logo
نصائح بسيطة لتسهيل ابتلاع أقراص الدواء دون معاناة

نصائح بسيطة لتسهيل ابتلاع أقراص الدواء دون معاناة

روسيا اليوممنذ 6 أيام
وفي محاولة لتقديم حل عملي، شارك الصيدلي إدواردو بالوميرا عبر "تيك توك" 3 نصائح مهمة لتسهيل هذه العملية.
أولا، نصح بعدم استخدام الماء وحده عند تناول قرص الدواء، بل استبداله بمشروبات أكثر كثافة مثل الزبادي السائل أو مهروس الفاكهة، لما لها من قدرة على تسهيل البلع بشكل كبير.
ثانيا، أوضح بالوميرا أن وضع القرص على اللسان مع قليل من الماء، ثم إمالة الرأس إلى الأمام بحيث تلامس الذقن الصدر، يجعل عملية البلع أسهل وأسرع. ويشجع على تجربة هذه الحركة حتى باستخدام اللعاب فقط للتأكد من فعاليتها.
وأخيرا، أشار إلى إمكانية سحق القرص مع القليل من الماء وشربه كمزيج سائل، شريطة ألا يكون قرص الدواء من النوع ذو الإطلاق المتحكم به (يُطلق الدواء ببطء وعلى مدى فترة زمنية طويلة داخل الجسم) أو المقاوم للحمض (أقراص مغطاة بطبقة خاصة تحميها من التأثير الحمضي في المعدة).
وبدورها، تقدم هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) نصائح مشابهة تشمل تناول الأقراص مع مشروبات أو أطعمة مناسبة، والانحناء قليلا عند البلع، والتدرب على بلع قطع صغيرة من الطعام لتعويد الفم.
كما تحذر من ميل الرأس للخلف أو محاولة إلقاء قرص الدواء مباشرة إلى مؤخرة الحلق، وأكدت ضرورة عدم تغيير شكل الدواء دون استشارة الطبيب أو الصيدلي.
لمن يواجهون صعوبة مستمرة في تناول أقراص الدواء، يُنصح بالرجوع إلى الصيدلي للحصول على بدائل دوائية مناسبة أو استشارات حول طرق تناول الدواء بأمان.
المصدر: ميرور
كشفت تجربة حديثة عن أقراص تجريبية واعدة قد تحدث نقلة نوعية في علاج السمنة، من خلال المساعدة على حرق الدهون دون الآثار الجانبية القاسية المرتبطة بالعلاجات الحالية.
اكتشف فريق من الباحثين، بقيادة كلية العلوم الطبية الحيوية بجامعة ليدز، طريقة جديدة قد تحدث ثورة في علاج الألم المزمن دون الحاجة إلى المواد الأفيونية المسببة للإدمان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كم مرة ينبغي غسل ملاءات السرير للحفاظ على الصحة؟
كم مرة ينبغي غسل ملاءات السرير للحفاظ على الصحة؟

روسيا اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • روسيا اليوم

كم مرة ينبغي غسل ملاءات السرير للحفاظ على الصحة؟

وتؤكد فريستون أن تنظيف أغطية السرير ليس مجرد مسألة نظافة، بل ضرورة صحية تساهم في الوقاية من أمراض الجلد والجهاز التنفسي، وتحسين جودة النوم. وتوصي بغسل الملاءات وأغطية الوسائد مرة واحدة أسبوعيا على الأقل، وبتكرار الغسل بشكل أكبر لمن يتعرقون بغزارة أو المرضى أو من ينامون مع حيوانات أليفة. وتوضح فريستون أن الإنسان يطرح أثناء النوم كميات كبيرة من العرق والزيوت وخلايا الجلد الميتة – حتى لو كان قد استحم قبل النوم مباشرة – وهو ما يوفر بيئة مثالية لنمو البكتيريا والفطريات. وتضيف أن جلد الإنسان مليء بالميكروبات الطبيعية التي تنتقل إلى الملاءات والوسائد أثناء تقلبه في النوم، ومع تراكمها، تزداد احتمالات الإصابة بحب الشباب والأكزيما والحكة والربو، فضلا عن الروائح الكريهة الناتجة عن تحلل العرق بواسطة البكتيريا. كما تنبّه فريستون إلى أن بعض الكائنات المجهرية التي تكتشف في وسائد السرير، مثل فطريات الرشاشيات الدخناء (aspergillus fumigatus)، يمكن أن تسبب التهابات رئوية خطيرة، وخاصة للأشخاص ضعيفي المناعة، بينما يمكن لفطر المبيضات البيضاء أن يظل حيا على الأقمشة لشهر كامل، ما يشكّل خطرا إضافيا. ولعل أحد أخطر التهديدات غير المرئية هو عث الغبار، الذي يتغذى على قشور الجلد الميت ويتكاثر في البيئات الرطبة والدافئة مثل الأسرة. لا يسبب العث المرض مباشرة، لكن فضلاته تعدّ من أقوى مسببات الحساسية التي تفاقم الربو والأكزيما. أما من ينامون مع حيواناتهم الأليفة، فيُنصحون بغسل الملاءات وأغطية الوسائد كل 3 إلى 4 أيام، لأن الحيوانات تضيف إلى الفراش شعرا وقشرة، بل وأحيانا آثارا برازية. وتمتد النصائح لتشمل تنظيف المراتب أسبوعيا بالمكنسة الكهربائية، وغسل الألحفة كل 3 إلى 4 أشهر، وتنظيف الوسائد وتجفيفها كل 4 إلى 6 أشهر. كما يمكن تجميد الوسائد لثماني ساعات لقتل عث الغبار. المصدر: ديلي ميل حذر خبراء الصحة من آثار مرئية تظهر على الوسائد وملاءات السرير عند الاستيقاظ من النوم، قد تكون علامة على مرض مميت محتمل، مثل السرطان. يزداد خطر انتشار العفن في المنازل مع حلول فصل الشتاء، نتيجة لارتفاع مستويات الرطوبة واستخدام أنظمة التدفئة. حدد بحث جديد أربع حالات صحية يمكن ربطها بعدم غسل وتغيير ملاءات الأسرّة بشكل منتظم، اثنتان منها "قاتلة صامتة".

تحذير صحي.. أداة يستخدمها ملايين الأشخاص أكثر قذارة 40 مرة من مقعد المرحاض
تحذير صحي.. أداة يستخدمها ملايين الأشخاص أكثر قذارة 40 مرة من مقعد المرحاض

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • روسيا اليوم

تحذير صحي.. أداة يستخدمها ملايين الأشخاص أكثر قذارة 40 مرة من مقعد المرحاض

واكتشف فريق البحث أن عجلات حقائب السفر هي من أكثر الأدوات تلوثا بالبكتيريا، حيث تحتوي على كمية من الجراثيم تفوق تلك الموجودة على مقاعد المراحيض العامة بأربعين مرة. وفي الدراسة، فحص الفريق نحو 10 حقائب سفر في مركز قطارات بمطار لندن، حيث أُخذت مسحات من عجلات وقواعد الحقائب ذات الغلاف الناعم والصلب. وأظهرت النتائج أن عجلات حقائب السفر تحمل حوالي 400 مستعمرة بكتيرية لكل 3 سنتيمترات مربعة، وهي مساحة أصغر من بطاقة ائتمان، ما يجعلها أكثر تلوثا من مقعد المرحاض العادي، الذي يحتوي عادة على حوالي عشر مستعمرات بكتيرية. ووُجد أن هذه الجراثيم مرتبطة بمخاطر صحية مثل التسمم الغذائي والالتهابات ومشاكل الجهاز التنفسي. كما بيّنت التحاليل أن حقائب السفر ذات الغلاف الناعم تعد أكثر تلوثا، لأنها تحتفظ بالرطوبة والأوساخ، ما يعزز نمو العفن. وما يثير القلق أن كثيرا من المسافرين يضعون هذه الحقائب الملوثة على أسرّة الفنادق وطاولاتها ورفوف خزائنها، ما يزيد من احتمالية انتقال الجراثيم إلى أماكن نظيفة. وكشفت الفحوصات عن وجود بكتيريا مثل المكورات العنقودية الذهبية وجرثومة Serratia marcescens وبكتيريا Bacillus cereus، بالإضافة إلى فطريات العفن المعروفة كالرشاشيات السوداء والبنسليوم. كما تم العثور على بكتيريا الإشريكية القولونية التي تشير إلى تلوث برازي، ما يعني أن العجلات تلتقط أوساخا من دورات المياه أو الأرصفة. وحذرت عالمة الأحياء الدقيقة إيمي ماي بوينتر، قائدة الدراسة، من أن هذه الميكروبات متنوعة وتعكس الأماكن التي وُضعت فيها الحقائب، موضحة ضرورة إبعاد الحقائب عن الأسطح النظيفة وتنظيفها بانتظام. وشدد الخبراء على ضرورة عدم وضع الحقائب على الأسرّة، ويُفضّل وضعها على رف الأمتعة أو الأرض، مع مسح العجلات والقاعدة بمناديل مطهرة أو قطعة قماش مبللة بالصابون للحد من تراكم الجراثيم. وأكدت الدراسة أن هذه الإجراءات الوقائية مهمة للحد من انتقال التلوث والجراثيم إلى المنازل والفنادق، ما يحمي الصحة العامة رغم أن الحقائب نفسها ليست قاتلة. نشرت الدراسة في مجلة InsureandGo. المصدر: ديلي ميل ابتكر العلماء في إقليم ألتاي سلالة جديدة من بكتيريا Bacillus atrophaeus RCAM06423، تقمع الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض، وتعمل على تركيب الإنزيمات المفيدة. غالبا ما يعتبر المرحاض أحد أكثر الأماكن قذارة في المنزل، ولكن دراسة جديدة كشفت عن أدوات نستخدمها يوميا قد تكون أكثر تلوثا.

خلايا جذعية لعلاج أمراض الكبد دون جراحة
خلايا جذعية لعلاج أمراض الكبد دون جراحة

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • روسيا اليوم

خلايا جذعية لعلاج أمراض الكبد دون جراحة

ووفقا للمكتب الإعلامي لجامعة برمنغهام البريطانية، سيساعد هذا الابتكار في تجنب الحاجة إلى زراعة الكبد في حالات تليف الكبد الحاد. وقالت ماريا أرنو، الأستاذة المشاركة في الجامعة: "يُعد زرع الكبد حاليا الخيار العلاجي الوحيد للعديد من أمراض الكبد الحادة، لكن الأطباء كثيرا ما يواجهون صعوبات في العثور على متبرع مناسب. لذلك، يمكن أن تُشكل هذه الطريقة المبتكرة بديلا لزراعة الكبد، من خلال تحسين قدرة الخلايا الجذعية على تجديد أنسجته." وقد توصل العلماء إلى هذا الاستنتاج من خلال تجارب أُجريت على خلايا HPC، وهي أحد الأنواع الفرعية من الخلايا الجذعية القادرة على التحول إلى أنسجة كبدية متنوعة. ورغم محاولات سابقة لاستخدام هذه الخلايا لتجديد الكبد، فإن معظمها باءت بالفشل، إذ لم ينجُ سوى عدد ضئيل من خلايا الكبد عالية الأداء داخل العضو. ويقترح علماء الأحياء الجزيئية الأوروبيون حلا لهذه المشكلة من خلال تغليف الخلايا الجذعية بجزيئات "لزجة" ترتبط بشكل انتقائي بأنسجة الكبد التالفة. وانطلاقا من هذه الفكرة، اختار الباحثون مجموعة من الكربوهيدرات القادرة على الارتباط بالخلايا الجذعية وأنسجة الكبد البشرية، بمساعدة "غراء" جزيئي خاص. وبحسب الباحثين، فإن هذا "الغراء" لا يؤثر سلبا على الوظائف الحيوية لخلايا الكبد عالية الأداء، بل يساعد على توزيع الخلايا الجذعية بشكل أكثر اتساقا في المناطق التالفة، ويعزز التصاقها بسطح العضو. وقد اختبر العلماء هذه الطريقة بنجاح على نماذج كبدية مصغرة مزروعة في أنبوب اختبار. وقالت أرنو: "لا تتطلب طريقتنا تعديلا في بنية جينوم الخلية، مما يُسهّل استخدامها في الممارسة السريرية. ونعتقد أن بالإمكان تطبيق التقنية على أنواع أخرى من الخلايا الجذعية لأغراض مختلفة، لكننا بحاجة إلى دراسة تأثيرها على النشاط الحيوي والاستجابة المناعية للخلايا قبل الانتقال إلى التطبيق العملي." المصدر: تاس كشفت دراسة إسبانية حديثة أن اتباع نظام غذائي معين يقلل من خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني المرتبط بالتمثيل الغذائي (MASLD)، والذي يعتبر أحد أكثر أمراض الكبد انتشارا. تشير الدكتورة يكاتيرينا كاشوخ إلى أن الكبد قد لا يتألم فترة طويلة ولا يظهر ذلك إلا عندما يتضرر بشكل خطير. لذلك من الصعب اكتشاف أمراض الكبد في مرحلة مبكرة. ذكر الطبيب الروسي، ألكسندر مياسنيكوف أن مشكلات الكبد تترك آثارا سلبية على الصحة النفسية لدى الإنسان. يتمتع الكبد بقدرة عالية على التجدد بفضل بنيته، ولكن لهذه القدرة حدود معينة. يعتقد العلماء أن الكبد مسؤول عما يصل إلى 500 وظيفة منفصلة في جسم الإنسان، بما في ذلك مكافحة الالتهابات، وتقسيم الطعام إلى طاقة ومساعدة الجسم على التخلص من النفايات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store