
أخبار مصر : إطلالة رومانسية لـ كندة علوش برفقة زوجها عمرو يوسف
السبت 7 يونيو 2025 05:00 صباحاً
نافذة على العالم - شاركت الفنانه كندة علوش جمهورها فيديو جديد عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي انستجرام.
و ظهرت كنده علوش بإطلاله جذابة رومانسيه برفقة زوجها عمرو يوسف،وحازت الصورة على اعجاب متابعيها.
وكانت قد وجهت الفنانة كندة علوش رسالة توعوية قوية للسيدات، خاصة من سن الثلاثين، مشددة على أهمية الكشف المبكر ومتابعة الصحة بشكل دوري، معتبرة أن ذلك قد يُنقذ حياة كثيرات في ظل الضغوطات الحياتية التي تحيط بالجميع.
وقالت كندة خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على قناة ON: 'بنصح كل البنات من سن التلاتين بالمتابعة الطبية والاهتمام بالكشف المبكر.. الموضوع بسيط، مش بياخد وقت ولا تكلفة، لكنه مهم جداً وبيفرق'.
وأشارت إلى أن طبيعة الحياة الحالية تفرض الكثير من التحديات الصحية، موضحة: 'إحنا عايشين في زمن مليان استرس وضغوط، والأكل غير صحي، والتلوث في كل مكان. كل العوامل دي بتأثر على صحتنا، ولازم نكون أذكى ونسبقها بالفحص والوعي'.
وخلال اللقاء، عبّرت كندة عن امتنانها العميق لدعم الإعلامية لميس الحديدي لها أثناء فترة علاجها من مرض السرطان، مؤكدة: 'نصايحك فضلت معايا طول الوقت. كنتِ خايفة عليّ فعلاً، لكن اللي بيميزك إن نصايحك كانت عملية ومباشرة، وأنا بحب كده. قلتِ لي أعملي كذا وكذا من غير صعبانيات، وده ساعدني جداً'.
وردّت عليها الحديدي بتأثر قائلة: 'أنا مكنتش عاوزاكي تضعفي، كنت محتاجاكي قوية، لأنك كنتِ محتاجة كل طاقتك علشان تتجاوزي المرحلة دي'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار مصر : إطلالة رومانسية لـ كندة علوش برفقة زوجها عمرو يوسف
السبت 7 يونيو 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم - شاركت الفنانه كندة علوش جمهورها فيديو جديد عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي انستجرام. و ظهرت كنده علوش بإطلاله جذابة رومانسيه برفقة زوجها عمرو يوسف،وحازت الصورة على اعجاب متابعيها. وكانت قد وجهت الفنانة كندة علوش رسالة توعوية قوية للسيدات، خاصة من سن الثلاثين، مشددة على أهمية الكشف المبكر ومتابعة الصحة بشكل دوري، معتبرة أن ذلك قد يُنقذ حياة كثيرات في ظل الضغوطات الحياتية التي تحيط بالجميع. وقالت كندة خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على قناة ON: 'بنصح كل البنات من سن التلاتين بالمتابعة الطبية والاهتمام بالكشف المبكر.. الموضوع بسيط، مش بياخد وقت ولا تكلفة، لكنه مهم جداً وبيفرق'. وأشارت إلى أن طبيعة الحياة الحالية تفرض الكثير من التحديات الصحية، موضحة: 'إحنا عايشين في زمن مليان استرس وضغوط، والأكل غير صحي، والتلوث في كل مكان. كل العوامل دي بتأثر على صحتنا، ولازم نكون أذكى ونسبقها بالفحص والوعي'. وخلال اللقاء، عبّرت كندة عن امتنانها العميق لدعم الإعلامية لميس الحديدي لها أثناء فترة علاجها من مرض السرطان، مؤكدة: 'نصايحك فضلت معايا طول الوقت. كنتِ خايفة عليّ فعلاً، لكن اللي بيميزك إن نصايحك كانت عملية ومباشرة، وأنا بحب كده. قلتِ لي أعملي كذا وكذا من غير صعبانيات، وده ساعدني جداً'. وردّت عليها الحديدي بتأثر قائلة: 'أنا مكنتش عاوزاكي تضعفي، كنت محتاجاكي قوية، لأنك كنتِ محتاجة كل طاقتك علشان تتجاوزي المرحلة دي'.


الاقباط اليوم
منذ 4 أيام
- الاقباط اليوم
«أصبحنا في بداية الخطر».. ماذا قالت وزيرة البيئة عن الزلازل وأمطار الإسكندرية الآخيرة؟
قالت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، إن الظواهر الجوية تتغير مع تغير الأوضاع في الكون كله، موضحة أن الأوضاع المناخية والجيولوجية في مصر تشهد تغيرات غير مسبوقة. وذكرت فؤاد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «يحدث في مصر» مع الإعلامي شريف عامر، والذي يُذاع عبر قناة «MBC مصر»، أن الزلازل ليست لها علاقة مباشرة مع تغير المناح ولكن ارتفاع منسوب سطح البحر يسرع من وتيرتها، ونستعرض أهم تصريحات وزيرة البيئة والتي جاءت كالتالي: - الظواهر الجوية باتت أكثر حدة وتكرارًا. - الزلازل لا ترتبط بشكل مباشر بتغير المناخ، لكن ارتفاع منسوب سطح البحر يمكن أن يُسرّع من وتيرة حدوثها، وهو ما يجب وضعه في الاعتبار. - تغير المناخ يؤثر بشكل واضح على طبيعة الظواهر الجوية، نشهد الآن أمطارًا شديدة، وسيولًا، وجفافًا، وعواصف غير معتادة، ولدينا خطة شاملة للتعامل مع هذه التغيرات. - تغير المناخ بات واقعًا ملموسًا، وارتفاع درجات الحرارة وتكرار الظواهر العنيف، وهو ما نشهده بوضوح في الوقت الحالي. - مصر تقترب من منطقة نشاط زلزالي حقيقي، وقد أصبحنا في موضع بداية الخطر، ويجب أن نكون على استعداد دائم. - الدولة تمتلك إدارة مركزية متخصصة لإدارة الأزمات، مزوّدة بجداول تحدد الأدوار وآليات التعامل مع مختلف السيناريوهات المناخية والكونية. - موجة الطقس العنيفة التي ضربت محافظة الإسكندرية مؤخرًا تُعد دليلًا واضحًا على التأثير المباشر لتغير المناخ. - الكميات الكبيرة من الأمطار التي سقطت على الإسكندرية في توقيت غير متوقع تعكس مدى عنف الظواهر الجوية الحالية. - ما شهدته الإسكندرية يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتغير المناخ، الأمطار التي سقطت لم تكن طبيعية في هذا التوقيت من العام، وهو ناتج عن ارتفاع منسوب سطح البحر وتغير نمط الطقس بشكل عام. - الصورة كانت ستصبح فظيعة، والحقيقة كانت ستكون أسوأ بكثير لو لم تكن هناك استعدادات، لولا وجود سدود، ونظام فعال لشفط الأمطار، وفتح خطوط الصرف الصحي، كانت الإسكندرية ستُغلق تمامًا لمدة 4 أو 5 أيام. - وجود نقص في منظومة الإنذار المبكر، ما زلنا نفتقد لنظام إنذار مبكر متكامل يعتمد على نماذج رياضية دقيقة ويقدم تحذيرات استباقية قبل وقوع الظواهر الجوية العنيفة. سيناريو متفائل وآخر متشائم وخلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كلمة أخيرة» للإعلامية لميس الحديد الذي يُعرض على قناة «ON»، ذكرت وزيرة البيئة أنه بشأن اختفاء الإسكندرية بعد سنوات كما اشارت بعض الدراسات، فإن الدراسات تحمل سيناريوهين، أحدهما متشائم، والآخر متفائل، إذ أن السيناريو المتشائم يتوقع غرقًا كاملًا للدلتا والإسكندرية، بينما يتوقع المتفائل حدوث أضرار جسيمة ما لم يتم اتخاذ إجراءات، وهو يتحدث عن عام 2100، وليس الوقت الحاضر. -


بوابة الفجر
منذ 4 أيام
- بوابة الفجر
القومي للبحوث الفلكية: مصر تشعر بالهزات لكنها ليست مصدرها والزلزال يسمى بالمنطقة التي وقع فيها
علق الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، على تكرار الزلازل في مصر خلال عشرين يومًا، قائلًا:"في زلزالَي 14 مايو و21 مايو، كان مصدر الهزات التي شعر بها سكان مصر هو أن الزلزال وقع قرب جزيرة كريت، وهي منطقة تُعد من أهم الأحزمة الزلزالية القريبة من مصر." وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة عبر قناة ON:"هي لم تقع في مصر، بل على مسافة بعيدة عنها، لكننا شعرنا بها. والزلزال يُسمى بالمنطقة التي وقع فيها، وفي الحالات السابقة كان في جزيرة كريت اليونانية بالبحر المتوسط." مشددا :"ليس زلزالًا مصريًا." وردًا على سؤال الحديدي:"هل تكرار تلك الزلازل وشعورنا بها رغم أنها ليست مصرية، يشير إلى أننا اقتربنا من دخول أحزمة الزلازل، وأن القادم قد يكون زلزالًا مصريًا؟"أجاب: "كل منطقة لها خصائص زلزالية منفصلة عن بقية المناطق." وأردف:"بالنسبة لمصر، فإن مصادر الزلازل هي البحر الأحمر، وخليج السويس، وخليج العقبة، وبعض المناطق في البحر المتوسط القريبة من اليونان وجزيرة كريت، والأخيرة هي الأقل تأثيرًا، ولا يتعدى تأثيرها الشعور بالهزة الأرضية فقط." وعن الربط بين ما شعر به المصريون في شهري مايو ويونيو، وما حدث في الإسكندرية السبت الماضي من عواصف، وحول إمكانية حدوث موجات تسونامي، قال:"الزلازل التي حدثت في الفترة الأخيرة لن ينجم عنها تسونامي. لكن هناك احتمال، وفقًا للمركز الأوروبي المتوسطي للزلازل في باريس، أن منطقة كريت بها نشاط حراري عالٍ جدًا، وتُعد من مصادر البراكين. ولو حدث ذلك – لا قدر الله – وزادت الأمور، فقد يحدث بركان، ورغم كونه ضعيفًا، لكنه وارد. أما الاحتمال الثاني، فهو أن يؤدي النشاط الحراري الموجود في تلك المنطقة إلى تنشيط الصدوع، فيحدث زلزال كبير يتعدى 7 درجات على مقياس ريختر، وقد يصاحبه تسونامي." وأضاف:"الشائع أن هذه المناطق تهدأ بعد فترة، وتقل الزلازل فيها، فتعود القشرة الأرضية لطبيعتها. المركز الأوروبي المتوسطي للزلازل، وكذلك اليونان، يراقبون الوضع بدقة، وفي حال ظهور أي شواهد أخرى تعكس خطورة، يبدأ الإنذار المبكر بالعمل، وتبدأ تحذيرات للناس." واختتم:"لكن بشكل عام، وبالرغم من كون المنطقة الواقعة في اليونان وجزيرة كريت منطقة نشاط زلزالي، فإن تأثيرها على مصر محدود، ولا يتعدى الشعور فقط بالهزة الأرضية دون أي تأثيرات أخرى." ووجّه رسالة للمواطنين، قائلًا:"على سبيل المثال هذا الزلزال يبعد عن تركيا 140 كلم، وبسبب حالة الهلع التي تصيب الناس عند الشعور بالهزات، سقطت فتاة عمرها 14 سنة وماتت من شدة الرعب، وقرابة 69 شخصًا قفزوا من طوابق مختلفة – من الأول وحتى الثالث – وأُصيبوا بإصابات متفرقة." واختتم قائلًا:" رغم قلق الناس هذه الزلازل فيها خير كثير لنا. الطاقة الكبيرة التي تخرج من الأرض جراء الهزات تمثل نوعًا من التنفيس عن الكرة الأرضية، ومصر في مأمن كبير من الخطورة. قد نشعر بالهزات، لكن مصادر الخطر بعيدة كل البعد عن مصر."