
سبعة قتلى في نزاع قبلي مسلح على بئر ماء شمال عمران
المجهر - متابعة خاصة
الثلاثاء 12/أغسطس/2025
-
الساعة:
6:10 م
قُتل سبعة أشخاص، بينهم امرأتان، وأصيب آخرون، في اشتباكات مسلحة اندلعت مساء الاثنين بين قبيلتي ذو صباري (سفيان) وذو خيران (العصيمات) شمال محافظة عمران الخاضعة لسيطرة الحوثيين، شمالي اليمن على خلفية نزاع قديم حول الحدود القبلية.
وقالت مصادر محلية إن المواجهات اندلعت بعد محاولة قبيلة ذو صباري حفر بئر ماء في منطقة تقول قبيلة ذو خيران إنها ملك لها، ما أدى إلى تبادل إطلاق النار بأسلحة متوسطة وثقيلة.
وأضافت المصادر أن القيادي العسكري في جماعة الحوثي، علي زايد صباري، المنتمي إلى قبيلة ذو صباري، قدّم دعمًا عسكريًا لقبيلته شمل مدافع هاون وقذائف 'آر بي جي' استخدمت في الاشتباكات.
وبحسب حصيلة أولية، أسفرت المواجهات عن مقتل خمسة من أبناء قبيلة ذو خيران، بينهم امرأتان، ومقتل شخصين من قبيلة ذو صباري.
وأشارت المصادر إلى أن قوة عسكرية تابعة لجماعة الحوثي، تضم أطقم وعربات، تحركت من مدينة عمران لاحتواء الموقف، وسط دعوات قبلية لوقف إطلاق النار.
وتُتهم الجماعة المدعومة من إيران بإذكاء الصراعات القبلية في المناطق الخاضعة لسيطرتها وضرب القبائل ببعضها بهدف إضعافها تفاديا لأي تهديدات محتملة قد تهدد حكم ونفوذ الحوثيين.
تابع المجهر نت على X
#قتلى وجرحى
#اشتباكات قبلية
#عمران
#بئر ماء
#قيادي حوثي
#معدات عسكرية
#توتر مسلح
#وساطة قبلية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
اتهامات للحوثيين بتأجيج صراعات قبلية في 3 محافظات يمنية
اتهمت مصادر يمنية الجماعة الحوثية بالعمل على إذكاء الصراعات القبلية في عدد من المحافظات الخاضعة لسيطرتها، من خلال التحريض والتسليح، في محاولة لإضعاف النسيج الاجتماعي وضرب القبائل بعضها ببعض، بما يتيح للجماعة الانفراد بالسلطة، وتفكيك أي قوة اجتماعية منافسة، وبخاصة في محافظات صنعاء وعمران وذمار. وبرزت أحدث حلقات هذه الصراعات بين قبيلتَي أرحب ونهم شمال شرقي العاصمة المختطفة صنعاء؛ حيث تشير شهادات محلية إلى أن قيادات حوثية لعبت دوراً محورياً في تأجيج التوتر بين الطرفين، بعد حادثة اختطاف طالت شيخاً بارزاً من أرحب يُدعى عبد الله الدفعي، وأحد مرافقيه، على أيدي مسلحين من نهم. ونشر ناشطون يمنيون صوراً على مواقع التواصل تظهر حشوداً كبيرة من مسلحي أرحب على الحدود مع نهم، وسط مخاوف من اندلاع مواجهات دامية. وأكدت قبيلة أرحب في بيان رسمي أن الحادثة تقف وراءها قيادات حوثية، معتبرة أنها محاولة متعمدة لإحياء ثارات قديمة بين القبيلتين اللتين تمثلان جزءاً من «طوق صنعاء». وأمهلت القبيلة سلطات الحوثيين أياماً معدودة للإفراج عن الدفعي ومرافقه ومحاسبة الجناة، مهددة بالتصعيد المسلح إذا لم يتم التجاوب. في حين أفادت مصادر محلية بأن القيادي الحوثي نبيه أبو نشطان يقود حالياً جهود التحشيد من داخل أرحب، في مؤشر على تورط مباشر للجماعة. 7 قتلى في عمران أما في محافظة عمران، فقد أدى نزاع قبلي بين قبيلتي ذو صباري وذو خيران إلى مقتل 7 أشخاص، بينهم امرأتان، وإصابة 15، فضلاً عن تضرر 9 منازل، وذلك على خلفية نزاع على موقع حفر بئر مياه في منطقة حدودية بين القبيلتين، ليتحول سريعاً إلى مواجهات مسلحة عنيفة. وتفيد المصادر بأن مشرفين عسكريين حوثيين من أبناء القبيلتين غذوا الخلاف من خلال تزويد مسلحيهم بالأسلحة الثقيلة، بينها مدافع «هاون» وصواريخ «لو» وقذائف «آر بي جي» تحمل شعارات الجماعة. ويتهم أبناء العصيمات القيادي الحوثي علي زايد صباري، مشرف اللواء 310 في حرف سفيان، بتسليح قبيلته، بينما يُتهم القيادي المعروف بـ«أبو مدين الأهنومي» بتسليح أبناء قبيلة ذو خيران. ويهدد هذا النزاع -وفق مراقبين- بإشعال صراع أوسع بين أكبر قبيلتين في اليمن، وهما قبيلة بكيل التي تنتمي إليها ذو صباري، وقبيلة حاشد التي تتبعها ذو خيران، وهو ما يضاعف خطورة هذه التداعيات على استقرار المجتمعات المحلية. توتر متصاعد في ذمار في محافظة ذمار (100 كيلومتر جنوب صنعاء) لا تزال مديرية الحدا تعيش حالة من التوتر بعد تجدد الخلافات بين قبائل آل عاطف وآل جلعة من جهة، والرشدة من جهة أخرى. وتشير مصادر محلية إلى أن الحوثيين يواصلون إذكاء الصراع عبر تحريض متبادل وتوظيف وسطاء منحازين، في حين فشلت عدة محاولات قبلية لاحتواء الموقف. ويحذر ناشطون في المحافظة من أن اندلاع مواجهات جديدة قد يفتح الباب أمام دوامة عنف أوسع؛ خصوصاً في ظل التسلح القبلي الكبير، وعدم جدية الجماعة في احتواء النزاع. ويرى مراقبون يمنيون أن ما تجري في هذه المحافظات الثلاث ليست أحداثاً معزولة؛ بل تأتي ضمن سياسة حوثية ممنهجة تقوم على إضعاف القبائل وتشتيت قوتها، من خلال إذكاء نزاعات قديمة أو خلق صراعات جديدة. وتُتهم الجماعة بأنها تستخدم سياسة «فرِّق تسد» كوسيلة لإحكام السيطرة على المجتمع، وضمان بقاء القبائل في حالة إنهاك دائم، يمنعها من تشكيل أي تهديد سياسي أو عسكري لها. وبدأت تتصاعد في الأوساط القبلية أصوات رافضة لسياسات الحوثيين. ففي ذمار وعمران وصنعاء، صدرت بيانات من مشايخ ووجهاء محليين تندد بمحاولات إشعال الحروب الداخلية وتدعو لاحتواء الخلافات بالوسائل السلمية. كما دعا ناشطون إلى تشكيل جبهة قبلية موحدة لرفض الانجرار وراء مخططات الجماعة، والتصدي لمحاولاتها تفكيك البنية الاجتماعية.


اليمن الآن
١٢-٠٨-٢٠٢٥
- اليمن الآن
سبعة قتلى في نزاع قبلي مسلح على بئر ماء شمال عمران
سبعة قتلى في نزاع قبلي مسلح على بئر ماء شمال عمران المجهر - متابعة خاصة الثلاثاء 12/أغسطس/2025 - الساعة: 6:10 م قُتل سبعة أشخاص، بينهم امرأتان، وأصيب آخرون، في اشتباكات مسلحة اندلعت مساء الاثنين بين قبيلتي ذو صباري (سفيان) وذو خيران (العصيمات) شمال محافظة عمران الخاضعة لسيطرة الحوثيين، شمالي اليمن على خلفية نزاع قديم حول الحدود القبلية. وقالت مصادر محلية إن المواجهات اندلعت بعد محاولة قبيلة ذو صباري حفر بئر ماء في منطقة تقول قبيلة ذو خيران إنها ملك لها، ما أدى إلى تبادل إطلاق النار بأسلحة متوسطة وثقيلة. وأضافت المصادر أن القيادي العسكري في جماعة الحوثي، علي زايد صباري، المنتمي إلى قبيلة ذو صباري، قدّم دعمًا عسكريًا لقبيلته شمل مدافع هاون وقذائف 'آر بي جي' استخدمت في الاشتباكات. وبحسب حصيلة أولية، أسفرت المواجهات عن مقتل خمسة من أبناء قبيلة ذو خيران، بينهم امرأتان، ومقتل شخصين من قبيلة ذو صباري. وأشارت المصادر إلى أن قوة عسكرية تابعة لجماعة الحوثي، تضم أطقم وعربات، تحركت من مدينة عمران لاحتواء الموقف، وسط دعوات قبلية لوقف إطلاق النار. وتُتهم الجماعة المدعومة من إيران بإذكاء الصراعات القبلية في المناطق الخاضعة لسيطرتها وضرب القبائل ببعضها بهدف إضعافها تفاديا لأي تهديدات محتملة قد تهدد حكم ونفوذ الحوثيين. تابع المجهر نت على X #قتلى وجرحى #اشتباكات قبلية #عمران #بئر ماء #قيادي حوثي #معدات عسكرية #توتر مسلح #وساطة قبلية


اليمن الآن
١٢-٠٨-٢٠٢٥
- اليمن الآن
سبب صادم وراء مقتل 9 أشخاص بينهم نساء في عمران
اخبار وتقارير سبب صادم وراء مقتل 9 أشخاص بينهم نساء في عمران الثلاثاء - 12 أغسطس 2025 - 05:14 م بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن شهدت محافظة عمران، مساء الإثنين، اشتباكات مسلحة دامية بين قبيلتي "ذو صباري" و"ذو خيران"، أسفرت عن مقتل تسعة أشخاص بينهم امرأتان، إضافة إلى وقوع عدد من الجرحى، فيما استمر تبادل إطلاق النار حتى صباح الثلاثاء وسط توتر متصاعد. وأفادت مصادر قبلية أن النزاع اندلع بسبب خلاف قديم على بئر ماء وأراض، حيث قامت قبيلة "ذو صباري" بمحاولة حفر بئر في أرض تعود ملكيتها لقبيلة "ذو خيران" التابعة لمنطقة العصيمات شمال عمران، مما أشعل فتيل العنف بين الطرفين. وقالت المصادر إن القيادي في مليشيا الحوثي، علي زايد صباري، المنتحل صفة قائد اللواء 310 مدرع وينتمي إلى قبيلة "ذو صباري"، لعب دورًا رئيسيًا في التصعيد، حيث زود مسلحي قبيلته بأسلحة متوسطة وثقيلة من بينها مدافع هاون وقذائف "آر بي جي"، ما أدى إلى تصاعد العنف واستخدام أسلحة ثقيلة في النزاع. ويأتي هذا التصعيد في وقت تشهد فيه محافظة عمران حالة من عدم الاستقرار الأمني، وسط تحذيرات من استمرار مثل هذه الصراعات القبلية التي تؤججها تدخلات المليشيات المسلحة، وتعرقل جهود السلام والتنمية في المحافظة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير شاهد لحظة وصول أحمد علي عبدالله صالح وسط زحامٍ هائل من اليمنيين المتحمسين. اخبار وتقارير المعبقي يغادر عدن بعد نجاحات مصرفية تُعزز استقرار العملة.. الداعري يبشر بان. اخبار وتقارير مجزرة شمال صنعاء.. مسلحو قيادي كبير يهاجمون منازل ويقتلون 5 بينهم أطفال وام. اخبار وتقارير اجتماع اقتصادي حاسم.. البنك المركزي والقطاع الخاص يضعان خارطة طريق لاستقرار.