logo
تراجع الذهب لأدنى مستوى في شهر قبل بيانات أمريكية

تراجع الذهب لأدنى مستوى في شهر قبل بيانات أمريكية

مباشر ١٥-٠٥-٢٠٢٥

مباشر- تراجعت أسعار الذهب اليوم الخميس لأدنى مستوى في أكثر من شهر، وسط ترقب بيانات مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة بحثا عن مزيد من المؤشرات حول اتجاه الاقتصاد.
وهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.85 إلى 3153.09 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0303 بتوقيت جرينتش بعد أن وصل إلى أدنى مستوى له منذ 10 أبريل نيسان في وقت سابق من الجلسة.
وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب واحدا في المئة إلى 3156.90 دولار.
واتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض الرسوم المتبادلة بصورة كبيرة وأعلنا تعليقا لمدة 90 يوما مما أدى إلى تهدئة حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. إلا أن الأسواق العالمية تظل حذرة بشأن ما قد يحدث بعد التسعين يوما.
وتترقب الأسواق الآن بيانات مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة المقرر صدورها عند الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، إذ يبحث المستثمرون عن مزيد من المؤشرات حول المسار الذي سينتهجه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بعد بيانات مستهلكين جاءت أضعف من المتوقع.
وتتوقع الأسواق خفض أسعار الفائدة بواقع 50 نقطة أساس هذا العام، بدءا من أكتوبر تشرين الأول.
وعادة ما ينظر للذهب على أنه وسيلة للتحوط في أوقات الضبابية الاقتصادية والسياسية. ويصعد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.7بالمئة إلى 31.98 دولار للأوقية وارتفع البلاتين 0.5بالمئة إلى 980.35 دولار وزاد البلاديوم 0.15 إلى 951.90 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس «علي بابا»: الشركات الآسيوية يمكنها البحث عن النمو خارج أمريكا
رئيس «علي بابا»: الشركات الآسيوية يمكنها البحث عن النمو خارج أمريكا

الاقتصادية

timeمنذ 30 دقائق

  • الاقتصادية

رئيس «علي بابا»: الشركات الآسيوية يمكنها البحث عن النمو خارج أمريكا

قال جو تساي، رئيس مجلس إدارة "علي بابا غروب هولدينغ"، إن الشركات الآسيوية يمكنها السعي وراء الفرص في آسيا والسوق الأوروبية لتحقيق النمو في ظل التوترات المستمرة بين واشنطن وبكين. خلال مؤتمر تكنولوجي في ماكاو أمس، وجه تساي أيضاً انتقادات ضمنية للحرب التجارية التي أشعلتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، قائلاً إن "بعض الحكومات تحاول هدم الجسر الذي بنيناه بين آسيا وبقية العالم". "هناك في الواقع الكثير من النشاط والتعاون التجاري البيني في آسيا الذي يمكن أن يحدث بين دول شرق آسيا، وبين شرق آسيا وجنوب شرق آسيا وفي نهاية المطاف جنوب آسيا أيضاً" على حد قول تساي للحاضرين في مؤتمر "ما بعد إكسبو" (Beyond Expo). وأضاف أن أوروبا "فرصة مذهلة" للشركات الآسيوية. شراكة مع "أبل" تضررت الأنشطة الرئيسية لمجموعة "علي بابا" جراء التوترات الممتدة بين الولايات المتحدة والصين. هوت أسهم الشركة الأسبوع الماضي بعدما أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن إدارة ترمب عبرت عن مخاوف بشأن اتفاق محتمل حول الذكاء الاصطناعي بين "أبل" (Apple) وشركة التجارة الإلكترونية الصينية الرائدة، وهي صفقة مهمة للشركة التي مقرها هانغتشو. لم تُصدر "أبل" أي تصريحات علنية حول هذه الشراكة، لكن تساي أكد التحالف في وقت سابق هذا العام، وإن كان لم يحدد إن كانت "علي بابا" ستصبح مزود الذكاء الاصطناعي الحصري للشركة الأميركية في الصين. التحالف مع شريك محلي من شأنه أن يُساعد في إنعاش مبيعات "آيفون" في الصين، التي تعاني مع طرح منافسين مثل "هواوي تكنولوجيز" (Huawei Technologies) لهواتف مدعومة بالذكاء الاصطناعي. لم تطرح "أبل" بعد حزمتها الكاملة من خصائص الذكاء الاصطناعي في الصين بسبب القواعد التنظيمية التي تشترط وجود شريك محلي معتمد. كما تأثرت عمليات التجارة الإلكترونية للمجموعة بسبب قرار ترمب إغلاق ثغرة جمركية للطرود الصغيرة الواردة من بر الصين الرئيسي وهونغ كونغ. نتائج مخيبة للآمال دفعت نتائج "علي بابا" المخيبة للآمال في وقت سابق من الشهر الجاري أسهم الشركة لتسجيل أكبر خسائرها في أكثر من شهر. يتزايد قلق المستثمرين بشأن قدرة شركة التجارة الإلكترونية الرائدة على تجاوز الضعف الاقتصادي المستمر في الصين والاستفادة من مكانتها كواحدة من الشركات التي تقود طفرة الذكاء الاصطناعي المستوحاة من تطبيق "ديب سيك" (DeepSeek). لكن تساي دافع يوم السبت عن آفاق "علي بابا"، قائلاً إن الشركة تمضي "في مسار جيد جدا" مؤكداً تركيزها على التجارة الإلكترونية والذكاء الاصطناعي. يقود تساي والرئيس التنفيذي للشركة إيدي وو -وهما من أقرب المساعدين للمؤسس المشارك جاك ما- عودة الشركة عقب سنوات من التدقيق الحكومي. بعد توليهما المنصبين في 2023، أعاد الرجلان التركيز على الإنفاق على بناء الذكاء الاصطناعي والتجارة الإلكترونية وفي نفس الوقت تسريع عملية بيع الأصول غير الأساسية للمجموعة لتمويل استثمارات الذكاء الاصطناعي والتوسع عالمياً. طرحت "علي بابا" منتجات الذكاء الاصطناعي بوتيرة متسارعة منذ بزوغ "ديب سيك" على الساحة العالمية هذا العام. وارتقت إلى صدارة صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين بفضل سلسلة من التحسينات والطروحات المتسارعة للنماذج، بما في ذلك أحدث إصدار من نموذجها الرائد "كوين3" (Qwen3) الشهر الماضي، الذي قالت إنه ينافس أداء "ديب سيك" على عدة أصعدة.

الكويت تفوض هيئة الاستثمار بالاقتراض من الخارج والبنك المركزي من الداخل
الكويت تفوض هيئة الاستثمار بالاقتراض من الخارج والبنك المركزي من الداخل

العربية

timeمنذ 41 دقائق

  • العربية

الكويت تفوض هيئة الاستثمار بالاقتراض من الخارج والبنك المركزي من الداخل

أظهر قرار تم نشره في الجريدة الرسمية اليوم الأحد، أن وزيرة المالية الكويتية فوضت كلا من الهيئة العامة للاستثمار بتنفيذ عمليات الاقتراض من الخارج وبنك الكويت المركزي بعمليات الاقتراض من الداخل نيابة عن الوزارة. وأصدرت الكويت في مارس/آذار مرسوما بقانون الدين العام يحدد إطارا لتنظيم الاقتراض العام، وذلك في ظل استعداد البلاد للعودة إلى أسواق الدين العالمية للمرة الأولى منذ ثمانية أعوام. "المجموعة المشتركة للمقاولات" توقع عقدين مع "نفط الكويت" بـ32 مليون دينار وسمح القانون للحكومة بإصدار أدوات مالية بآجال استحقاق تصل إلى 50 سنة ويحدد سقف الدين العام بمبلغ 30 مليار دينار كويتي (97.36 مليار دولار) كحد أقصى أو ما يعادله من العملات الأجنبية الرئيسية القابلة للتحويل. وتنص المادة الأولى من القرار، الذي حمل رقم 37 لسنة 2025 ووقعت عليه وزيرة المالية نورة الفصام، على تفويض بنك الكويت المركزي بالنيابة عن وزارة المالية "وبالتنسيق والتشاور" معها بتنفيذ عمليات الاقتراض بالدينار الكويتي أو العملات الأجنبية الرئيسية القابلة للتحويل داخل دولة الكويت "وفقا للأساليب والأدوات المالية المتعارف عليها". وتنص المادة الثانية على تفويض الهيئة العامة للاستثمار بالنيابة عن وزارة المالية "وبالتنسيق والتشاور" معها بتنفيذ عمليات الاقتراض بالعملات الأجنبية الرئيسية القابلة للتحويل في السوق العالمية "وفقا للأساليب والأدوات المالية المتعارف عليها". وكانت آخر مرة تصدر فيها الكويت سندات في 2017. وتعطلت عملية إقرار قانون الدين الذي يسمح لها بالعودة إلى أسواق الدين لسنوات بسبب الصراعات الداخلية بين البرلمانات والوزارات المتعاقبة.

تقرير كي بي إم جي يحدد الأولويات العاجلة للمنشآت العائلية في الشرق الأوسط
تقرير كي بي إم جي يحدد الأولويات العاجلة للمنشآت العائلية في الشرق الأوسط

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

تقرير كي بي إم جي يحدد الأولويات العاجلة للمنشآت العائلية في الشرق الأوسط

في الوقت الذي تواصل فيه المنشآت العائلية مساهماتها في الدفع بعجلة اقتصاد المنطقة إلى الأمام، تكشف دراسة عالمية جديدة عن العوامل الجديدة الحاسمة التي ستحدد ما إذا كانت هذه الشركات ستتمكن حقًا من الصمود والاستمرار ببساطة أم ستتميز وتشيد إرثًا مستداماً للأجيال القادمة. يستند تقرير المنشآت العائلية لعام 2025، الذي أعدته كي بي إم جي بالتعاون مع STEP Project Global Consortium، على رؤى مستخلصة من 2,683 رئيسًا تنفيذيًا من 80 دولة حول العالم، ويسلط الضوء على الطريقة التي يمكن للمنشآت العائلية من خلالها أن تصمد في مشهد عالمي يشهد تحولات تتمثل بتعاقب الأجيال المختلفة، والمتغيرات الرقمية، وتغيّر توقعات الحوكمة وتطورها، وتعزيز المسؤولية الاجتماعية والبيئية. وتعليقاً على التقرير ، أكد عبد الله أكبر، رئيس استشارات المنشآت العائلية والمؤسسات الخاصة في كي بي إم جي الشرق الأوسط، قائلًا: "لقد مثَّلت المنشآت العائلية الركيزة الأساسية التي قامت عليها اقتصادات منطقة الخليج، مُقدمةً إسهامات جليلة في مجالات التوظيف والابتكار وتعزيز الهوية الوطنية، ولكن مع دخولنا مرحلة جديدة من التحولات الاقتصادية، تواجه المنشآت ضرورة مُلِحّة لتحديث هياكل حوكمتها، وتنويع محافظها الاستثمارية، واستكشاف الخيارات المتاحة لمواجهة تحديات تعطل سلاسل الإمداد، والاستثمار في التكنولوجيا المتطورة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي التوليدي، ووضع استراتيجيات مُحكمة لمواجهة التنافسية على المواهب وتهيئة الجيل القادم من القيادات وتأهيله". وتابع عبد الله أكبر :" لم يعد تخطيط تعاقب الأجيال مجرد خيار للنظر فيه، وإنما ضرورة استراتيجية؛ فالعقد القادم سيشهد انتقالًا غير مسبوق للثروات والمسؤوليات، وتلك المنشآت العائلية التي تخطو اليوم خطوات جريئة ومدروسة من خلال تعزيز مجالس إدارتها، وإشراك قادتها المستقبليين بفاعلية، والتوافق مع أولويات وممارسات الاستدامة المتعلقة بالحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات هي التي سترسم ملامح مستقبل القطاع الخاص". ويؤكد التقرير على أنَّ الحوكمة هي أساس تحقيق النجاح؛ إذ تبين أن المنشآت العائلية ذات الأداء المتميز تزداد احتمالية امتلاكها لهياكل مجالس إدارة رسمية بنسبة 10 بالمائة؛ ما يعزز أهمية اتخاذ القرارات والرقابة الاستراتيجية. وفي الواقع، أنشأت 67 بالمائة من المنشآت ذات الأداء المتميز على مستوى العالم مجالس إدارة، وفي منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ارتفع هذا الرقم ليبلغ 89 بالمائة، وهو الأعلى على مستوى العالم. ويعد هذا الإقبال القوي على الحوكمة والتركيز عليها إشارة واضحة إلى أنَّ المنشآت العائلية في المنطقة أخذت تهيئ نفسها لتحقيق النمو المستدام والنجاح المستمر عبر الأجيال. ومع ذلك، فإنَّ الحوكمة وحدها لا تكفي؛ إذ يؤكد التقرير أنَّ ريادة الأعمال ونمو رأس المال أصبحا ضروريين بشكل متزايد. كما جاء في التقرير أنَّ حوالي 500 منشأة عائلية على مستوى العالم في عمليات اندماج واستحواذ، حيث كانت 60 بالمائة من المنشآت المستحوذ عليها مملوكة للعائلات أيضًا على مدى السنوات الثلاث الماضية؛ ما يشير إلى الرغبة المتزايدة لدى المنشآت العائلية في التوسع من خلال إبرام شراكات استراتيجية ومتوافقة مع القيم، بدلاً من النمو وحده. كما تراقب شركات الأسهم الخاصة ذلك عن كثب، وتظهر اهتمامًا متزايدًا بالمنشآت العائلية ذات الإدارة الرشيدة والأداء الثابت والرؤية طويلة الأجل. تمثل المنشآت العائلية نسبة تقرب من 95% من إجمالي المنشآت في المملكة العربية السعودية وحدها، وفقًا للأرقام الصادرة عن المركز الوطني للمنشآت العائلية. وتساهم هذه الشركات بنحو 66% في الناتج الإجمالي المحلي للقطاع الخاص، وتوظف حوالي 56% من العاملين في القطاع الخاص، وتعمل هذه المنشآت في مختلف القطاعات الحيوية، بدءًا من التشييد والبناء والتصنيع وصولًا إلى قطاعات البيع التجزئة والضيافة والمالية. وفي الوقت الذي تمضي فيه السعودية قدمًا في تحقيق رؤيتها الطموحة 2030 ومستهدفاتها في التحول الاقتصادي، ستلعب الاستدامة طويلة الأجل لهذه المنشآت دورًا محوريًا لتحقيق أهداف النمو الوطنية. وفي الوقت الحالي، تتوسع العديد من المجموعات العائلية أيضًا خارج قطاعات الأعمال التقليدية لتدخل في قطاعات جديدة مثل: قطاعات التكنولوجيا والخدمات اللوجستية والتعليم والرعاية الصحية؛ ما يفتح آفاقًا جديدة وواعدة لنماذج استثمار وتعاون مثمر. ولعل ما هو أهم من ذلك هو تسليط التقرير الضوء على أهمية التفاعل بين الأجيال؛ فعلى الرغم من الدور الهام الذي تلعبه الأجيال الشابة في صياغة الابتكار والاستدامة، فإنَّ 52 بالمائة فقط من الجيل القادم من أفراد العائلات منخرطون حاليًا في صنع القرارات الاستراتيجية، تمثل هذه فرصة ضائعة، خاصة أنَّ خلفاء جيل الألفية وجيل إكس قادرون على ابتكار أفكار جديدة بشأن الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، والتحول الرقمي، والاستثمار المؤثر. وفي الوقت نفسه، أعرب ما يقرب من 40 بالمائة من أفراد العائلات المشاركين في الاستطلاع عن مخاوفهم بشأن مدى جودة التواصل بين أفراد العائلة؛ ما يشير إلى الحاجة إلى أدوار أكثر وضوحًا، وحوار أقوى، وهدف مشترك. ويختتم التقرير بدعوة إلى العمل: ينبغي على المنشآت العائلية أن تعيد فهم المعنى الحقيقي لكلمة "نجاح" في هذا العالم الذي يشهد تطورًا غير مسبوق، وأن تراجع غاياتها بعناية شديدة وتغيرها إذا لزم الأمر؛ فالقوة المالية لا تزال مهمة، ولكنَّ المرونة والقدرة على التكيف والتأثير المجتمعي لها نفس القدر من الأهمية. وبينما تواصل المملكة العربية السعودية مسيرتها نحو التنويع الاقتصادي، فإنَّ المنشآت العائلية التي تركز على الغاية والحوكمة وريادة الأعمال وتضعها في صميم استراتيجيتها ستصمد و تحتل مركز الصدارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store