
مستشار الرئيس الفلسطيني لـ "سبوتنيك": إسرائيل لا تفصل جرائمها في غزة عن الضفة والقدس
https://sarabic.ae/20250627/مستشار-الرئيس-الفلسطيني-لـ-سبوتنيك-إسرائيل-لا-تفصل-جرائمها-في-غزة-عن-الضفة-والقدس-1102139651.html
مستشار الرئيس الفلسطيني لـ "سبوتنيك": إسرائيل لا تفصل جرائمها في غزة عن الضفة والقدس
مستشار الرئيس الفلسطيني لـ "سبوتنيك": إسرائيل لا تفصل جرائمها في غزة عن الضفة والقدس
سبوتنيك عربي
قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن تصعيد إسرائيل لجرائمها في الضفة الغربية والقدس، تأتي في سياق الحرب التي تشنها على الشعب الفلسطيني في كل... 27.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-27T17:54+0000
2025-06-27T17:54+0000
2025-06-27T17:54+0000
مخطط ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى إسرائيل
قطاع غزة
العالم العربي
حصري
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/13/1097970601_0:0:1280:721_1920x0_80_0_0_8b4d06bc4f9c2b824fce641f388d707b.jpg
وأضاف في تصريحات لـ "سبوتنيك"، أن إسرائيل لا تفصل بين ما ترتكبه من جرائم في قطاع غزة، وما تقوم به من اعتداءات وانتهاكات بالضفة الغربية والقدس، والهدف تصفية الوجود الفلسطيني، تمهيدا لتصفية القضية الفلسطينية برمتها.وأكد أن أهداف إسرائيل في الضفة الغربية هي نفس أهدافها في قطاع غزة، وواهم من يتصور أو يصدق الدعاية الإسرائيلية بأنها تستهدف في قطاع غزة حركة حماس، حيث دعمت وجود حماس في قطاع غزة لسنوات، من أجل تصفية البعد السياسي للقضية الفلسطينية، وحينما فشلت كشفت عن الهدف الحقيقي لسياساتها؛ وهو استهداف كل ما هو فلسطين.ويرى الهباش أن إسرائيل باستهدافها للوجود الفلسطيني في الضفة، كشفت عن نواياها الحقيقية والخبيئة والعدوانية، ضد كل ما هو فلسطيني، في محاولة منها لإنهاء هذا التواجد بالأراضي الفلسطينية، سواء في الضفة أو القدس، أو قطاع غزة.وفيما يتعلق بالتحركات المطلوبة، شدد الهباش على ضرورة الاحتكام للشرعية الدولية، مضيفًا: "قبلنا بالشريعة الدولية لكن إسرائيل لا تزال تتنكر لهذه الشرعية وللقوانين الدولية، المطلوب تطبيق بنود وأحكام وروح القانون الدولي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.وأشار إلى ضرورة إلزام إسرائيل باحترام حقوق الإنسان، والكف عن ارتكاب جرائم الحرب وجرائم الإبادة الجماعية، واحترام الإرادة الدولية التي تجسدت في اعتراف الأمم المتحدة بفلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة، ما يعني أن المجتمع الدولي برمته يؤمن بأن السلام الحقيقي لن يتم في المنطقة، إلا من خلال إقامة الدولة الفلسطينية، باعتباره الطريق الوحيد لينعم الجميع بالأمن والسلام والاستقرار.ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه على قطاع غزة، والتي بدأت بعد أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وارتفع عدد القتلى منذ بداية الحرب على القطاع إلى 56,156 قتيل غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 132,139 آخرين.
https://sarabic.ae/20250626/لماذا-تصعد-إسرائيل-من-هجماتها-على-الضفة-الغربية-1102107848.html
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
مخطط ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى إسرائيل, قطاع غزة, العالم العربي, حصري

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
لبنان يطلب رسمياً تجديد ولاية «اليونيفيل» مدة عام
بيروت (الاتحاد) أعلن لبنان، أمس، أنه طلب رسمياً تجديد ولاية قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل» مدة عام. وقالت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، في بيان، إنها وجهت عبر بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، تطلب بموجبها تجديد ولاية قوات «اليونيفيل» لمدة عام اعتباراً من 31 أغسطس 2025، وذلك بناء على قرار مجلس الوزراء اللبناني الصادر في جلسته بتاريخ 14 مايو الماضي. وأكدت الوزارة في رسالتها «تمسك لبنان ببقاء اليونيفيل والتعاون معها ومطالبته بانسحاب إسرائيل من كل الأراضي اللبنانية التي تحتلها وإيقاف انتهاكاتها المتواصلة لسيادته ووحدة أراضيه». يذكر أن مجلس الأمن الدولي أسس «اليونيفيل» في 19 مارس 1978 لتأكيد انسحاب القوات الإسرائيلية من لبنان، واستعادة السلام والأمن الدوليين، ومساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعلية في المنطقة. إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة العامة اللبنانية، أمس، مقتل شخص وإصابة 11 آخرين بجروح في غارة إسرائيلية، استهدفت مدينة النبطية جنوبي لبنان. وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع للوزارة في بيان إن «الجيش الإسرائيلي شن غارة على شقة في النبطية، أدت في حصيلة أولية إلى مقتل امرأة وإصابة 11 آخرين بجروح». وذكر أنه في حصيلة غير نهائية لسلسلة الغارات التي شنها الجيش الإسرائيلي في وقت سابق على جنوب لبنان، أصيب 4 أشخاص بجروح طفيفة، تم علاجها في أقسام الطوارئ. وكان الطيران الإسرائيلي قد شن، أمس، سلسلة غارات عنيفة على عدد من مناطق متفرقة جنوبي لبنان، ملقياً صواريخ أحدث انفجارها دوياً هائلاً. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام إن «هذه الغارات تشكل ثاني أكبر عدوان على منطقة النبطية بعد إيقاف الحرب الأخيرة، وقد أحصى أكثر من 20 غارة في نحو 25 دقيقة». ودان كلٌ من الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام الغارات الإسرائيلية في جنوب لبنان، معتبرين أنها تمثل خرقاً للسيادة الوطنية ولترتيبات وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل. وقال عون إن «التصعيد الإسرائيلي استهدف منطقتي النبطية وإقليم التفاح والسكان الآمنين». من جانبه، قال سلام في تغريدة على منصة «إكس»: «أدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية في محيط النبطية، التي تمثل خرقاً فاضحاً للسيادة الوطنية ولترتيبات وقف الأعمال العدائية التي تم التوصل إليها في نوفمبر الماضي، كما تشكل تهديداً للاستقرار الذي نحرص على صونه». يذكر أن الجيش الإسرائيلي يواصل استهداف البلدات والمركبات إلى جانب الدراجات النارية في عدد من المناطق اللبنانية على الرغم من اتفاق إيقاف إطلاق النار الذي بدأ في 27 نوفمبر الماضي، وانسحاب قواته من الأراضي اللبنانية، باستثناء عدد من النقاط عند الحدود الجنوبية.


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
ترامب يتوقع التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل
ترامب يتوقع التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل ترامب يتوقع التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل سبوتنيك عربي صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن اتفاقا لوقف إطلاق النار في غزة بات قريبا، وقد يتم التوصل إليه الأسبوع المقبل. 27.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-27T21:12+0000 2025-06-27T21:12+0000 2025-06-27T21:12+0000 ترامب غزة قطاع غزة إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم واشنطن - سبوتنيك. وقال ترامب للصحفيين عندما سئل عن مدى قربه هو وإدارته من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة: "نعتقد أنه خلال الأسبوع المقبل سنكون قادرين على التوصل إلى وقف لإطلاق النار".وأعلن الجيش الإسرائيلي، في 16 أيار/مايو الماضي، بدء هجوم جديد واسع النطاق على قطاع غزة أطلق عليه عملية "عربات غدعون"، شمل شن ضربات مكثفة ونقل قوات للسيطرة على مناطق داخل القطاع بهدف تحقيق أهداف الحرب بما فيها تحرير المحتجزين الإسرائيليين وهزيمة حركة حماس، ودفع السكان المدنيين إلى منطقة أصغر في الجنوب.واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 آذار/مارس الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه أصدر تعليمات للجيش باتخاذ "إجراء قوي" ضد حماس "ردا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".وبالمقابل، حملت حركة حماس نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".من جانبه أعرب المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، عن قلق موسكو من تصعيد الوضع في قطاع غزة وسقوط ضحايا مدنيين، مؤكدا أن موسكو تراقب الوضع عن كثب وتتطلع إلى العودة لمسار السلام. غزة قطاع غزة إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي ترامب, غزة, قطاع غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
جهود مكثفة للوسطاء حول «الهدنة».. وحديث عن «صفقة كبرى»
كشفت تقارير إخبارية، أمس الجمعة، عن جهود مكثفة يبذلها الوسطاء لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط تسريبات إسرائيلية عن احتمال طرح «صفقة كبرى»، تشمل إنهاء الحرب، وتطال ترتيبات على مستوى المنطقة، في وقت رفضت المحكمة الإسرائيلية طلبين متتابعين لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إرجاء محاكمته بتهم فساد. وذكرت وزارة الخارجية المصرية، في بيان صحفي، أمس الجمعة، أن الوزير بدر عبد العاطي، ونظيره الفرنسي، جان نويل بارو، أكدا خلال اتصال هاتفي «أهمية استئناف وقف إطلاق النار في غزة»، لافتة إلى أن الوزير المصري استعرض «الجهود الحثيثة التي تضطلع بها مصر وقطر والولايات المتحدة لسرعة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وضمان استدامته». وشدد على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بدوره لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية، وتحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية من خلال تنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وتأتي تلك التأكيدات المصرية بشأن مساعي الوسطاء، غداة نقل الموقع الأمريكي «أكسيوس» عن مصادر لم يسمّها بأن «الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يريد وقفاً لإطلاق النار في غزة، واتفاقاً للإفراج عن المحتجزين بأقرب وقت ممكن». كما ذكر الموقع أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر سيصل يوم الاثنين المقبل إلى البيت الأبيض، لإجراء محادثات مع المسؤولين الأمريكيين حول إيران وغزة. وكانت هيئة البث الرسمية قد قالت نقلاً عن مصادر إسرائيلية إن إ قضية إنهاء الحرب لا تزال عالقة بين إسرائيل و«حماس». ومن جهته، تحدث الرئيس الفرنسي عن المؤتمر الذي ألغي في يونيو الجاري، وكانت باريس تعتزم من خلاله الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مشيراً إلى استئنافه لاحقاً والتنسيق مع القيادة السعودية بهذا الشأن.باعتبار أن هذه الخطوة ثنائية، وستكون هناك اتصالات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، لتحديد موعد جديد، هذا ما أرغبه وأتمناه أن يكون بأسرع وقت ممكن. من جهة أخرى، استدعت مدريد الخميس القائم بالأعمال في السفارة الإسرائيلية احتجاجاً على إدلائه بتصريح«غير مقبول» قال فيه إن إسبانيا تقف«في الجانب الخطأ» من التاريخ بسبب إعلان رئيس وزرائها بيدرو سانشيز في بروكسل أنّ قطاع غزة يشهد«إبادة جماعية». وقالت مصادر وزارية إنّ«وزارة الخارجية استدعت القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجاً على تصريحه غير المقبول بشأن الحكومة الإسبانية». والقائم بالأعمال هو أعلى دبلوماسي في السفارة الإسرائيلية في إسبانيا منذ أن استدعت حكومة بنيامين نتنياهو في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 سفيرها للتشاور احتجاجاً على تصريحات سابقة أدلى بها سانشيز بشأن غزة أيضاً وأعرب فيها عن«شكوكه» بشأن احترام القانون الإنساني في القطاع الفلسطيني. في غضون ذلك، رفضت محكمة إسرائيلية، أمس الجمعة، طلبين متتابعين لنتنياهو إرجاء الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ مدة طويلة بتهم فساد، والتي سبق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن طلب إلغاءها. وقال قضاة المحكمة المركزية في قرارهم إن طلب نتنياهو « في صيغته الراهنة، لا يوفر أي أساس أو تبريراً مفصلاً لإلغاء جلسات الاستماع». وكان رئيس الوزراء طلب الخميس عبر محاميه، إرجاء الإدلاء بشهادته في الجلسات المقررة خلال الأسبوعين المقبلين، وذلك في ضوء «التطورات الإقليمية والعالمية» عقب الحرب بين إسرائيل وإيران. وكرر نتنياهو، أمس الجمعة، محاولة مماثلة لكنها ووجهت أيضاً بالرفض من جانب المحكمة. (وكالات)