
هواوي تكشف عن مجموعة من المنتجات الجديدة خلال فعالية الإطلاق في دبي
<p>خلال فعالية الإطلاق في دبي تحت شعار “موضة المستقبل”، كشفت هواوي عن مجموعة من المنتجات الجديدة، من بينها سلسلة HUAWEI Pura 80 و HUAWEI MatePad 11.5. كما تم الإعلان رسميًا عن عودة جوائز XMAGE هذا العام إلى القصر الكبير في باريس، حيث ستُقام مراسم توزيع الجوائز ومعرض الصور السنوي تحت عنوان “العالم، أنت وأنا”، وذلك ضمن فعاليات Paris Photo 2025.</p>
<p>يعكس هذا الحدث التزام هواوي بالابتكار، ويُبرز رؤيتها في الجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والتصميم الإنساني لتقديم تجارب أكثر تطورًا وارتباطًا بحياة الناس.</p>
<p><strong>سلسلة HUAWEI Pura 80: تعريف جديد لمستقبل التصوير عبر الهواتف المحمولة</strong></p>
<p>بصفتها الرائدة في مجال التصوير ضمن سلسلة HUAWEI Pura، خطفت سلسلة HUAWEI Pura 80 الأضواء فور ظهورها بفضل مفهومها الجمالي الرائد وقدراتها التصويرية المتفوقة التي تعيد رسم معايير التصوير عبر الهواتف الذكية.</p>
<p>يأتي كل من HUAWEI Pura 80 Pro و Ultra مزوّدين بكاميرا Ultra Lighting HDR بمستشعر بحجم إنش كامل، ما يوفّر صورًا فائقة الوضوح ودقة ألوان مذهلة بفضل المعايرة اللونية على مستوى البكسل في كاميرا Ultra Chroma. وتقدّم HUAWEI Pura 80 Ultra أول كاميرا مزدوجة بعدسة تليفوتو قابلة للتبديل في القطاع، تجمع بين مستشعر كبير وعدستين تليفوتو لتمنح المستخدم مرونة غير مسبوقة في التقاط صور واضحة من مختلف المسافات. كما تمزج سلسلة HUAWEI Pura 80 بين الجماليات الشرقية والغربية، حيث تستلهم ألوانها الراقية من طلاء الخزف الأحادي اللون، وتجمعها مع حرفية متقدمة لابتكار تصميم مميز بنقشة زجاجية فريدة.</p>
<p><strong>HUAWEI MatePad 11.5</strong></p>
<p>تم تصميم HUAWEI MatePad 11.5 ليناسب المتعلمين الطموحين والمهنيين الذين يدخلون سوق العمل. يقدّم هذا الجهاز اللوحي تجربة استخدام متطورة من خلال شاشة HUAWEI FullView الواسعة بقياس 11.5 إنش وبدقة 2.5K، إلى جانب شاشة PaperMatte المعروفة بتقنيتها التي تحاكي ضوء الطبيعة لحماية العين وراحة النظر. ويجمع الجهاز بين التصميم النحيف بسماكة 6.1 مم والبطارية القوية بسعة 10,100 مللي أمبير، ما يجعله مثاليًا للتنقل والاستخدام طويل الأمد. كما يدعم قلم HUAWEI M-Pencil من الجيل الثالث الشحن اللاسلكي المغناطيسي، ويأتي الجهاز مزودًا بتطبيق HUAWEI Notes المحدّث وتطبيق GoPaint، مما يمنح المستخدمين أدوات قوية للتميز في العمل والدراسة والإبداع والترفيه كما لم يحدث من قبل.</p>
<p><strong>الإعلان عن جوائز XMAGE لعام 2025</strong></p>
<p>أعلنت هواوي خلال الحدث عن انطلاق جوائز XMAGE لعام 2025، والتي فُتحت أمام المشاركات العالمية في 11 يونيو. تُقام هذه المسابقة سنويًا منذ ثمانية أعوام متتالية، وقد أصبحت واحدة من أكبر وأهم مسابقات التصوير الفوتوغرافي في العالم، حيث توفّر منصة لمستخدمي هواتف هواوي حول العالم لعرض مواهبهم الإبداعية.</p>
<p>تشمل نسخة هذا العام ثمانية فئات متنوعة: “قريب وبعيد”، “ألوان وظلال”، “ليلة سعيدة”، “الوجوه”، “عالم يبعث على الدفء”، “مختبر التجارب”، “لوحة القصة”، و”الحركة”. كما تم تقديم صيغة جديدة للمسابقة تحت اسم XMAGE 100، إلى جانب لجنة تحكيم أكثر تنوعًا وتميزًا.</p>
<p>وسيتم تقييم المشاركات بناءً على عدة معايير، تشمل التقنية الفوتوغرافية، الأثر العاطفي، الصلة الاجتماعية، والقيمة الفنية، بهدف تسليط الضوء على الرؤى الإبداعية للمستخدمين من مختلف أنحاء العالم.</p>
<p>في عام 2025، تعود هواوي إلى القصر الكبير في باريس لاستضافة حفل توزيع جوائز XMAGE ومعرضها السنوي تحت عنوان “العالم، أنت وأنا”، وذلك ضمن فعاليات Paris Photo 2025. ومن خلال اختتام المسابقة في القصر الكبير، تسعى هواوي إلى إعادة تسليط الضوء على هذا المعلم الفني العريق.</p>

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إنفيديا تستأنف بيع رقائق متطورة للذكاء الاصطناعي إلى الصين
وقالت الشركة في بيان إنّ " إنفيديا قدّمت طلبات لاستئناف مبيعات وحدة معالجة الرسومات " إنفيديا إتش 20" للصين .. والحكومة الأميركية أكّدت لإنفيديا أنّ التراخيص ستصدر، وإنفيديا تأمل ببدء عمليات التسليم قريبا". وصُممت هذه النسخة المخصصة للصين امتثالًا للقيود التجارية السابقة، ولكن منذ أبريل مُنعت أيضًا من البيع في البلاد دون تصريح أميركي. وظهر الملياردير جينسن هوانغ ، المؤسس المشارك للشركة، على شبكة CCTV الصينية الرسمية بعد وقت قصير من إعلان إنفيديا عن القرار، قائلاً إن الشركة حصلت على الموافقة لبدء الشحن. وسيحضر جنسن هوانغ الأربعاء حفل افتتاح معرض الصين الدولي الثالث لسلاسل التوريد، بحسب ما أفادت "CCTV". تأتي الخطوة الأميركية بعد أسابيع من تحسّن العلاقات بين واشنطن وبكين، في ظل هدنة غير معلنة تهدف إلى تمكين الطرفين من الموافقة على تصدير تقنيات حيوية. وتسعى الولايات المتحدة إلى دفع الصين للسماح بزيادة صادراتها من المعادن الأرضية النادرة الأساسية، مقابل رفع مجموعة من القيود التصديرية التي فرضتها واشنطن قبيل محادثات التجارة التي جرت في لندن الشهر الماضي. وخلال تلك المحادثات، أصرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على أن القيود المفروضة على رقائق " H20" من شركة إنفيديا ليست محل نقاش. يمثل هذا التطور انتصارًا كبيرًا للرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، الذي وصف القيود الأميركية على تصدير الرقائق بأنها "فشل" وساهم في صعود شركة هواوي. كما يشكل دفعة قوية للشركات الصينية مثل DeepSeek ومجموعة علي بابا، التي تحتاج إلى رقائق إنفيديا لتدريب وتطوير واستضافة خدمات الذكاء الاصطناعي التي تبنيها للتنافس مع شركات مثل OpenAI. وقد قفزت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بعد إعلان إنفيديا، كما شهدت الأسواق الصينية وهونغ كونغ رد فعل إيجابي. وبحسب وكالة بلومبرغ نيوز، فقد ارتفع مؤشر "هانغ سنغ تيك" بنسبة وصلت إلى 2.2 بالمئة، وقفزت أسهم مشغلي مراكز البيانات مثل شركة بكين سينيت تكنولوجي بنسبة بلغت 8.4 بالمئة. ولم يصدر أي تعليق من وزارة التجارة الأميركية ، المسؤولة عن مراقبة صادرات أشباه الموصلات. وقال في-سيرن لينغ، المدير الإداري في "يونيون بانكير بريفي" لوكالة بلومبرغ: "استئناف إنفيديا بيع رقائق H20 إلى الصين يُعد تطورًا إيجابيًا بلا شك، ليس فقط للشركة، بل أيضًا لسلسلة إمداد أشباه الموصلات في مجال الذكاء الاصطناعي، ولمنصات التكنولوجيا الصينية التي تبني قدراتها في هذا المجال. كما يُعتبر ذلك أيضًا تطورًا جيدًا للعلاقات الأميركية الصينية". وكان هوانغ قد التقى بالرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع الماضي. وأعلن أن إنفيديا تعتزم طرح منتج جديد مخصص للسوق الصينية باسم "RTX PRO"، واصفة إياه بأنه "متوافق تمامًا" مع القيود الأميركية، أي أنه يقع دون الحدود التقنية التي تستدعي الحصول على موافقة واشنطن. وأكد هوانغ أن الولايات المتحدة لا تحتاج للقلق من استخدام الجيش الصيني لرقائق إنفيديا، إذ لا يمكن الاعتماد على منتج يمكن للولايات المتحدة أن تقيد تصديره في أي وقت. تعد رقاقة H20 هي نسخة أقل قوة من رقائق تسريع الذكاء الاصطناعي الرائدة التي تنتجها شركة إنفيديا، وتم تصميمها خصيصًا للسوق الصينية. وتُعد جزءًا من استجابة الشركة للقيود الأميركية على مبيعات عتاد الذكاء الاصطناعي إلى الصين، والتي فُرضت لأول مرة في عام 2022 وتم تشديدها عدة مرات منذ ذلك الحين. وقد شملت هذه القيود جيلين متتاليين من المعالجات التي طورتها إنفيديا خصيصًا للصين، بدءًا من شريحة H800 ، ثم شريحة H20. وبعد أن فرضت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قيودًا على بيع شرائح H20 في أبريل الماضي، صرح الرئيس التنفيذي لإنفيديا، جنسن هوانغ، أن الشركة ستتكبد خسائر تُقدّر بعدة مليارات من الدولارات بسبب المخزون غير المباع من هذه الرقائق.


خليج تايمز
منذ 3 ساعات
- خليج تايمز
"10 ملايين دولار لحقيبة "بيركن" الأصلية
في مزاد مثير استمر عشر دقائق في دار "سوذبيز" بباريس في 10 يوليو، صنعت شركة "فاليوينس" التاريخ بشرائها أول حقيبة "بيركن" أصلية استُخدمت يوميًا من قِبَل الفنانة البريطانية-الفرنسية الراحلة جين بيركن، مقابل مبلغ قياسي بلغ 10 ملايين دولار (36 مليون درهم)، لتصبح بذلك أغلى حقيبة يد تم بيعها على الإطلاق. وتحدث شينسوكي ساكيموتو، الرئيس التنفيذي لشركة Valuence Holdings Inc، عن الفوز الكبير وما يمثله له وللشركة اليابانية المدرجة في البورصة والمتخصصة في تداول السلع الفاخرة المستعملة، من إكسسوارات وساعات ومجوهرات وتحف نادرة. قال ساكيموتو: "الفوز بالمزايدة على أول بيركن كان علامة فارقة شخصية ولحظة حاسمة لـ«فاليوينس». لم يكن الأمر مجرد شراء قياسي؛ بل هو تكريم لإرث إحدى أكثر القطع شهرة في عالم الموضة. بالنسبة لي، كان الأهم أن تؤول هذه التحفة إلى شركة تقدّر قصتها حقًا، وتسعى لمشاركتها مع العالم. نحن فخورون، ومتواضعون، ومتحمسون لما هو قادم". تنبع أهمية هذه الحقيبة من تاريخها أيضاً: فقد صُممت خلال لحظة عابرة عندما التقى جان-لويس دوما، التنفيذي في "هيرميز"، بالفنانة جين بيركن على متن طائرة، حيث تباحثا حول عدم وجود حقيبة جلدية تناسب احتياجاتها، ليقوم دوما خلال الرحلة برسم التصميم الذي أصبح لاحقًا أيقونة شهيرة. وعند طرحها عام 1984، كان سعرها نحو 2,000 دولار فقط، فيما ارتفع سعر أصغر حقيبة بيركن من نوع "توغو" لدى بوتيكات هيرميز في الولايات المتحدة إلى 12,700 دولار بحلول مايو 2025. حقائب مثل بيركن غالبًا ما تُعتبر أرثًا عائليًا واستثمارًا طويل الأمد، وهي الرؤية التي تتبناها "فاليوينس". يوضح شينسوكي: 'في فاليوينس، نؤمن بأن الفخامة يجب أن تتجاوز حدود الزمن. مهمتنا أن نعطي القطع الأيقونية حياة ثانية، فنوظف الإرث والاستدامة والأصالة في صميم عملنا". تأسست الشركة في طوكيو عام 2011 ونمت بسرعة لتصبح مشروعًا بملايين الدولارات يعتز بدوره في تعزيز مجتمع دائري مستدام. إعادة تعريف الفخامة يقول ساكيموتو: "بنينا شركة لا تقتصر على إعادة بيع المنتجات الفاخرة فحسب؛ بل نعيد تعريف مفهوم امتلاكها. هدفنا أن نصبح رواد الابتكار العالمي في الاقتصاد الدائري بحلول عام 2030، عبر تقديم أنفسنا كشركة تصميم دائري تعزز قيم الثقافة والاستهلاك الواعي. نعمل حاليًا في 15 دولة بينها الإمارات، ومهمتنا أن نوفر حياة ثانية للقطع القيمة، لتمكين الأفراد من التركيز على ما هو مهم حقًا". ولهذا السبب، يرى ساكيموتو أن شراء بيركن الأصلية يتوافق تمامًا مع التزامهم بالاستدامة: 'الحصول على بيركن الأصلية لم يكن قرارًا تجاريًا فحسب بل رمزي أيضًا. فهي تجسد الحرفية الخالدة والقيمة الثقافية. لم نقتنها بهدف بيع أو إعادة بيع سلعة نادرة، بل كفعل اجتماعي يهدف للحفاظ على تراث ثقافي عالمي ومشاركته. نتعهد بالحفاظ عليها وعرضها أمام الجمهور في الأوقات المناسبة، ومشاركة رسائلنا حول الدورية والأصالة والاستدامة مع جمهور أوسع. الأمر يتجاوز الحقيبة نفسها؛ إنه عن تحويل مفهوم الملكية إلى مفهوم الوصاية". تتنوع أنشطة Valuence ما بين الشراء والبيع بالتجزئة والمزادات، وتشمل السيارات والتكنولوجيا والرياضة، وهي مدرجة في بورصة طوكيو ولديها مكاتب في هونغ كونغ وسنغافورة والولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة والصين والإمارات، مع 189 متجرًا حول العالم. في الشرق الأوسط، تعمل الشركة عبر فرعها Valuence International MEA Trading L.L.C في دبي وتحمل العلامة التجارية "ALLU" في دبي وأبوظبي وقطر (الدوحة) والسعودية (الرياض) وتركيا. تشتري Valuence بشكل أساسي المنتجات الفاخرة المستعملة من العملاء في متاجرها، وتشمل مجالاتها الساعات، الحقائب، المجوهرات، المعادن الثمينة، الفن والتحف، إضافة إلى منصة مزادات B2B "Star Buyers Auction". وتضم قائمة علاماتها أرقى دور الأزياء والساعات مثل رولكس، أوديمار بيغيه، غوتشي، لويس فويتون، هيرميز، شانيل، والآن بيركن الأصلية، إلى جانب مجموعة واسعة من حقائب بيركن. تسليط الضوء على التاريخ حول خطط الشركة بشأن الحقيبة، قال ساكيموتو إن هدفهم تسليط الضوء على قصة الحقيبة وليس إعادة بيعها. وأضاف: "أول حقيبة بيركن في العالم أصبحت الآن جزءًا من قصتنا. هدفنا إبراز قيمتها التاريخية كأرشيف ثقافي رمزي يمثل قيم الأصالة والفخامة الدائمة. لا ننوي دمجها في نماذج البيع الحالية، بل نعتبرها أصلًا رمزيًا يعكس التزامنا بمجتمع دائري بكل أصالته. سنكرّم هذا الإرث من خلال المبادرات التعليمية والثقافية، ونرى في ذلك حافزًا لتعزيز الحوار حول الاستدامة والملكية المسؤولة عالميًا". وأضاف أن شراء الحقيبة رفع مكانة وقيمة الشركة في السوق فور انتشار الخبر، إلا أنه يعتبر أن الحقيبة ستلعب دورًا مهمًا في استراتيجية النمو لدى Valuence: "الحقيبة الأصلية التي حصلنا عليها تمثل ركيزة استراتيجية على المدى المتوسط والطويل لناحية تغيير النظرة إلى الفخامة والقيمة الثقافية... بحيث لا نهدف منها إلى أرباح مالية فورية، بل نعتبرها استثمارًا سيخدم استراتيجيتنا في بناء الهوية وتوسيع نطاقنا العالمي، خاصة في أسواق مثل الشرق الأوسط وأوروبا، حيث تحظى المفاهيم الثقافية بالاستهلاك الواعي بتقدير كبير". شعبية المنتجات الفاخرة المستعملة عند سؤاله عن انتشار السلع المقلدة، قال ساكيموتو: "نحن نؤمن بأن توسع أسواق المنتجات المقلدة سيزيد من قيمة المنصات الموثوقة التي تضمن الأصالة. من المتوقع أن ينمو الطلب على الشركات القادرة على تقديم مصادر شفافة، تحقق مهني، وثقة عملاء قوية. كما أن سوق المنتجات الفاخرة المستعملة أصبح يحظى بمكانة متزايدة كخيار مستدام، خاصة بين جيل الشباب، ما يؤشر لنمو مستمر على المدى المتوسط والطويل. نركز في Valuence على تشكيل معيار عالمي تكون فيه الأصالة والقيمة الدائرية متلازمان". وأكد أن الشركة تتخذ إجراءات دقيقة للحد من الأثر البيئي والحفاظ على المعايير الأخلاقية في النقل والتخزين، وأضاف: "سنواصل التقدم في مجال الاستدامة مع ربط هذا الإرث الأيقوني بالأجيال القادمة".


زاوية
منذ 3 ساعات
- زاوية
بريد الإمارات يوفر خدمات 'دي إتش إل' للمتعاملين في عدد من فروعه
أعلن بريد الإمارات، المزود الرسمي لخدمات البريد في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن توقيع اتفاقية استراتيجية مع شركة "دي إتش إل" إكسبرس، الرائدة عالميًا في مجال الشحن السريع الدولي، لإطلاق خدمة "إكسبرس إيزي" في عدد من فروعه المختارة، وذلك في خطوة جديدة تعزز من مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي رائد في التجارة والخدمات اللوجستية. وتأتي هذه الشراكة في إطار توجه استراتيجي لتطوير شبكة البريد الوطنية وتحويلها إلى منصة ذكية ومترابطة عالميًا، ترتكز على توفير السهولة والوصول. كما يعكس هذا التعاون جهود الجانبين الرامية إلى مواكبة متطلبات المتعاملين من الأفراد ورواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال توفير خدمات تتسم بالمرونة والكفاءة العالية. وتُعد خدمة "إكسبرس إيزي" من "دي إتش إل" نموذجًا مبتكرًا لتبسيط عمليات الشحن الدولي، عبر تقديم أسعار واضحة وميسّرة، تُمكّن المتعاملين من إرسال شحناتهم إلى كافة الأسواق العالمية بثقة وسهولة وشفافية. ويعزز الدمج بين البصمة العالمية لشركة "دي إتش إل" والخبرة المحلية الواسعة لبريد الإمارات من جاهزية البنية التحتية اللوجستية، بما يرسّخ موقع الدولة كمركز محوري للتجارة الإلكترونية والخدمات البريدية المتقدمة. وتمثل هذه المبادرة محطة رئيسية ضمن خطة أشمل لتحويل فروع بريد الإمارات إلى مراكز خدمات متعددة وشاملة، تلبي احتياجات الأفراد والمؤسسات، وتسهم في دعم المنظومة الاقتصادية الوطنية. كما تواصل شركة "دي إتش إل" بتقديم خدماتها الموثوقة في دولة الإمارات وتعزيز الربط بين الدولة وأكثر من 220 دولة وإقليم حول العالم، بما يتيح للمتعاملين فرصًا أكبر للتجارة والنمو والتواصل العالمي بثقة واستدامة. ومن خلال هذه الشراكة، يعمل كل من بريد الإمارات و"دي إتش إل" على تطوير حلول لوجستية ذكية ومتكاملة، تُسهم في دفع عجلة الابتكار وتعزيز النمو الاقتصادي وتبسيط عمليات الشحن الدولي لجميع فئات المتعاملين في الدولة. -انتهى-