logo
نيمار يشتري سيارة بـ1.3 مليون يورو.. لا يستطيع قيادتها

نيمار يشتري سيارة بـ1.3 مليون يورو.. لا يستطيع قيادتها

العربي الجديدمنذ 5 أيام
لا يختلف حال مهاجم نادي
سانتوس
البرازيلي نيمار دا سيلفا (33 عاماً) عن نجوم كرة القدم الذين يحبون شراء
السيارات
الباهظة، من أجل تعزيز الأسطول الكبير الذي يمتلكونه وتُقدر أسعاره بالملايين، لكن لاعب برشلونة السابق خالف جميع التوقعات، بعدما قام باقتناء سيارة لا يمكنه قيادتها.
وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية، أمس الأحد، أن نيمار دا سيلفا يُحب متابعة الأفلام الخيالية، وبطله المُفضل هو "باتمان"، لذلك حرص على اقتناء إحدى السيارات التي تُشبه ما ظهر في الفيلم الشهير، إذ قام بدفع 1.3 مليون يورو من أجل إضافة هذه السيارة إلى أسطوله الكبير، بعدما ظهر في الكثير من الأحيان وهو يقود سيارة من نوع أودي R8، وأيضاً "فيراري" و"بنتلي" و"أستون مارتن" و"لامبورغيني".
وتابعت أن السيارة، التي اشتراها نيمار، لا يستطيع قيادتها، وهي واحدة من عشر سيارات طلبت شركة وارنر براذرز تصنيعها احتفالاً بالذكرى الخامسة والثمانين لفيلم باتمان، الذي بلغت تكلفته حينها نحو ثلاثة ملايين دولار أميركي، لكن أكثر ما يلفت في الأمر هو تصميم السيارة التي يبلغ طولها أربعة أمتار و65 سنتيمتراً، وعرضها 2.8 متر، ومصنعة على شكل هيكل أنبوبي من ألياف الكربون، ومحرك بثماني أسطوانات بسعة 6.2 ليترات وبقوة 525 حصاناً، ولا يمكن ركنها في المرآب العادي.
وأوضحت أن أكثر ما يميّز سيارة نيمار الجديدة هي التكنولوجيا داخلها، بعدما صُممت داخلياً على الشكل نفسه الذي ظهر في آخر فيلم لـ"باتمان" عام 2022، إذ يمكنها إطلاق قنابل دخانية، وتحتوي على محرك نفاث غير حقيقي، ورشاشات غير قابلة للاستخدام، بالإضافة إلى مقعدين فقط رغم ضخامتها، ما يعني عدم السماح لنجم نادي برشلونة السابق بقيادتها في الشارع، لأنه سيحتفظ بها فقط حتى ترتفع قيمتها المالية خلال الأعوام المقبلة، خاصة أنها نادرة ولا يوجد منها سوى عشر نسخ فقط.
كرة عالمية
التحديثات الحية
عملية جراحية محتملة لتير شتيغن.. هل يستفيد برشلونة؟
وختمت صحيفة ماركا الإسبانية تقريرها بأن نيمار من مُحبي فيلم "باتمان"، وعبر عن ذلك في أكثر من مناسبة، بل إنه يحمل وشماً لشعار "باتمان" على ظهره، وحضر العرض الأول للفيلم الشهير عام 2022، وركب السيارة التي ظهرت في الفيلم التي أعجبته كثيراً، بالإضافة إلى حرص مهاجم نادي سانتوس البرازيلي حالياً على ارتداء ملابس تحمل شعار فيلمه المفضل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لابوبو وستانلي... عندما تتحكم الخوارزميات بذوقنا
لابوبو وستانلي... عندما تتحكم الخوارزميات بذوقنا

العربي الجديد

timeمنذ 15 ساعات

  • العربي الجديد

لابوبو وستانلي... عندما تتحكم الخوارزميات بذوقنا

عام 2019، لم تتوقع الشركة المنتجة لدمى لابوبو (Labubu) بعد تعاونها مع سلسلة محلات بوب مارت، أن هذه اللعبة المحشوة الصغيرة ، ستتحول إلى ما يشبه الهوس لدى كثيرين عام 2025، وأن يرتفع سعرها من 15 دولاراً إلى ما يقارب الألف دولار في بعض النسخ. فقاعة استهلاكية وصلت حد أن يُخيم العشرات أمام أحد المتاجر في شيكاغو للحصول على نسخة من هذه الدمية. دمية لابوبو المحشوة، لا تتعدى كونها إكسسواراً، لا وظيفة لها على رغم كل محاولات إضفاء المعنى عليها. مع ذلك، أغوت العلامات الكبرى، إذ أطلقت "لوي فيتون" نسخة مشابهة تُستخدم علاقة مفاتيح، يبلغ ثمنها نحو ألف دولار، في حين يبلغ ثمن تلك التي أطلقتها برادا نحو 600 دولار. نحن إذن أمام سوق يقتبسُ من الرخيص واليومي والاستهلاكي ليضفي عليه صفة الفخامة واللوكس، عبر أغراض ذات وظائف لطالما كانت ثانوية، مثل حمالة المفاتيح، أو دب محشو يعلق في أي مكان. لكن صناعة الإكسسوارات هذه تعيد تعريف مفهوم الأناقة أيضاً، عبر الاعتماد على "الترند"، وليس على رغبة المصمم ورؤيته الفنية. بصورة ما، أمسى السوق يتبع للخوارزميات، وليس الذوق. الأمر نفسه حصل مع "ستانلي" (Stanley)، كأس الشراب العملاق الذي يضاف إليه من الإكسسوارات ما يجعله أقرب إلى حقيبة يمكن شرب محتوياتها، بينما يتدلى منها المفتاح والهاتف النقال وبطاقة الائتمان، فوصلت مبيعات الكأس في عام 2023 إلى 750 مليون دولار. تحول الكأس إلى جزء من الديكور في كثير من المحتوى الرقميّ، فـ"صحافية" الفضائح وصانعة المحتوى، كانديس أوينز، أضافته إلى "ديكور" الاستديو، حيث تصوّر برنامجها، وصنعت محتوى خاصاً به، وقالت إن "وباء يجتاح الأمة يستهدف النساء البيض"، وتقصد هنا بالوباء كأس ستانلي. دورة الاستهلاك هذه قائمة على إعادة تعريف لليومي والمبتذل، وخلق "لعبة" جديدة ينتهي دورها أو أثرها بمجرد انتهاء "الترند". نحن أمام واحد من أقسى أشكال الاستهلاك، إذ لا نشتري فقط، بل نصنع محتوى عما نشتريه، والنهاية عادة كما جاء في صحيفة ذا غارديان البريطانية، عند الحديث عن كأس ستانلي، تجاوز الموضوع كونه تصميماً لطيفاً يساهم في إعادة التدوير والتخفيف من العبوات البلاستيكية، ليتحول إلى شكل من أشكال جمع التحف. بهذا، فإن الهوس بالاستهلاك، والرغبة يتطابق مع الخوارزمية وما نراه أمامنا، فالاستهلاك يقضي على أنبل القضايا، كالرغبة في إعادة التدوير. لكن بالعودة إلى مفهوم الإكسسوارات الصغيرة وتبدلها وأنواعها، المشترك دائماً أننا أمام مُنتجات رخيصة، كالحقيبة الصغيرة التي صممتها علامة يوني كلو اليابانية، وقد تحولت إلى موضة عالمية ما زالت مستمرة حتى الآن، كونها حقيبة تتسع لكل شيء، أي تتيح ترك الجيوب فارغة. لكن مهما تنوعت العلامات والتصميمات، نحن أمام حقيبة سعرها لا يتجاوز الـ15 دولاراً. بمعنى آخر، الاستهلاك الضخم هو ما يخلق هذه "الموجات" التي تتغير كل موسم. الاستهلاك الضخم هو ما يشكل الربح، وهذا ما نكتشفه عندما نرى فيديوهات المؤثرين الذين يمتلك بعضهم عشرات وأحياناً مئات من كؤوس ستانلي أو دمية لابوبو. هذا الأسلوب من الاستهلاك لا يقوم فقط على عدد كبير من المشترين، بل أيضاً على المشترين الفرادى، أولئك المهووسون بالاستهلاك وحب الظهور في الوقت نفسه. حول العالم التحديثات الحية دمية لابوبو... الرغبة حين تتحوّل إلى عرض مفتوح إنها ثقافة السطح، إذ تسود الدعاية محل المعنى، وتستبدل ما هو رائج بمعايير الذائقة الشخصية. نحن أمام "طائفة" (Cult) جديدة من المستهلكين، أولئك الذين يكدّسون الرخيص واللامع، ووصل الأمر في محاولة تفسير هذه الظاهرة حد نعتها بالهيستيريا، كونها غير عقلانيّة. في الوقت نفسه برزت محاولات ما يسمى بالـ Deinfluencing، أي مهاجمة المروجين لأي منتج وكشف سطحيتهم، لكننا في النهاية، سواء كنا مؤثّرين أو نحاول تفكيك تأثيرهم، فإننا جميعًا نتحرّك داخل مدار واحد: سوق الخوارزميات. هذه السوق لا تكتفي بتحديد ما نراه ونرغب فيه، بل تعيد تشكيل معايير الذوق والمعنى، وتُفرغ حتى القيم النبيلة—كإعادة التدوير أو البساطة—من جوهرها. هكذا، يتحوّل كل شيء إلى منتج، وكل منتج إلى "ترند"، وكل ترند إلى طقس استهلاكي جماعي، لا مكان فيه للذوق الشخصي، بل فقط لما تسمح له الخوارزمية أن يُرى.

نيمار يُلمح إلى مغادرة سانتوس البرازيلي بعد حادثة المشجع
نيمار يُلمح إلى مغادرة سانتوس البرازيلي بعد حادثة المشجع

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

نيمار يُلمح إلى مغادرة سانتوس البرازيلي بعد حادثة المشجع

تحدث النجم البرازيلي، نيمار دا سيلفا (33 سنة)، عن الحادثة التي وقعت مع أحد مشجعي نادي سانتوس البرازيلي في المواجهة الأخيرة بين فريقه وإنترناسيونال في بطولة الدوري البرازيلي ، ولمح إلى إمكانية مغادرته الفريق في حال دفعت الجماهير بهذا الاتجاه وأنه ليست هناك مشكلة في هذا القرار. ونشر نيمار رسالة طويلة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، فجر الجمعة، لتبرير الجدل الذي وقع بينه وبين أحد مشجعي سانتوس بعد التعادل (2-2) أمام إنترناسيونال في الدوري البرازيلي، مما رفع من إمكانية الهبوط إلى الدرجة الثانية، وذكر نيمار في الرسالة: "جئت إلى سانتوس لمحاولة مساعدة الفريق بأفضل طريقة ممكنة داخل الملعب وخارجه، ولكنني سأكون أول شخص يُقرر حمل أغراضه والرحيل إذا رأت الجماهير يوماً ما أنني لا يمكنني تقديم المزيد من المساعدة أو أنني أضر بالنادي". وتابع نيمار في رسالته قائلاً: "سوف أركض وأكافح وأصرخ وحتى أقاتل إذا لزم الأمر لوضع سانتوس في المكانة التي يستحقها"، وأشار البرازيلي إلى أن الشجار مع المشجع يعود إلى صعوبة السيطرة على المشاعر عندما يتعرض لإهانات ظالمة، وأضاف ذاكراً: "لن أتجادل أبدا مع المشجعين عندما ينتقدون أدائي داخل الملعب. في هذه الحالة، لهم الحق في إبداء رأيهم حول ما إذا كنت قد لعبت بشكل سيئ أم لا". كرة عالمية التحديثات الحية نيمار يثير جدلاً في ليلة الاحتفال بالهدف الوهمي وأثار وضع سانتوس الحرج غضب المشجعين، الذين يخشون أن يعود إلى الدرجة الثانية بعد عام واحد من صعوده، ولهذا السبب دخل نيمار في مشادات مع بعض الجماهير خلال آخر مباراتين للفريق، وهو الأمر الذي دفع به للرد وتأكيد رفضه الإهانات التي وجهها له المشجع الذي تجادل معه وقال: "القول إنني مرتزق مثل والدي وكيل أعمالي، والتحدث عن عائلتي وأصدقائي. آسف، لكن من الصعب عليّ التحكم في نفسي". وكان المشجع صرخ ضد نيمار مطالباً إياه بإحياء قميص سانتوس، فرد عليه المهاجم بأنه يبذل قصارى جهده من أجل الفريق. يُذكر أنه منذ عودة نيمار في شهر فبراير/شباط الماضي إلى النادي الذي قضى فيه الأسطورة بيليه معظم مسيرته، لم يخض سوى 15 مباراة رسمية بسبب الإصابات، وسجل أربعة أهداف وصنع ثلاث تمريرات حاسمة، وفي الدوري البرازيلي، خاض سبع مباريات وسجل هدفاً واحداً فقط.

ترامب ينال تعهداً بتغيير نهج "سي بي إس" التحريري مقابل تمرير صفقة بيع شركتها الأم
ترامب ينال تعهداً بتغيير نهج "سي بي إس" التحريري مقابل تمرير صفقة بيع شركتها الأم

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

ترامب ينال تعهداً بتغيير نهج "سي بي إس" التحريري مقابل تمرير صفقة بيع شركتها الأم

أعطت الهيئة الناظمة للاتصالات في الولايات المتحدة الضوء الأخضر لصفقة شراء شركة الإنتاج سكاي دانس مجموعة باراماونت غلوبال، في مقابل شرط غير اعتيادي يقضي بأن تغيّر محطة سي بي إس التابعة للأخيرة خطّها التحريري. وأتى هذا الاتفاق بعدما بتّت "باراماونت" في مطلع يوليو/ تموز الحالي نزاعاً قضائياً مع دونالد ترامب، وأعلنت إلغاء برنامج "ذا لايت شو" الذي يوجّه مقدّمه ستيفن كولبرت انتقاداتٍ لاذعةً للرئيس الأميركي. واحتاجت السلطات الأميركية لسنة للبتّ في مشروع "سكاي دانس" التي طرحت مبلغ 8,4 مليارات دولار للاستحواذ على المجموعة التي انبثقت من استوديوهات الإنتاج الشهيرة "باراماونت". ولم تذكر الهيئة الناظمة للاتصالات في الولايات المتحدة (إف سي سي) في بيانها سوى جوانب لا علاقة لها كثيراً بصون المنافسة وأنشطة المجموعتين، وهما عادةً من أهمّ العناصر التي تستند إليها الهيئة الناظمة في قراراتها. ودفعت الوكالة "سكاي دانس" خصوصاً إلى التعهّد بأن تتّخذ في "سي بي إس" تدابير "من شأنها أن تصحح الانحياز الذي قوّض ثقة (الجمهور) في وسائل الإعلام الوطنية". وكثيراً ما ينتقد دونالد ترامب "سي بي إس"، متّهماً إيّاها خصوصاً بأنها "خارج السيطرة". في منتصف إبريل/ نيسان الماضي، اتّهم برنامج "60 مينتس" بالتشهير به وأعرب عن تأييده اتّخاذ مدير "إف سي سي" عقوبات بحقّ المحطة بسبب "سلوكها غير القانوني". وفي أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ادّعى على "سي بي إس" أمام القضاء متّهماً برنامج "60 مينتس" بأنه غيّر على نحو مخادع مقابلة مع منافسته الديموقراطية للانتخابات الرئاسية كامالا هاريس. لاحقاً، في مطلع يوليو الحالي، وافقت "باراماونت" على دفع 16 مليون دولار لحلّ القضيّة، بعدما طالبها دونالد ترامب بعطل وضرر بقيمة 20 مليار دولار. ارتفعت أصوات عدّة للتنديد بقرار "باراماونت" التي اتّهمت بمراعاة ترامب مالياً، للحصول على الضوء الأخضر من "إف سي سي". ووصف ستيفن كولبير مقدّم "ذا لايت شو" الذي يعدّ من أبرز البرامج المسائية، هذه الصفقة بـ"الرشوة الكبيرة". وقال الفكاهي الستيني: "لا أدري إذا كان بإمكاني أن أثق مجدّداً في هذه المؤسسة". وبعد بضعة أيّام، أعلنت محطة "سي بي إس" وقف البرنامج الشهير بعد انتهاء موسم 2025-2026، مرجعةً السبب إلى "قرار مالي بحت". إعلام وحريات التحديثات الحية 4 وسائل إعلام دولية تحذّر من خطر المجاعة على صحافييها في غزّة ويعدّ هذا الاتفاق، "بالإضافة إلى الفساد الذي يشوبه" مناورة من حكومة ترامب "لجعل التغطية الصحافية لسي بي إس أكثر محاباةً لليمين المعروف باسم ماغا"، نسبة إلى شعار الرئيس المختصر "لنجعل أميركا عظيمة مجدّداً"، بحسب السيناتور الديمقراطي إد ماركي عن ماساتشوستس، الذي أضاف: "هذا هو الشكل الذي تتخذه الرقابة في الولايات المتحدة". وحصلت الهيئة الناظمة للاتصالات أيضاً من "سكاي دانس" على ضمانات بإلغاء برامج الترويج للتنوّع والدمج في سياق مجموعة باراماونت. ويسعى الرئيس الأميركي إلى اجتثاث هذه المبادرات من كلّ المؤسسات والهيئات العامة والمراكز التعليمية، باعتبار أنها تنطوي على تمييز في حقّ البيض. ومن شأن استحواذ "سكاي دانس" على "باراماونت" أن يساعد الأخيرة في تحسين وضعها المالي في ظلّ تقلّص الإيرادات وتضاؤل الربحية. وتسعى المجموعة، على غرار منافسيها، إلى تطوير خدماتها في مجال البثّ التدفّقي مع منصّة باراماونت+ التي ما زالت محدودة النطاق ومعدومة الأرباح بعد أربع سنوات على إطلاقها. وينبغي الآن على "سكاي دانس" أن تثبت أن ثمة مشاريع يمكن تحقيقها مع "باراماونت" التي تستند إلى نموذج عمل مختلف عنها كثيراً. ولا تملك "سكاي دانس" التي ساهمت في إنتاج أعمال كبيرة، من قبيل "ميشن إنمباسبل" و"توب غان" قنوات بثّ خاصة بها. وأنشئت الشركة سنة 2010 بمبادرة من ديفيد إليسون، ابن مؤسس شركة التكنولوجيا المعلوماتية أوراكل، لاري إليسون. (فرانس برس)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store