
مباشر مباراة باريس سان جيرمان ونانت (0-0) في الدوري الفرنسي 2025
مباراة باريس سان جيرمان ونانت.. يستضيف فريق نانت نظيره باريس سان جيرمان، مساء اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025، في تمام الساعة 08:45 مساءً بتوقيت فرنسا، ضمن منافسات الجولة 29 من الدوري الفرنسي لكرة القدم، وذلك على أرضية ملعب "لا بوجوار - لويس فونتينو".
مباراة باريس سان جيرمان ونانت
يُقدم باريس سان جيرمان أداءً مميزًا هذا الموسم، حيث حقق الفوز في 18 من آخر 20 مباراة خاضها، كما فاز في 13 من آخر 14 مواجهة خارج أرضه، ما يجعله المرشح الأبرز لحصد النقاط الثلاث في هذا اللقاء.
ويتمتع الفريق الباريسي بقوة هجومية ضاربة وقدرة واضحة على حسم المباريات مبكرًا، بعدما سجل أولًا في 9 من آخر 10 مواجهات أمام نانت.
مباشر مباراة باريس سان جيرمان ونانت (0-0) في الدوري الفرنسي 2025
قد يهمك: موعد مباراة باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي
مباراة باريس سان جيرمان ونانت اليوم
عند النظر إلى سجل اللقاءات المباشرة بين الفريقين، يتفوق باريس سان جيرمان بوضوح، حيث فاز في 5 من آخر 6 مباريات جمعت الطرفين، وتمكن من التسجيل أولًا في معظم تلك اللقاءات. هذه السيطرة التاريخية تمنح الضيوف أفضلية نفسية قبل صافرة البداية.
مباشر مباراة باريس سان جيرمان ونانت (0-0) في الدوري الفرنسي 2025
المزيد: موعد مباراة إنبي وحرس الحدود في كأس عاصمة مصر
مباراة باريس سان جيرمان ونانت الآن
رغم صعوبة المهمة، فإن نانت يمتلك سجلاً دفاعيًا لا يُستهان به على ملعبه، حيث شهدت 8 من آخر 10 مباريات له على أرضه تسجيل أقل من 3.5 أهداف.
كما أن 4 من آخر 5 مواجهات مباشرة بين الفريقين انتهت بأقل من 3.5 أهداف، ما يُعطي مؤشرًا على إمكانية مواجهة مغلقة نسبيًا رغم القوة الهجومية لباريس.
مباراة باريس سان جيرمان ونانت مباشر
تشير الإحصائيات إلى احتمال كبير لرؤية أهداف من الطرفين، حيث شهدت 6 من آخر 7 مباريات لباريس سان جيرمان تسجيل كلا الفريقين، مقابل 3 من آخر 4 مباريات لنانت.
مباشر مباراة باريس سان جيرمان ونانت (0-0) في الدوري الفرنسي 2025
أكثر: موعد مباراة برشلونة ضد مايوركا في الدوري الإسباني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 5 ساعات
- الشروق
هذا ما يحتاجه صلاح لحرمان مبابي من الحذاء الذهبي الأوروبي
وصل النجم الفرنسي كيليان مبابي للهدف رقم 31 في الدوري الإسباني، عندما سجل هدفين 'للملكي' أمام ريال سوسيداد، في الجولة الأخيرة. واقترب مبابي، من نيل جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، في انتظار رد محمد صلاح الذي يلعب مع ليفربول مساء الأحد المباراة الأخيرة من الدوري الإنجليزي. ويتصدر مبابي قائمة هدافي أوروبا، بينما يمتلك صلاح 28 هدفا قبل المباراة الأخيرة أمام كرستال بالاس. ويحتاج محمد صلاح لثلاثية 'هاتريك'، كي يعادل مبابي، ويتقاسم معه 'الحذاء الذهبي الأوروبي'، وأربعة أهداف لحرمان مبابي من التتويج به.. 🚨🚨ترتيب الحذاء الذهبي🚨🚨 كيليان مبابي : 62 نقطة فيكتور جيوكيريس : 58.5 محمد صلاح : 56 نقطة — محمود (@MH_1902) May 24, 2025


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
أمين غويري: 'مارسيليا قادر على منافسة باريس سان جيرمان وانتزاع اللقب'
عبّر الدولي الجزائري أمين غويري، مهاجم نادي أولمبيك مارسيليا، عن طموحاته الكبيرة مع فريق الجنوب الفرنسي الموسم المقبل. مؤكدًا أن الوقت قد حان لمنافسة باريس سان جيرمان على لقب الدوري الفرنسي. بعد سنوات من الغياب عن التتويج بلقب الدوري الفرنسي. وفي حوار له مع صحيفة ليكيب الفرنسية، تطرّق، أمين غويري، إلى الأجواء الإيجابية التي تسود بيت مارسيليا عقب التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. وقال في هذا الصدد: 'هذا النادي يجب أن يستقر ويضمن التأهل إلى دوري الأبطال في كل موسم. ثم يصبح فريقًا يحسب له حساب في أوروبا'. كما أضاف غويري بثقة كبيرة: 'نادي أولمبيك مارسيليا يملك كل المقومات لمنافسة باريس سان جيرمان. لقد تمكن كل من موناكو وليل من كسر هيمنة باريس والتتويج باللقب. فلماذا لا نفعلها نحن أيضًا؟ علينا استغلال هذا الإمكانات'. وتُعَدّ هذه التصريحات بمثابة رسالة قوية من، غويري، تعكس الطموح الجديد داخل أسوار مارسيليا. خاصة أن الفريق لم يُتوج بلقب الدوري الفرنسي منذ عام 2010 أي منذ 15 سنة. وهي فترة طويلة لجماهير نادٍ بحجم و قيمة 'لوام'. يُذكر أن غويري، يعتبر من أبرز العناصر في تشكيلة مارسيليا. ويُعوَّل عليه كثيرًا للمساهمة في إعادة النادي إلى الواجهة المحلية والأوروبية. تصريحات غويري تأتي في وقت يُنتظر فيه من أولمبيك مارسيليا الدخول بقوة في سوق الانتقالات الصيفية. بهدف بناء فريق قادر على كسر احتكار باريس سان جيرمان ومنافسة الكبار على الألقاب محليًا وقاريًا.


الشروق
منذ 4 أيام
- الشروق
عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش
أعلن نادي أونجي الفرنسي أن لاعبه حيماد عبد اللي الدولي الجزائري وأحسن لاعب في الفريق سيكون معنيا بتغيير الأجواء. النادي الفرنسي الذي احتل مركزا متوسطا يليق بإمكانياته، ما كان ليصل إلى هذا المستوى لولا مهندس ألعابه حيماد عبد اللي الذي أدى مباريات كبيرة وكان دائما القلب النابض للفريق، وقد نجده في الخريف القادم مع فريق كبير ليس بالضرورة في فرنسا، وإنما في دوري آخر من القارة العجوز. عبد اللي مازال مروره بالمنتخب الوطني يشكل لغزا محيرا، فأحيانا يضيع خط الوسط في التيهان، خاصة خلال الفترة الطويلة من غياب إسماعيل بن ناصر ونبيل بن طالب، بسبب الإصابة، ومع ذلك لا يُستنجد بصانع ألعاب حرث الملاعب الفرنسية وبرز أمام باريس سان جيرمان وموناكو وغيرهما، وكان يستعمر خط الوسط بنشاطه وتحركاته، وهو لاعب في ربيعه الخامس والعشرين في سن النضج الاحترافي. حيماد عبد اللي في آخر تصريحاته، بدا متحمسا لفرص المشاركة مع الخضر، وقال إنه ينتظر على أحر من الجمر دعوة من الناخب بيتكوفيتش لأنه كان الغائب الأكبر في المباراتين السابقتين في شهر رمضان في بوتسوسانا وأمام موزمبيق، بسبب الإصابة. أجمع المختصون في الدوري الفرنسي على أن عبداللي كان من أحسن من حملوا الرقم عشرة الموسم المنقضي، لم يترك إبداعا في لعبة كرة القدم إلا وقام به، فكان رجل العديد من المباريات وفي الغالب هو أحسن لاعب في ناديه، ومع ذلك بقي بعيد عن أعين بيتكوفيتش وكأن المستوى الذي قدمه عبد اللي لا يشفع له ليكون في قائمة الخضر، وبإمكان عبداللي أن يلعب أساسيا وصانع اللعب في المنتخب الوطني، فمستوى عبد اللي ليس فريق أونجي في القسم الأول الفرنسي، وإنما في فريق أقوى وبطولة أقوى، وهو الأحق حاليا في صناعة اللعب من إبراهيم مازا أو بن زية أو زرقان، فإبراهيم مازا يحتاج إلى وقت للتأقلم مع الدرجة الأولى الألمانية والفوز بمكانة أساسية مع فريق بيار ليفركوزن. لعب النجم عبد اللي الموسم المنقضي مع فريق ضم خماسي جزائري أشبه بعمود الفريق الفقري، من ابن بارادو فريد الملالي، وزين الدين فرحات المصاب بين الحين والآخر، وهاريس بلقبلة واللاعب الشاب ياسين غاية ابن النادي الذي لم ينعم بأي دقيقة لعب، وهمّ النادي وهدفه، هو دائما تفادي النزول، وابتعاده بثلاث نقاط فقط عن آخر نازل للدرجة الثانية يعني أن أونجي قد يسقط في المواسم القادمة. تكوّن عبد اللي في فريق لوهافر الذي لعب بألوانه تاج بن ساولة في ثمانينيات القرن الماضي، ولعب له رياض محرز، ولم يغادر لوهافر إلا في خريف 2022، لينضم لنادي أونجي وفي كل مرة يتكرر الحديث عن انتقاله إلى إسبانيا وإيطاليا وفي كل مرة يبقى مع فريق أونجي من دون طموح في الألقاب، فقط اللعب لتفادي السقوط. بإمكان عبد اللي إعطاء حلول كثيرة في كتيبة بيتكوفيتش، وكما تقول عنه الصحافة الفرنسة فهو لاعب مكتمل وقد تكون سوأته هي بقائه في فرنسا، وهي التي جعلته بعيد عن أعين الفرق الكبيرة، ولكن إذا ما ابتعدت عنه الإصابات وانضم لفريق أوروبي كبير، فسنرى صانع ألعاب من الطراز الرفيع ليعوّض أكبر من حمل الرقم السحري 10 في تاريخ الخضر.