
العلاج بالتعرض لسبب الخوف أشهر طرق علاج الفوبيا.. أنواع وأسباب الاضطراب
الفوبيا أو " الرهاب" هو واحد من أشهر اضطرابات القلق، تتسبب فى الخوف الشديد من التعرض لموقف أو كائن حى أو التواجد فى مكان محدد، مثل الخوف من المرتفات والأماكن المغلقة أو من حيوان معين، ويوجد بعض الأنواع الأخرى التى يخاف فيها المريض من أشياء عادية يفعلها الجميع، مثل الخوف من استخدام المصعد أو السلالم المتحركة.
ورغم الغرابة، وأحيانا الطرافة، التى قد يبدو عليها الأمر، إلا أن الإصابة بالرهاب تمثل معاناة حقيقية لأصحاب المرض، لأنه يؤثر بشكل مباشر على ممارستهم لحياتهم الطبيعية، بسبب شعورهم بالخوف الشديد المصحوب بأعراض مزعجة عن التعرض الموقف أو الشىء الذى يخافون منه، تصل أحيانا إلى حد الإصابة بنوبات الهلع.
أنواع الإصابة بالفوبيا
ووفقا لمقالة منشورة على موقع "Medical news today"، يوجد 3 أنواع معروفة من الرهاب "الفوبيا" معترف بها من قبل الجمعية الأمريكية للطب النفسى، وهى:
الرهاب المحدد
وهو الخوف الشديد وغير عقلاني من محفز معين.
الرهاب الاجتماعى أو "القلق الاجتماعى"
يعانى مريض هذا النوع الخوف من التجمعات الاجتماعية، بسبب خوفهم من التعرض للإذلال العلنى أو الحكم عليهم من الآخرين
رهاب الخلاء
وهو الخوف من المواقف التي يصعب الهروب منها إذا تعرض الشخص للذعر الشديد، مثل التواجد داخل المصعد أو التواجد خارج المنزل.
ويعد القلق الإجتماعى ورهاب الخلاء من أنواع "الرهاب المعقد"، بسبب صعوبة التعرف على محفزاته، بمعنى الأشياء التى تدفع المريض للخوف، كذلك صعوبة تجنبها.
أعراض الفوبيا
ينتاب مريض الفوبيا أو "الرهاب" مجموعة من المشاعر عند التعرض لمصدر الخوف، مثل الشعور بالقلق الذى لا يمكن السيطرة عليه، والرغبة فى تجنب مصدر هذا الخوف بأى طريقة، وعدم القدرة على العمل بشكل صحيح عند التعرض للمصدر الخوف، وقد تظهر تلك المشاعر فى شكل مجموعة من الاعراض، أهمها:
- التعرق
- التنفس غير الطبيعي
- تسارع ضربات القلب
- رعشة الأطراف
- الهبات الساخنة أو القشعريرة
- الإحساس بالاختناق
- آلام الصدر أو ضيق الصدر
- الغثيان والدوخة
- الشعور بألم الوخز والصداع
متى تحدث الإصابة بالفوبيا وهل يمكن علاجها
فى العادة تبدأ الإصابة بالفوبيا خلال مرحلة الطفولة المبكرة أو سنوات المراهقة أو أوائل مرحلة البلوغ، ويمكن أن تحدث بيبب التعرض لتجربة سيئة أو حدث مخيف، أو أن أحد أفراد الأسرة يعانى من رهاب ما، عندها يبدأ الطفل بالخوف من نفس الشىء.
وفى حالة الرهاب المحدد، مثل الخوف من الأماكن المغلقة، غالبا يرجع الأمر إلى تعرض الطفل لتجربة مؤلمة من سن 4 إلى 8 سنوات، لكن فى حالة الرهاب المعقد، مثل رهاب الخلاء أو القلق الاجتماعى، فى الأغلب يرجع إلى التعرض إلى مجموعة من تجارب الحياة، بجانب كيمياء المخ والعوامل الوراثية .
علاج مرض الفوبيا
يوجد العديد من طرق العلاج لمرضى الفوبيا، لكن لا يوجد علاج واحد لكل الحالات، نظرا لاختلاف طبيعة المرض عند كل شخص، وهو ما يحدده الطبيب النفسى المعالج، إلا أنه يكون أسهل بالنسبة للأشخاص الذين يدركون مصدر مخاوفهم، حيث يهدف العلاج إلى تقليل أعراض الخوف والقلق ومساعدة الأشخاص على إدارة ردود أفعالهم تجاه سبب رهابهم.
وقد يوصي الطبيب النفسي بتناول الأدوية أو بالعلاج السلوكي أو علاج يجمع بين الخطوتين، وفقا لما تستدعيه حالة المريض ودرجة إصابته بالفوبيا.
العلاج السلوكى
يوجد عدد من الأنماط التى يمكن إستخدامها لعلاج مرضى الفوبيا، مثل
العلاج بالتعرض
يعنى العلاج بالتعرض هو تعريض المريض تدريجيا لسبب خوفه، مثلا أو الفوبيا من الطيران أو التواجد على متن طائرة، يتم تحفيز المريض على أولا التفكير فى الطيران، ثم النظر إلى صور الطائرات، ثم الذهاب إلى المطار، والصعود إلى الطائرة، بحيث يتمكن بشكل تدريجى من التعامل مع خوفه ومواجهته.
العلاج السلوكي المعرفي (CBT)
فى حالة العلاج السلوكي المعرفي، يساعد الطبيب الشخص المصاب بالفوبيا على تعلم طرق مختلفة لفهم مصدر رهابه والتعامل معه، كذلك تعلم كيفية التحكم في مشاعره وأفكاره للسيطرة على خوفه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 3 ساعات
- فيتو
13 طريقة طبيعية لخفض مستويات الكورتيزول بالجسم
يمكن أن يؤدي التعرض المستمر للمواقف العصيبة إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول في الجسم، وتُعد تقنيات الاسترخاء، وتغيير النظام الغذائي، والإقلاع عن التدخين، وتناول المكملات الغذائية من الطرق القليلة للتحكم في مستويات الكورتيزول أو خفضها بشكل طبيعي. عندما يتعرض الشخص للتوتر، تُفرز الغدد الكظرية هرمون الكورتيزول على دفعات قصيرة، يُمكن أن يُساعد هذا الأشخاص على التكيف مع المواقف العصيبة أو المخاطر. مع ذلك، على المدى الطويل، قد يكون ارتفاع الكورتيزول ضارًا، وفقًا لموقع 'Medical News Today' الطبي بالنسبة للكثيرين، فإن الطريقة الأكثر مباشرة لـخفض الكورتيزول هي تقليل التوتر، وقد يعني خفض مستويات التوتر أن الجسم يُنتج كمية أقل من الكورتيزول. في حالات أخرى، يكون ارتفاع الكورتيزول نتيجة لحالة طبية كامنة أو أحد الآثار الجانبية لدواء. يُمكن للطبيب تقديم النصح حول كيفية إدارة هذا الأمر. ما هو الكورتيزول وكيف يبدو ارتفاع مستوياته؟ الكورتيزول هو هرمون التوتر الرئيسي في الجسم، ويساهم الكورتيزول في العديد من العمليات الجسدية، ويلعب دورًا في: التحكم في مستويات السكر في الدم تنظيم دورات النوم والاستيقاظ إدارة كيفية استخدام الجسم للكربوهيدرات والدهون والبروتينات تقليل الالتهابات التحكم في ضغط الدم يزيد الجسم من إنتاج الكورتيزول كجزء من استجابة "القتال أو الهروب أو التجمد"، وهذا يساعد الجسم على التكيف مع الخطر المحتمل. يضع ارتفاع الكورتيزول الجسم في حالة تأهب، وقد يشعر الشخص بالتوتر. يمكن أن يؤثر هذا على قدرته على التركيز أو النوم. في بعض الأحيان، يمكن أن ترتفع مستويات الكورتيزول بشكل غير طبيعي بسبب التوتر المزمن أو حالة طبية كامنة. يمكن لبعض الأدوية أيضًا أن ترفع هذا الهرمون. ما هي الحالات الصحية التي يمكن أن تسببها مستويات الكورتيزول المرتفعة؟ ارتفاع مستويات الكورتيزول لفترات طويلة قد يؤدي إلى: انخفاض الرغبة الجنسية اضطراب الدورة الشهرية لدى النساء انقطاع الطمث لدى النساء مشاكل الصحة النفسية، مثل القلق والاكتئاب ضعف جهاز المناعة متلازمة كوشينغ، والتي قد تسبب: ارتفاع ضغط الدم احمرار الوجه تراكم الدهون بين لوحي الكتف ضعف العضلات زيادة العطش التبول بشكل متكرر تقلبات المزاج زيادة الوزن، وخاصة في الوجه والبطن هشاشة العظام كدمات أو علامات تمدد أرجوانية على الجلد زيادة شعر الجسم لدى النساء داء السكري من النوع الثاني طرق طبيعية لخفض الكورتيزول عادةً، يستطيع الدماغ والغدد الكظرية تنظيم الكورتيزول من تلقاء أنفسهما. عند زوال التوتر، يتوقف الجسم عن إنتاج الكورتيزول وتعود مستوياته إلى طبيعتها. مع ذلك، قد يعاني الأشخاص الذين يعانون من توتر مزمن، أو حالات طبية معينة، أو يتناولون أدوية معينة من مستويات الكورتيزول أعلى من المعتاد. قد يرغبون في تجربة بعض التقنيات لخفض الكورتيزول، مثل: 1. خفض التوتر يُعد التوتر مُحفزًا لإنتاج الكورتيزول، لذا فإن خفض التوتر يُخفضه أيضًا في كثير من الحالات. يمكن للأشخاص الذين يرغبون في خفض مستويات الكورتيزول لديهم تجربة ما يلي: تحديد الأولويات: لتقليل التوتر، يمكن للشخص محاولة تجنب مُسببات التوتر قدر الإمكان. يمكن للناس القيام بذلك من خلال التفكير في الأشياء التي تُسبب التوتر في حياتهم وما إذا كانت قابلة للتجنب أم لا. بالنسبة لمُسببات التوتر التي يُمكن تجنبها، فكّر فيما إذا كانت تُمثل أولويات. أي شيء لا يُمثل أولوية قد يكون أمرًا يجب التخلي عنه. إدارة التوتر: يتضمن ذلك تعلم كيفية التعامل بشكل أفضل مع التوتر الذي لا مفر منه. من الأمثلة على ذلك تقنيات اليقظة الذهنية والمساعدة الذاتية. رعاية الصحة النفسية: عندما يكون التوتر ناتجًا عن حالة صحية نفسية، مثل القلق، فقد يُساعد العلاج النفسي في تقليله. يمكن للأشخاص التحدث مع مُعالج نفسي لمعرفة كيفية تحديد الأفكار المُقلقة واستبدالها تدريجيًا بأفكار أكثر توازنًا. 2. تجربة تقنيات الاسترخاء يمكن للأشخاص الذين يعانون من التوتر تجربة تقنيات الاسترخاء أيضًا. هذه ممارسات تُنشّط "استجابة الاسترخاء" بدلًا من استجابة التوتر. هذا يسمح للجسم بإيقاف إنتاج هرمونات التوتر. من الأمثلة التي يُمكن تجربتها: تمارين التنفس التأمل المُوجّه تأمل المشي اليوجا أو التاي تشي التخيل 3. اتباع نظام غذائي متوازن ينبغي على الشخص الذي يُحاول خفض مستويات الكورتيزول اتباع نظام غذائي متوازن، مع التركيز بشكل خاص على تناول السكر والكافيين. تشير الابحاث إلى أن ما يلي يُمكن أن يُساعد في خفض مستويات التوتر، وبالتالي يُساعد في الحفاظ على استقرار مستويات الكورتيزول: الألياف الغذائية: يُمكن أن تشمل الخضراوات والفواكه والفاصوليا والمكسرات والعدس والبذور والحبوب الكاملة. أحماض أوميغا 3 الدهنية: يُمكن للشخص أن يسعى لتناول المزيد من الأسماك والمأكولات البحرية. تشمل الخيارات النباتية بذور الكتان وبذور الشيا والطحالب والخضراوات البحرية. الأطعمة المُعتّقة والمُخمّرة والمُزرّعة: يُمكن تناول الزبادي العادي، والكفير، والكومبوتشا، والميسو، والتيمبيه، وخل التفاح. ووجدت الدراسات أن زيادة تناول الكربوهيدرات الغذائية قد تُؤدي إلى انخفاض مستويات الكورتيزول. 4. تجنّب الكافيين يُعاني الأشخاص من ينبغي على من يحاولون خفض مستويات الكورتيزول تجنب تناول الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين مساءً. فالكافيين قد يؤثر على نوم هانئ. 5. الحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يؤثر قلة النوم أو الحرمان منه لفترات طويلة على مستويات الكورتيزول في الدم. قد يساعد الحصول على قسط كافٍ من النوم واتباع جدول نوم واستيقاظ منتظم على خفض مستويات الكورتيزول. 6. الحفاظ على روتين نوم جيد يُعد اتباع روتين نوم جيد أداة مفيدة للحصول على نوم أطول وأفضل جودة. قد يشمل ذلك مجموعة من الأنشطة المريحة التي تساعد الشخص على الاسترخاء، مثل: الاستحمام التمدد قراءة كتاب أو كتاب صوتي تدوين المذكرات التأمل يجب على الناس أن يعتادوا على إطفاء جميع الشاشات والاسترخاء قبل الذهاب إلى النوم. على سبيل المثال، قد يكون من المفيد إطفاء الهواتف وأي مشتتات أخرى محتملة. 7. ممارسة هواية يمكن أن تكون الهوايات مريحة ومجزية في آن واحد، فهي تُبعد الشخص عن مسببات التوتر وتُتيح له التركيز على شيء ما. على سبيل المثال، وجدت دراسة تجريبية علاجات إدمان المخدرات أن البستنة أدت إلى انخفاض مستويات الكورتيزول بين المحاربين القدامى. كما بدا أنها تُحسّن جودة الحياة أكثر من العلاج المهني التقليدي. ويمكن أن تشمل الهوايات الأخرى المُخففة للتوتر ما يلي: الرسم أو التلوين الأشغال اليدوية الطبخ الكتابة الإبداعية العزف على آلة موسيقية 8. الضحك والاستمتاع من الصعب الشعور بالتوتر عند قضاء وقت ممتع، لذا فإن إيجاد وقت للاستمتاع قد يُخفض أيضًا مستويات الكورتيزول لدى الشخص. للضحك فوائد علاجية عديدة. يُمكن أن يُساعد في تقليل الكورتيزول وزيادة السيروتونين، مما يُساعد على تنظيم المزاج. وقد يُحسّن أيضًا العلاقات الاجتماعية. 9. ممارسة الرياضة النشاط البدني مفيد للصحة ويُحسّن مزاج الشخص. ومع ذلك، يمكن أن تؤدي التمارين الرياضية المكثفة إلى زيادة مستويات الكورتيزول، لأنها طريقة الجسم في التعامل مع الضغط الإضافي الذي تُسببه. ونتيجةً لذلك، قد تكون التمارين الرياضية منخفضة أو متوسطة الشدة خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يعانون من مستويات عالية من الكورتيزول. يعتمد أفضل نوع وكمية للتمارين على ظروف كل شخص، لذا يُنصح باستشارة الطبيب. 10. بناء علاقات جيدة تُعدّ العلاقات المستقرة والمحبة مع الشركاء والأصدقاء والعائلة أمرًا حيويًا لعيش حياة سعيدة ومُرضية، ويمكنها أن تُساعد الشخص على تجاوز فترات التوتر. إذا كانت العلاقات غير سعيدة وغير صحية، فقد تُسبب قدرًا كبيرًا من التوتر. وإذا حدثت الخلافات بانتظام، فقد يُعزز ذلك من صحة جميع الأطراف المعنية ومحاولة حل السبب. 11. اقتناء حيوان أليف تشير بعض الدراسات إلى أن اقتناء حيوان أليف يُمكن أن يُخفض مستويات الكورتيزول. قامت إحدى الدراسات بقياس مستويات الكورتيزول لدى 101 طفل خضعوا لاختبارات الإجهاد. شارك الأطفال برفقة مقدم رعاية وكلابهم الأليفة. خصص الباحثون لهم غرفة انتظار، إما بحضور كلبهم أو أحد الوالدين أو بمفردهم. ثم أجرى الأطفال اختبارات شبيهة بالاختبارات المدرسية في غرفة أخرى، وقدموا عينات من لعابهم. أظهرت النتائج أن وجود كلب خفف بشكل ملحوظ من ارتفاع مستوى التوتر لدى الأطفال مقارنةً بمن كانوا بمفردهم أو مع أحد الوالدين. 12. الإقلاع عن التدخين هناك بعض الأدلة على أن التدخين قد يؤثر على مستويات الكورتيزول، وكذلك على جودة النوم. وجدت الدراسات أن المشاركين الذين يدخنون كانت لديهم مستويات كورتيزول أعلى من المشاركين الذين لا يدخنون. كما كانت لديهم استمرارية نوم أقل، مما يعني أنهم كانوا يستيقظون بشكل متكرر. 13. تناول المكملات الغذائية يمكن للعديد من التغييرات في نمط الحياة أن تقلل من مستويات الكورتيزول. ومع ذلك، إذا لم يكن ذلك ممكنًا أو فعالًا في خفض المستويات، فقد تكون الخطوة التالية هي التحدث مع طبيب بشأن المكملات الغذائية. وجدت الابحاث أن تناول أحماض أوميغا ٣ الدهنية يقلل من مستويات الكورتيزول لدى الممرضات اللاتي يعانين من الإرهاق. تناول المشاركون أوميغا 3 لمدة 8 أسابيع، وأبلغوا عن تحسن في الإرهاق العاطفي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
منذ 4 أيام
- مصراوي
10 أطعمة مذهلة تحميك من السرطان.. فوائدها تفوق التوقعات
كتبت- نورهان ربيع: لا شك في أن النظام الغذائي السليم هو خط الدفاع الأول في الوقاية من الأمراض، وعلى رأسها السرطان، الذي ما زال يعد من أخطر الأمراض رغم التقدم الطبي. وتشير العديد من الدراسات إلى أن بعض الأطعمة تحتوي على مركبات طبيعية قادرة على تقليل خطر الإصابة بأنواع عدة من السرطان، بفضل خصائصها المضادة للأكسدة والمضادة للالتهاب. وفي السطور التالية، نرصد أبرز 10 أطعمة يُنصح بتناولها بانتظام، بحسب ما ذكره موقع Medical News Today: 1- التفاح ويحتوي التفاح على مركبات "البوليفينولات" التي تتميز بخصائصها المضادة للسرطان، وأشارت دراسة نُشرت عام 2018 إلى أن مركب "فلوريتين" الموجود في التفاح يثبّط نمو خلايا سرطان الثدي دون التأثير على الخلايا السليمة، كما يمنع عمل بروتين GLUT2 المرتبط بنمو الخلايا السرطانية. 2- التوت يتميز التوت، وخصوصًا الأزرق والبري، بتركيز عالٍ من مضادات الأكسدة والفيتامينات، التي قد تُسهم في تثبيط تكون الأورام وتعزيز جهاز المناعة، ما يساعد في الوقاية من سرطانات الجهاز الهضمي. 3- الخضروات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط والكرنب، وتحتوي على مركب "السلفورافان" المعروف بخصائصه المقاومة للسرطان، وخاصة سرطان القولون. 4- الجزر الجزر غني بفيتامين أ ومضادات الأكسدة، وتشير الدراسات إلى أن تناوله بانتظام يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والرئة والبنكرياس بنسبة تصل إلى 17%. 5- الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، التي تحتوي على أحماض أوميغا 3 الدهنية، المعروفة بدورها في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون. 6- الجوز يحتوي على مركب "بيدونكولاجين"، الذي يتحوّل في الجسم إلى "يوروليثينات"، وهي مركبات قد تلعب دورًا في الوقاية من سرطان الثدي عبر ارتباطها بهرمون الإستروجين. 7- البقوليات مثل العدس والفاصوليا والبازلاء، وهي غنية بالألياف، وتُظهر الدراسات أنها تقلل من خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، ومنها سرطان الثدي. 8- العنب يحتوي على "الريسفيراترول" في قشرته، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية، كما يحتوي أيضا على مركبات مثل الفلافونولات والأنثوسيانين، التي يعتقد أن لها خصائص مضادة للسرطان. 9- الحبوب الكاملة أثبتت دراسات أن تناول الحبوب الكاملة بانتظام قد يقلل خطر الإصابة بأنواع عدة من السرطان، مثل القولون والمريء والمعدة والبنكرياس، بنسبة تتراوح بين 6% و12%. 10- الشوكولاتة الداكنة تحتوي على البوليفينولات والفلافونويدات ومضادات الأكسدة، وقد أظهرت دراسات أن من يستهلكونها بانتظام تقل لديهم معدلات الوفاة الناتجة عن السرطان بنسبة 12%. أقرا أيضًا: 4 أطعمة غنية بالحديد لعلاج فقر الدم 7 طرق للحصول على نوم عميق- عليك اتباعها 6 أعراض خفية تشير إلى إصابتك بالحساسية كيف تؤثر قراءة الكتب على دماغك؟

مصرس
منذ 6 أيام
- مصرس
مفاجأة في مطبخك.. طعام بسيط يقتل الخلايا السرطانية في جسمك
يبحث الكثير من الأشخاص عن طرق لتعزيز صحتهم والوقاية من الأمراض، وهناك بعض الأطعمة التي تكون موجودة بالفعل في مطبخك تحتوي على مركبات طبيعية تعمل على مكافحة السرطان، وقتل الخلايا السرطانية، وفقا لموقعي "medicalnewstoday" و"onlymyhealth ". فلافونويدات وريسفيراترول.. ثنائي فعال ضد السرطانيحتوي التوت الأزرق على مجموعة من المركبات النشطة بيولوجيًا، من أبرزها الفلافونويدات والريسفيراترول.الفلافونويدات هي مواد كيميائية نباتية تتميز بخصائصها المضادة للأكسدة والالتهابات والبكتيريا، أما الريسفيراترول، فهو مركب آخر موجود في التوت الأزرق، يمتلك قدرة على المساعدة في قتل الخلايا السرطانية.الأنثوسيانين.. صبغة واقية ومضادة للشيخوخةيُكسب التوت الأزرق لونه المميز وجود الأنثوسيانين، وهي مركبات تعمل كمضادات أكسدة قوية، تسهم في حماية الجسم من خطر الإصابة بالسرطان عن طريق مكافحة الجذور الحرة التي يمكن أن تتلف الحمض النووي للخلايا وتؤدي إلى نموها بشكل غير طبيعي، بالإضافة إلى، يؤدي دورا مهما في إبطاء عملية الشيخوخة والحفاظ على صحة الخلايا.فوائد متعددة تتجاوز السرطانلا تتوقف فوائد الأنثوسيانين الموجود به عند الحماية من السرطان، هذه المركبات تسهم أيضا في الوقاية من العديد من الأمراض المزمنة الأخرى، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري من النوع الثاني.اقرأ أيضا:"هيدمر دماغك".. أضرار لن تتخيلها ل تناول هذا المشروب الشهيرتحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخلماذا يصعب على البعض التخلص من الكراكيب؟ استشاري نفسي يجيبضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو)طلب غريب من عريس للمدعوين في حفل زفافه يثير جدلا واسعا - 10 صور