
«مايك تايسون» يكشف قائمته لأعظم الملاكمين في التاريخ: أنا الأفضل بلا منازع!
وشملت قائمة تايسون أسماء لامعة صنعت مجد الملاكمة عبر الأجيال، وهم جاك دمبسي، سوني ليستون، محمد علي، وجورج فورمان، إلى جانب نفسه. وعلق تايسون على اختيار سوني ليستون قائلاً إن خسارته الشهيرة لم تضعفه، بل على العكس، سلطت الضوء على عظمته الحقيقية، حيث ساعدت في إبراز أسطورة الملاكمة محمد علي كواحد من أعظم الرياضيين في التاريخ.
وعندما سُئل عن الملاكم الأعظم في التاريخ، لم يتردد تايسون في التأكيد على مكانته، بقوله: 'أنا الأفضل في التاريخ'.
تجدر الإشارة إلى أن مايك تايسون (58 عاماً) خاض في 16 نوفمبر الماضي نزالاً مثيراً أمام اليوتيوبر الأمريكي جيك بول (27 عاماً)، والذي انتهى بخسارة تايسون بقرار جماعي من الحكام بعد ثمانية جولات، استمرت كل منها دقيقتين. وتعتبر هذه الهزيمة هي السابعة في مسيرة تايسون الاحترافية التي سجل فيها 50 انتصاراً، فيما لم تحتسب نتيجتا نزالهما السابقين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 2 أيام
- أخبار ليبيا
تايسون يصنف أعظم 5 ملاكمين في التاريخ.. فأيهم الأفضل؟
جاء ذلك خلال ظهوره في بودكاست النجم الأمريكي شاكيل أونيل 'The Big Podcast with Shaq' على يوتيوب. وضم تايسون إلى قائمته كلا من جاك دمبسي، سوني ليستون، محمد علي، وجورج فورمان. وعلق قائلا:'ليستون اشتهر بهزيمته، لكن هذه الخسارة سلطت الضوء على عظمته، فقد ساعدت على إبراز محمد علي كواحد من أعظم الأسماء في الرياضة لعقود'. وعند سؤاله عن الأعظم في تاريخ الملاكمة، لم يتردد تايسون في القول: 'أنا الأفضل في التاريخ'. يذكر أن تايسون، البالغ 58 عاما، خاض في 16 نوفمبر نزالا مثيرا ضد اليوتيوبر الأمريكي جيك بول (27 عاما)، وانتهت المواجهة بخسارة تايسون بقرار جماعي من الحكام بعد ثمانية جولات، كل واحدة منها امتدت لدقيقتين. بهذه الخسارة، يكون تايسون تلقى الهزيمة السابعة في مسيرته، مقابل 50 انتصارا، في حين لم تحتسب نتيجتا نزالين سابقين له. المصدر: RT


عين ليبيا
منذ 2 أيام
- عين ليبيا
«مايك تايسون» يكشف قائمته لأعظم الملاكمين في التاريخ: أنا الأفضل بلا منازع!
في حوار نادر على بودكاست النجم الأمريكي شاكيل أونيل 'The Big Podcast with Shaq' عبر منصة يوتيوب، كشف مايك تايسون، أسطورة الملاكمة العالمية، عن قائمته لأعظم خمسة ملاكمين في التاريخ، مشدداً على أنه هو الأفضل بينهم بلا منازع. وشملت قائمة تايسون أسماء لامعة صنعت مجد الملاكمة عبر الأجيال، وهم جاك دمبسي، سوني ليستون، محمد علي، وجورج فورمان، إلى جانب نفسه. وعلق تايسون على اختيار سوني ليستون قائلاً إن خسارته الشهيرة لم تضعفه، بل على العكس، سلطت الضوء على عظمته الحقيقية، حيث ساعدت في إبراز أسطورة الملاكمة محمد علي كواحد من أعظم الرياضيين في التاريخ. وعندما سُئل عن الملاكم الأعظم في التاريخ، لم يتردد تايسون في التأكيد على مكانته، بقوله: 'أنا الأفضل في التاريخ'. تجدر الإشارة إلى أن مايك تايسون (58 عاماً) خاض في 16 نوفمبر الماضي نزالاً مثيراً أمام اليوتيوبر الأمريكي جيك بول (27 عاماً)، والذي انتهى بخسارة تايسون بقرار جماعي من الحكام بعد ثمانية جولات، استمرت كل منها دقيقتين. وتعتبر هذه الهزيمة هي السابعة في مسيرة تايسون الاحترافية التي سجل فيها 50 انتصاراً، فيما لم تحتسب نتيجتا نزالهما السابقين.


الوسط
٢٩-٠٧-٢٠٢٥
- الوسط
الفرق الموسيقية المولّدة بالذكاء الصناعي تثير مخاوف الفنانين
يثير الانتشار المتزايد للفرق الموسيقية التي تولد صورتها وموسيقاها بالكامل باستخدام الذكاء الصناعي قلق الفنانين، لكنَّ ذلك لا يمثل سوى الجزء الظاهر من ظاهرة أعمق بدأت تقلص الحصة التي يتقاسمها الموسيقيون المحترفون في السوق، وبات مألوفًا أن يتجاوز المليون عدد مرات الاستماع التي يمكن أن يحظى بها عبر منصة «سبوتيفاي» عمل ولّده الذكاء الصناعي. فثمة غموض يكتنف هذه الأعمال، ولا يمكن التواصل مع منتجي هذه الموسيقى القائمة بالكامل على الذكاء الصناعي، ولا تذكر أي من منصات البث التدفقي الرئيسية باستثناء «ديزر» ما إذا كانت أغنية ما صُنعت بالكامل باستخدام هذه التقنية، وفقًا لوكالة «فرانس برس». ويتوقع المنتج والملحن والغني ليو سيدران أن تصدر «في المستقبل القريب أعمال موسيقية كثيرة لا يمكن معرفة من أنشأها وكيف». ويرى هذا الفنان الحائز جائزة الأوسكار، أن بروز هذه الفرق الموسيقية القائمة على الذكاء الصناعي «يُظهر ربما إلى أي مدى باتت أغنيات كثيرة معروفة وتحظى بشعبية». وفي بودكاست «إيمادجن إي آي لايف» Imagine AI Live، يرى المنتج والملحن يونغ سبيلبرغ أن الذكاء الصناعي يفسر سبب الفجوة بين «الاستماع السلبي والاستماع النشط». وإذا تطورت البرمجيات إلى درجة «لا يعود الناس يستطيعون التمييز» عند الاستماع السلبي، فإن استديوهات الإنتاج والشركات «ستختار الذكاء الصناعي التوليدي»، على ما يتوقع سبيلبرغ، «لأنها لن تضطر لدفع حقوق ملكية». أما الأستاذ بجامعة روتشستر دنيس ديسانتيس فيلاحظ أن «المنصات التدفقية تبث أصلا الكثير من موسيقى الخلفية التي غالبا ما تُنسب إلى فنانين غامضين لا تتوافر معلومات عنهم». وإلى جانب المنصات، تعد الأفلام والمسلسلات والإعلانات والأماكن العامة فريسة سهلة لهذا الإنتاج الصناعي، بحسب الأكاديمي، لأن «للموسيقى فيها أهمية ثانوية فحسب». ويعرب الأستاذ بجامعة روان في الولايات المتحدة والمتخصص في الصناعة الموسيقية ماثيو جيندرو عن قلقه من أن «يصبح كسب عيش الموسيقيين أكثر صعوبة»، مضيفًا «قد تكون المشكلة الرئيسية»، وهي «كيفية توزيع الأموال»، بحسب حديثه لوكالة «فرانس برس». ومن جانبه، يقول مقدم بودكاست «ذي ثيرد ستوري» The Third Story «أعتقد أن للذكاء الصناعي دورًا كبيرًا في هذا الأمر». ويضيف «أشعر بأن كثرًا من الزبائن الذين كانوا يطلبون مني الموسيقى عادة يجدون حلًا لهذه المشكلة باستخدام الذكاء الصناعي». ثورة في عالم الموسيقى لقد أحدث التقدم التكنولوجي ثورة في عالم الموسيقى مرات عدة، من ابتكار الراديو إلى نشوء البث التدفقي، مرورًا ببرامج التسجيل والتوليف «برو تولز» Pro Tools، لكن الأستاذ في كلية بيركلي المرموقة للموسيقى في بوسطن جورج هاورد يرى أن «الذكاء الصناعي يشكل تحديًا لا يُقارَن إطلاقا» مع الابتكارات السابقة. ويرى أن السبيل الأفضل يكمن في المحاكم التي تنظر راهنا في عدد من الدعاوى القضائية التي يرفعها أصحاب الحقوق على عمالقة الذكاء الصناعي التوليدي، وهي عملية من غير المُرجّح أن تُصل إلى خواتيمها قبل أشهر، إن لم يكن سنوات.