logo
'لوموند': خسائر القوات الأوكرانية أكبر بكثير مما يدعي زيلينسكي

'لوموند': خسائر القوات الأوكرانية أكبر بكثير مما يدعي زيلينسكي

المدىمنذ 7 أيام
كشفت صحيفة 'لوموند' أن فلاديمير زيلينسكي يتعمد إخفاء الحصيلة الحقيقية للقتلى في جيشه، والخسائر الفادحة التي تتكبدها قواته في مواجهة روسيا.
وأشارت الصحيفة إلى أن 'زيلينسكي أعلن في فبراير الماضي عن مقتل أكثر من 46 ألف جندي أوكراني وإصابة 380 ألفا آخرين منذ شباط 2022، دون ذكر عشرات الآلاف من المفقودين أو الأسرى لدى القوات الروسية. ومن الواضح أن الرقم الحقيقي للقتلى أعلى بكثير'.
ولفتت الصحيفة إلى أن أوكرانيا تواجه نقصاً في أماكن الدفن، مما دفع السلطات إلى البحث عن مواقع جديدة، بما في ذلك إعادة تأهيل مقابر تاريخية مثل 'مارسوفو بوليه' في لفوف لتوسيع مساحة الدفن.
في شباط 2024 أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الأوكرانية تتكبد أكثر من 800 عسكري يوميا، بإجمالي خسائر تجاوز 444 ألف قتيل منذ بداية العملية العسكرية الروسية.
وفي تشرين الاول الماضي، ذكرت مجلة 'تايم' نقلا عن مكتب زيلينسكي أن مكاتب التجنيد الأوكرانية اضطرت إلى استدعاء من متوسط أعمارهم 43 عاما، بينما أشارت 'نيويورك تايمز' إلى تركيز أوكرانيا على تجنيد النساء بسبب الخسائر الهائلة.
وفي كانون الاول، طلب الجيش الأوكراني من زيلينسكي تعبئة 450-500 ألف فرد إضافيين مما دفع البرلمان الأوكراني إلى المصادقة على قانون مثير للجدل لتشديد التجنيد الإجباري، يتضمن تسليم استدعاءات في الشوارع ومحطات الوقود وحتى المقاهي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضباط إسرائيليون ومسؤولون أمميون يضحدون رواية سرقة حماس للمساعدات
ضباط إسرائيليون ومسؤولون أمميون يضحدون رواية سرقة حماس للمساعدات

الوطن الخليجية

timeمنذ 14 ساعات

  • الوطن الخليجية

ضباط إسرائيليون ومسؤولون أمميون يضحدون رواية سرقة حماس للمساعدات

في تطور لافت يطعن في أحد المبررات الرئيسية للحصار المفروض على قطاع غزة، نفى ضابطان رفيعان في الجيش الإسرائيلي لصحيفة نيويورك تايمز وجود أي دليل على قيام حركة حماس بنهب المساعدات الإنسانية المقدمة من الأمم المتحدة، ما يقوّض السردية الإسرائيلية التي طالما استُخدمت لتبرير القيود المشددة على دخول الغذاء والدواء إلى القطاع المحاصر. وأكد الضابطان، إلى جانب مسؤولَين إسرائيليَّين آخرين معنيين بملف مراقبة تدفق المساعدات، أن نظام توزيع الإغاثة التابع للأمم المتحدة، والذي تعرض سابقًا لانتقادات إسرائيلية واسعة، أثبت 'فعاليته إلى حد كبير في تأمين احتياجات السكان الجوعى واليائسين في غزة'. ووفقًا لما نشرته الصحيفة الأميركية، فإن إسرائيل دأبت طيلة عامين على اتهام حماس بسرقة المساعدات، وهي مزاعم لم تدعمها أدلة ملموسة، لكنها استُخدمت كذريعة لتعطيل دخول الإمدادات الإنسانية، مما فاقم معاناة أكثر من مليوني فلسطيني وقرّبهم من حافة المجاعة. وأوضحت نيويورك تايمز أن أحد المسؤولين الإسرائيليين صرّح بأنه 'لم يتم العثور على أي دليل يُثبت أن حماس كانت تسرق المساعدات التي تقدمها الأمم المتحدة، وهي الجهة الرئيسية المانحة'. من جهته، أدان جورجيوس بيتروبولوس، منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، ما وصفه بـ'حملة التشهير الممنهجة' التي طالت الوكالات الأممية، قائلاً: 'لقد كنا، طيلة شهور، نحن وشركاؤنا منظمات الإغاثة، نتعرض لاتهامات باطلة بأن حماس تستولي على المساعدات'. ويُعدّ هذا التقرير تحوّلاً واضحًا في لهجة تغطية نيويورك تايمز، التي وُجهت إليها اتهامات طويلة الأمد بالتحيّز لصالح الرواية الإسرائيلية، خاصة في ظل ارتباط العديد من محرريها ومراسليها بجماعات ضغط مؤيدة لإسرائيل. وتأتي هذه الإفادات بالتزامن مع تقرير آخر لوكالة رويترز نُشر هذا الأسبوع، كشف عن نتائج مراجعة داخلية أجراها مكتب تابع للوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، خلصت إلى عدم وجود أي دليل على قيام حماس بتحويل المساعدات الإنسانية الأميركية بطريقة ممنهجة في غزة. وقد شملت المراجعة 156 تقريرًا عن سرقة أو فقدان للمساعدات، بين أكتوبر/تشرين الأول 2023 ومايو/أيار 2025، وخلصت إلى أن أياً من تلك الحالات لم يُظهر 'استفادة مباشرة أو غير مباشرة لحماس'. بالمقابل، ألقى التحقيق باللوم على القوات الإسرائيلية في 44 حالة، منها 11 حالة مرتبطة بالغارات الجوية، والبقية نتجت عن قيود طرق الإيصال التي فرضها الجيش وتعرضت للنهب لاحقًا. تُضاف نتائج هذا التحقيق إلى سلسلة انتقادات دولية تطال مؤسسة 'صندوق غزة الإنساني' (GHF) المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي رُوّج لها كآلية بديلة لإيصال المساعدات، لكنها قوبلت برفض حازم من الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بدعوى انتهاكها لمبادئ الحياد والاستقلال. وتشير بيانات الأمم المتحدة إلى مقتل أكثر من 1000 فلسطيني بنيران الجيش الإسرائيلي أثناء محاولتهم الوصول إلى شاحنات المساعدات، معظمهم قُتلوا في محيط مناطق توزيع GHF التي أُعلنت كمناطق عسكرية مغلقة. وتتزامن هذه التطورات مع استمرار الحصار الإسرائيلي المفروض منذ 2 مارس/آذار، والذي يمنع وكالات الأمم المتحدة وشركاءها من إدخال المساعدات، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. ووفق وزارة الصحة الفلسطينية، توفي 115 شخصًا على الأقل نتيجة الجوع، من بينهم 80 طفلًا، وكان من بين الضحايا 15 شخصًا لقوا حتفهم في يومٍ واحد فقط مطلع هذا الأسبوع. ويُذكر أن الهجوم الإسرائيلي المستمر على غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 أسفر حتى الآن عن مقتل أكثر من 59 ألف فلسطيني وإصابة ما يزيد عن 142 ألفًا، في ظل تدهورٍ حاد في الظروف الصحية والمعيشية، وسط تحذيرات أممية من 'كارثة إنسانية وشيكة'.

تجدد الاحتجاجات في كييف ضد تقييد هيئات مكافحة الفساد
تجدد الاحتجاجات في كييف ضد تقييد هيئات مكافحة الفساد

المدى

timeمنذ يوم واحد

  • المدى

تجدد الاحتجاجات في كييف ضد تقييد هيئات مكافحة الفساد

أفادت صحيفة 'أوكراينسكا برافدا' المحلية مساء السبت بأن سكان كييف يتجمعون مرة أخرى في احتجاج ضد تقييد صلاحيات هيئات مكافحة الفساد في أوكرانيا. ونقلت الصحيفة في قناتها على 'تلغرام' أن 'سكان كييف يتجمعون في وقفة احتجاجية سلمية جديدة ضد القانون المثير للجدل الذي يقيد صلاحيات هيئات مكافحة الفساد'. وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، أيد البرلمان الأوكراني مشروع قانون يلغي استقلالية هيئتين رئيسيتين لمكافحة الفساد هما المكتب الوطني لمكافحة الفساد والنيابة الخاصة لمكافحة الفساد، وقام الرئيس فلاديمير زيلينسكي بالتوقيع عليه لاحقا. واعتبر عدد من النواب الأوكرانيين هذا القانون بمثابة إلغاء لهياكل مكافحة الفساد في البلاد. وعلى خلفية الاحتجاجات الواسعة، قدم زيلينسكي يوم الخميس مشروع قانون جديد يتعلق بالهيئتين، وعد فيه بتعزيز استقلاليتهما، كما يتضمن مشروع القانون الجديد إخضاع الموظفين الذين لديهم أقارب في روسيا لاختبار 'كشف الكذب'. وأعلن رئيس البرلمان الأوكراني لاحقا أن البرلمان سينظر في المشروع يوم 31 تموز/ يوليو الجاري، مقترحا إقراره في القراءتين الأولى والثانية مباشرة وإرساله فورا للتوقيع الرئاسي. يأتي هذا فيما أعرب سفراء دول مجموعة السبع عن قلقهم البالغ إزاء تحقيقات جهاز الأمن الأوكراني بشأن المكتب الوطني لمكافحة الفساد.

زيلينسكي يعلن التوصل إلى اتفاق لبيع طائرات مسيرة أوكرانية للولايات المتحدة
زيلينسكي يعلن التوصل إلى اتفاق لبيع طائرات مسيرة أوكرانية للولايات المتحدة

كويت نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • كويت نيوز

زيلينسكي يعلن التوصل إلى اتفاق لبيع طائرات مسيرة أوكرانية للولايات المتحدة

أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي أنه توصل إلى اتفاق مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبيع طائرات مسيرة أوكرانية لواشنطن، وقد تبلغ قيمة الصفقة 30 مليار دولار. ونقلت وكالة 'آر بي كا-أوكرانيا' اليوم الجمعة عن زيلينسكي قوله خلال مؤتمر صحفي: 'اتفقنا مع ترامب أن الولايات المتحدة ستشتري منا طائرات مسيرة. من المهم إعداد هذا العقد التي تصل قيمته إلى ما بين 10 و30 مليار دولار'. وأشار زيلينسكي أيضا إلى أن أوكرانيا ترغب في الحصول من الولايات المتحدة على 10 منظومات دفاع جوي 'باتريوت'، حيث سيتكفل الشركاء الأوروبيون بدفع تكاليفها. واعترف زيلينسكي بأن هناك اتفاقات حتى الآن على توريد ثلاث منظومات فقط من هذا النوع، وقال: 'كم لدينا الآن؟ ثلاثة. تلقيت تأكيدا رسميا من ألمانيا بشأن منظومتين، إضافة إلى منظومة أخرى من النرويج. ونحن الآن نعمل مع الشركاء الهولنديين'. وفي وقت سابق، صرح زيلينسكي في حوار مع صحيفة 'نيويورك بوست' بأن كييف وواشنطن 'تدرسان صفقة ضخمة تشمل شراء الولايات المتحدة لطائرات مسيرة أوكرانية مجربة في ساحات القتال، مقابل موافقة كييف على شراء مجموعة من الأسلحة الأمريكية'. ولاحقا ذكرت رئيسة وزراء أوكرانيا يوليا سفيريدينكو أن زيلينسكي وترامب توصلا إلى اتفاق على المستوى السياسي حول الاستثمار في إنتاج الطائرات المسيرة في أوكرانيا وقيام واشنطن بشرائها. وفي 6 يوليو أشار ترامب إلى أن أولى الشحنات لمنظومات صواريخ 'باتريوت' قد بدأ تسليمها بالفعل في إطار صفقة الأسلحة لأوكرانيا مع حلف الناتو، وذلك بعد أن أعلن ترامب أن واشنطن قررت مواصلة نقل الأسلحة والمعدات العسكرية إلى كييف إذا تكفلت أوروبا بتكاليف هذه الشحنات، فيما سيتولى الناتو تنسيق هذه العملية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store