logo
10 فوائد مدهشة لتناول برتقالتين يوميًا

10 فوائد مدهشة لتناول برتقالتين يوميًا

صوت لبنان٠٧-٠٤-٢٠٢٥

العربية يتميز البرتقال بنكهة حمضية لذيذة فضلًا عن كونه فاكهة غنية بالعصارة ومنعشة تحتوي على نسب عالية من فيتامين C والألياف ومضادات الأكسدة، ما يجعله مفيدًا للمناعة والهضم وغيرها، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India.
وتشير نتائج دراسات عملية إلى أن تناول برتقالة واحدة يوميًا يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب، في حين أن هناك فوائد مذهلة لتناول برتقالتين يوميًا.1. تحسين الحالة المزاجيةوفقًا لصحيفة Harvard Gazette، توصلت دراسة، أجراها راج ميهتا، أستاذ في كلية الطب بجامعة هارفارد وطبيب في مستشفى ماساتشوستس العام، إلى أن تناول برتقالة واحدة يوميًا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 20%.
وتشير الدراسة إلى أن الحمضيات يمكن أن تُحفز نمو بكتيريا Faecalibacterium prausnitzii، وهي نوع من البكتيريا الموجودة في أمعاء الإنسان، ما يؤثر على إنتاج الناقلين العصبيين السيروتونين والدوبامين، وهما جزيئان بيولوجيان معروفان بتحسين المزاج.
2. تعزيز المناعةلأن البرتقال غني بفيتامين C، الذي يقوي جهاز المناعة، فإنه يساعد في مكافحة العدوى ونزلات البرد والإنفلونزا.3. تحسين صحة البشرةتعزز مضادات الأكسدة وفيتامين C في البرتقال إنتاج الكولاجين، ما يقلل التجاعيد ويعزز إشراقة صحية. يتميز البرتقال بخصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات، مما يساعد على تقليل حب الشباب عن طريق التحكم في إفراز الدهون الزائدة ومحاربة البكتيريا.
4. مفيد لصحة القلبإن البرتقال غني بالبوتاسيوم (181 ملغ لكل 100 غرام)، مما يساعد على استرخاء الأوعية الدموية والحفاظ على مستويات ضغط دم صحية. كما أن الألياف القابلة للذوبان (البكتين) في البرتقال ترتبط بالكوليسترول في الأمعاء، مما يساعد على خفض مستوى الكوليسترول السيئ LDL ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
5. تحسين الهضميحتوي البرتقال على ألياف قابلة للذوبان، مما يساعد على تليين البراز وتعزيز حركة الأمعاء. كما أن ألياف البريبايوتيك الموجودة في البرتقال تغذي بكتيريا الأمعاء النافعة، مما يحسن صحة الجهاز الهضمي بشكل عام ويمنع الانتفاخ.
6. الترطيبتصل نسبة الماء في البرتقال إلى 85%، مما يساعد على تعويض السوائل والحفاظ على ترطيب الجسم، خاصةً في الطقس الحار أو بعد ممارسة الرياضة. كما يحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم والصوديوم، مما يساعد على الحفاظ على توازن السوائل ومنع الجفاف.
7. صحة العينيمكن أن تساعد تناول ثمار البرتقال الغنية بفيتاميني A وC، اللذين يساعدان في الحفاظ على صحة الأوعية الدموية في العين، في تقليل خطر الإصابة بإعتام عدسة العين والتنكس البقعي.8. تعزيز صحة الدماغيحتوي البرتقال على حمض الفوليك ومضادات الأكسدة التي تدعم صحة الدماغ، وتُحسّن الذاكرة، وربما تُقلل من خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية.
9. تقليل التوتر والقلقيُقلل فيتامين C الموجود في البرتقال مستويات الكورتيزول، مما يُساعد على التحكم في التوتر والقلق والتعب. كما يحتوي البرتقال على فيتامينات B (وخاصةً حمض الفوليك وفيتامين B6)، التي تُساعد على إنتاج السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان يُعززان السعادة والاسترخاء.
10. طرد سموم الجسميدعم البرتقال وظائف الكبد ويساعد على طرد السموم من الجسم، بفضل محتواه العالي من الماء ومضادات الأكسدة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توقفوا عن استخدام "زر الغفوة"!؟
توقفوا عن استخدام "زر الغفوة"!؟

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

توقفوا عن استخدام "زر الغفوة"!؟

يستخدم ملايين الأشخاص حول العالم يومياً زر "الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي، أملاً في نيل دقائق إضافية من الراحة، لكن دراسة جديدة تحذر من عواقب هذه العادة الشائعة. وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثو مستشفى "بريغهام والنساء" في ماساتشوستس، أن استخدام منبه الغفوة شائع جداً، رغم تحذيرات أطباء النوم من آثاره السلبية على جودة النوم، خصوصاً في ساعاته الأخيرة. وأظهر فريق البحث، الذي استند إلى تحليل بيانات أكثر من 21 ألف شخص عبر تطبيق Sleep Cycle للهواتف الذكية لتتبع النوم، أن أكثر من نصف المستخدمين يضغطون زر الغفوة يومياً، بمعدل 11 دقيقة إضافية من النوم المتقطع كل صباح. ووُصف نحو 45% منهم بأنهم "مستخدمون كثيفون"، إذ يستخدمون "الغفوة" في أكثر من 80% من أيام الأسبوع، ويضيفون نحو 20 دقيقة من النوم المجزأ. As we sleep, our bodies may be quiet and largely immobile—but our brains are highly active.A special issue summarized recent insights into the basic mechanisms underlying sleep and the many functions our brains perform during it. #WorldSleepDay الدكتورة ريبيكا روبنز، الباحثة الرئيسية في الدراسة، خطورة هذه العادة قائلة: "الساعات الأخيرة من النوم تتميز بنوم حركة العين السريعة (REM) العميق والمجدد للدماغ. لكن تكرار الغفوة يمنع الجسم من الدخول في هذه المرحلة، ويبقي الشخص في حالة من النوم الخفيف وغير المجدي". 18 أيار 11:18 17 أيار 13:24 وأضافت أن من الأفضل تأخير وقت المنبه الأساسي بدلاً من الاعتماد على الغفوات المتكررة، قائلة: "اضبط منبهك على الوقت الفعلي الذي تحتاج فيه للاستيقاظ، واستجب له فوراً، بدلا من تشتيت نومك بسلسلة من الغفوات التي تضر أكثر مما تنفع". كما لاحظ الباحثون أن استخدام خاصية الغفوة يزداد في أيام العمل، وينخفض في عطلات نهاية الأسبوع، حيث لا يضطر كثير من الناس إلى الاستيقاظ في وقت محدد. وأظهرت البيانات أن الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر هم أكثر ميلاً لاستخدام الغفوة مقارنة بمن ينامون في وقت مبكر، وأن فترات النوم الأطول تزيد من احتمالية استخدام الغفوة. 💤 Happy World Sleep Day!💤We're very excited to share that we are partnering with the leading sleep tracker application, @sleepcycle, to help YuLifers improve their wellbeing through better sleep habits! 😴Read more about the partnership here 👉 الدراسة، التي استندت إلى بيانات 6 أشهر وأكثر من 3 ملايين جلسة نوم لمستخدمين من 4 قارات، إلى أن سكان الولايات المتحدة والسويد وألمانيا هم الأكثر استخداما للغفوة، بينما اليابانيون والأستراليون الأقل. كما تبين أن النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال، وهو ما يرجعه الباحثون إلى زيادة معدلات الأرق لديهن، وأعبائهن العائلية والمهنية. وسُجّل أيضا تباين موسمي طفيف في استخدام الغفوة، حيث ارتفع في كانون الأول/ ديسمبر في نصف الكرة الشمالي وانخفض في أيلول/ سبتمبر، والعكس في نصف الكرة الجنوبي. وخلص الباحثون إلى أن هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لفهم التأثير الكامل لاستخدام منبه الغفوة على الأداء خلال النهار والانتباه الذهني وجودة النوم على المدى الطويل.

زر الغفوة أو الـSnooze button لا يساعد على نوم أفضل... إليكم ما يجب فعله
زر الغفوة أو الـSnooze button لا يساعد على نوم أفضل... إليكم ما يجب فعله

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • LBCI

زر الغفوة أو الـSnooze button لا يساعد على نوم أفضل... إليكم ما يجب فعله

أكدت دراسة علمية حديثة، أن الضغط على زر الغفوة أو الـSnooze button للحصول على دقائق إضافية من النوم، وهو سلوك شائع، قد لا يعود بأي فائدة حقيقية على جودة النوم. ولفت الباحثون في مستشفى بريغهام والنساء في ماساتشوستس الى أن استخدام زر الغفوة هو عادة واسعة الانتشار، على الرغم من عدم توصية اختصاصيي النوم بها. وتشير الدراسة إلى أن أكثر من نصف الناس يضغطون زر الغفوة صباحًا، بمعدل 11 دقيقة إضافية من النوم بين كل منبّه وآخر، وفق ما نقل موقع دايلي ميل. لكن المشكلة تكمن في أن منبّهات الغفوة تقطع المراحل الأساسية من النوم، وبشكل خاص مرحلة حركة العين السريعة (REM)، التي تُعد من أهم مراحل النوم لاستعادة النشاط، ودعم الذاكرة، والوظائف الإدراكية، والمعالجة العاطفية. وأوضحت الدكتورة ريبيكا روبينز، المؤلفة الرئيسية للدراسة أن "أغلبنا يضغط زر الغفوة على أمل الحصول على نوم إضافي، لكننا في الواقع لا نستفيد منه بالشكل المطلوب. فعند العودة للنوم بعد الغفوة، لا نحصل على نوم عميق، بل فقط على نوم خفيف، وهذا لا يساهم في استعادة الطاقة." ونصحت روبينز بأن الأفضل هو ضبط المنبّه على الوقت النهائي الذي نحتاجه للاستيقاظ، والنهوض مباشرة عند رنينه، بدلًا من تكرار الغفوة التي تعطل نومنا وتقلل من شعورنا بالراحة خلال اليوم. وشملت الدراسة تحليل بيانات نوم لأكثر من 21,000 شخص من حول العالم، باستخدام تطبيق تتبّع النوم "Sleep Cycle"، وتضمّنت أكثر من 3 ملايين جلسة نوم على مدى ستة أشهر، من مستخدمين في أربع قارات.

اللقاح الروسي للسرطان... علينا الانتظار قليلاً!
اللقاح الروسي للسرطان... علينا الانتظار قليلاً!

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

اللقاح الروسي للسرطان... علينا الانتظار قليلاً!

شاع الحديث في الأشهر الماضية عن اللقاح الروسي لخلايا السرطان، وسط حال ترقب في العالم بانتظار المعلومات التي يمكن أن تؤكّد مصداقية ما تردّد عن أن هذا اللقاح يمكن أن يدرّب جهاز المناعة على استهداف الخلايا السرطانية وتدميرها، وفق ما نُشر في TimesofIndia. اعتمد اللقاح الروسي على الذكاء الاصطناعي لتقديم علاج مخصّص بالاستناد إلى التحاليل الجينية للورم السرطاني للمريض. ويعمل اللقاح على تدريب جهاز المناعة لكشف الخلايا السرطانية وتدميرها في أنواع معينة من السرطان، وذلك عبر إنتاج أجسام ضدّية معينة، إذ إنه قد لا يكون فاعلاً في كلّ أنواع السرطان. ويشكل تطوير لقاح mRNA حلاً ثورياً في المرحلة الحالية في مواجهة السرطان، وتستمر التجارب عليه، لا في روسيا فحسب، بل في دول عديدة في العالم ومنها الولايات المتحدة الأميركية. وكانت قد صدرت نتائج واعدة للتجارب الأميركية في مرحلتها الأولى في مواجهة أنواع عدوانية من السرطان منها Glioblastoma الذي يُعدّ من أنواع السرطان التي تنمو في الدماغ أو في النخاع الشوكي سريعاً. لا ينصح الأطبّاء بلقاح السرطان للأشخاص الأصحّاء للوقاية من المرض، كما قد يعتقد بعضهم، إذ إن هذا اللقاح موجود لمرضى السرطان. فكل اللقاحات التي تعتمد على تقنية الـmRNA هي من أنواع العلاجات المناعية المخصّصة لكل حالة على حدة. وفي ذلك هي تدرّب جهاز المناعة على التعرّف إلى الخلايا السرطانية والوقاية من انتشارها عبر إنتاج أجسام ضدّية معيّنة. هل اقترب موعد إطلاق اللقاح؟ تُعدّ الخلايا السرطانية وكل ما يتعلق بها في تطوّر مستمر، ما يجعل تطوير لقاح في مواجهة السرطان تحدّياً حقيقياً. انطلاقاً من ذلك، لم تقدّم روسيا بعد معلومات دقيقة عن اللقاح والتجارب السريرية وعن موعد الموافقة على اللقاح. لم يتضح بعد نوع السرطان الذي يمكن أن يستهدفه اللقاح ومرحلة المرض التي يمكن أن يكون فاعلاً فيها. فكل أنواع السرطان وحتى عند الحديث عن نوع واحد من السرطان، تبدو كل حالة مختلفة عن الأخرى. لذلك، ليس من المتوقع أن يكون لقاح واحد فاعلاً في معالجة كل أنواع السرطان ويفيد كل المرضى. حتى إن الخبراء يؤكدون أن مفهوم اللقاح في مواجهة السرطان ليس بمستجد وهناك دراسات مستمرة من قرابة 10 سنوات في هذا المجال عبر التركيز على الطفرات الجينية وتدريب جهاز المناعة على مكافحة السرطان. لكن في ما عدا لقاح Sipuleucel-T لمرضى سرطان البروستات الذين حقق المرض انتشاراً لديهم، لم يظهر بعد أيّ لقاح من تلك التي تجرى الدراسات عليها من قرابة عقد له فاعلية في معالجة مرضى السرطان. ولا تزال عملية تطوير باقي اللقاحات لأنواع أخرى من السرطان في المرحلة التجريبية وثمة حاجة إلى المزيد من الدراسات لتأكيد الفاعلية أو نفيها. لذلك، يبقى التركيز منصباً على أهمية نشر الوعي بالسرطان والتغييرات في نمط الحياة التي يمكن أن تخفض الخطر مثل تجنب التدخين والتلقيح في مواجهة فيروس الورم الحليمي البشري واللجوء إلى فحص الكشف المبكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store