دمى الرضع تثير الجدل
تتشابه هذه الدمى مع الأطفال الرضع بشكل واقعي يبعث على الذهول وربما الخوف، إذ تحاكي تفاصيل دقيقة. يرى البعض أن اقتناء هذه الدمى لا يعدو كونه هواية فنية عادية، بينما يعتبرها آخرون مؤشرا على اضطرابات نفسية.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صحيفة الخليج
منذ 39 دقائق
- صحيفة الخليج
تفاصيل الحالة الصحية لنجل تامر حسني بعد عملية دقيقة ليلة العيد
متابعات – «الخليج» كشف مصدر مقرب من المطرب تامر حسني، تفاصيل الحالة الصحية لنجله آدم، موضحاً أن حالته أصبحت مستقرة خلال الدقائق الماضية على حد قول الأطباء، الذين قرروا نقله لغرفة عادية بالمستشفى بعد الاطمئنان عليه. وأمضى آدم تامر حسني يومين في غرفة الرعاية المركزة نظراً لتدهور وضعه الصحي، كما استدعى تدخلاً جراحياً عاجلاً قبل ساعات من عيد الأضحى، ولم يتم التصريح بتفاصيل حالته أو العملية. وطمأنت الفنانة المغربية بسمة بوسيل، جمهورها على الحالة الصحية لنجلها آدم تامر حسني بعد أن دخل المستشفى وخضع لعملية جراحية، وكتبت عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي: الحمد لله مصحوبة بصورة آدم. عملية دقيقة ليلة العيد لنجل تامر حسني كانت الجراحة قد أُجريت بشكل طارئ، ولم يُكشف حتى الآن عن تفاصيلها الدقيقة أو طبيعة الحالة الصحية التي استدعت التدخل الجراحي السريع، إلا أن مصادر مقرّبة أكدت بحسب ما نشرته صحف مصرية، أن الطفل يتلقى حالياً الرعاية الطبية اللازمة داخل المستشفى. في السياق نفسه، نشرت خديجة رحموني، والدة بسمة بوسيل، عبر خاصية ستوري على موقع الصور والفيديو إنستغرام دعاء مؤثراً طالبت فيه الجمهور بالدعاء لحفيدها، قائلة: «يا رب اشفِ آدم شفاء تاماً، وأخرجه من العناية المركزة بسلام، واجعل العملية برداً وسلاماً عليه، واكتب له عمراً طويلاً مملوءاً بالخير والسعادة». مصدر طبي: آدم تجاوز مرحلة الخطر قال مصدر طبي يتابع حالة آدم لصحيفة المصري اليوم، إن نجل الفنان تامر حسني، قد تجاوز مرحلة الخطر بعد الجراحة الدقيقة التي خضع لها ليلة العيد، مؤكداً أن حالته الصحية شهدت تحسناً كبيراً خلال الساعات الماضية. وبحسب المصدر أمضى آدم يومين تحت الملاحظة، لكن قرر الأطباء إجراء تدخل جراحي عاجل منعاً للمضاعفات وبعد العملية انتقل لغرفة عادية، حيث إن وضعه أصبح مستقراً. ولم يصدر بيان رسمي مفصّل من تامر حسني أو بسمة بوسيل، لكن مصادر مقرّبة أشارت إلى أنهما ممتنان لكل من دعا وساند، ويحرصان على خصوصية الحالة الطبية لابنهما. غياب الأب وحضور الأم.. المشهد الكامل من العناية المركزة لم يرد ذكر لتواجد الفنان تامر حسني في غرفة العناية، فيما حرصت والدته بسمة بوسيل على التواجد والاهتمام الكامل بمتابعة حالته، حسب ما نشرته الصحف. ونشرت بسمة بوسيل صورة لها مع آدم في بداية دخوله المستشفى عبر حسابها على إنستغرام، مع دعاء بتمام الشفاء. وفي أول تعليق رسمي، شارك تامر متابعيه على حسابه في إنستغرام تفسير سبب غيابه قائلاً: إنه لم يعتد نشر تفاصيل حياته الشخصية، لكنه قرر توضيح حقيقة وضعه الصحي بعد كثرة الشائعات، مؤكداً أنه يعاني تعباً شديداً استدعى تلقي الرعاية الطبية. وتابع: «ربنا ميوجعش حد في ولاده أبداً». وقال تامر حسني إن نجله آدم يمر بنفس الحالة الصحية، الأمر الذي أثار قلق محبيه على صحة الأسرة. ريستارت يعرض في ظل ظروف أسرية صعبة لتامر حسني على الرغم من التحديات العائلية التي يعيشها، خاصة بعد الحالة الصحية الحرجة لابنه آدم، يواصل تامر حسني نشاطه الفني ويتابع فيلمه الجديد ريستارت في السينمات. الفيلم من بطولة تامر حسني وهنا الزاهد، ميمي جمال ومحمد ثروت ومن إخراج سارة وفيق، ويجمع بين الكوميديا والرومانسية والموسيقى. حقق فيلم ريستارت، الذي يعرض في دور السينما خلال موسم عيد الأضحى، إيرادات بلغت مليونين و56 ألفاً و741 جنيهاً في أول أيام العيد (وقفة العيد)، ليصل إجمالي الإيرادات التي حققها الفيلم خلال 8 أيام إلى 18 مليوناً و374 ألفاً و438 جنيهاً. وتدور أحداث الفيلم حول «محمد»، مهندس بسيط يعمل فني هواتف، الذي يحلم بالزواج من «عفاف»، مؤثرة في مواقع التواصل الاجتماعي. وبينما يواجهان صعوبة في تأمين المال لتحقيق حلمهما، يقرران البحث عن الشهرة عبر الإنترنت بمساعدة «الجوكر»، وكيل رقمي غامض، ما يؤدي إلى تحقيق نجاح غير متوقع. لكن مع تدفق الشهرة والثروة، تبدأ العائلة في فقدان القيم التي كانت تجمعها.
سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
بعد جراحات القلب.. هل الأسبرين ضرورة أم خطر؟
وعادة ما يتلقى المرضى علاجا مزدوجا مضادا لتخثر الدماء، حيث يستخدم كل من الأسبرين بالإضافة إلى دواء يثبط مستقبلات (بي2 وإي12). ومستقبلات (بي2 وإي12)، هي نوع من المُستقبلات البروتينية التي توجد على سطح الصفائح الدموية ، وتلعب دورا حيويا في تخثر الدم. وفي المراحل المبكرة من العلاج بعد قسطرة الشرايين التاجية ، يتلقى المرضى العلاج المزدوج لتثبيط تلك المستقبلات، وهو إجراء يهدف إلى علاج انسداد الشرايين إما بعد حدوث نوبة قلبية أو للوقاية منها. وبعد عدة أشهر، عادة ما يتحول المرضى من العلاج المزدوج إلى استخدام الأسبرين يوميا مدى الحياة. لكن باحثين ذكروا في الدراسة التي نشرت في المجلة الطبية البريطانية ، أن بيانات مجمعة لمرضى شاركوا في 5 تجارب سريرية سابقة خلصت إلى أن الاستمرار في تناول مثبطات المستقبل (بي2واي12) والتوقف عن تناول الأسبرين، ارتبط بانخفاض معدلات الوفاة، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية مقارنة بالاستمرار في تناول الأسبرين، وذلك من دون زيادة خطر حدوث نزيف حاد.
صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
دراسة: الأسبرين قد لا يكون أفضل خيار بعد جراحات القلب
خلصت دراسة جديدة إلى أنه قد يكون من الأفضل لمرضى القلب في مرحلة التعافي بعد التدخلات الجراحية المحدودة الاستمرار في تناول نوع معين من عقاقير تسييل الدم للمساعدة في الوقاية من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية، بدلاً من الاستمرار في تناول الأسبرين. وعادة ما يتلقى المرضى علاجاً مزدوجاً مضاداً لتخثر الدم باستخدام كل من الأسبرين وأحد مثبطات مُستقبلات (بي 2 واي 12)، وهي مُستقبلات بروتينية توجد على سطح الصفائح الدموية وتلعب دوراً حيوياً في تخثر الدم، وذلك في المراحل المبكرة بعد قسطرة الشرايين التاجية وهي إجراء يهدف إلى علاج انسداد الشرايين إما بعد حدوث نوبة قلبية وإما للوقاية منها. وبعد عدة أشهر، عادة ما يتحول المرضى من العلاج المزدوج إلى استخدام الأسبرين يومياً مدى الحياة. لكنّ باحثين ذكروا في الدراسة التي نشرتها المجلة الطبية البريطانية أن بيانات مجمعة لمرضى شاركوا في خمس تجارب سريرية سابقة خلصت إلى أن الاستمرار في تناول مثبطات المستقبل (بي 2 واي 12) والتوقف عن تناول الأسبرين ارتبط بانخفاض معدلات الوفاة والنوبات القلبية والسكتات الدماغية مقارنة بالاستمرار في تناول الأسبرين، وذلك دون زيادة خطر حدوث نزيف حاد. بشكل عام، شملت التجارب 16117 مريضاً تلقوا إما مثبطاً للمستقبل (بي 2 واي 12) وإما الأسبرين بعد إتمام العلاج المزدوج عقب إجراء القسطرة. وبعد فترة متابعة متوسطة امتدت لنحو أربع سنوات، ارتبط العلاج بمثبطات المستقبل (بي 2 واي 12) بانخفاض خطر الوفاة بأمراض القلب أو النوبات القلبية أو السكتات الدماغية 23 في المئة مقارنة بالأسبرين دون فرق يذكر في مستويات النزيف الحاد. وجاء في مقال نشر مع الدراسة أن النتائج بشكل عام تشير إلى أنه ينبغي تفضيل مثبطات المستقبل (بي 2 واي 12) على الأسبرين «نظراً لانخفاض الآثار السلبية الكبيرة على القلب والأوعية الدماغية دون زيادة خطر النزيف الحاد في الأجل المتوسط». لكن المقال أشار إلى أنه نظراً لأن النصيحة للمرضى هي مواصلة العلاج بعد القسطرة مدى الحياة، فإن هناك حاجة إلى تجارب كبيرة تقارن بشكل مباشر بين الاستراتيجيتين المختلفتين مع المتابعة لفترة أطول.
