logo
الأنظار تتجه لواشنطن.. هل يجهض نتنياهو مساعي ترامب لوقف حرب غزة؟

الأنظار تتجه لواشنطن.. هل يجهض نتنياهو مساعي ترامب لوقف حرب غزة؟

تتجه الانظار الأسبوع المقبل إلى واشنطن، حيث سيلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، رئيس الوزارء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة الملفات الشائكة في المنطقة على رأسها وقف حرب غزة.
وأعلن ترامب عن توصل فريقه المفاوض إلى اتفاق مع المسؤولين الأمنيين في الحكومة الإسرائيلية بهدنة لمدة ستين يوما في القطاع.
في المقابل، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي، تصريحات تؤكد استمرار الحرب في غزة للقضاء على حماس.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية على لسان نتنياهو قوله خلال اجتماع أمني، إنه يفضل الاعتماد على استراتيجية الحصار في حربه ضد حركة حماس.
طوق نجاة
وقال تقرير للقناة، إن نتنياهو وفريقه الأمني، يرى في التوصل لاتفاق ينهي حرب غزة بشكل كامل، خطرا يهدد بسقوط الحكومة وانقسام الائتلاف الحاكم، إلا أن "الاتفاق الجزئي" قد يجنب الحكومة خطر السقوط وبقاء نتنياهو في السلطة.
ويرى التقرير أن هدنة الـ60 يوما التي أعلن عنها ترامب ستتزامن مع عطلة الكنيست، وهو ما يجنب نتنياهو أي تصويت لإسقاطه، ما يضمن بقاءه في السلطة خلال هذه الفترة، التي ستعقبها قرارات قد يكون استئناف الحرب أبرزها.
وبالتزامن مع ذلك، كشفت هيئة البث الإسرائيلية، الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي انتقل إلى مرحلة جديدة من القتال في قطاع غزة.
وأطلقت إسرائيل على المرحلة الجديدة من حربها في غزة "الأسد الصاعد"، على غرار عملياتها العسكرية في إيران، والتي أطلقت عليها الاسم ذاته.
غزة.. ورقة ترامب الأخيرة
ورأى تقرير لصحيفة معاريف العبرية، أنه بالحكم من خلال التصريحات العلنية، فإن إسرائيل وحماس لم تقتربا ولو خطوة واحدة من الاتفاق. وظاهريا، لا يوجد تغيير جوهري بين ما يُعرض اليوم وما نوقش قبل شهر أو شهرين أو ستة أشهر. ومع ذلك، يُظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ثقة استثنائية في تحقيق اختراق هذه المرة.
وقال مقربون من ترامب، في تصريحات لـ"إرم نيوز" إن الأخير بات يرى في التوصل لاتفاق في غزة، إنجازا عجز عن تحقيقه مع إيران، لذا أصبح ملف غزة يمثل أولوية لواشنطن.
ويسعى ترامب لتعزيز حظوظه لنيل جائزة نوبل للسلام عن طريق تسوية أكثر الملفات الشائكة عالميا كملف النووي الإيراني والحرب الأوكرانية وكذلك حرب غزة.
ما الذي تغير؟
ولكن وفقًا للتصريحات العلنية، لا تزال الثغرات قائمة بين إسرائيل وحماس، في ظل شروط تضعها الأخيرة للموافقة على أي اتفاق، أبرزها وضع ضمانات قاطعة بعدم تجدد القتال طالما استمرت المفاوضات حول شروط إنهاء الحرب.
كما تصر حركة حماس، مقابل عودة جميع الرهائن، على قبول وقف رسمي للقتال، وانسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وإعادة إعمار واسعة النطاق للقطاع، مع بقائها فيه.
بالجهة المقابلة يرى نتنياهو، أنه لا يمكن وقف الحرب دون أن تهزم حماس وينزع سلاحها وتحرم من أي نفوذ حكومي في قطاع غزة.
ورغم أن المعطيات لم تتغير عن تلك التي كانت قائمة خلال المحادثات في الأشهر الماضية والتي لم تفض لأي اتفاق، إلا أن الجديد هذه المرة إعلان ترامب الصريح بالتوصل لاتفاق، وهو ما يشي بأن هناك تفاصيل لم يتم الكشف عنها، قد يكون أبرزها التوصل لهدنة ترى فيها حماس مدة كافية للتهدئة ومرحلة انتقالية قد تفرز محادثات تنهي الحرب رسميا، أما إسرائيل فهي أمام اتفاق لا يتضمن التزاما باستئناف الحرب فورا بعد انتهاء الهدنة، كما لا يتضمن التزاما بوقف الحرب بشكل كامل، ما يجعل الاتفاق المرتقب حلا وسطا مقبولا للطرفين ويمثل إنجازا للطرف الثالث وهو ترامب.
وترى وسائل الإعلام العبرية، أن ما سيحكم ما سيفرزه الاجتماع المرتقب بين نتنياهو و ترامب، سيكون دافع الأخير لتحقيق "إنجاز باهر" فوقف إطلاق النار في غزة لا يمثل هدفا إقليميا فقط، بل جزء من جهد أمريكي أوسع لإعادة تشكيل الشرق الأوسط.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن تفاصيل قد تعطل إبرام اتفاق الهدنة في غزة
الكشف عن تفاصيل قد تعطل إبرام اتفاق الهدنة في غزة

صدى البلد

timeمنذ 19 دقائق

  • صدى البلد

الكشف عن تفاصيل قد تعطل إبرام اتفاق الهدنة في غزة

قال مسؤولون إسرائيليون كبار إنهم قلقون من أن حركة حماس، كجزء من المفاوضات بشأن صفقة احتجاز الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، ستحاول إعادة فتح قضية "المفاتيح" والمطالبة بالإفراج عن عدد أكبر من السجناء مقابل كل رهينة ممن تم الاتفاق عليهم من قبل. كان الاقتراح الأصلي الذي قدمه مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف للأطراف قبل بضعة أسابيع، ينص على أنه في مقابل إطلاق سراح 10 رهائن أحياء، ستفرج إسرائيل عن 125 سجيناً فلسطينياً يقضون أحكاماً بالسجن المؤبد بتهمة قتل إسرائيليين، إلى جانب 1111 فلسطينياً من غزة اعتقلتهم القوات الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر 2023 . وأضاف المسؤولون الإسرائيليون أن الاقتراح المحدث الذي قدمته قطر لإسرائيل وحماس هذا الأسبوع لم يتضمن أي إشارة إلى هذه القضية ولم يذكر عدد السجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل إطلاق سراح الرهائن العشرة، بحسب ما أورده موقع واللا الإسرائيلي. وأشاروا إلى أنه إذا استجابت حماس للمقترح، فسندخل في محادثات تقارب صعبة حول عدد السجناء الذين سيتم إطلاق سراحهم وستكون صعبة، وقد تحدث أزمة.

حرب غزة: ما فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع؟ #عاجل
حرب غزة: ما فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع؟ #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 21 دقائق

  • سيدر نيوز

حرب غزة: ما فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع؟ #عاجل

أفادت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الأربعاء 2 يوليو/تموز بأنها تدرس مقترحات وصلتها من الوسطاء بهدف التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، وذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موافقة إسرائيل على هدنة تستمر 60 يوما في قطاع غزة. وأضافت حماس في بيان 'إننا نتعامل بمسؤولية عالية ونجري مشاورات وطنية لمناقشة ما وصلنا من مقترحات الإخوة الوسطاء من أجل الوصول لاتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة شعبنا بشكل عاجل في قطاع غزة'. وقال مصدر مقرب من حماس إن من المتوقع أن يناقش قادة الحركة الاقتراح ويطلبوا توضيحات من الوسطاء قبل إعطاء رد رسمي. في المقابل، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بالقضاء على حماس، وذلك في أول تصريحات علنية منذ إعلان ترامب مقترح وقف إطلاق النار. ونقل بيان صدر عن مكتب نتنياهو قوله، خلال كلمة ألقاها في مدينة عسقلان جنوب إسرائيل: 'أقول لكم.. لن تكون هناك حماس بعد الآن.. لن تكون هناك حماسستان.. لن نعود إلى ذلك الوضع.. انتهى الأمر'. في الأثناء، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن إسرائيل 'جادة في رغبتها' في التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار. وقال خلال زيارة لإستونيا 'هناك بعض المؤشرات الإيجابية. لا أريد أن أقول أكثر من ذلك في الوقت الحالي. لكن هدفنا هو بدء المحادثات في أقرب وقت ممكن'. من جانبه، كتب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد على موقع إكس يوم الأربعاء أن حزبه يمكن أن يوفر للحكومة شبكة أمان إذا ما عارض أعضاء متشددون في الحكومة الإسرائيلية الاتفاق، فيما يمثل تعهدا فعليا بعدم دعم اقتراح بحجب الثقة في الكنيست قد يطيح بالحكومة. في المقابل جدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الخميس، دعوته لاحتلال قطاع غزة بالكامل ووقف المساعدات الإغاثية وتشجيع الهجرة. وقال بن غفير في حديث لإذاعة الجيش الإسرائيلي: 'هناك رغبة في التوصل إلى اتفاق، وهذا خطأ فادح، يجب ألا نتوقف للحظة واحدة'. وفي حديث آخر مع هيئة البث الإسرائيلية الخميس، أكد بن غفير أنه 'لا ينوي دعم صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار المدرجة على جدول الأعمال'، والتي وصفها بأنها 'متهورة'. وتوجه بن غفير إلى وزير المالية بتسلئيل سموتريتش بنداء 'للانضمام إليه في إحباط الاتفاق المحتمل'، زاعما أن 'هناك فرصة تاريخية لتحقيق نصر حقيقي في غزة، بما في ذلك انهيار حماس وتشجيع الهجرة من غزة'. كان ترامب قال يوم الثلاثاء 1 يوليو/تموز إن 'إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة على خطة وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، وسنعمل خلال هذه الفترة مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب'، دون أن يوضح ما هي هذه الشروط. وأوضح ترامب عبر منصته تروث سوشال إن إسرائيل 'وافقت على الشروط اللازمة لإبرام' هدنة لمدة 60 يوما تمهيدا لإنهاء الحرب، مناشدا حركة حماس الموافقة على هذا 'المقترح النهائي' الذي تعمل عليه كل القاهرة والدوحة. وأشار ترامب إلى أنّ 'القطريين والمصريين الذين عملوا بلا كلل للمساهمة في السلام، سيقدمون هذا المقترح النهائي'. وأضاف 'آمل، من أجل الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذا الاتفاق، لأنّ الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا فحسب'. وأكد ترامب أنه سيكون 'حازما جدا' مع نتنياهو بغية التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وذلك قبل أيام من استقباله نتنياهو في واشنطن. وجاء حديث ترامب، خلال رده على سؤال عن الموقف الذي سيعتمده إزاء نتنياهو خلال زيارته المرتقبة الاثنين لواشنطن. لكنه أشار إلى 'أنه (أي نتنياهو) يريد أيضاً وقفاً لإطلاق النار'، و'هو سيحضر الأسبوع المقبل. ويريد الانتهاء من هذه المسألة'. وقال مصدر مطلع لفرانس برس إن المقترح الجديد 'يتضمن هدنة لستين يوماً، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين'. لكن مصدرا آخر أشار إلى 'عقبة كبيرة' تتمثل في آلية توزيع المساعدات الحالية التي وصفها بأنها 'سيئة جداً'. والمقترح المطروح حاليا هو نسخة 'محسّنة' من خطة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، وتشمل في مرحلتها الأولى إطلاق سراح 8 رهائن إسرائيليين أحياء، يتبعهم اثنان آخران في اليوم الخمسين. كما تُبذل جهود لصياغة بند يمنح حماس ضمانات بعدم استئناف الحرب من قِبل إسرائيل، من دون أن يتضمّن إنهاء رسميا للحرب. مطالب الجانبين بشأن التفاوض يقول مسؤول العلاقات الخارجية وعضو المكتب السياسي لحركة حماس باسم نعيم إن الحركة مستعدة للتفاوض على أساس تحقيق مطالبها وفي مقدمتها 'ضمان وقف إطلاق نار مؤقت يؤدي الى وقف الحرب'. ويضيف نعيم في تصريحات لبي بي سي أنه 'يتعين العودة إلى ما كانت عليه الأوضاع قبل عدول إسرائيل عن الهدنة التي كانت سارية حتى بداية مارس/آذار الماضي، بما يضمن فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية حسب البروتوكول الإنساني المتفق عليه برعاية الوسطاء وشهادة المجتمع الدولي'. كان نتنياهو أجرى تحولا خطابيا في تحديد أهداف إسرائيل الأحد 29 يونيو/حزيران، حيث أعطى لأول مرة الأولوية لإعادة الرهائن على ما أسماه سابقا 'الهدف الأسمى' المتمثل في هزيمة حماس. وقال نتنياهو خلال زيارة لمركز تابع لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) جنوب البلاد إن 'العديد من الفرص قد فُتحت' عقب العمليات العسكرية الإسرائيلية في إيران، بما في ذلك إمكانية إعادة جميع الأسرى لدى حماس، وأضاف: 'أولًا، إنقاذ الرهائن'، وتابع: 'بالطبع، سنحتاج أيضا إلى حل قضية غزة، وهزيمة حماس، لكنني أعتقد أننا سنحقق كلتا المهمتين'. استمرار المأساة الإنسانية يأتي هذا في وقت طالب برنامج الأغذية العالمي بسرعة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة من أجل ضمان وصول المساعدات. وحذر البرنامج في منشور على منصة إكس من أن 'المخاوف من المجاعة لا تزال قائمة'. وأشار إلى أنه 'بدون وصول المساعدات على نطاق واسع، ستُدفع آلاف العائلات إلى حافة الهاوية. نحن بحاجة إلى وصول ودعم مستدامين. نحتاج إلى وقف إطلاق نار – الآن'. وكانت 171 مؤسسة خيرية ووكالة إغاثة عالمية أصدرت نداء مشتركاً، للضغط على إسرائيل لوقف خطة مؤسسة غزة الإنسانية، وهي مؤسسة أمريكية تم تأسيسها في فبراير/شباط الماضي لتولي توزيع المعونات الإنسانية في غزة، وإعادة المساعدات التي يجري تنسيقها من خلال الأمم المتحدة. وجاء في البيان 'يواجه الفلسطينيون في غزة خياراً مستحيلاً: إما الموت جوعاً أو المخاطرة بالتعرض لإطلاق النار أثناء محاولتهم اليائسة للحصول على الغذاء لإطعام أُسرهم'. ومن بين المنظمات الموقعة على البيان منظمة أوكسفام وأطباء بلا حدود وهيئة إنقاذ الطفولة والمجلس النرويجي للاجئين ومنظمة العفو الدولية. وفي ردها على البيان، قالت مؤسسة غزة الإنسانية، لوكالة رويترز إنها وزعت أكثر من 52 مليون وجبة في خمسة أسابيع، وقالت إن المنظمات الإنسانية الأخرى 'نُهبت جميع مساعداتها تقريباً'. وقالت مؤسسة غزة الإنسانية لرويترز 'بدلاً من المشاحنات وتوجيه الإهانات من بعيد، نرحب بالمنظمات الإنسانية الأخرى للانضمام إلينا وإطعام الناس في غزة'. واتهمت المنظمات غير الحكومية مؤسسة غزة الإنسانية بإجبار الجائعين والضعفاء على السير لساعات، وأحيانا عبر مناطق الصراع النشطة، لتلقي المساعدات الغذائية. وقُتل مئات الفلسطينيين بالرصاص أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات منذ أن تولت هذه المؤسسة توزيع المساعدات بدلاً عن الأمم المتحدة قبل نحو شهر، وفق رويترز. برأيكم نناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الجمعة 04 يوليو/تموز. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب هنا.

الكونغرس الاميركي يقر مشروع قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق
الكونغرس الاميركي يقر مشروع قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق

الديار

timeمنذ 38 دقائق

  • الديار

الكونغرس الاميركي يقر مشروع قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أقر مجلس النواب الاميركي مشروع قانون الرئيس الاميركي دونالد ترامب الشامل ل​خفض الضرائب​ والإنفاق، وقد تجاوز مشروع القانون الذي قدمه الرئيس ترامب لخفض الضرائب العقبة الأخيرة في ​الكونغرس​ الأميركي اليوم الخميس بعد حصوله على موافقة مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون بفارق ضئيل، وإحالته إلى ترامب للتصديق عليه ليصبح قانونا. والتصويت بأغلبية 218 صوتا مقابل 214 انتصار كبير للرئيس الجمهوري، مما سيمول حملته على الهجرة ويجعل تخفيضاته الضريبية لعام 2017 دائمة، ويقدم إعفاءات ضريبية جديدة وعد بها خلال حملته الانتخابية في 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store