
الطفل ماجد عمر.. روح مرحة تنشر الإيجابية والسعادة
كما زرت العديد من المراكز التجارية وأهديت الورود للمتواجدين الذي يستقبلونني بحفاوة وابتسامة وحب، ويشجعونني على الاستمرار بهذه المبادرة».
وأوضح الطفل أنه يشجع زملاءه في المدرسة على الإسهام الفاعل في المجتمع، من خلال الخدمة المجتمعية، والتطوع، والمبادرات المؤثرة، التي تُرسخ ثقافة المسؤولية المشتركة.
فيما أوضح خالد عمر شقيق ماجد أنه لا يتردد مطلقاً في دعم ماجد في تحقيق نجاح مبادراته المجتمعية، والإنسانية والمتمثلة في نشر السعادة والإيجابية في المجتمع، مؤكداً أن القيادة الرشيدة في دولة الإمارات جعلت سعادة الأفراد والمجتمع منهجاً وأولوية من أولوياتها لتكون الإمارات العنوان الأبرز للسعادة.
وأضاف: «ولله الحمد لاقت مبادرة ماجد إعجاب واستحسان الجميع، حيث نسعى جميعنا في الإمارات ونعمل يداً بيد بروح الفريق الواحد مواطنين ومقيمين، لتحقيق السعادة لجميع أفراد المجتمع».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
حوارات فنية مُلهِمة بين أروقة متحف اللوفر أبوظبي
يقدم متحف اللوفر أبوظبي قصصاً عالمية عن الإبداع والتواصل الثقافي في صالات عرضه المتجدّدة، ويعرض المتحف هذا العام مقتنيات وقطعاً مُعارة من متاحف عالمية تغطي قروناً وثقافات وحركات فنية متعددة، منها حجر كريم من حقبة الإمبراطورية الرومانية يعود إلى القرن الأول، وتابوت مسيحي يعود إلى القرن الثالث، إلى جانب مجموعة متميّزة من اللوحات والأعمال المعاصرة لفنانين، مثل كاندينسكي وجاكوميتي وتابيس، وتدعو هذه الأعمال الفنية الزوّار إلى فهم السرد العالمي للمتحف من خلال عدسة الإبداع والتواصل والقوة الخالدة للفن. وأدى فريق أمناء متحف اللوفر أبوظبي، بمن فيهم آمنة الزعابي وفاخرة الكندي وعائشة الأحمدي ومريم الظاهري وروضة العبدلي، دوراً محورياً في عرض المجموعة الجديدة من خلال العمل بشكل وثيق مع المؤسسات الشريكة على جميع الجوانب، بدءاً من البحث وحتى تأكيد القطع الفنية المعارة والمقتنيات، وتعكس إسهاماتهنّ التزام المتحف بتمكين المواهب المحلية وتعزيز التبادل الثقافي على نطاق عالمي. ومن بين المقتنيات الجديدة لوحات فنية ومنحوتات وقطع مُهمة تُعرض حالياً، كتمثال كوتا تذكاري من الغابون (يعود إلى نهاية القرن الـ19 أو بداية الـ20)، وحجر كريم ربّما يصور أغريبا بوستوموس (يعود إلى نحو 37-41 للميلاد) إلى جانب روائع أخرى من المجوهرات الذهبية الثمينة، ومنحوتة لرأس شاب من الحجر الجيري (تعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد) من قبرص تُعرض إلى جانب تماثيل نصفية أخرى تمثّل ثقافات وحضارات متنوعة، وصندوق من مملكة كوتة، سيلان (يعود إلى نحو عام 1543)، إضافة إلى مجموعة كبيرة من اللوحات الفنية المتميّزة، منها لوحة جسر ريالتو من جهة الجنوب للفنان جوفاني أنطونيو كانال الملقّب بكاناليتو، ولوحة «وداع تليماخوس وإفخاريس» وهي لوحة نادرة من الطراز الكلاسيكي الجديد للفنان شارل مينييه، وصورة شخصية لكوسا بان للفنان أنطوان بينوا، تصوّر أول سفير من مملكة سيام إلى بلاط الملك الفرنسي لويس الـ14، إضافة إلى العديد من الأعمال الفنية التاريخية النادرة.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«تخليد الحكايات» يفوز بجائزة كريستو وجان-كلود 2025
تحت رعاية سمو الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان، أعلنت جامعة نيويورك أبوظبي، بالتعاون مع مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، اسم المشروع الفائز بجائزة كريستو وجان-كلود 2025. وفازت الفنانة حنان أرشاد بالدورة الـ١٣ من الجائزة، تحت إشراف الدكتورة كريستيانا بونين، الأستاذة المساعدة في كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة الأميركية في الشارقة. وحنان أرشاد فنانة ومصممة غرافيك هندية مقيمة في دولة الإمارات، تهدف أعمالها إلى سرد القصص بالاعتماد على وسائط ومواد مختلفة وعلى الدراسات التاريخية والتقنيات البصرية، كما تركّز أعمالها على الحوار السياسي والذاكرة الثقافية، وتتنوع بين الأعمال التركيبية، والطباعة، والوسائط الرقمية، والأفلام والتصوير الفوتوغرافي. بدأ اهتمام أرشاد بالتاريخ المغولي وعلاقة المواد به خلال زياراتها إلى مكتبة رضا في رامبور، ومجمع بادا إمامبارا في مدينة لكناو الهندية، وتطور هذا الاهتمام لاحقاً ليتحول إلى مشروع «تخليد الحكايات» أثناء عملها مع الأستاذة المساعدة أمبارو باكريساس كاريراس في الجامعة الأميركية في الشارقة. وتوسع المشروع منذ ذلك الحين ليشمل المزيد من المراجع في النحت والعمارة، ويعيد تصور الماضي ويحوله إلى واقع ملموس وأعمال تفاعلية نابضة بالحياة. ويهدف العمل إلى الحفاظ على المعارف المعمارية والثقافية المغولية من خلال صناعة طوب «لاخوري» التقليدي وتسليط الضوء على تقنيات الطوب والأسمنت المغولية، التي تتضمن استخدام مواد صالحة للأكل، وتحمل كل طوبة نقشاً يعكس تصور الفنانة حول فن المنمنمات المغولية، ما يحول مواد البناء التاريخية إلى أداة فعالة للأرشفة البصرية والمكتوبة، ويتم ترتيب الطوب بطريقة تحاكي هيكل مكتبة، وتدعو الزوّار للتفاعل مع التاريخ من خلال سحب كل «كتاب» من هذا الهيكل. وقالت مؤسِّسة مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون المؤسِّسة والمديرة الفنية لمهرجان أبوظبي، هدى إبراهيم الخميس: «استمرار الحضارة ونهضة الإنسانية يقومان على تقديرنا لذاكرتنا الثقافية وتراثنا، واحتفائنا بروائعه المادية والمعنوية من النحت والعمارة إلى العادات والتقاليد والقيم، وحفظها حيةً عبر التاريخ، ملهمةً للأجيال، معبّرةً عن صلتنا الوثيقة بالماضي وتطلّعنا إلى المستقبل بالأمل». وقالت المديرة التنفيذية لرواق الفن ورئيسة القيّمين الفنيين في جامعة نيويورك أبوظبي مايا أليسون: «يمثل مشروع (تخليد الحكايات) دليلاً ملموساً على قدرة الفن على الربط بين الذاكرة والمكان والتقاليد المادية، ويشكل هذا العمل الفائز استجابة مؤثرة لحالة الاندثار الثقافي، ومثالاً قوياً حول كيفية إعادة تصور السرديات التاريخية من خلال الفن المعاصر». ومن جانبها، قالت مديرة جائزة كريستو وجان-كلود، إميلي دوهيرتي: «نرحب بفوز الفنانة حنان أرشاد بجائزة كريستو وجان-كلود 2025 وسط منافسة قوية بين الأعمال المرشحة التي أظهرت مستويات رفيعة هذا العام، إلا أن مشروع أرشاد استحوذ على إعجاب الجميع بجماله وعمقه. وستبدأ الفنانة الآن المرحلة الإنتاجية بدعم كامل من الفريق الفني والتقييمي لرواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي». منصة انطلاق تُقدّم جائزة كريستو وجان-كلود سنوياً منذ عام 2013، تحت رعاية سمو الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان، وتمثل منصة انطلاق للفنانين من مختلف أنحاء دولة الإمارات، كما تشجع الأعمال الفنية الجديدة وتمنح الفائزين رؤية معمّقة حول الحياة المهنية للفنان، بدءاً من مرحلة التكليف ووصولاً إلى مرحلة العرض، ويستقبل البرنامج الطلاب والخريجين الجدد المقيمين في دولة الإمارات. . يهدف العمل إلى الحفاظ على المعارف المعمارية والثقافية المغولية.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
ليوا للرطب.. مهرجان حب النخيل يتجدد
برعاية سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، تعقد الدورة الــ21 من مهرجان ليوا للرطب فعالياتها في الفترة من 14 إلى 27 يوليو الجاري، بمدينة ليوا في منطقة الظفرة بتنظيم من هيئة أبوظبي للتراث. ويهدف المهرجان - الذي يقام بالتزامن مع موسم خرف الرطب في دولة الإمارات - إلى إبراز حب ومكانة شجرة النخيل وثمارها في المجتمع الإماراتي، بوصفها إحدى مكوِّنات الهُوية الوطنية، إلى جانب الإسهام في استدامة القطاع التراثي والزراعي، وتعزيز الوعي بأهمية الزراعة في الدولة، ودعم أصحاب المزارع المنتجة للنخيل والفاكهة والمنتجات الزراعية المحلية، وتعزيز منظومة الأمن الغذائي، وإبراز جهود إمارة أبوظبي للتوعية بالزراعة الحديثة. وتضمّ الدورة الـ21 من المهرجان 24 مسابقة، منها 12 مسابقة لمزاينات الرطب لفئات «الدباس، والخلاص، والفرض، والخنيزي، وبومعان، والشيشي، والزاملي، وأكبر عذج»، ومسابقتا الظفرة وليوا لنخبة الرطب، ومسابقتا فرض وخلاص العين، وسبع مسابقات للفواكه لفئات «الليمون المنوع والمحلي، والمانجو المنوع والمحلي، والتين الأحمر والأصفر، وسلة فواكه الدار»، وثلاث مسابقات للمزرعة النموذجية لفئات «المحاضر الغربية، والمحاضر الشرقية، ومدن الظفرة»، ومسابقة أجمل مخرافة، ومسابقة إبداع من جذع النخلة، ويبلغ مجموع جوائز المهرجان أكثر من 8.735 ملايين درهم. وخصَّصت اللجنة المنظِّمة للمهرجان 25 جائزة لكلٍّ من مسابقتي مزاينة رطب الدباس ومزاينة رطب الخلاص بقيمة تبلغ 446 ألف درهم لكلِّ مسابقة؛ إذ يحصل الفائز بالمركز الأول على 100 ألف درهم، والمركز الثاني على 75 ألف درهم، والمركز الثالث على 40 ألف درهم. وخصّصت أيضاً 15 جائزة لكلٍّ من مسابقة الشيشي وبومعان والخنيزي والفرض والزاملي بقيمة 367 ألف درهم لكلِّ مسابقة، يحصل فيها الفائز الأول على 100 ألف درهم، والثاني على 75 ألف درهم، والثالث على 40 ألف درهم. ورصدت لمسابقة فرض مزارع العين 15 جائزة ينال منها الفائز الأول 100 ألف درهم، والثاني 75 ألف درهم، والثالث 40 ألف درهم، وخصّصت لمسابقة خلاص مزارع العين 25 جائزة، يحصل الفائز الأول فيها على 100 ألف درهم، والثاني على 75 ألف درهم، والثالث على 40 ألف درهم. وخصّصت لمسابقتي ليوا والظفرة لنخبة الرطب 15 جائزة لكلٍّ منهما، حيث يحصل الفائز الأول بمسابقة الظفرة لنخبة الرطب على 200 ألف درهم، والثاني على 150 ألف درهم والثالث على 100 ألف درهم، ويبلغ مجموع جوائزها أكثر من 700 ألف درهم. ويحصل الفائز الأول في مسابقة ليوا لنخبة الرطب على 125 ألف درهم، والثاني على 100 ألف درهم، والثالث على 60 ألف درهم، ويبلغ مجموع جوائزها أكثر من نصف مليون درهم. وتبلغ جوائز مسابقة أكبر عذج 234 ألف درهم لـ15 فائزاً؛ إذ يحصل الفائز بالمركز الأول على مبلغ 50 ألف درهم، والفائز بالمركز الثاني على 40 ألف درهم، والفائز بالمركز الثالث على 30 ألف درهم، وخصّصت لمسابقة المانجو ضمن فئتي المحلي والمنوع 10 جوائز لكلِّ فئة بقيمة إجمالية 234 ألف درهم للفئتين. وفي مسابقة الليمون بفئتيه المنوع والمحلي، والتين بفئتي الأحمر والأصفر، خصَّص المهرجان 10 جوائز لكلِّ فئة تبلغ قيمتها 117 ألف درهم، وبلغت جوائز مسابقة سلة فواكه الدار 400 ألف درهم لثلاثة فائزين، يحصل صاحب المركز الأول على 200 ألف درهم، والثاني على 120 ألف درهم، والثالث على 80 ألف درهم. أمّا مسابقة المزرعة النموذجية لفئات «المحاضر الغربية، والمحاضر الشرقية، ومدن الظفرة» فتبلغ قيمة جوائزها 750 ألف درهم لكلِّ فئة من الفئات الثلاث؛ حيث يحصل الفائز الأول على 300 ألف درهم، والثاني على 180 ألف درهم، والثالث على 120 ألف درهم. وخصَّص المهرجان 10 جوائز لمسابقة أجمل مخرافة رطب، التي تهدف إلى إحياء الحِرف اليدوية التراثية المعتمدة على الخامات الطبيعية الصديقة للبيئة، إضافةً إلى تخصيص 10 جوائز لمسابقة إبداع من جذع النخلة التي تهدف إلى تشجيع إعادة تدوير جذع النخلة لإنتاج قطع فنية. أنشطة تراثية يضمّ المهرجان عدداً من المسابقات والفعاليات والأنشطة التراثية، التي تُسهم في المحافظة على موروث النخلة، وترسيخ مكانة النخيل بوصفه رمزاً لأصالة الماضي وخير الحاضر، إضافةً إلى تعزيز الروابط الأسرية والمجتمعية والمحافظة على تواصل الأجيال، وترسيخ قيم التعاون والانتماء لديهم، والحفاظ على التراث الثقافي، بما يحقق أهداف عام المجتمع في دولة الإمارات. الأُسر المنتجة يُعَدُّ المهرجان نشاطاً مهماً لدعم المجتمع المحلي والأُسر المنتجة في المنطقة من خلال السوق الشعبي الذي يضمُّ محالّ بيع الرطب، ومنتجات التمور، وما يرتبط بالنخيل، والمقاهي المتنقلة، والمصانع والمشاتل، بجانب أجنحة الجهات الراعية والداعمة والمشاركة. وتشمل فعالياته أنشطة يومية للمسرح تضمّ مسابقات وجوائز يومية للحضور، وعروض فِرق الفنون الشعبية، والمحاضرات والندوات والأمسيات المتنوّعة. . 12 مسابقة لمزاينات الرطب. . 7 مسابقات للفواكه. . 3 مسابقات للمزرعة النموذجية.