
«أوبن إيه آي» تخطط لصفقة أسهم ترفع تقييمها لـ500 مليار دولار
وبحسب ما نقلته شبكة «سي إن بي سي» عن مصادر مطلعة، ستباع الأسهم من قبل الموظفين الحاليين والسابقين إلى مستثمرين، بما في ذلك «سوفت بنك»، و«ثريف كابيتال».
وشهد تقييم «أوبن إيه آي» نمواً كبيراً منذ أن أطلقت شركة الذكاء الاصطناعي تطبيق «شات جي بي تي» في أواخر عام 2022. وأعلنت الشركة عن جولة تمويل بقيمة 40 مليار دولار في مارس لتصل قيمتها إلى 300 مليار دولار، وهو أكبر مبلغ جمعته شركة تقنية خاصة على الإطلاق.
ومن شأن هذا التقييم البالغ 500 مليار دولار أن يجعل «أوبن إيه آي» الشركة الناشئة الأكثر قيمة في العالم، متجاوزة بذلك شركة «سبيس إكس» التابعة لإيلون ماسك. وتتوقع الشركة أن تتضاعف إيراداتها هذا العام ثلاث مرات لتصل إلى 12.7 مليار دولار، ارتفاعاً من 3.7 مليارات دولار في عام 2024، وفقاً لما ذكرته بلومبرغ. (نيويورك - وكالات)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 21 دقائق
- البيان
الذكاء الاصطناعي يقود نمو الأسواق الناشئة خلال العقد المقبل
تتجه صناديق الاستثمار في الأسواق الناشئة لاقتناص فرص الذكاء الاصطناعي، مع توقعات بعض المستثمرين بأن الإنفاق المتزايد على التكنولوجيا سيعزز العوائد على مدى سنوات قادمة. وبدافع من نجاح شركة «ديب سيك» الصينية المطوّرة للذكاء الاصطناعي وشركات أشباه الموصلات الرائدة في آسيا، بدأ مديرو الأصول مثل «أول سبرينغ غلوبال إنفستمنتس»، و«جي آي بي آسيت مانجمنت» بتركيز محافظهم بشكل أكبر على أسهم الذكاء الاصطناعي. أثبت هذا التوجه نجاحه، حيث كانت شركات الذكاء الاصطناعي أكبر 6 مساهمين في ارتفاع مؤشر بلومبرغ لأسهم الأسواق الناشئة هذا العام. «هذا التوجه قد يستمر بين 10 إلى 20 عاماً»، بحسب أليسون شيمادا، رئيسة قسم الأسهم في الأسواق الناشئة في «أول سبرينغ»، التي تُشرف على أصول بقيمة 611 مليار دولار. وأضافت: «سيكون تأثيره جذرياً على الشعوب المحلية في الأسواق الناشئة». ورغم أن الاندفاع الاستثماري نحو الذكاء الاصطناعي تركز إلى حد كبير على عدد محدود من شركات وادي السيليكون، إلا أن الشركات في الأسواق الناشئة التي يمكنها تسخير التكنولوجيا أو تزويدها بمكونات أساسية بدأت تستفيد بشكل ملحوظ. فعلى سبيل المثال، أصبحت خوادم الذكاء الاصطناعي المحرك الرئيسي للنمو لدى شركة «هون هاي بريسيجن إندستري» في تايوان، المعروفة باسم «فوكسكون». وتشمل الشركات الست الأكثر مساهمة في ارتفاع مؤشر بلومبرغ لأسهم الأسواق الناشئة هذا العام: «تي إس إم سي»، و«تينسنت»، و«علي بابا»، و«سامسونغ إلكترونيكس»، و«إس كي هاينيكس»، و«شاومي»، والتي تمثل مجتمعة 37% من ارتفاع المؤشر. ووفقاً لاستراتيجيي الأسهم لدى شركة «سيتي غروب»، فإن الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي في الأسواق الناشئة تفوقت حتى الآن هذا العام على ما يُعرف بمجموعة «السبعة العظماء» من شركات التكنولوجيا الضخمة. وقال كونال ديساي، مدير مشارك لمحفظة الأسواق الناشئة العالمية لدى «جي آي بي» في لندن: «لا يمكنك الاستثمار في الأسواق الناشئة دون رؤية متفائلة وإيجابية لما يمكن أن تؤول إليه تطورات الذكاء الاصطناعي على صعيد أرباح الشركات». وأشار ديساي إلى أن تايوان وكوريا الجنوبية ستكونان محركتين أساسيتين لقصة الأسواق الناشئة خلال العامين إلى الثلاثة المقبلة، بينما ستحقق ماليزيا، والصين، والهند، وأجزاء من أمريكا اللاتينية، والشرق الأوسط «مكاسب غير متناسبة» بسبب تعرضها لتطبيقات وبيانات الذكاء الاصطناعي. وأكد أن صندوقه استثمر في أسهم الذكاء الاصطناعي خلال تراجعات السوق مؤخراً، متوقعًا أن ثلث العوائد في الأسواق الناشئة ستأتي من هذه الأسهم خلال السنوات القادمة. وتظهر مؤشرات على أن الزخم سيستمر مع تسارع تبني الذكاء الاصطناعي في قطاعات متعددة تشمل الحوسبة السحابية والمركبات الكهربائية. فقد ارتفع متوسط التقديرات لأرباح شركات التكنولوجيا في الأسواق الناشئة خلال الـ12 شهراً المقبلة بنسبة 15% منذ بداية العام، مقارنة بـ6% فقط للأسهم الناشئة بشكل عام. وقال شينغتشن يو، استراتيجي الأسواق الناشئة لدى «يو بي إس غلوبال ويلث مانجمنت»: حصة الذكاء الاصطناعي من الأداء ستواصل النمو من هذه النقطة فصاعداً، مضيفاً: صعود الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا يفتح آفاقاً جديدة لنمو طويل الأجل، خصوصاً في شمال آسيا. وقد يسهم تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تمكين أسهم الأسواق الناشئة من تجاوز أحد التحديات الجوهرية، وهو ضعف نمو الأرباح. إذ أظهرت بيانات جمعتها «بلومبرغ» أن نتائج الشركات ظلت دون التوقعات في كل ربع سنة منذ أوائل عام 2022، حيث أخفقت شركات مؤشر «إم إس سي آي للأسواق الناشئة» في تحقيق توقعات الأرباح بأكثر من 12% مجتمعة. لكن أرباح شركات قطاع تكنولوجيا المعلومات، التي تمثل العمود الفقري للذكاء الاصطناعي، جاءت مطابقة للتوقعات منذ الربع الرابع من العام الماضي، ما عزز ثقة المستثمرين. وقال يونغ جاي لي، مدير الاستثمار الأول لدى «بيكتت لإدارة الأصول»: من المتوقع أن ينمو هذا القطاع بوتيرة متسارعة وسيواصل ذلك مستقبلاً، مؤكداً أن الذكاء الاصطناعي سيظل قطاعاً محورياً داخل الأسواق الناشئة.

البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
طواقم ضيافة"إير كندا" تتحدى الحكومة وتواصل الإضراب
أعلنت طواقم الضيافة في الخطوط الجوية الكندية (إير كندا) أنها ستواصل الإضراب عن العمل، في تحد لأمر حكومي بالعودة إلى العمل بحلول الساعة الثانية مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدةوهو ما وصفته الطواقم بأنه غير دستوري. وقال الاتحاد الكندي لموظفي القطاع العام، وهو نقابة تمثل طواقم الضيافة في الشركة، في بيان إن أعضاءه سيواصلون الإضراب، ودعا إير كندا إلى العودة إلى الطاولة "للتفاوض على اتفاق عادل". وتحركت الحكومة الكندية برئاسة رئيس الوزراء مارك كارني أمس السبت لإنهاء إضراب أكثر من عشرة آلاف من المضيفين والمضيفات في أكبر شركة طيران بالبلاد. وكان مجلس العلاقات الصناعية الكندي قد وافق على طلب للحكومة بإصدار أمر تحكيم ملزم وإنهاء الإضراب لكسر الجمود الخاص بالتعاقدات، وهو إجراء سعت إليه شركة إير كندا لكن عارضته بشدة طواقم الضيافة النقابية. ويمنح قانون العمل الكندي الحكومة سلطة مطالبة مجلس التحكيم الكندي للمهنيين بفرض تحكيم ملزم لحماية الاقتصاد. وكانت إير كندا قد أعلنت أنها تعتزم استئناف رحلاتها الجوية اليوم الأحد بعد أن تحرك مجلس العلاقات الصناعية الكندي بناء على توجيهات من وزيرة العمل الكندية باتي هايدو لإنهاء الإضراب الذي أدى إلى تعليق أكثر من 700 رحلة جوية وتقطع السبل بأكثر من 100 ألف مسافر. وأضرب الآلاف من أفراد طواقم الضيافة الجوية في إير كندا أمس السبت عن العمل لأول مرة منذ 1985 بعد شهور من المفاوضات حول إبرام عقود جديدة. ولم يتسن الوصول إلى إير كندا ولا متحدث باسم الحكومة للتعليق. وأعلنت أكبر شركة طيران في كندا أن بعض الرحلات ستُلغى خلال الأيام السبعة إلى العشرة المقبلة لحين استقرار الجدول وعودته إلى طبيعته. وبدأت الشركة بإلغاء الرحلات يوم الجمعة تحسبا للتوقف. وكان مجلس العلاقات الصناعية الكندية قد وجه إير كندا باستئناف عملياتها الجوية وأن تعاود طواقم الضيافة في (إير كندا) و(إير كندا روج) مهام العمل. وقالت إير كندا إن مجلس العلاقات الصناعية الكندية أمر بتمديد شروط الاتفاقية الجماعية بين النقابة وشركة الطيران التي انتهى سريانها في 31 مارس آذار حتى يتم التوصل إلى اتفاق جديد.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
"بالابرا" لتقنيات الترجمة الفورية بالذكاء الاصطناعي تجمع تمويلات جديدة
نجحت شركة الذكاء الاصطناعي بالابرا أيه.آي التي تطور تطبيق ترجمة فورية مدعوم بالذكاء الاصطناعي، في علاج أحد أصعب جوانب تعليم نماذج اللغة الكبيرة للذكاء الاصطناعي كيفية فهم لغات متعددة. تسهل نماذج اللغة الكبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الآن ترجمة النصوص المكتوبة من لغة إلى أخرى، لكن ترجمة النصوص المنطوقة ليست بهذه البساطة، وفقًا لأليكسيس أوهانيان، الشريك المؤسس لموقع ريدإت. ونقل موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن أوهانيان قوله "يمكن للذكاء الاصطناعي توليد محتوى وترجمة نصوص. لكن ترجمة الكلام تمثل مشكلة فريدة لأنها تتطلب تبديلا فوريا للغة، كما يجب أن يكون الصوت بشريا". ويعتقد أوهانيان وشركته الاستثمارية "سفن سفن سيكس" (776) أن شركة "بالابرا للذكاء الاصطناعي" قد تكون حلاً لهذه المشكلة. ولذلك، تقود الشركة جولة تمويل تمهيدية بقيمة 4ر8 مليون دولار لدعم الشركة الناشئة. وشهدت الجولة أيضًا مشاركة من شركة "كريتور فينتشرز" إلى جانب مستثمرين أفراد، من بينهم ماكس مولين، المؤسس المشارك لشركة إنستاكرت، وآن لي سكيتس، الشريكة السابقة في شركة أيه 16 زد ومهدي جساسي، رئيس قسم المنتجات السابق في ديب مايند ونعمت بهرام. وأشار أوهانيان إلى أن الجمع بين كفاءة المنتج وخبرة الفريق في "بالابرا" دفع الشركة إلى الاستثمار. وأضاف "مع بالابرا تعمل تقنية الترجمة بسلاسة تامة، حيث تمتلك الشركة فريقا بحثيا قويا في مجال الذكاء الاصطناعي ينجز أعمالًا عالية الجودة في مجال الحديث المسموع". يذكر أن بالابرا تأسست على يد أرتيم كوخارينكو وألكسندر كاباكوف عام ٢٠٢٣. وقال كوخارينكو، مهندس التعلم الآلي السابق في سامسونج، إنه عاش في بلدان مختلفة كرحّال رقمي، وواجه صعوبات في التعامل مع اللغات. ولذلك، رغب في دمج خبرته في التعلم الآلي لإيجاد حلول للترجمة الفورية.