logo
ارتفاع سعر الدرهم مقابل الأورو وتراجعه مقابل الدولار

ارتفاع سعر الدرهم مقابل الأورو وتراجعه مقابل الدولار

بديلمنذ 4 أيام
افاد بنك المغرب بأن سعر الدرهم ارتفع بنسبة 0,6 في المائة مقابل الأورو، وتراجع بـ 1 في المائة مقابل الدولار الا مريكي خلال الفترة من 24 إلى 29 يوليوز 2025.
واوضح البنك في نشرته الاسبوعية، انه لم يتم خلال هذه الفترة ا جراء اي عملية مناقصة في سوق الصرف.
وأبرز المصدر ذاته ان الا صول الاحتياطية الرسمية بلغت 406 ملايير درهم في 25 يوليوز، مسجلة ارتفاعا بـ 0,2 في المائة من أسبوع لآخر، وبـ 11,8 في المائة على اساس سنوي.
وضخ بنك المغرب، في المتوسط اليومي 128,3 مليار درهم خلال الفترة من 24 إلى 30 يوليوز 2025. ويتوزع هذا المبلغ بين تسبيقات لمدة 7 ايام بقيمة 51,4 مليار درهم، وعمليات اعادة الشراء طويلة الا جل (44 مليار درهم)، وقروض مضمونة (32,9 مليار درهم).
وعلى مستوى السوق بين الابناك، بلغ متوسط حجم التداول اليومي 4 ملايير درهم، وبلغ المعدل بين البنوك 2,25 في الماي ة في المتوسط.
وخلال طلب العروض ليوم 31 يوليوز (تاريخ الاستحقاق 31 يوليوز)، ضخ البنك المركزي مبلغ 53,4 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 ايام.
وبخصوص سوق البورصة، ارتفع مؤشر 'مازي' بنسبة 1,9 في المائة خلال الفترة من 24 إلى 29 يوليوز، ليصل اداؤه منذ مطلع السنة الى 31,6 في المائة.
ويغطي هذا الاستقرار بالاساس ارتفاعات بنسبة 3 في المائة في مو شرات 'الأبناك'، و6,1 في المائة في ' المعادن' و6,1 في المائة في 'الصحة'، و2,7 في المائة في 'الاتصالات' و1,5 في المائة في 'خدمات النقل'.
وبخصوص الحجم الأسبوعي للمبادلات، فقد مر، من أسبوع لآخر، من 2,2 مليار درهم إلى 5,2 مليار درهم، من بينها 2,9 مليار درهم، تمت على مستوى السوق المركزية للأسهم، و2,2 مليار درهم برسم سندات الرفع من رأسمال شركة الأشغال العامة للبناء بالدار البيضاء.
و م ع
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل إعادة تهيئة اولاد زيان أكبر محطة طرقية بالمغرب بميزانية 60 مليون درهم
تفاصيل إعادة تهيئة اولاد زيان أكبر محطة طرقية بالمغرب بميزانية 60 مليون درهم

زنقة 20

timeمنذ 27 دقائق

  • زنقة 20

تفاصيل إعادة تهيئة اولاد زيان أكبر محطة طرقية بالمغرب بميزانية 60 مليون درهم

زنقة 20 | الرباط عقدت السلطات المحلية بالدارالبيضاء ، اليوم الأربعاء، اجتماعًا لمتابعة تقدم أشغال مشروع إعادة تأهيل محطة أولاد زيان، أكبر محطة طرقية بالمغربن وذلك في أفق الانتهاء من الأشغال بحلول منتصف سنة 2026. ويُعد هذا المشروع الطموح جزءًا من رؤية شاملة تهدف إلى تحسين ظروف استقبال المسافرين، وإعادة تأهيل الفضاء الحضري المحيط بالمحطة، وتعزيز صورة المدينة كمركز حضري متكامل يتوفر على بنيات تحتية حديثة وآمنة تليق بمكانتها الوطنية والدولية. و يرتكز مشروع تأهيل محطة أولاد زيان على محورين أساسيين، الأول تأهيل البنيات التحتية الداخلية، يشمل إعادة تصميم البنية المعمارية للمحطة، وتحديث التجهيزات الداخلية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمسافرين والعاملين، مع احترام أعلى معايير السلامة والجودة. والمحور الثاني تهيئة الفضاءات الخارجية ، ويرتكز هذا الجانب على إعادة تنظيم الأرصفة، وترتيب فضاءات انتظار الحافلات، وتحسين الإنارة العمومية، بالإضافة إلى تنظيم حركة السير داخل المحطة ومحيطها، لتيسير التنقل وتقليل الازدحام. و تبلغ الكلفة الإجمالية للمشروع 60 مليون درهم، في حين حُددت مدة الإنجاز في 10 أشهر، مع اتخاذ كافة التدابير لتقليص تأثير الأشغال على حركة التنقل اليومية وضمان تنفيذ سلس وفعال.

صيف 2025: تراجع في وتيرة عودة المغاربة المقيمين بالخارج وانخفاض التحويلات المالية يثيران القلق
صيف 2025: تراجع في وتيرة عودة المغاربة المقيمين بالخارج وانخفاض التحويلات المالية يثيران القلق

الجريدة 24

timeمنذ 3 ساعات

  • الجريدة 24

صيف 2025: تراجع في وتيرة عودة المغاربة المقيمين بالخارج وانخفاض التحويلات المالية يثيران القلق

تشير المعطيات الأخيرة المتعلقة بعودة المغاربة المقيمين بالخارج خلال موسم صيف 2025 إلى واقع مزدوج: من جهة، استمرار نسق الارتفاع في عدد الوافدين، ومن جهة أخرى، تباطؤ واضح في وتيرة هذا النمو مقارنة بالسنوات السابقة. فقد استقبل المغرب ما بين 10 يونيو و4 غشت ما مجموعه 2.789.197 وافداً من أفراد الجالية، بزيادة نسبتها 10,37% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024، إلا أن هذا التطور يخفي خلفه مؤشرات تدعو للانتباه. في مستهل الموسم، وتحديداً ما بين 10 يونيو و10 يوليوز، بدا أن عودة أفراد الجالية ستسجل رقماً قياسياً، حيث بلغ عدد الوافدين 1.520.951، أي بزيادة معتبرة بلغت 13,3% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. هذا الإقبال المكثف في الأسابيع الأولى عكس توقاً كبيراً لدى أفراد الجالية للارتباط بوطنهم الأم بمجرد انطلاق موسم العطلة الصيفية. غير أن هذه الدينامية لم تدم طويلاً، إذ شهدت الفترة اللاحقة الممتدة من 11 يوليوز إلى 4 غشت تباطؤاً ملحوظاً، حيث لم يتجاوز عدد العائدين 1.268.246، أي بزيادة لا تتعدى 7,05% مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024. هذا التراجع في معدل النمو يثير تساؤلات حول جودة الاستقبال، وكفاءة البنيات التحتية والخدمات المقدمة خلال فترة الذروة السياحية. وإذا ما استمرت هذا التباطؤ خلال الفترة المقبلة، الممتدة إلى غاية 10 شتنبر، والتي تشكل عادة ذروة العودة، فإن الحصيلة النهائية لموسم 2025 قد لا ترقى إلى التطلعات. وهو ما يدعو السلطات والمؤسسات المعنية إلى اتخاذ تدابير استباقية لتدارك الوضع وضمان استقبال في مستوى انتظارات أفراد الجالية. عوامل عدة قد تكون وراء هذا التراجع النسبي، من بينها ارتفاع تكاليف النقل، الاكتظاظ في المنافذ الحدودية، نقص التنسيق اللوجستيكي، أو ضعف الحملات الترويجية والتواصلية. من هنا، يصبح من الضروري إجراء تقييم سريع وموضوعي لتحديد مكامن الخلل وتحسين التجربة الإجمالية للعائدين، ليس فقط من منطلق الأرقام، ولكن حرصاً على تعزيز الثقة المتبادلة واستمرار ارتباط الجالية ببلدها الأم. وفي موازاة ذلك، كشفت أرقام صادرة عن مكتب الصرف عن تراجع مقلق في التحويلات المالية، حيث سجلت مع نهاية يونيو 2025 انخفاضاً بنسبة 2,6%، لتستقر عند 55,864 مليار درهم، مقارنة بـ57,347 مليار درهم خلال نفس الفترة من العام السابق. هذا التراجع الذي يعادل خسارة تفوق 1,4 مليار درهم، يمثل أول انعطافة سلبية بعد ثلاث سنوات متواصلة من الارتفاع. بين عامي 2021 و2024، شكلت التحويلات مصدراً مستقراً ومتنامياً للعملة الصعبة، تعكس عمق الروابط الاقتصادية التي تجمع الجالية بوطنها، رغم التحديات الدولية. إلا أن سنة 2025 جاءت لتكسر هذا النسق، وتكشف عن هشاشة جديدة في واحدة من أهم روافد الاقتصاد الوطني. قد تعود أسباب هذا التراجع إلى الضغط على القدرة الشرائية للمغاربة المقيمين بالخارج، بفعل التضخم المتواصل في دول الإقامة، أو تحوّل في أولويات الإنفاق، ما بين الادخار، تسديد القروض، وارتفاع تكاليف المعيشة. وفي حال استمرار هذا التوجه خلال النصف الثاني من السنة، فإن التأثير قد يكون أعمق، مما يفرض تعبئة جماعية لاستعادة الثقة وضمان استمرارية هذه الموارد الاستراتيجية للاقتصاد المغربي.

موسم عودة مغاربة الخارج صيف 2025: انتعاش بالأرقام… وتراجع في الدينامية
موسم عودة مغاربة الخارج صيف 2025: انتعاش بالأرقام… وتراجع في الدينامية

عبّر

timeمنذ 3 ساعات

  • عبّر

موسم عودة مغاربة الخارج صيف 2025: انتعاش بالأرقام… وتراجع في الدينامية

تُظهر المعطيات الأخيرة المرتبطة بعودة المغاربة المقيمين بالخارج خلال صيف 2025 واقعاً مزدوجاً: من جهة، استمرار الارتفاع في عدد الوافدين، ومن جهة أخرى، تباطؤ مقلق في وتيرة هذا النمو مقارنة بالمواسم السابقة، ما يسلط الضوء على تحديات في البنية الاستقبالية والخدمات المقدمة. ارتفاع في عدد الوافدين من مغاربة الخارج… لكن الوتيرة تتراجع استقبل المغرب، ما بين 10 يونيو و4 غشت 2025، ما مجموعه 2.789.197 من أفراد الجالية المغربية بالخارج، أي بزيادة قدرها 10,37% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024. ورغم هذا التطور الإيجابي، فإن البيانات تُخفي خلفها مؤشرات تدعو إلى القلق. ففي بداية الموسم، وتحديداً بين 10 يونيو و10 يوليوز، سجل المغرب رقماً لافتاً بلغ 1.520.951 وافداً، بزيادة مهمة بلغت 13,3%. هذا الإقبال القوي عكس رغبة متزايدة لدى الجالية في قضاء عطلتها بالمغرب فور انطلاق الموسم الصيفي. لكن هذه الدينامية سرعان ما فقدت زخمها، إذ شهدت الفترة ما بين 11 يوليوز و4 غشت تباطؤاً واضحاً، حيث بلغ عدد الوافدين خلالها 1.268.246 فقط، بزيادة لم تتجاوز 7,05% مقارنة بنفس الفترة من 2024. هذا التراجع في وتيرة النمو يثير تساؤلات بشأن جودة الاستقبال، ومدى جاهزية البنيات التحتية والمعابر الحدودية لمواكبة ذروة الموسم. مؤشرات مقلقة تهدد ذروة الموسم في حال استمرار هذا التباطؤ خلال الأسابيع المقبلة، لاسيما إلى غاية 10 شتنبر، وهي الفترة التي تمثل عادة ذروة العودة، فإن الحصيلة النهائية لموسم صيف 2025 قد لا ترقى إلى مستوى التطلعات، سواء على مستوى الأرقام أو من حيث رضا الجالية عن الخدمات المقدمة. ضعف التنسيق اللوجستي قصور الحملات الترويجية والتواصلية ما يدعو المؤسسات المعنية إلى تقييم فوري وعميق للمرحلة الأولى من عملية 'مرحبا'، والعمل على معالجة الاختلالات قبل بلوغ الذروة. تراجع التحويلات المالية… إنذار جديد بالتوازي مع تباطؤ وتيرة العودة، سجّل مكتب الصرف تراجعاً مقلقاً في التحويلات المالية للجالية المغربية بالخارج، والتي انخفضت بنسبة 2,6% مع نهاية يونيو 2025، لتبلغ 55,864 مليار درهم، مقارنة بـ57,347 مليار درهم في نفس الفترة من السنة الماضية. أي بخسارة تتجاوز 1,4 مليار درهم. ويمثل هذا التراجع أول انتكاسة منذ ثلاث سنوات من النمو المتواصل في التحويلات، والتي شكلت خلال الفترة بين 2021 و2024 أحد أهم مصادر العملة الصعبة بالمغرب، ومؤشراً على قوة الارتباط الاقتصادي للجالية بوطنها. مغاربة الخارج.. ضغوط معيشية وأولويات جديدة يُعزى هذا الانخفاض إلى عدة أسباب، منها: ارتفاع معدلات التضخم في بلدان الإقامة. تآكل القدرة الشرائية للمغاربة بالخارج. تحوّل في أولويات الإنفاق نحو الادخار أو تسديد القروض وتغطية نفقات الحياة اليومية المرتفعة. وإذا ما استمر هذا الاتجاه في النصف الثاني من سنة 2025، فقد يكون له أثر بالغ على ميزان الأداءات والمالية العمومية، مما يستدعي تحركاً سريعاً لإعادة بناء الثقة وضمان استمرارية هذه الموارد الحيوية للاقتصاد الوطني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store