logo
ترامب عن زيارة ويتكوف إلى غزة: عقد اجتماعا لتوفير الطعام للناس وهذا ما نريده

ترامب عن زيارة ويتكوف إلى غزة: عقد اجتماعا لتوفير الطعام للناس وهذا ما نريده

مصرسمنذ 5 أيام
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إنه تحدَّث مع مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الذي زار في وقت سابق الجمعة، موقعاً لتوزيع المساعدات تديره مؤسسة "غزة الإنسانية" (GHF) التي تدعمها الولايات المتحدة في قطاع غزة، حسبما ذكرت شبكة CNN الإخبارية.
وأضاف ترامب، للصحفيين في البيت الأبيض: "تحدثت مع ستيف ويتكوف، وعقد اجتماعاً رائعاً مع العديد من الأشخاص، وكان الاجتماع الرئيسي حول الغذاء، وأجرى أيضاً محادثات أخرى سأخبركم عنها لاحقاً، لكنه عقد اجتماعاً حول توفير الطعام للناس، وهذا ما نريده".وفي وقت سابق الجمعة، قال ويتكوف، إنه أمضى أكثر من 5 ساعات داخل غزة، للوقوف على الحقائق على الأرض، وتقييم الظروف، والاجتماع مع "مؤسسة غزة الإنسانية" ووكالات أخرى.وأوضح ويتكوف، في منشور على منصة "إكس"، أن الهدف من الزيارة هو "تقديم فهم واضح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول الوضع الإنساني، والمساعدة في إعداد خطة لإيصال الغذاء والمساعدات الطبية إلى سكان غزة".وأشار إلى أنه التقى، الخميس، برفقة السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي بمسئولين إسرائيليين لمناقشة الوضع الإنساني في قطاع غزة، لافتاً إلى أن ذلك جاء بتوجيه من ترامب.وكان ترامب قال في مقابلة هاتفية قصيرة مع "أكسيوس"، إنه يعمل على خطة ل"إطعام الناس في غزة"، دون تقديم مزيد من التفاصيل.وأضاف: "نحن نريد أن نساعد الناس. نريد أن نساعدهم على العيش، نريد إطعامهم. إنه شيء كان يجب أن يحدث منذ زمن طويل".وشهدت عمليات مؤسسة "غزة الإنسانية" أعمال عنف وفوضى تضمنت إطلاق النار على فلسطينيين، وقتلت إسرائيل أكثر من 1383 فلسطينياً، من منتظري المساعدات، بالقرب من مواقع توزيع الأغذية التي تحرسها القوات الإسرائيلية.ورفضت الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى العمل مع المؤسسة إذ شككت في حيادها وانتقدت نظام التوزيع الجديد لديها قائلة إنه يضفي طابعاً عسكرياً على تقديم المساعدات ويجبر الفلسطينيين على النزوح.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكرملين: تم الاتفاق على مكان اللقاء المرتقب بين بوتين وترامب والتحضيرات جارية
الكرملين: تم الاتفاق على مكان اللقاء المرتقب بين بوتين وترامب والتحضيرات جارية

الدستور

timeمنذ 26 دقائق

  • الدستور

الكرملين: تم الاتفاق على مكان اللقاء المرتقب بين بوتين وترامب والتحضيرات جارية

أعلنت الرئاسة الروسية "الكرملين"، مساء اليوم الخميس، أنه تم الاتفاق على مكان اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب. وصرح يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي، بأن التحضيرات بدأت لعقد اللقاء خلال الأسبوع المقبل. وأضاف أوشاكوف أن تحديد الموعد النهائي للقاء ما يزال مرهونا بجهوزية الأطراف، مشيرا إلى أن التحضيرات قد تستغرق عدة أيام، مضيفا أن موسكو ستعلن عن مكان الاجتماع في وقت لاحق. ولفت مساعد الرئيس الروسي إلى أن لقاء بوتين بموفد الرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، كان بناء، وناقش إمكانية توسيع التعاون في سبيل إيجاد مخرج للأزمة الأوكرانية. كما تطرق ويتكوف، خلال اللقاء، إلى احتمال عقد اجتماع ثلاثي بين بوتين وترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إلا أن موسكو امتنعت عن التعليق على هذا الاقتراح في الوقت الحالي. وفي السياق ذاته، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، أن الرئيس ترامب منفتح على لقاء مشترك مع بوتين وزيلينسكي، مشيرة إلى أن الروس أبدوا استعدادهم لعقد لقاء مع ترامب. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن احتمال عقد الاجتماع الثلاثي طرح في مكالمة هاتفية بين ترامب وزيلينسكي، بمشاركة قادة أوروبيين، من بينهم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب، إلى جانب الأمين العام لحلف الناتو مارك روته. توقعات بفرض عقوبات ثانوية على شركاء روسيا التجاريين وعلى الرغم من هذه الأجواء الإيجابية، نقل مسؤول أمريكي كبير أن واشنطن ستفرض، الجمعة، عقوبات ثانوية على شركاء روسيا التجاريين، في خطوة تهدف إلى تضييق الخناق على قدرة موسكو في مواجهة العقوبات الغربية، وهو ما قد يضع عراقيل أمام الجهود الدبلوماسية الجارية. وكان ترامب قد أمهل موسكو حتى نهاية الأسبوع الجاري لإحراز تقدم في مسار التهدئة، وإلا فإنها ستواجه حزمة جديدة من العقوبات الأمريكية.

لماذا يرتعد الاتحاد الأوروبي كـ"فأر" أمام ترامب؟
لماذا يرتعد الاتحاد الأوروبي كـ"فأر" أمام ترامب؟

مصراوي

timeمنذ 34 دقائق

  • مصراوي

لماذا يرتعد الاتحاد الأوروبي كـ"فأر" أمام ترامب؟

كتبت- أسماء البتاكوشي: على الرغم من أن الاتحاد الأوروبي يمثل كيانًا سياسيًا واقتصاديًا ضخمًا على الساحة الدولية، فإن مواقفه المتكررة أمام إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يدفع كثيرين للتساؤل: لماذا يتراجع الاتحاد؟ ولماذا لا يظهر ثقله عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع واشنطن؟ "لماذا يرتعد الاتحاد الأوروبي أمام ترامب كالفأر".. كان هذا السؤال محور مقال نشرته صحيفة الجارديان للكاتب ألكسندر هيرست، الذي استعرض فيه جوانب الضعف الأوروبي في مواجهة خطاب ترامب الشعبوي، وسلوك إدارته القائم على الضغوط. استعاد الكاتب الحملات الساخرة التي أطلقتها دول أوروبية لتعرف ترامب بنفسها خلال ولايته الأولى، وعلى رأسها الفيديو الهولندي الشهير الذي خاطبه قائًلا: "نفهم أن أمريكا أولًا... لكن هل يمكن أن نكون ثانيًا؟". ورغم الطابع الهزلي، يبدو أن الرسالة الأوروبية كانت أكثر من مجرد مزحة؛ إذ تعكس عقلية استرضائية لا تزال حاضرة في مؤسسات الاتحاد. ويوضح هيرست أن الدول الأوروبية، قررت أن تُغرق سفينتها طوعًا، خشية إثارة المتاعب خلال مفاوضاتها التجارية مع إدارة ترامب، كان يمكنهم التمسك باستقلالية القرار الأوروبي، فضّلوا الاستجابة لضغوط البيت الأبيض، وضخوا أموالًا ضخمة في صفقات أسلحة أمريكية، تراجعوا عن مواقف بيئية، ووافقوا على استيراد الغاز الأمريكي، ولم يقابلوا الحرب التجارية الأمريكية بخطوات حاسمة. وسلط الكاتب الضوء على الصفقة التجارية التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الشهر الماضي، قائلًا لماذا يعتقد الاتحاد الأوروبي العملاق أنه "فأر"، لماذا لا يفعل مثلما فعلت الصين التي قابلت ترامب بالرسوم الجمركية حتى تراجع. يرى الكاتب أن الاتحاد الأوروبي، رغم قدرته على التأثير، فإنه لا يستخدم أدواته، فلو أراد، يمكنه عبر "آلية مكافحة الإكراه" أن يمنع صادرات حيوية للولايات المتحدة، أو يفرض ضرائب على شركات وادي السيليكون، أو يهدد بإلغاء حماية الملكية الفكرية. لكن رغم هذا النفوذ، تواصل أوروبا التراجع بدلًا من استخدام أوراقها، حيث يرى الكاتب أن الولايات المتحدة ستخسر أكثر من أوروبا في حال قررت الأخيرة مجابهة نفوذ ترامب، موضحًا أن الرأي العام الأوروبي الذي يرفض ترامب قد يوفّر غطاء سياسيًا لأي تصعيد قد يحدث. وانتقد هيرست نظرة أوروبا لنفسها، إذ ما زالت تعتبر واشنطن حليفًا يمكن احتواؤه واسترضاؤه، بينما يتعامل ترامب معها باعتبارها طرفًا ضعيفًا يمكن إخضاعه. المقال يرى أن العالم يتجه إلى منطق "مناطق النفوذ" بدلًا من الالتزام بالقانون الدولي، وأن ترامب يستغل هذا التحول دون امتلاكه رؤية متماسكة، وفي المقابل، تظل أوروبا من بين الأطراف القليلة التي تؤمن بالقانون والمؤسسات. ويشير هيرست إلى أن الاتحاد الأوروبي رغم إيمانه بالقانون والمؤسسات، يظل مكبلًا برواية أمريكية تحد من قدرته على اتخاذ مواقف قوية، سواء تجاه أوكرانيا أو غزة. ودعا الكاتب في ختام مقاله، الاتحاد الأوروبي للانتقال من دور المستهلك إلى صانع القرار، عبر خطوات ملموسة مثل: فرض ضرائب عادلة على الشركات، تطبيق ضرائب على الثروة، تسعير الكربون، والاستثمار في التكنولوجيا والفضاء، مشيرًا إلى أن ميزانية "ناسا" وحدها تفوق نظيرتها الأوروبية بكثير.

ترامب: مليارات الدولارات تتدفق الى الولايات المتحدة مع بدء فرض الرسوم الجديدة
ترامب: مليارات الدولارات تتدفق الى الولايات المتحدة مع بدء فرض الرسوم الجديدة

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

ترامب: مليارات الدولارات تتدفق الى الولايات المتحدة مع بدء فرض الرسوم الجديدة

بدأت الولايات المتحدة عند منتصف ليل الأربعاء الخميس فرض تعريفات جمركية جديدة على السلع الواردة من عشرات الدول، بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن مليارات الدولارات بدأت بالتدفق نحو بلاده مع بدء العمل بهذه التعريفات. وقال ترامب في منشور على حسابه على موقعه "تروث سوشيال": "إنه منتصف الليل، مليارات الدولارات من الرسوم الجمركية تتدفق الآن إلى الولايات المتحدة الأمريكية".ومع بدء تطبيق الأمر التنفيذي الذي وقّعه ترامب الأسبوع الماضي، ارتفعت الرسوم الجمركية الأمريكية على منتجات العديد من الشركاء التجاريين، من 10 في المئة الى ما بين بين 15% و41%.وصرح البيت الأبيض بأنه ابتداءً من منتصف الليل بقليل، ستواجه البضائع القادمة من أكثر من 60 دولة والاتحاد الأوروبي معدلات تعريفة جمركية بنسبة 10% أو أكثر.وستُفرض ضريبة بنسبة 15% على المنتجات القادمة من الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، بينما ستُفرض ضريبة بنسبة 20% على الواردات من تايوان وفيتنام وبنغلاديش.ويتوقع ترامب أيضًا من دول مثل الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية أن تستثمر مئات المليارات من الدولارات في الولايات المتحدة.وقال ترامب بعد ظهر الأربعاء: "أعتقد أن النمو سيكون غير مسبوق". وأضاف أن الولايات المتحدة "تحصل على مئات المليارات من الدولارات من الرسوم الجمركية"، لكنه لم يستطع تحديد رقم محدد للإيرادات لأننا "لا نعرف حتى الرقم النهائي" فيما يتعلق بمعدلات التعريفاتولوّح ترامب بفرض عقوبات على دول أخرى تستورد النفط الروسي "بشكل مباشر أو غير مباشر"، والذي تشكّل عائداته مصدر تمويل رئيسي للمجهود الحربي لموسكو في أوكرانيا. ولا تزال بعض الاعفاءات سارية المفعول، بما في ذلك للأدوية والهواتف الذكية.كما استهدف ترامب البرازيل على خلفية محاكمة حليفه رئيسها السابق اليميني جايير بولسونارو وفرضت إدارته عقوبات على أحد القضاة.وارتفعت الرسوم الأمريكية على مختلف السلع البرازيلية من 10 في المئة الى 50% الأربعاء، لكن ذلك يترافق مع إعفاءات واسعة النطاق تشمل عصير البرتقال وقطاع الطيران المدني. ومع ذلك، تطال التعرفات منتجات رئيسية مثل القهوة واللحوم والسكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store