
محكمة تدين أُماً كسرت بيضة على جبهة ابنتها للمزاح على "تيك توك"
أدانت محكمة سويدية أُماً تبلغ من العمر 24 عامًا، بتهمة "التعنيف" بعد أن قامت بكسر بيضة على جبهة ابنتها لتصوير فيديو على . "تيك توك"
وبحسب موقع "أوديتي سنترال" وقعت الحادثة في الصيف الماضي، حيث كانت الأم تصور مقلبًا مزعومًا أثناء إعداد كعكة التفاح مع ابنتها. وفي مرحلة ما، قامت الأم بكسر بيضة على جبهة ابنتها، مما جعل الصفار يسيل على وجهها.
وأعربت الطفلة عن شعورها بالألم، وطلبت من والدتها التوقف، ولكن الفيديو استمر، وجمع في النهاية حوالي 100,000 مشاهدة على تيك توك.
ورأى الكثيرون أن ذلك كان مجرد مزاح بريء، لكن الفيديو أثار انتقادات، حيث أبلغ أحد المشاهدين السلطات عن الأم. وأدان المدعي العام الفعل، قائلا إن "إذلال الطفل من أجل الترفيه العام كان مهينًا وضارًا".
وعلى الرغم من دفاع الأم بأنها كانت مجرد إعادة لمزاح شائع على تيك توك، فإن المحكمة أدانتها بتهمة "التعنيف".
وغرّمت محكمة هلسينغبورغ الجزئية الأم بمبلغ 20,000 كرونة سويدية (حوالي 2070 دولارًا أمريكيًا)، يجب دفعه لابنتها كتعويض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بريطانيا.. السجن 25 عاما لمصري في "قضية المهاجرين"
وتواطأ أحمد عبيد (42 عاما) مع آخرين للمساعدة في الهجرة غير الشرعية ، من خلال توفير قوارب لتهريب المهاجرين من ليبيا إلى إيطاليا بشكل غير قانوني. وبدأ عبيد نشاطه بعد وقت قصير من وصوله إلى بريطانيا في أكتوبر 2022، واستمر حتى يونيو 2023. وقالت دائرة الادعاء العام الملكية البريطانية إن السلطات اعترضت خلال تلك الفترة 7 محاولات عبور شملت ما يقرب من 3800 مهاجر. ووفقا للاتهامات، لعب عبيد دورا قياديا في " الشبكة الإجرامية التي كانت تسوق لعمليات العبور على فيسبوك وتتقاضى من المهاجرين ما يزيد على 3200 جنيه إسترليني في المتوسط عن كل شخص". وأجرت الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة في بريطانيا عملية تنصت على منزل عبيد، كشفت أنه أخبر في إحدى المرات أحد شركائه أنه لا يسمح للمهاجرين بحمل الهواتف على متن قواربه. وقال عبيد: "أخبرهم أن أي شخص يمسك وبحوزته هاتف سيقتل ويلقى به في البحر". وأقر عبيد العام الماضي بالذنب في اتهامه بالتواطؤ للمساعدة في الهجرة غير الشرعية، وقضت محكمة ساذارك كراون بسجنه 25 عاما. وقال القاضي آدم هيدلستن، إن عبيد وشركاءه "استغلوا باستهزاء وبلا رحمة" أولئك الساعين للوصول إلى أوروبا. وأضاف القاضي: "كان أسلوب معاملة المهاجرين بناء على أوامرك وباسمك مروعا. كانوا بالنسبة لك ببساطة (مجرد) سلعة. تحدثتم عنهم بوصفهم وحدات لا أشخاص. كان المهم بالنسبة لكم هو أن يدفع كل واحد منهم الثمن الباهظ الذي كان يفرض عليهم مقابل عبورهم، وألا يقدم أحدهم على فعل أي شيء من شأنه أن يعرض عمليتكم للخطر".

الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
الصراع بين «أديداس» و«بوما» في مسلسل.. قصة شقيقين تحولا إلى متنافسين
يشكّل التنافس بين شركتَي «أديداس» و«بوما» للأدوات الرياضية اللتين أسسهما شقيقان في بلدة صغيرة بمقاطعة بافاريا الألمانية محور مسلسل تلفزيوني يرتكز إلى محفوظات العائلة، كما أعلن منتجوه. وينقل المسلسل إلى الشاشة أحد أبرز الصراعات العائلية في تاريخ الأعمال بين رودولف «رودي» داسلر، الذي أسس شركة «بوما» في عام 1948، وأدولف «آدي» داسلر، الذي أسس شركة «أديداس» في عام 1949. وكان الشقيقان في البداية يشتركان في إدارة الشركة العائلية التي تأسست عام 1924، قبل أن يختلفا في ثلاثينات القرن الماضي ويؤسس كل منهما شركته الخاصة بعد الحرب العالمية الثانية. ووافقت عائلة داسلر على المشروع الذي يديره شركة الإنتاج الهوليوودية «نو فات إيغو». ووقع الاختيار على كاتب السيناريو مارك ويليامز، الذي كتب المسلسل الناجح «أوزارك» على منصة «نتفليكس»، لكتابة القصة، استناداً إلى مقاطع فيديو وذكريات العائلة. وقال كاتب السيناريو لوكالة فرانس برس على هامش مهرجان كان السينمائي «الجميع يعرف العلامات التجارية، لكن القصة وراءها هي شيء لا نعرفه حقاً». ويتطرق المسلسل إلى سلوك الأخوين خلال الحرب العالمية الثانية، وهو موضوع حساس بالنسبة لكلا المجموعتين اللتين تقدّر قيمتهما حالياً بمليارات الدولارات. وأشار ويليامز إلى أن المسلسل سيكون شبيهاً بمسلسل «ساكسيشن» الأميركي عن عائلة تملك مجموعة إعلامية في الولايات المتحدة.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مهرجان كان يمنع الملابس الجريئة على السجادة الحمراء
في خطوة لافتة، أعلن مهرجان كان السينمائي عن تبنّيه سياسة أكثر تحفظًا، تهدف إلى الحد من الفساتين الجريئة والمكشوفة التي طالما ميزت إطلالات السجادة الحمراء.