاقة المستقبلية بين البلدين. في ظل هذه التطورات، يبدو أن هامش المناورة الذي كانت تملكه بغداد في التعامل مع واشنطن وطهران معاً بدأ يتآكل. فالضغوط الأميركية لم تعد تقبل التفسيرات الرمادية، ولا التسويات المؤقتة. ويري مراقبون أن صمت الحكومة العراقية إزاء سطوة الميليشيات وفقدان السيطرة على العقود النفطية والتحويلات المالية بات يُقرأ في العواصم الغربية كعلامة ضعف لا يمكن تبريرها، بل تُعد تهديداً للأمن الإقليمي. ويشير المراقبون إلي أن استمرار بغداد في هذا النهج قد يقودها إلى خسارة موقعها كشريك إستراتيجي للغرب، وتحولها التدريجي إلى ساحة مواجهة بين أطراف إقليمية ودولية، يكون المواطن العراقي ضحيتها الأولى، والإرهاب بصيغته القديمة والجديدة هو الرابح الأكبر.

منشور جديد من ترامب يثير الجدل.. "مبعوث من الرب"
منشور جديد من ترامب يثير الجدل.. "مبعوث من الرب"

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

منشور جديد من ترامب يثير الجدل.. "مبعوث من الرب"

أثار منشور جديد للرئيس الأمريكي دونالد ترامب موجة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي بعدما ادعى فيه أنه "مبعوث من الرب". ونشر ترامب على منصته "تروث سوشال" صورة شخصية له مصحوبة بتعليق غامض يقول: "مرسل بمهمة من الله ولا شيء يمكن أن يوقف ما سيحدث"، مما فتح الباب أمام تفسيرات متضاربة بين مؤيديه ومعارضيه. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يلجأ فيها ترامب إلى خطاب ديني مثير للجدل. ففي السابق، نشر صورة مفبركة بالذكاء الاصطناعي له مرتديا زيا بابويا بعد وفاة البابا فرنسيس، مرفقة بتعليق ساخر. كما تزامنت تصريحاته مع انتخاب أول بابا أمريكي للفاتيكان، مما غذى نظريات المؤامرة حول معرفته المسبقة بالأحداث. ويبدو المنشور الأخير، برغم غموضه، جزءا من استراتيجية ترامب المعتادة لخلق ضجة إعلامية وإبقاء اسمه في دائرة الضوء، حيث يترك عباراته مفتوحة للتأويل بين الجدية والمزاح، مما يضمن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store