logo
'لوموند': خسائر القوات الأوكرانية أكبر بكثير مما يدعي زيلينسكي

'لوموند': خسائر القوات الأوكرانية أكبر بكثير مما يدعي زيلينسكي

المدىمنذ 3 أيام
كشفت صحيفة 'لوموند' أن فلاديمير زيلينسكي يتعمد إخفاء الحصيلة الحقيقية للقتلى في جيشه، والخسائر الفادحة التي تتكبدها قواته في مواجهة روسيا.
وأشارت الصحيفة إلى أن 'زيلينسكي أعلن في فبراير الماضي عن مقتل أكثر من 46 ألف جندي أوكراني وإصابة 380 ألفا آخرين منذ شباط 2022، دون ذكر عشرات الآلاف من المفقودين أو الأسرى لدى القوات الروسية. ومن الواضح أن الرقم الحقيقي للقتلى أعلى بكثير'.
ولفتت الصحيفة إلى أن أوكرانيا تواجه نقصاً في أماكن الدفن، مما دفع السلطات إلى البحث عن مواقع جديدة، بما في ذلك إعادة تأهيل مقابر تاريخية مثل 'مارسوفو بوليه' في لفوف لتوسيع مساحة الدفن.
في شباط 2024 أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الأوكرانية تتكبد أكثر من 800 عسكري يوميا، بإجمالي خسائر تجاوز 444 ألف قتيل منذ بداية العملية العسكرية الروسية.
وفي تشرين الاول الماضي، ذكرت مجلة 'تايم' نقلا عن مكتب زيلينسكي أن مكاتب التجنيد الأوكرانية اضطرت إلى استدعاء من متوسط أعمارهم 43 عاما، بينما أشارت 'نيويورك تايمز' إلى تركيز أوكرانيا على تجنيد النساء بسبب الخسائر الهائلة.
وفي كانون الاول، طلب الجيش الأوكراني من زيلينسكي تعبئة 450-500 ألف فرد إضافيين مما دفع البرلمان الأوكراني إلى المصادقة على قانون مثير للجدل لتشديد التجنيد الإجباري، يتضمن تسليم استدعاءات في الشوارع ومحطات الوقود وحتى المقاهي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تستأنف حرب الظل مع إيران وتتحالف مع أوكرانيا ضدها
إسرائيل تستأنف حرب الظل مع إيران وتتحالف مع أوكرانيا ضدها

الجريدة

timeمنذ 39 دقائق

  • الجريدة

إسرائيل تستأنف حرب الظل مع إيران وتتحالف مع أوكرانيا ضدها

عشية انقضاء شهر على إعلان وقف حرب الـ 12 يوماً، بدأت إيران تحقيقات في حملة منسقة من الحوادث، بعد توالي البلاغات عن حرائق وانفجارات بشكل شبه يومي في بلدهم الذي تبادل، على مدار الأعوام الماضية، ضربات غير معلنة مع إسرائيل ضمن ما عُرف بـ «حرب الظل». ونقلت «نيويورك تايمز» عن 3 مسؤولين إيرانيين، بينهم عضو في الحرس الثوري، اليوم، قولهم إنهم يعتقدون أن العديد من هذه الحوادث كانت أعمال تخريب وضربات يقف «الموساد» وراءها، نظراً لسجله في تنفيذ عمليات سرية داخل إيران، بما في ذلك التفجيرات والاغتيالات. وفي حين لم تقدم السلطات الإيرانية تفسيراً مقنعاً حول سبب وقوع انفجارات غازية بمعدل واحد إلى اثنين يومياً في مختلف أنحاء البلاد منذ انتهاء الحرب، ذكّر البعض بتهديد مسؤول كبير في «الاستخبارات الإسرائيلية» بمواصلة العمل داخل إيران، بعد حملة القصف المكثفة التي انتهت في 24 يونيو الماضي. ووقعت بعض الحوادث في مواقع بنية تحتية استراتيجية، مثل الحريق في مصفاة نفط رئيسية بمدينة عبادان جنوب البلاد يوم السبت، الذي أسفر عن مقتل شخص وإصابة عدد من الأشخاص وتوقّف خط إنتاج. بينما ساهمت حوادث أخرى، مثل الانفجارات في المباني السكنية والمصانع، في خلق شعور بالفوضى وعدم الاستقرار. هدوء حذر ورغم تماسك حالة الهدوء الحذر بين طهران وإسرائيل، في أعقاب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار، تحدثت السلطات الإيرانية عن قيام مروحية عسكرية بتحذير مدمرة أميركية ومنعها من الاقتراب من المياه الإقليمية، بعد محاولتها الاقتراب قرب الخليج. وذكرت أن المروحية حلّقت فوق المدمرة «فيتزجيرالد»، التي هددت بدورها بإسقاطها قبل أن تتدخل قوات الدفاع الجوي الإيرانية وتجبر القطعة البحرية الأميركية على الابتعاد. في غضون ذلك، أكد الرئيس مسعود بزشكيان أن بلاده مستعدة لأي عمل عسكري إسرائيلي، مشددا على أن «القوات جاهزة لضرب عمق الأراضي المحتلة من جديد». ورأى بزشكيان، في تصريحات حادة بمواجهة ضغوط أوروبية مع الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن الأنشطة الذرية، أن «الحديث عن إنهاء البرنامج النووي الإيراني وفق شروط أحادية محض وهم». وقبل يوم من اجتماع إيران و«الترويكا» الأوروبية، هدد النائب المحافظ منوشهر متكي، بأن البرلمان سيصوّت على الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، في حال أقدمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا على تفعيل آلية «سناب باك» للعودة التلقائية إلى العقوبات الأممية. آلية جديدة للعلاقات وفي المقابل، قال نائب وزير الخارجية، كاظم غريب آبادي، إن إيران وافقت على السماح لفريق فني من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارتها خلال الأسابيع المقبلة لمناقشة «آلية جديدة» للعلاقات. وفي وقت تستعد إيران لإطلاق قمر صناعي محلي الصنع غداً باستخدام صاروخ «سويوز» الروسي، أعلن وزير الخارجية الأوكراني، أندريه سيبيغا، ونظيره الإسرائيلي، جدعون ساعر، الذي يزور أوكرانيا، بدء «حوار» بين بلديهما لمواجهة «التهديد الإيراني» بشكل مشترك. وقال سيبيغا: «تُشكل إيران وروسيا تهديداً وجودياً ليس فقط لبلدينا، بل للأمن العالمي». ووصف الوزير الأوكراني موسكو وطهران ومعهما كوريا الشمالية، التي أرسلت فرقة لمحاربة الجيش الأوكراني إلى جانب القوات الروسية، بأنها تُشكل «تحالفا من الأنظمة الخبيثة التي تدعم بعضها البعض وتُهدد العالم الحر». وأشار إلى «إمكانات كبيرة» للتعاون في «تقنيات الدفاع» بين إسرائيل وأوكرانيا. من جانبه، أكد ساعر أن إسرائيل «تدعم» أوكرانيا في حربها ضد روسيا، وشكر الحكومة الأوكرانية لفرضها عقوبات على مسؤولين إيرانيين كبار ودعمها لحملة الضربات الإسرائيلية على إيران و«إدانتها لحماس».

زيلينسكي: خسرنا أولى مقاتلات «ميراج» في حادث تحطم
زيلينسكي: خسرنا أولى مقاتلات «ميراج» في حادث تحطم

المدى

timeمنذ 9 ساعات

  • المدى

زيلينسكي: خسرنا أولى مقاتلات «ميراج» في حادث تحطم

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّ بلاده فقدت أولى مقاتلاتها الفرنسية من طراز ميراج 2000 في حادث تحطّم تمكّن خلاله الطيّار من القفز من الطائرة بسلام. وقال زيلينسكي في خطاب بثّه الموقع الإلكتروني للرئاسة فجر الأربعاء: «للأسف، فقدنا إحدى طائراتنا المقاتلة. طائرة فرنسية، فعّالة للغاية، إحدى مقاتلاتنا الميراج»، مؤكداًَ أنّ «الطيّار تمكّن من القفز، ولم يُسقطها الروس». من جهته، أعلن سلاح الجو الأوكراني في بيان أنّ الحادث وقع مساء الثلاثاء و«لم يتسبّب بأيّ إصابات على الأرض». وأضاف البيان أنّ «الطيّار أبلغ مدير الرحلة عن عطل في معدّات الطيران. بعدها تصرّف بكفاءة، كما هو متوقع في حالة الطوارئ، وقفز بالمظلّة بنجاح». ويُمثّل هذا الحادث ضربة أخرى للجيش الأوكراني الذي يعاني نقصاً في قدرات الدفاع الجوي اللازمة لمواجهة الهجمات الروسية.

ضربات روسية على أوكرانيا بعد عرض كييف خوض جولة مفاوضات جديدة
ضربات روسية على أوكرانيا بعد عرض كييف خوض جولة مفاوضات جديدة

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء

ضربات روسية على أوكرانيا بعد عرض كييف خوض جولة مفاوضات جديدة

أطلقت روسيا وابلا من المسيرات والصواريخ باتجاه أوكرانيا أمس استهدفت أبنية سكنية وحضانة في كييف، بعد أيام على اقتراح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عقد جولة مفاوضات سلام جديدة. وعلق الكرملين على دعوة زيلينسكي بالإشارة إلى أنه ما زال يعمل على تحديد موعد للمحادثات. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين: «سنبلغكم فور التوصل إلى اتفاق نهائي على التواريخ». وفي سياق متصل، قال الكرملين إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب إذا زار الرئيسان بكين في الوقت نفسه في سبتمبر. وأكد المتحدث باسم الكرملين أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الـ 80 لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن موسكو لا تعرف ما إذا كان ترامب يخطط للمشاركة. وردا على سؤال حول ما إذا كان من الممكن أن يلتقي الزعيمان أو يعقدا لقاء مع الرئيس الصيني شي جينبينغ، قال بيسكوف: «تعلمون أننا نستعد لزيارة إلى بكين، ورئيسنا يستعد لهذه الرحلة.. لكننا لم نسمع أن الرئيس ترامب سيذهب إلى هناك أيضا». وقال بيسكوف للصحافيين: «إذا ذهب (ترامب)، فلا نستبعد بالطبع طرح مسألة جدوى عقد اجتماع». ميدانيا، أعلن زيلينسكي مقتل شخصين في ضربات أمس، وأدان الضربات التي وصفها بأنها «اعتداء على الإنسانية»، مشيرا إلى إصابة 15 شخصا بجروح بينهم طفل يبلغ من العمر 12 عاما. وتعرضت 6 مناطق ضمن كييف لهجمات أمس أدت إلى اندلاع النيران في متجر للتسوق وعدة أبنية سكنية وحضانة، بحسب السلطات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store