logo
جواز السفر الإماراتي يزين قائمة أقوى جوازات السفر بالعالم 2025

جواز السفر الإماراتي يزين قائمة أقوى جوازات السفر بالعالم 2025

سائحمنذ 4 أيام
في تصنيف جديد يسلّط الضوء على القوة العالمية لجوازات السفر، حصدت سنغافورة المركز الأول رسميًا كصاحبة أقوى جواز سفر في العالم لعام 2025، وفقًا لأحدث المؤشرات العالمية الصادرة عن مؤشر "هينلي" وشركائه. وتؤكد هذه القائمة مرة أخرى التغيرات المستمرة في توازنات القوة الجيوسياسية ومدى حرية تنقل المواطنين حول العالم.
جواز السفر السنغافوري يتيح لحامله دخول أكثر من 194 وجهة دون تأشيرة مسبقة أو بتأشيرة عند الوصول، مما يجعله الأداة الأكثر قوة للسفر دون قيود تقريبًا. وتأتي في المرتبة الثانية دولٌ آسيوية أخرى مثل اليابان وكوريا الجنوبية، اللتان تتمتعان بمزايا دخول واسعة النطاق أيضًا، ثم تتبعها مجموعة من الدول الأوروبية المتقدمة كـألمانيا، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، الدنمارك، فنلندا، أيرلندا، وجميعها توفر إمكانية الدخول إلى أكثر من 190 دولة بدون تأشيرة.
وسط هذه المنافسة العالمية، يبرز جواز السفر الإماراتي كقصة نجاح عربية غير مسبوقة. فقد واصل الجواز الإماراتي صعوده بثبات، ليحتل موقعًا متقدمًا ضمن أقوى جوازات السفر في العالم، ويُسجّل أعلى ترتيب بين الدول العربية والشرق أوسطية.
أهمية إدراج الإمارات العربية المتحدة في هذه القائمة لا تكمن فقط في التصنيف العددي، بل في التحول الاستراتيجي الكبير الذي قادته الدولة لتعزيز علاقاتها الدولية وإبرام اتفاقيات الإعفاء من التأشيرات مع عشرات الدول حول العالم.
وقد أتاح الجواز الإماراتي لحامليه دخول أكثر من 180 دولة دون تأشيرة، أو بتأشيرة إلكترونية عند الوصول، وهو ما يعكس مكانة الدولة المتقدمة في الساحة الدبلوماسية والاقتصادية، ويعزز من قدرة المواطنين والمقيمين على التواصل والسفر بحرية، سواء للعمل أو السياحة أو التعليم.
تعد قوائم جوازات السفر أكثر من مجرد ترتيب رمزي؛ فهي تعكس قوة العلاقات الدولية لكل دولة، ومدى الثقة التي تحظى بها عالميًا. كما تلعب دورًا حيويًا في تسهيل تنقل رجال الأعمال والمستثمرين والسياح، وتفتح آفاقًا أوسع لمواطني الدول الأعلى تصنيفًا. وفي الوقت الذي تسعى فيه دول إلى تعزيز اقتصاداتها وجذب الاستثمارات والسياحة، يصبح الجواز القوي أحد الأدوات الفاعلة لتحقيق هذه الأهداف.
تصدر سنغافورة لجوازات السفر الأقوى في 2025 يسلّط الضوء على التغيرات الديناميكية في عالم التنقل العالمي، لكنه أيضًا يُبرز كيف أن دولًا غير غربية، مثل الإمارات العربية المتحدة، استطاعت بذكاء دبلوماسي واستراتيجي أن تحجز لنفسها موقعًا في الصدارة. ومع استمرار التحديات الدولية، من المتوقع أن تتغير خريطة التصنيفات باستمرار، لكن الثابت هو أن الجواز القوي سيظل رمزًا للفرص والاحترام في عالم متعدد الأقطاب.
هذه هي أقوى جوازات السفر في العالم لعام 2025:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدن أوروبية صغيرة تسرق الأضواء من العواصم الكبرى
مدن أوروبية صغيرة تسرق الأضواء من العواصم الكبرى

سائح

timeمنذ 6 ساعات

  • سائح

مدن أوروبية صغيرة تسرق الأضواء من العواصم الكبرى

بينما تظل العواصم الأوروبية الكبرى مثل باريس ولندن وروما محط أنظار ملايين الزوار سنويًا، هناك مدن صغيرة تختبئ بهدوء في ظلال تلك الأسماء الشهيرة، لكنها تقدم تجارب لا تقل إثارة وجمالًا. هذه المدن غالبًا ما تجمع بين السحر المحلي، والهدوء، والأسعار المعقولة، والهوية الثقافية الأصيلة التي قد تتلاشى أحيانًا في الزحام السياحي للعواصم. بعيدًا عن طوابير المتاحف وازدحام الشوارع، يجد الزائر في هذه الوجهات الصغيرة فرصة للتجول بحرية، والتواصل مع السكان، والانغماس في تفاصيل الحياة اليومية الأوروبية بكل بساطتها وأناقتها. وهي لا تقدم مجرد بدائل، بل تجارب مختلفة كليًا، تجعلها خيارًا ذكيًا لكل من يبحث عن أوروبا بوجه أكثر هدوءًا وصدقًا. بروج وآنسي وغرناطة: نماذج لجمال يتحدث بهدوء من بلجيكا إلى فرنسا فإسبانيا، نجد أمثلة لمدن صغيرة أبهرت الزوار بجمالها الاستثنائي وتفردها الثقافي. بروج البلجيكية، على سبيل المثال، توصف بأنها لوحة فنية مرسومة على الماء، بشوارعها المرصوفة بالحجارة وقنواتها المتعرجة التي تعكس واجهات مبانيها التاريخية. تمشي فيها وكأنك انتقلت إلى زمن آخر، بعيدًا عن صخب العصر الحديث. أما مدينة آنسي في جبال الألب الفرنسية، فهي تشتهر بلقب "فينيسيا الفرنسية"، وتُعد جنة لعشاق الطبيعة بفضل بحيرتها الصافية وجبالها الخضراء وأسواقها التقليدية. وفي إسبانيا، تبرز غرناطة كوجهة ثقافية بامتياز، حيث يتلاقى الطراز الأندلسي مع الفن الإسباني في قصر الحمراء وأزقة حي البيازين. كل واحدة من هذه المدن تمنح زائرها شيئًا مختلفًا، من الجمال المعماري إلى الحكايات التاريخية التي لا تُنسى. أجواء محلية بعيدًا عن الزحام السياحي ما يميز هذه المدن الصغيرة ليس فقط جمالها الطبيعي أو العمراني، بل أيضًا أجواؤها الحميمة التي تتيح تواصلًا حقيقيًا مع السكان المحليين. بعيدًا عن الحشود السياحية، يمكن للزائر أن يجلس في مقهى صغير تديره عائلة محلية، أو يتسوق من متجر حرفي تقليدي، أو يشارك في مهرجان شعبي لم يسمع به الكثيرون. هذا القرب من الحياة اليومية للسكان يخلق تجربة أكثر عمقًا وإنسانية، ويمنح الرحلة طابعًا لا يمكن تكراره في المدن المزدحمة. كما أن وتيرة الحياة البطيئة نسبيًا في هذه المدن تتيح للزائر التوقف والتأمل، واستكشاف التفاصيل التي قد يغفل عنها في الأماكن الصاخبة، مما يعزز من جودة التجربة ويجعلها أكثر تركيزًا ورضا. أسعار أفضل وخيارات إقامة فريدة واحدة من أكبر مزايا المدن الصغيرة في أوروبا هي التكلفة المنخفضة نسبيًا مقارنة بالعواصم. الفنادق والمطاعم ووسائل النقل عادةً ما تكون أقل تكلفة، مما يتيح للزائر الحصول على تجربة فاخرة أو مريحة دون الحاجة إلى ميزانية كبيرة. إضافة إلى ذلك، توفر هذه المدن خيارات إقامة أكثر تميزًا، مثل النُزل العائلية أو البيوت الريفية أو الفنادق التي تقع داخل مبانٍ تاريخية، وهو ما يمنح الإقامة بُعدًا ثقافيًا وجماليًا لا يتوفر في السلاسل الفندقية الكبرى. كما أن سهولة التنقل داخل المدينة وهدوء الشوارع يتيحان فرصة للمشي والاستكشاف دون الحاجة إلى وسائل نقل مكلفة أو تعقيدات لوجستية. في نهاية المطاف، فإن المدن الأوروبية الصغيرة ليست فقط بدائل أرخص للعواصم، بل هي كنوز حقيقية من الجمال والتاريخ والثقافة، يمكن أن تمنح الزائر تجربة سفر أكثر عمقًا وخصوصية. إنها أماكن تترك أثرها في القلب بهدوء، دون ضجيج أو مبالغة، وتدعوك للعودة إليها كلما رغبت برحلة صادقة ومليئة بالحياة. لذا، في رحلتك القادمة إلى أوروبا، جرّب أن تبتعد قليلًا عن الطرق المعروفة، واستكشف تلك المدن التي لا تصرخ لجذب الانتباه، بل تكتفي بأن تُدهشك دون أن تقول شيئًا.

رحلة اقتصادية إلى بالي خيار مثالي بسحر لا يُضاهى
رحلة اقتصادية إلى بالي خيار مثالي بسحر لا يُضاهى

سائح

timeمنذ 6 ساعات

  • سائح

رحلة اقتصادية إلى بالي خيار مثالي بسحر لا يُضاهى

عندما تُذكر جزيرة بالي الإندونيسية، غالبًا ما تتبادر إلى الأذهان صور المنتجعات الفاخرة والشواطئ الحالمة والرحلات الباهظة، لكن ما لا يعرفه كثيرون هو أن هذه الجزيرة الخضراء تُعد من أفضل الوجهات الاقتصادية في آسيا لمحبي السفر بتكلفة معقولة. بالي ليست حكرًا على الأثرياء، بل تحتضن أيضًا المسافرين من أصحاب الميزانيات المحدودة، مقدّمة لهم تجربة متكاملة من الطبيعة الخلابة، والثقافة العميقة، والطعام الشهي، وكل ذلك بأسعار في متناول اليد. سواء كنت من هواة الترحال المنفرد، أو تسافر بصحبة أصدقاء، أو تخطط لرحلة رومانسية، فبالي تمنحك كل ما تبحث عنه دون أن تثقل كاهلك بالتكاليف. الإقامة والمواصلات: خيارات متعددة تناسب كل الميزانيات لا يحتاج الزائر إلى إنفاق الكثير من المال ليحظى بإقامة مريحة في بالي، فخيارات السكن متنوعة بشكل يرضي جميع الفئات. من النُزل البسيطة والفنادق المتوسطة إلى الفيلات الصغيرة التي تُدار عائليًا، تقدم بالي مئات الخيارات بأسعار تنافسية، وبعضها لا يتجاوز 20 دولارًا لليلة. أما إذا كنت تسافر كمجموعة، فاستئجار فيلا خاصة مزودة بمسبح قد يكون أوفر من حجز عدة غرف فندقية، وهو ما يجعل تجربة الإقامة أكثر خصوصية واقتصادية في آن واحد. على صعيد التنقل، تُعد الدراجة النارية الخيار الأمثل، فهي متاحة للإيجار بأسعار زهيدة وتوفر مرونة كبيرة في استكشاف الجزيرة. كما أن خدمات النقل المشترك متوفرة بكثرة، وتطبيقات النقل الذكي مثل "Grab" ساهمت في تسهيل التجول داخل المدن الرئيسية بأسعار منخفضة. الطعام والأنشطة: جودة عالية بأسعار رمزية يُعتبر الطعام في بالي من أبرز العناصر التي تجعلها وجهة اقتصادية، حيث يمكن للزائر تذوق أطباق شهية ومتنوعة دون أن يدفع الكثير. من عربات الطعام المتنقلة إلى المطاعم المحلية الصغيرة المعروفة باسم "وارونغ"، تتوفر وجبات متكاملة بأقل من 3 دولارات، تشمل الأرز والدجاج والخضروات والتوابل الإندونيسية الغنية. أما إذا كنت ترغب في تجربة المطاعم العالمية أو المقاهي العصرية، فبإمكانك ذلك أيضًا بأسعار معقولة مقارنة بوجهات أخرى. وبالحديث عن الأنشطة، فإن أغلب الفعاليات في بالي إما مجانية أو منخفضة التكلفة، مثل زيارة الشلالات، المشي في حقول الأرز، الغطس في الشواطئ المفتوحة، أو الاستمتاع بغروب الشمس من معبد "أولواتو". كما أن دخول المعابد والمنتزهات لا يتطلب سوى رسوم رمزية، وغالبًا ما ترافقها تجارب ثقافية عميقة تعكس هوية الجزيرة. الروح الثقافية والتجربة المحلية: غنى لا يُشترى بالمال من الأمور التي تميز السفر إلى بالي بميزانية محدودة هو أن أكثر ما تقدمه الجزيرة من سحر وتجارب لا يمكن شراؤه بالمال. الاندماج مع السكان المحليين، حضور احتفالاتهم الدينية، أو التعلّم في ورش العمل الحرفية مثل صناعة الباتيك أو نحت الخشب، كلها أنشطة تسمح لك بعيش ثقافة المكان دون تكاليف كبيرة. حتى التنزه في الأسواق الشعبية مثل "أوبود ماركت" أو "سوق سيمينياك" يُعد متعة بحد ذاته، سواء للشراء أو لاكتشاف الحرف والمأكولات والملابس المحلية. وفي القرى الداخلية، ستجد طيبة السكان ودفء الاستقبال الذي يضيف بعدًا إنسانيًا عميقًا لتجربتك، ويجعلك تشعر بأنك أكثر من مجرد سائح عابر. في النهاية، لا تحتاج إلى ميزانية ضخمة لتحظى برحلة ساحرة في بالي، فهذه الجزيرة تعرف كيف ترحب بزوارها أياً كانت إمكانياتهم. بسحر طبيعتها وتنوّع ثقافتها وكرم سكانها، تمنحك بالي تجربة غنية لا تُقاس بعدد النجوم في فندقك، بل بعمق ما تراه وتشعر به في كل لحظة. وإذا كنت تبحث عن مكان يجمع بين التوفير والمتعة، فاجعل بالي وجهتك القادمة، فربما تكتشف هناك أن أجمل الرحلات لا تحتاج سوى إلى شغف ورغبة في الاكتشاف.

أجمل شواطئ أوروبا التي تستحق الزيارة في الصيف
أجمل شواطئ أوروبا التي تستحق الزيارة في الصيف

سائح

timeمنذ يوم واحد

  • سائح

أجمل شواطئ أوروبا التي تستحق الزيارة في الصيف

مع حلول الصيف، تبدأ الرحلات إلى الشواطئ في أوروبا في استقطاب المسافرين من مختلف أنحاء العالم، باحثين عن الدفء، والمياه الصافية، والرمال الذهبية التي تمتد تحت سماء زرقاء لا تشوبها غيمة. قارة أوروبا، رغم تنوعها الثقافي والجغرافي، تضم بعضًا من أجمل الشواطئ العالمية، من البحر الأدرياتيكي في الشرق إلى المحيط الأطلسي في الغرب، مرورًا بالمتوسط الدافئ. ولا تقتصر متعة هذه الشواطئ على السباحة والتشمس، بل تمتد لتشمل مناظر طبيعية آسرة، ومجتمعات ساحلية نابضة بالحياة، وتجارب طعام فريدة تضيف بعدًا آخر للرحلة. شاطئ نافاجيو في اليونان: أسطورة الجمال المعزول من بين أكثر الشواطئ شهرةً في أوروبا، يبرز شاطئ "نافاجيو" أو "شاطئ الحطام" في جزيرة زاكينثوس اليونانية، والذي لا يمكن الوصول إليه إلا بالقوارب. تحيط به منحدرات كلسية شاهقة، وتستقر في قلبه سفينة مهجورة تضيف بعدًا دراميًا إلى المشهد. يتمتع الشاطئ بمياه فيروزية نقية للغاية ورمال بيضاء ناعمة، ما يجعله وجهة رومانسية بامتياز وموقعًا مفضلًا لعشاق التصوير. رغم عزلته، إلا أن شعبيته في ازدياد مستمر، خاصة في شهري يوليو وأغسطس، حيث تتكاثر الرحلات اليومية من الموانئ المجاورة لنقل الزوار إلى هذه الجوهرة المخفية. كوستا سميرالدا في سردينيا: رفاهية الطبيعة في أنقى صورها تقع منطقة كوستا سميرالدا في شمال جزيرة سردينيا الإيطالية، وتُعد من أكثر الوجهات الشاطئية أناقة في أوروبا. تجمع بين المنتجعات الفاخرة والمناظر البحرية الهادئة، وتتميز بمياهها الصافية المائلة إلى الزرقة الخضراء. شواطئ مثل "سبياغيا ديل برينسبي" و"ليشي لوردي" تقدم لزوارها تجربة فريدة من نوعها، سواء في السباحة أو التجديف أو الاستمتاع بشمس المتوسط. المنطقة محاطة بتلال خضراء وقرى صغيرة تحافظ على الطابع الإيطالي الأصيل، حيث يمكن للزائر تناول المأكولات البحرية الطازجة في مطاعم تطل مباشرة على الخليج. كوستا سميرالدا ليست فقط ملاذًا للنخبة، بل أيضًا دعوة للاسترخاء في حضن طبيعة شبه عذراء. شاطئ لاكونشا في إسبانيا: التقاء الجمال الحضري بالطبيعة في قلب مدينة سان سيباستيان، الواقعة في إقليم الباسك شمال إسبانيا، يمتد شاطئ "لاكونشا" كقوس ذهبي يحتضنه خليج هادئ تحيط به جبال خضراء ومباني ذات طابع معماري أنيق. ما يميز هذا الشاطئ هو اندماجه الكامل مع المدينة، ما يسمح للزوار بالاستمتاع بالسباحة خلال النهار ثم الانتقال بسهولة إلى المقاهي والمطاعم والأسواق المحلية. بالإضافة إلى جماله الطبيعي، يُعتبر لاكونشا من أكثر الشواطئ أمانًا ونظافة، ويُخصص جزء منه للعائلات والأطفال. كما أن مناخ المنطقة المعتدل حتى في ذروة الصيف يجعله خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن أجواء مريحة بعيدًا عن الحر الشديد. في خضم وفرة الخيارات التي تقدمها أوروبا لعشاق البحر والشمس، تبرز هذه الشواطئ كأمثلة حية على التنوع الطبيعي والثقافي في القارة. من الجزر المعزولة في اليونان إلى السواحل الأنيقة في إيطاليا، ومن الشواطئ الحضرية في إسبانيا إلى الخلجان الصخرية في البرتغال وكرواتيا، هناك دائمًا بقعة تنتظر أن تُكتشف. وما يجعل تجربة الشواطئ الأوروبية مميزة حقًا هو إمكانية دمجها مع عناصر أخرى للسفر، كالفنون والتاريخ والطعام، لتتحول العطلة إلى رحلة غنية بكل المعاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store